logo
الإماراتي ثاني المهيري يتألق في باريس ويفوز بالإخضاع في "أبوظبي إكستريم 9"

الإماراتي ثاني المهيري يتألق في باريس ويفوز بالإخضاع في "أبوظبي إكستريم 9"

عمون٢٠-٠٤-٢٠٢٥

عمون - خطف البطل الإماراتي الشاب ثاني المهيري الأضواء في بطولة "أبوظبي إكستريم 9" التي أقيمت في العاصمة الفرنسية باريس، بعد أن حقق فوزاً مستحقاً على منافسه الأرمني غارنيك زيناليان بالإخضاع، ضمن النزال الاستعراضي، ليؤكد جاهزية جيل جديد من المقاتلين الإماراتيين للمنافسة على الساحة العالمية، ويعزز من الحضور الإماراتي المتزايد في الفنون القتالية الدولية.
وأقيمت البطولة مساء السبت في صالة 'دوجو دي باريس' العريقة، وسط أجواء جماهيرية مبهرة، امتلأت فيها المدرجات بعشّاق العروض القتالية عالية المستوى، في فعالية نظمتها الرؤية العالمية لإدارة الرياضات، بمشاركة 30 من نخبة المقاتلين من 12 دولة، تنافسوا في نزالات مثيرة داخل القفص الذي أصبح علامة فارقة للبطولة.
وتميز الحدث بعناصر إنتاج عالمية وأضواء ومؤثرات بصرية جذابة، عكست المستوى الراقي لتنظيم البطولات القتالية بأسلوب يمزج بين الاحتراف الفني وروح الترفيه الرياضي.
وشهدت النزالات الرئيسية لحظات حاسمة، حيث افتتح البطل الأولمبي الفرنسي في الجودو، غيوم شيني، مشواره في عالم الجوجيتسو بفوز لافت على مقاتل منظمة بيلاتور تيبو غوتي، بعدما أخضعه في الجولة الأولى، فيما تمكن بطل العالم غابرييل سوزا من التغلب على الفرنسي أنتوني دي أوليفيرا بقرار الحكام بعد نزال تكتيكي قوي.
ونجح البرازيلي دافي فيتوراسي في إنهاء نزاله أمام فارس لاماكادم بسرعة لافتة عبر الإخضاع، في حين حقق الفرنسي نيكولا رينييه، أحد أبرز الأسماء في اللعبة، فوزاً مهماً على البرازيلي بيتر فرانك في نزال سريع الإيقاع.
وعلى مستوى المواهب الفرنسية الصاعدة، تألقت أورلي لوفيرن بفوزها على الفنلندية سالا سيمولا بالإخضاع، كما فاز رضا مبطوش على دُوري عون، وحققت ستيفاني فاور فوزاً على توروس بقرار الحكام، إلى جانب انتصارات كل من فريدي ليلي تالا على أساري، وتايرون غونسالفيس على لارسن، بينما فازت كلوي هايرود (16 عاماً) على ميا بيردومو، وتفوق دايفيد أغانوف (11 عاماً) على سلطان عبد الرشيدوف.
أما في بقية النزالات، فقد فاز لوك روسو على ماكوين بالإخضاع، وتغلب روبسون غرايسي جونيور على أورغولو بالطريقة ذاتها، وفاز روان ألفارينغا على هاناي بقرار الحكام.
وتعكس هذه النسخة من بطولة 'أبوظبي إكستريم' النجاح المتواصل في مد جسور التبادل الرياضي والثقافي، وتوسيع قاعدة انتشار رياضات الجوجيتسو والفنون القتالية حول العالم، بما يجسد الرؤية الاستراتيجية لدولة الإمارات في تصدير تجارب رياضية مبتكرة، وترسيخ مكانتها كمركز عالمي لهذه الرياضات.
وفي تصريح له، قال طارق البحري، المدير العام للرؤية العالمية لإدارة الرياضات: 'فوز ثاني المهيري في باريس هو انعكاس مباشر للرؤية الاستراتيجية لدولة الإمارات في الاستثمار بالكوادر الوطنية، وتجسيد لمستوى الجاهزية والتطور الذي وصلت إليه رياضتنا, ما نشهده اليوم في أبوظبي إكستريم يؤكد أن الإمارات ليست فقط موطن البطولات بل أيضاً منبع النجوم'.
من جانبه، عبّر البطل الإماراتي ثاني المهيري عن فخره بالمشاركة قائلاً: 'أشعر بسعادة كبيرة لتمثيل بلادي في هذا الحدث العالمي، وتحقيق هذا الفوز في باريس هو بداية لطريق طويل من الطموحات, أشكر اتحاد الإمارات للجوجيتسو وكل من ساعدني على الوصول إلى هذا المستوى. القادم أفضل بإذن الله'

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جامعة الحسين: الاستقلال يغرس في نفوس أبنائنا الشعـور الوطنــي والولاء والانتمـاء
جامعة الحسين: الاستقلال يغرس في نفوس أبنائنا الشعـور الوطنــي والولاء والانتمـاء

الدستور

timeمنذ 33 دقائق

  • الدستور

جامعة الحسين: الاستقلال يغرس في نفوس أبنائنا الشعـور الوطنــي والولاء والانتمـاء

معان -قاسم الخطيب برعاية محافظ معان حسن الجبور وبحضور رئيس جامعة الحسين بن طلال الدكتور عاطف الخرابشة، أقامت مدرسة جامعة الحسين بن طلال النموذجية، احتفالاً على مسرح عمادة شؤون الطلبة بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة وبحضور نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية الدكتور محمد الرصاعي والفعاليات الرسمية في محافظة معان.وقال الجبور أن هذه الاحتفالات تغرس في نفوس أبنائنا الحس والشعور الوطني والولاء والانتماء له، وأن يوم الاستقلال هو يوم تحقيق الآمال وبزوغ فجر الدولة الأردنية إذ انتزع الملك المؤسس عبد الله الأول حق شعبه في الحياة الحرة المقرونة بديمومته وهوية الدولة المستقلة.وقال رئيس جامعة الحسين بن طلال الدكتور عاطف الخرابشة أن جامعة الحسين بن طلال تحتفل بذكرى عيد الاستقلال المجيد يوم تحرر القرار الوطني من قيد الانتداب، وتحقق للأردنيين حُلم الدولة الحرة المستقلة التي تنطلق إلى آفاق المجد بقيادة حكيمةٍ ملهمة هي القيادة الهاشمية، وعلى رأسها جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه.كما أكد الدكتور الخرابشة ان مدرسة جامعة الحسين بن طلال النموذجية تحرص على غرس القيم الوطنية الراسخة في نفوس أبنائنا الطلبة وتُعزز فيهم الانتماء لهذا الوطن الغالي والولاء لقيادته الهاشمية.من جهته قال عميد كلية العلوم التربوية الأستاذ الدكتور عبدالله الدراوشة أننا نحتفل بمناسبة عيد استقلال الأردن الغالي وهي مناسبة سطر فيها تاريخ جديد لوطننا الغالي واستعاد فيه الأردنيون سيادتهم على أرضهم وبدأت مسيرة العمل والعطاء بقيادة الهاشميين.واشتمل الحفل على معرض للمأكولات والملابس الشعبية، وقصائد شعرية تغنت بالوطن والقائد، وفقرات فنية قدمها طلبة مدرسة جامعة الحسين بن طلال وفرقة معان للفنون الشعبية، كما تم تكريم وتوزيع الدروع على العديد من الجهات الرسمية في محافظة معان والمشاركين في الحفل.

«ذخيرة الأدب في دوحة العرب».. رحلة معرفية أدبية وإعلامية ماتعة
«ذخيرة الأدب في دوحة العرب».. رحلة معرفية أدبية وإعلامية ماتعة

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

«ذخيرة الأدب في دوحة العرب».. رحلة معرفية أدبية وإعلامية ماتعة

عمّان بمنزلةِ رحلةٍ معرفيّةٍ أدبيّةٍ وإعلاميّةٍ ماتعةٍ، تلكَ التي يجترحُها الأديبُ ولإعلاميّ المصريّ محمد شبراوي، عبرَ كتابِه الجديد (ذخيرة الأدب في دوحة العرب)، أمّا أبطالُ تلكَ الرحلةِ فيعضُهم من شحمٍ ولحمٍ، وبعضُهم من بناتِ أفكار المؤلّف، الذي ظلّ منحازًا، طوالَ الرحلةِ نفسِها إلى لغةِ توازنُ بين الأصالةِ والمعاصرةِ في الوقتِ نفسه.وخلالَ تقديمها للكتابِ، وقدْ صدر حديثًا عن «الآن ناشرون وموزعون»، في الأردن (2025)، في 336 صفحة من القطع المتوسط، تُبيّن الإعلاميّة خديجة بن قنّة أنّ شبراوي «يكتب كما يتنفّس، يأخذك في رحلة لا تنسى، ومع كلّ فقرة تجدك مسحورًا بقلم قلّ نظيره».مضيفةً أن بعض الأقلام «تسعى لتقديم لغتنا العربيّة في ثوب قشيب، تجمع بين الطّارف والتّليد، فلا تجد نفسك غريبا وأنت تطالع إنتاجهم الأدبيّ والفكريّ، لا أنت مبتور الهُويّة والجذور والأصالة عن دينك وبيئتك ومجتمعك وعاداتك وتقاليدك، ولا منبتّ الصّلة عن الواقع وأحداثه وتبعاته، بين يديك مائدة عامرة بالقطائف واللّطائف، تفيد منها وتتفاعل معها، تفتّش في مرامي ومضامين ما ألمع إليه الكاتب أو سكت عنه، وشبراوي واحد من هؤلاء».من بواعث قوّة هذا الكتاب، بحسب الإعلاميّة خديجة بن قنّة، أنّ مؤلّفه متنوّع الإنتاج، فيقدّم لك أدبا ساخرا في (خطوب ودروب)، تدور معه في فلك الثّقافة والإعلام والأدب والمواقف الاجتماعيّة بما تحمله من مفارقات وشحنات من المشاعر المختلفة. وتجد في (كُنّاشة الرّاوي) مجموعة مقالات اجتماعيّة وفنيّة وسياسيّة، لا تخلو من الدّعابة الجاحظيّة واللّفتات البليغة المسبوكة في عقد فريد. ينقلك إلى عالم النّقد الأدبيّ والتّاريخيّ في (رسالة الإمام.. التّاريخ والدّراما في منصّات التّواصل)؛ ليجمع بين التّأصيل التّاريخيّ والمادّة الدّراميّة المقدّمة عن السّنوات الأخيرة من حياة الإمام الشّافعيّ نوّر الله مرقده.وخلال «توطئة الكتاب» يخبرنا المؤلّف أنّ «البرامج الأدبيّة واللّغويّة والثّقافيّة الحكوميّة منها والخاصّة تخدم أغراضا عدّة، منها حماية الهُويّة العربيّة من الذّوبان والانصهار في بوتقة العولمة، وتعزيز انتمائنا وتمايزنا وتفرّد حضارتنا، فضلا عن ترسيخ قيمنا العربيّة والإسلاميّة وعاداتنا وتقاليدنا الّتي توارثناها على مرّ الأحقاب والأزمان. هذه الجهود وإن كانت قليلة إلّا أنّها تؤتي أكلها ولو بعد حين، وكما لا يخفاك «أثرُ الفراشةِ لا يُرى.. أثرُ الفراشةِ لا يزول». مع ذلك فإنّ الحاجة ماسّة لتوسيع رقعة الإفادة، وفي المجالس من قطوفها زيادة، فتجد كثيرين تعلّقوا بأذيال الأدب بعد سماعهم لطفية أو أقصوصة من لطائف الآداب وأقاصيص ذوي الألباب، ولم يكن عبثًا قولهم «المجالس مدارس)».ومن أجواء الكتاب نتوقف عند خاتمته، وقد خطّها المؤلّف تحت عنوان «ولا بدّ من ختام»، وفيها يقولُ:«والفجر ينفث خيوطه الأولى، بعد 8 ديسمبر/كانون الأوّل 2024، شغلت تطوّرات الأحداث في سوريا أحبابنا -ويا لسعادتهم- عن لقائنا الأسبوعيّ، وإنّي بعد لشاكر لهم أخلص الشّكر، مكبر لهم غاية الإكبار، فسلّيت النّفس بإنجاز ما تبقّى من هذه المادّة، وكنت كلّما فترت همّتي أو ابتعدت عنه -لطارئ أو شاغل- لمع في خاطري قول القائل:وَإِنْ تَكُ قَدْ مُنِعْتَ لِقَاءَ لَيْلَىفَفِي أَخْبَارِهَا أَرَجٌ يَفُوحُفأعود إليه بعزيمة متجدّدة، وفي الفؤاد من تلك الأيّام الخوالي ما يتقوّى به المرء على عوادي الدّهر، ويسلّي النّفس في مواجهة محن الحياة الّتي لا تنتهي، ورحم الله الشّريف الرّضيّ:وَتَلَفَّتَتْ عَيْنِي فَمُذْ خَفِيَتْعَنِّي الْطُلُولُ تَلَفَّتَ الْقَلْبُهذا ما تيسّر واتّسع له المجال، والكلام أُنُف، ومع الظّافرين نردّد:اللهُ..يَا اللهُ..يَا اللهُ..أَنْتَ الْوَاحِدُ الْبَاقِي..وَعَصْرُ الْقَهْرِ يَطْوِيهِ الْفَنَاءْكُلُّ الْطُّغَاةِ وَإِنْ تَمَادَى ظُلْمُهُمْيَتَسَاقَطُونَ..وَأَنْتَ تَفْعَلُ.. مَا تَشَاءْ. (زمان القهر علّمني، فاروق جويدة، قصيدة: نهاية طاغية، ص91، دار غريب للطّباعة والنّشر والتّوزيع، القاهرة، مصر، الطّبعة الأولى، 1990)».المؤلّف نفسه صحفيّ بشبكة الجزيرة الإعلاميّة، ومدرّب مساعد بمعهد الجزيرة الإعلاميّ، وعضو الاتّحاد الدّوليّ للصّحفيين، ومحكّم دوليّ للمناظرات باللّغة العربيّة، وعضو الملتقى القطريّ للمؤلّفين، وعضو المجلس الدّوليّ للغة العربيّة.قدّم عشرات المحاضرات والنّدوات الأدبيّة، له مبادرات ثقافيّة وأدبيّة ومجتمعيّة بالتّعاون مع وزارة الثّقافة في دولة قطر.أشرف على مبادرات في مجال الكتابة الإبداعيّة والخطابة بالتّعاون مع جامعة قطر ومعهد الدّوحة للدّراسات العليا ومؤسّسات أخرى.أصدر مؤلّفات عدّة، منها مجموعتان قصصيّتان (بجعة المحروسة، سندريلا الحُميّات).

ليلة عودة رودري ورحيل دي بروين .. مانشستر سيتي يفوز بثلاثية
ليلة عودة رودري ورحيل دي بروين .. مانشستر سيتي يفوز بثلاثية

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

ليلة عودة رودري ورحيل دي بروين .. مانشستر سيتي يفوز بثلاثية

عمون - أنعش فريق مانشستر سيتي ماله في التأهل لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بالفوز على ضيفه بورنموث بنتيجة 3-1 ضمن منافسات الجولة 37 وقبل الأخيرة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم، مساء الثلاثاء. أنهى مانشستر سيتي الشوط الأول متقدما بهدفين دون رد في المباراة التي أقيمت على ملعب الاتحاد. تقدم السيتي بهدف سجله المصري الدولي عمر مرموش بتسديدة صاروخية من مسافة بعيدة المدى في الدقيقة 14، وأضاف برناردو سيلفا الهدف الثاني في الدقيقة 38 بعد تمريرة من زميله الألماني إلكاي غوندوغان. وبخلاف ذلك تصدت العارضة لفرصة محققة أمام البلجيكي كيفن دي بروين، الذي خاض آخر مباراة بقميص مانشستر سيتي على ملعب الاتحاد، قبل رحيله عن النادي بنهاية الموسم الجاري. كما أضاع غوندوغان وإرلينغ هالاند العديد من الفرص الأخرى أمام مرمى بورنموث. وفي الشوط الثاني، أكمل الفريقان اللقاء بنقص عددي بعد طرد ماتيو كوفاسيتش لاعب وسط مانشستر سيتي ولويس كوك لاعب بورنموث في الدقيقتين 67 و73. وفي الدقيقة 89، أضاف نيكو غونزاليس الهدف الثالث والأخير لمانشستر سيتي، بينما قلص بورنموث الفارق بهدف شرفي سجله دانييل جيبسون في الدقيقة 96. بهذا الفوز، ضرب مانشستر سيتي بقيادة مدربه جوسيب غوارديولا أكثر من عصفور بحجر واحد، حيث تجاوز صدمة الخسارة أمام كريستال بالاس في المباراة النهائية لكأس الاتحاد الإنجليزي، السبت الماضي. كما احتفل الفريق بعودة قائده ونجم الوسط، رودري، بعد غياب طويل بسبب إصابة في الغضروف المفصلي للركبة في سبتمبر الماضي. كما رفع مانشستر سيتي رصيده إلى 68 نقطة ليقفز للمركز الثالث، ويبقى بحاجة لنقطة واحدة فقط من مباراة الجولة الأخيرة، ليؤكد تأهله لدوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل. أما بورنموث فتجمد رصيده عند 53 نقطة في المركز الحادي عشر. وفي مباراة أخرى بنفس التوقيت، حقق كريستال بالاس المنتشي بفوزه بكأس الاتحاد الإنجليزي لأول مرة في تاريخه فوزا عريضا على ملعبه ووسط جماهيره أمام وولفرهامبتون بنتيجة 4-2. سجل إيدي نيكيتياه ثنائية وبن تشيلويل وإيبيريتشي إيزي أهداف كريستال بالاس في الدقائق 27 و32 و50 و86، بينما أحرز إيمانويل أجبادو ويورغن ستراند لارسن هدفي وولفرهامبتون في الدقيقتين 24 و62. ورفع كريستال بالاس رصيده إلى 52 نقطة في المركز الثاني عشر، بينما تجمد رصيد وولفرهامبتون عند 41 نقطة في المركز الرابع عشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store