logo
مصائب 'البوليساريو' لا تأتي فرادى ودائرة الاعتراف بمغربية الصحراء تتسع

مصائب 'البوليساريو' لا تأتي فرادى ودائرة الاعتراف بمغربية الصحراء تتسع

الأيام٠٩-٠٤-٢٠٢٥

ط.غ
في يوم واحد تلقت شباك جبهة البوليساريو الانفصالية ومعها الجزائر هدفين قاتلين، الأول من واشنطن حيث جددت ادارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعمها الصريح لمغربية الصحراء، والهدف الثاني من اسبانيا حيث نشرت وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية بعد نشرها خريطة للمغرب تتضمن كامل تراب الصحراء على وسائل التواصل الاجتماعي.
ما نشرته وكالة الارصاد الجوية الاسبانية أغضب نائبان إسبانيان من ائتلاف اليسار المتطرف 'سومار' اللذان عبرا عن استيائهما من الوكالة مطالبين بتوضيحات من الحكومة.
ووجه النائبان سؤالا إلى حكومة ليدرو سانشيز حول 'ما إذا كانت السلطة التنفيذية تعتزم تصحيح هذا الخطأ' و'ما هي الإجراءات التي تنوي اتخاذها لدعم حق تقرير المصير من خلال استفتاء، وفقًا لمتطلبات الأمم المتحدة'.
وأشاروا إلى أن 'نشر خريطة غير دقيقة للمغرب تضم الصحراء ليس حالة فردية، إذ قامت العديد من المنظمات والهيئات العامة، مثل إينير وRTVE، بنشر خرائط مشابهة'.
ولا تخفي جيهة البوليساريو محاولات استمالة نواب اسبان من أجل الترويج للطرح الانفصالي ودعم مشروعها والوقوف في وجه حكومة ليدرو سانشيز التي أعلنت دعمها لمغربية الصحراء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميمونة الدليمي: آن أوان إنهاء احتكار البوليساريو للمشهد الصحراوي
ميمونة الدليمي: آن أوان إنهاء احتكار البوليساريو للمشهد الصحراوي

العيون الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • العيون الآن

ميمونة الدليمي: آن أوان إنهاء احتكار البوليساريو للمشهد الصحراوي

العيون الآن. شاركت حركة 'صحراويون من أجل السلام' لأول مرة في أشغال قمة المرأة الاشتراكية الدولية المنعقدة في تركيا، وذلك من خلال وفد نسائي يقوده الاتحاد النسائي للحركة، برئاسة ميمونة الدليمي، عضوة اللجنة المركزية ورئيسة اتحاد النساء، إلى جانب المناضلات فاطمة داود، المختارة العريبي، وسعداني محمد أبا. وشكلت هذه المشاركة محطة دبلوماسية مهمة للحركة، التي حصلت على صفة عضو مراقب داخل الاشتراكية الأممية بداية العام الجاري. وقد استثمر وفد الحركة هذا الحضور النوعي لطرح موقفه من النزاع في الصحراء، مؤكدا على ضرورة إيجاد تسوية سلمية تضمن للصحراويين مستقبلًا أفضل، خصوصًا من يعانون أوضاعًا صعبة في مخيمات تندوف. وفي مداخلتها خلال القمة، شددت ميمونة الدليمي على أهمية كسر هيمنة جبهة البوليساريو على المشهد السياسي الصحراوي، معتبرة أن احتكارها للتمثيل السياسي لأزيد من خمسين عامًا لا يخدم تطلعات الصحراويين في التعددية والحرية. كما أكدت على الدور الذي تلعبه حركة 'MSP' في ترسيخ قيم الديمقراطية وإعطاء صوت جديد للصحراويين التواقين للتغيير. وعقد الوفد الصحراوي على هامش القمة سلسلة لقاءات ثنائية مع عدد من الوفود المشاركة، واختتم مشاركته باجتماع خاص مع رئيسة مجلس المرأة الاشتراكية الدولية، جانيت كاميلو، في خطوة تفتح أمام الحركة آفاقا جديدة على الساحة السياسية الدولية. وتجدر الإشارة إلى أن الاشتراكية الأممية تعد من أبرز المنظمات السياسية العالمية، وتضم في عضويتها نحو 130 حزباً وتنظيماً يمثلون الطيف الديمقراطي والاجتماعي التقدمي عبر القارات.

ترامب يوبخ رئيس جنوب أفريقيا على المباشر: تستولون على أراضي البيض والناس يهربون من بلادكم
ترامب يوبخ رئيس جنوب أفريقيا على المباشر: تستولون على أراضي البيض والناس يهربون من بلادكم

زنقة 20

timeمنذ 4 ساعات

  • زنقة 20

ترامب يوبخ رئيس جنوب أفريقيا على المباشر: تستولون على أراضي البيض والناس يهربون من بلادكم

زنقة 20 . وكالات فاجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا خلال لقائهما، اليوم الأربعاء، داخل المكتب البيضاوي في البيت الأبيض، بعرض مقطع فيديو يحتوي على تصريحات تحريضية ضد البيض في جنوب أفريقيا، وذلك أمام الصحفيين. وخاطب ترامب ، رئيس جنوب أفريقيا: أنتم تستولون على أراضي بعض المواطنين البيض وأحيانا يتم إعدامهم. وبينما كان رئيس جنوب أفريقيا يتحدث عن تطوير العلاقات مع أمريكا ويشكرها على دعمها إبان أزمة كورونا، طلب الرئيس الأمريكي من مساعديه عرض بعض مقاطع الفيديو، التي قال إنها تتضمن مشاهد لـ'إبادة جماعية' للمزارعين البيض، وهي قضية سببت أزمة في العلاقات مع أمريكا. وحرص ترامب على متابعة مقاطع الفيديو التي قال إنها تتضمن انتهاكات وإبادة ضد المزارعين البيض، فيما لم يلتفت رئيس جنوب أفريقيا إلى شاشة العرض، وبدا مصدوما من تصرف الرئيس الأمريكي، الذي طلب منه الالتفات إلى إحدى المشاهد، وبعدها رد رئيس جنوب أفريقيا بأنه لا يعرف تلك المنطقة، فأجابه ترامب: 'في جنوب أفريقيا'. وبعدها قدم فانس ملفا لترامب عرضه الأخير أمام الصحفيين، وقال إنه عبارة عن مقالات نشرت في الأيام الماضية تتحدث عن المزيد من الوفيات في الهجمات على المزارعين البيض في جنوب أفريقيا. وقال ترامب: 'ما تشاهدونه مدافن لمزارعين بيض في جنوب أفريقيا. صديق قال لي إنه ليس بإمكانيه السفر إلى هناك. شاهدوا كل هذه الأحداث حدثت في الآونة الأخيرة كل هؤلاء قتلوا بشكل عنيف. قطعت رؤوسهم'. وسعى رئيس جنوب أفريقيا لتدارك الموقف، وقال إن 'ما سمعتموه لا يعبر عن سياسة الحكومة. نحن حكومة متعددة الأحزاب وبعض الأحزاب تنتهج سياسات مختلفة عن الحكومة'. لكن ترامب رد بأن 'بعض من شاهدتموه مسؤولون في الحكومة'. ليعود رئيس جنوب أفريقيا ساعيا إلى تدارك الموقف بدبلوماسية، وقال إن وزير الزراعة يرافقه في زيارته إلى واشنطن وهو أبيض، لافتا إلى أن مواجهة هذه الجرائم يحتاج إلى دعم تقني ويمكن للولايات المتحدة أن تساعد في هذا الشأن. وأضاف: 'لهذا أنا هنا لبحث ما يمكن أن نتشارك فيه. أفضل الحديث والتفاوض في تلك الأمور بعيدا عن وسائل الإعلام'.

درع القبة الذهبية من ترامب تقنية صاروخية جديدة للتصدي لهجمات الفضاء
درع القبة الذهبية من ترامب تقنية صاروخية جديدة للتصدي لهجمات الفضاء

المغرب اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • المغرب اليوم

درع القبة الذهبية من ترامب تقنية صاروخية جديدة للتصدي لهجمات الفضاء

كشف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب ، عن خطط بناء درع صاروخية باسم "القبة الذهبية"، بهدف حماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية، مؤكدا أنها ستوضع في الخدمة بنهاية ولايته الثانية.وقال ترامب في البيت الأبيض: "خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأميركي بأنني سأبني درعا صاروخية متطورة جدا" مضيفا: "يسرني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسميا هيكلية هذه المنظومة المتطورة". وأوضح أن الكلفة الإجمالية للمشروع تصل إلى "حوالي 175 مليار دولار" عند إنجازه، وأن القبة "ستكون مصنعة في أميركا بالكامل". وذكر الرئيس الأميركي أن الهدف من بناء الدرع الصاروخية هو "مواجهة أي ضربات بعيدة المدى"، و"حماية سمائنا من الصواريخ الباليستية". وشدد على أن "القبة الذهبية ستحبط أي هجوم صاروخي ولو كان من الفضاء". واعتبر ترامب أن "القبة الذهبية استثمار تاريخي في أمن أميركا والأميركيين". وكشف ترامب أن الجنرال مايكل جويتلاين، نائب رئيس سلاح الفضاء، سيقود المشروع. ومن جانبه، أعلن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أن "القبة الذهبية ستغير قواعد اللعبة لصالح أميركا". وفي نهاية يناير (كانون الثاني)، وقّع ترامب مرسوما لبناء "قبة حديدية أميركية"، تكون وفق البيت الأبيض درعا دفاعية متكاملة مضادة للصواريخ لحماية أراضي الولايات المتحدة. وكانت روسيا والصين وجّهتا انتقادات لذلك الإعلان الذي رأت فيه موسكو مشروعا "أشبه بحرب النجوم"، في إشارة إلى المصطلح الذي استُخدم للدلالة على مبادرة الدفاع الاستراتيجي الأميركي في عهد الرئيس رونالد ريغان إبان الحرب الباردة. وتسمية "القبة الحديدية" تم إطلاقها على واحدة من المنظومات الدفاعية الإسرائيلية التي تعمل ضد هجمات صاروخية أو بمسيّرات. وهذه المنظومة اعترضت آلاف الصواريخ منذ دخولها الخدمة في العام 2011. ويبلغ معدّل اعتراضها لأهدافها نحو 90 بالمئة، وفق شركة رافائيل الإسرائيلية للصناعات العسكرية التي شاركت في تصميمها. وفي بادئ الأمر، طوّرت إسرائيل بمفردها "القبة الحديدية" بعد حرب عام 2006 مع حزب الله اللبناني، لتنضم إليها لاحقا الولايات المتحدة التي قدّمت خبرتها في المجال الدفاعي ودعما ماليا بمليارات الدولارات. وكان ترامب قد أشار بالفعل إلى هذا المشروع خلال حملته الانتخابية، لكن خبراء يؤكدون أن هذه الأنظمة مصمّمة في الأصل للتصدي لهجمات تشنّ من مسافات قصيرة أو متوسطة، وليس لاعتراض صواريخ بعيدة المدى قادرة على ضرب الولايات المتحدة. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store