"إكس تشات": مكالمات مشفرة عبر منصة (X)
يُطوّر " إيلون ماسك" طريقة الدردشة عبر الرسائل المباشرة على منصة (X). حيث أعلن عن إطلاق نسخة جديدة من ميزة الرسائل المباشرة الخاصة بمنصة "إكس" المسماة "إكس تشات" (XChat)، تتضمن ميزات مثل الرسائل التي تختفي تلقائياً وإمكانية مشاركة الملفات. كما ستدعم خدمة الرسائل المشفرة مكالمات الصوت والفيديو.
نشر "ماسك" على منصة (X) يوم الأحد أن ميزة المراسلة مبنية على "راست" (Rust) مع تشفير (على غرار بيتكوين)، وهي بنية جديدة كلياً". إلا أن ادعاء "التشفير (على غرار بيتكوين)" ليس واضحاً تماماً، نظراً لأن منصة العملات المشفرة ليست مشفرة فعلياً، وفقاً لموقع "كوينتيليغراف".
All new XChat is rolling out with encryption, vanishing messages and the ability to send any kind of file. Also, audio/video calling.
This is built on Rust with (Bitcoin style) encryption, whole new architecture.
— Elon Musk (@elonmusk) June 1, 2025
وحسب موقع "تيك كرانش"، يمكن للمستخدمين أيضاً إجراء مكالمات صوتية/مرئية بدون رقم هاتف على جميع المنصات. بدأ الاختبار التجريبي للتطبيق مؤخراً لمجموعة صغيرة من المشتركين المدفوعين، مع حماية الرسائل برمز مرور مكون من أربعة أرقام.
الميزات الرئيسية لـ"إكس تشات" (XChat):
سيعمل "إكس تشات" بنظام مراسلة مشفّر من الطرف إلى الطرف، ما يعني أن المُستقبِل وحده يستطيع قراءتها، ولن يتمكن أي طرف آخر من فك تشفيرها أو الوصول إليها. يحافظ التشفير من الطرف إلى الطرف على أمان البيانات بين المُرسِل والمُستقبِل تماماً.
بخلاف واتساب، لن تحتاج إلى رقم جوال لإنشاء حساب على "إكس تشات". وستتمكن من الوصول إلى "إكس تشات" مباشرةً من حسابك على منصة (X)، وإجراء مكالمات صوتية ومرئية.
يمكن للمستخدمين إرسال رسائل تختفي إلى حسابات أخرى وتختفي بعد قراءتها.
يمكن للمستخدمين أيضاً إرسال أي نوع من الملفات عبر "إكس تشات"، وهو ما لم يكن ممكناً في وقت سابق.
وحسب مجلة "فوربس"، يُعتبر "إكس تشات" بمثابة محاولة من "ماسك" لجعل منصة (X) الحل الشامل لكل شيء، أي أنها ستصبح وسيلة للتواصل الاجتماعي، والمراسلة المباشرة، وغيرها. وقد أثار هذا التطوير تساؤلات حول إمكانية أن تصبح منصة "ماسك" منافساً لـ"واتساب"، الشركة المهيمنة في مجال المراسلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
ما الدول الأكثر تضرراً من زيادة الرسوم على الصلب والألمنيوم؟
يواصل ترامب فرض إيقاعه على المشهد التجاري العالمي بخطوات مختلفة تهدف إلى ترجيح كفة الصناعة الأميركية وإعادة صياغة ميزان العلاقات الاقتصادية مع الحلفاء والخصوم على حد سواء، وهي سياسات تحمل بصمته المعهودة، وتعكس توجهاً متصاعداً نحو الحمائية الاقتصادية ، وتثير مخاوف متجددة من موجات تصعيد تجاري قد تُربك الأسواق وتُضعف مناخ الثقة الدولي. رفع الرئيس الأميركي ، دونالد ترامب ، الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم إلى 50 بالمئة بعد أن كانت 25 بالمئة، وذلك تنفيذًا لتعهد سابق بزيادة الضرائب على الواردات دعماً للمصنّعين المحليين في الولايات المتحدة. ترامب وصف هذه الخطوة، التي دخلت حيّز التنفيذ، الأربعاء، بأنها ضرورية لحماية الأمن القومي. جاء في أمر تنفيذي وقّعه يوم الثلاثاء أن الرسوم السابقة لم تمكّن بعد الصناعات المحلية من "تطوير والحفاظ على معدلات استغلال طاقة الإنتاج المطلوبة للحفاظ على صحة هذه الصناعات على المدى الطويل وتلبية الاحتياجات الدفاعية الوطنية المتوقعة، بحسب ما نقله تقرير لبلومبيرغ. وأضاف الأمر المنشور على منصة X من قبل البيت الأبيض: "إن زيادة الرسوم المفروضة سابقًا ستوفر دعماً أكبر لهذه الصناعات وتقلل أو تقضي على التهديد الذي تمثله واردات منتجات الصلب والألمنيوم ومشتقاتها على الأمن القومي". ويشير التقرير إلى أن الرسوم الجمركية الجديدة من ترامب تؤجج التوترات التجارية في وقت تجري فيه الولايات المتحدة مفاوضات مع عدد من الشركاء التجاريين حول ما يُعرف برسوم "المعاملة بالمثل"، وذلك قبيل موعد نهائي في 9 يوليو. وينبه إلى أن قدرة الرئيس ترامب على فرض رسوم جمركية بشكل أحادي أصبحت قانونيًا أكثر هشاشة بعد أن أبطلت محكمة اتحادية الأسبوع الماضي العديد من الرسوم الأخرى التي فرضها بموجب قانون الطوارئ. ومع ذلك، لم تشمل هذه الأحكام الرسوم المفروضة على المعادن، ويسعى ترامب إلى إثبات أنه لا يتراجع عن الضغط على الدول لتقديم تنازلات على طاولة المفاوضات. وبحسب الأمر التنفيذي، ستظل الرسوم على واردات المعادن من المملكة المتحدة عند مستواها السابق البالغ 25 بالمئة، لإتاحة المجال أمام البلدين للتوصل إلى رسوم جديدة أو حصص قبل الموعد النهائي في 9 يوليو. كان أحد مكونات الإطار الذي تم التوصل إليه الشهر الماضي بين البلدين هو السعي إلى خفض الحواجز التجارية على الصلب، إلا أن الجانبين لم يتفقا بعد على مستوى التخفيف المطلوب للصلب البريطاني ، ولم يدخل الاتفاق حيز التنفيذ بعد. أما المكسيك ، فقد أعلنت أنها ستطلب من الإدارة الأميركية إعفاءً خاصًا من هذه الزيادة، التي وصفها وزير الاقتصاد مارسيلو إبرارد بأنها "غير قابلة للاستمرار". من جانبه، يقول رئيس قسم الأسواق العالمية في Cedra Markets ، جو يرق ، في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": "الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم التي دخلت حيّز التنفيذ هي الآن رسوم مزدوجة سيكون لها وقع سلبي كبير على عديد من الدول. الدول الأكثر تضرراً من هذه الرسوم هي كندا والمكسيك بشكل خاص، كونهما من أكبر مصدري الصلب إلى الولايات المتحدة، إلى جانب البرازيل وكوريا الجنوبية. وفي أوروبا: ألمانيا وإيطاليا والسويد وأيرلندا، ضمن أبرز الدول المصدّرة للصلب والألمنيوم. هذه الرسوم من شأنها أن تفرض ضغطاً كبيراً على المستهلك الأميركي، وكذلك على الصناعات الأميركية؛ لأنها سترفع من كلفة الإنتاج والاستهلاك. بالمقابل، ستؤثر أيضاً على الدول المصدّرة، كونها ستضعف قدرتها التنافسية في السوق الأميركية. في الجولة السابقة من الرسوم، شهدنا رداً أوروبياً عبر فرض رسوم مضادة. أما المملكة المتحدة، فقد تم إعفاؤها مؤقتاً بموجب اتفاق تم توقيعه مع الولايات المتحدة في 8 مايو، وهو ما أعطاها فسحة من الوقت قبل إعادة تقييم الموقف. ويضيف يرق: "بعد تاريخ 14 يوليو، سنرى إذا ما كانت أوروبا ستتخذ إجراءات مضادة جديدة لحماية قطاعاتها، خصوصاً وأن المفاوضات بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ما تزال قائمة بهذا الشأن"، مستطرداً: "كذلك، اليابان تتحرك بشكل مكثف، حيث قام وزير الاقتصاد بعدة جولات تفاوضية مع واشنطن، خصوصاً أن قطاعي الصلب والسيارات أساسيان لاقتصادها. من المتوقع أن يجتمع رئيس الوزراء الياباني مع الرئيس ترامب لمتابعة هذا الملف". ويشدد على أن هذه الرسوم تُحدث حالة من الضبابية في الأسواق وتؤثر على القطاعات كافة، مضيفاً: "نحن نتابع الوضع عن كثب، وأعتقد بأن الفترة المقبلة ستكون حاسمة لتبيان ما إذا كان هناك تعديل أو تعليق أو إعادة فرض لهذه الرسوم. هذه السياسات تجعل من الصعب بناء استقرار تجاري واضح". وإلى ذلك، يشير خبير أسواق المال، محمد سعيد، في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إلى أن: قرار الولايات المتحدة بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم من 25 بالمئة إلى 50 بالمئة أشعل موجة استياء واسعة بين كبار شركائها التجاريين، وأحدث حالة من الترقب الشديد في أسواق المعادن والصناعة العالمية. الهدف الأساسي من هذا القرار هو دعم الصناعة المحلية وتقليل الاعتماد على الخارج، لا سيما من الصين، إلا أن تداعياته لن تقتصر على بكين وحدها، بل ستمتد لتشمل الاتحاد الأوروبي، وكندا، والمكسيك، وكوريا الجنوبية، والبرازيل، وهي دول تُعد من كبار مورّدي الصلب والألومنيوم للسوق الأميركية. كندا ستكون من أكثر الدول تضررًا، كونها أكبر مصدر لهذين المعدنين إلى الولايات المتحدة، كما أن سلاسل التوريد بين البلدين مترابطة بشكل كبير، مما يجعل أي تغيير في الرسوم ينعكس مباشرة على الصناعات في كلا الجانبين. ويضيف: الاتحاد الأوروبي يواجه بدوره تحدياً كبيراً، ليس فقط بسبب حجم صادراته، بل أيضًا لأن هذا القرار يأتي في وقت حساس ضمن محاولات التهدئة التجارية، ما يهدد بإشعال حرب تعريفات جديدة قد تتوسع آثارها.. أما الصين، فرغم أنها أقل اعتماداً على السوق الأميركية في هذا القطاع مقارنة بدول أخرى، فإنها لن تكون بمنأى عن التأثير، خاصة أن توقيت القرار الأميركي جاء متزامنًا مع اتهامات لها بعدم الالتزام باتفاقيات سابقة تتعلق بالمعادن النادرة. وحول سيناريوهات الرد من جانب الدول المتضررة، يؤكد خبير أسواق المال على أن الاتحاد الأوروبي عبّر عن استعداده لفرض إجراءات انتقامية تشمل رسوماً على منتجات أميركية مختارة، وقد تمتد هذه الإجراءات إلى قطاعات حساسة مثل السيارات أو المنتجات الزراعية، مما قد يدفع نحو تصعيد متبادل. كما تدرس كندا خيارات مشابهة لحماية صناعتها، في حين ألمحت الصين إلى استعدادها لاتخاذ كل ما يلزم من إجراءات للدفاع عن مصالحها، بما في ذلك فرض رسوم انتقائية أو تضييق الخناق على الشركات الأمريكية العاملة في أراضيها. الوضع الحالي يشير إلى تصاعد موجة الحمائية التجارية، ويهدد بثقة المستثمرين في النظام التجاري العالمي، خصوصاً مع تنامي سياسة الرد بالمثل. على المدى القصير، يُرجّح تصاعد متبادل للرسوم بين واشنطن وشركائها، مع احتمال سعي بعض الدول للتفاوض على استثناءات أو تخفيف الأثر عبر تعديل بعض الاتفاقيات أو زيادة وارداتها من المنتجات الأميركية. أما على المدى الطويل، فقد نشهد إعادة تشكيل لخريطة سلاسل التوريد العالمية، وتحول بعض الاستثمارات الصناعية نحو السوق الأميركية، لكن هذا المسار سيكون مكلفا وسيترك أثراً ملموساً على أسعار المعادن والمنتجات في الأسواق العالمية.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
ترامب يأمر بالتحقيق في أكبر «فضيحة سياسية» بأمريكا.. وبايدن يهاجمه
أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأربعاء بفتح تحقيق للاشتباه بأنّ مستشارين لسلفه جو بايدن «تآمروا» للتستّر على «الحالة العقلية» للرئيس الديمقراطي والاستيلاء على صلاحياته، في خطوة سارع الأخير للتنديد بها وتسخيفها. وقالت الرئاسة الأمريكية في بيان إنّ ترامب كلّف محامي البيت الأبيض بـ«التحقيق، ضمن حدود القانون، بشأن ما إذا كان بعض الأفراد قد تآمروا للكذب على الرأي العام بشأن الحالة العقلية لبايدن، وممارسة صلاحيات الرئيس ومسؤولياته خلافاً للدستور». التوقيع الآلي وشدّد ترامب على أنّه «يتّضح بشكل متزايد أنّ مستشارين سابقين للرئيس بايدن استولوا على سلطة التوقيع الرئاسية من خلال استخدام نظام توقيع آلي». وأضاف أنّ «هذه المؤامرة تُمثّل واحدة من أخطر الفضائح وأكثرها إثارة للقلق في التاريخ الأمريكي». واعتبر الرئيس الجمهوري أنّ مثل هكذا أفعال، إذا ما ثبتت صحّتها، «ستؤثر في قانونية وصحة العديد من القرارات» التي صدرت بتوقيع سلفه الديمقراطي. وبالنسبة لترامب فإنّ التحقيق الذي أمر بإجرائه ينبغي أن يحدّد أيضاً «الوثائق التي استُخدم فيها التوقيع الآلي»، وبخاصة قرارات العفو والأوامر التنفيذية. بايدن يرد لكنّ ردّ بايدن لم يتأخّر، إذ سارع الرئيس السابق إلى التنديد بقرار سلفه، معتبراً المزاعم والاتهامات التي ساقها «سخيفة وكاذبة». وقال بايدن في بيان تلقّته وكالة فرانس برس «دعوني أوضح: أنا من اتّخذ القرارات خلال رئاستي. أنا من اتّخذ القرارات المتعلقة بالعفو والأوامر التنفيذية والتشريعات والإعلانات. أيُّ تلميح إلى أنّني لم أفعل ذلك هو أمر سخيف وكاذب». وكرر ترامب اتهامه لإدارة بايدن، بخيانة الدولة، قائلاً إن «الوثائق التي وقعتها آلة الأوتوبن في عهده سهلت دخول المهاجرين بشكل جماعي إلى الولايات المتحدة». وكتب ترامب على موقع «تروث سوشيال»: «إلى جانب تزوير الانتخابات الرئاسية لعام 2020، تعتبر آلة الأوتوبن، أكبر فضيحة سياسية في تاريخ أمريكا». ما هي الأوتوبن؟ وتعد آلة الأوتوبن في الولايات المتحدة، الجهاز المستخدم لتوقيع الوثائق رسمياً باسم شخص معين، وغالباً ما يكون الرئيس أو كبار المسؤولين عندما لا يكون ذلك الشخص متاحاً للتوقيع بنفسه، وقد استخدمتها إدارة ترامب نفسه عدة مرات. وأشار ترامب إلى أن إدارة بايدن وقعت أوامر بالعفو عن 2500 شخص، بواسطة آلة الأوتوبن دون علم بايدن، معتبراً أن هذه الأوامر ليست قانونية، متهماً مسؤولي الإدارة السابقة بالخيانة. تحقيقات في وزارة العدل والثلاثاء، تلقت وزارة العدل الأمريكية أمراً بالتحقيق في قرارات عفو بايدن عن أفراد من عائلته، فضلاً عن تخفيف أحكام الإعدام الصادرة بحق 37 سجيناً. وبحسب المصادر، فإن جهات التحقيق ستتقصى حول مدى كفاءة بايدن عند توقيع هذه الوثائق، وسيحددون ما إذا كان أشخاص آخرون قد وقعوا سراً على قرارات العفو باستخدام الأوتوبن. وقبيل نهاية ولايته الرئاسية، أصدر بايدن عفواً استباقياً عن شقيقيه فرانسيس وجيمس، وزوجته سارة، وشقيقته فاليري وزوجها جون، وقبلها وقع أمراً تنفيذياً بالعفو عن ابنه هانتر، رغم وعده المتكرر سابقاً بعدم القيام بذلك. وقبل أيام، أعاد ترامب نشر ادعاء مثير للجدل على موقع تروث سوشيال، يفيد بأن بايدن تم إعدامه عام 2020 واستبدل بنسخة أخرى أو روبوتات. وفقاً لشبكة إن بي سي، أشار المنشور الأصلي وهو لمستخدم مجهول على موقع تروث سوشيال ينشر ادعاءات غريبة إلى أن بايدن تم استبداله بنسخة طبق الأصل و«كيانات روبوتية بلا روح وعقل». نشر ترامب رابطاً للمنشور لمتابعيه الذين يقارب عددهم 10 ملايين دون إضافة أي سياق أو تفسير ويزيد عدد متابعي حساب الناشر الأصلي على 5000 متابع بقليل، ولم يستجب البيت الأبيض فوراً لطلب التعليق الأحد، موضحاً سبب مشاركة ترامب للمنشور وما إذا كان يعتقد أن بايدن تم إعدامه عام 2020. لطالما لجأ ترامب إلى نشر نظريات مؤامرة غير مثبتة على مر السنين، ويكرر الرئيس الأمريكي ادعاءات حول فوزه في الانتخابات الرئاسية لعام 2020، مما دفع بعض أنصاره إلى مهاجمة مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021، في محاولة لقلب فوز بايدن.


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
إدارة ترامب تبحث تصنيف تنظيم الإخوان جماعة إرهابية
أبوظبي - سكاي نيوز عربية قالت مصادر أميركية إن ادارة الرئيس دونالد ترامب تبحث تصنيف تنظيم الإخوان كمنظمة إرهابية. ونقل موقع واشنطن فري بيكون إن أعضاء الكونغرس يناقشون التهديد المتزايد لنفوذ الاخوان داخل الولايات المتحدة.