logo
ناجي وسلام يدشنان مشروع حماية التربة لمديريتي تبن والمسيمير محافظة لحج

ناجي وسلام يدشنان مشروع حماية التربة لمديريتي تبن والمسيمير محافظة لحج

حضرموت نتمنذ 11 ساعات

تحت شعار لمواجهة التحديات المناخية ..برعاية كريمة من معالي وزير الزراعة والري والثروة السمكية اللواء سالم السقطري ومحافظ محافظة لحج اللواء ركن أحمد عبدالله التركي، دشن وكيل وزارة الزراعة والري والثروة السمكية المهندس عبد الملك ناجي عبيد مدير مكتب الزراعة لحج صباح اليوم الثلاثاء بمعية الأستاذ محمد سلام وكيل محافظة لحج والأستاذ عمر الصماتي مستشار محافظ لحج لشؤون المنظمات برفقة الاخ عبد المنعم مصطفى مدير البرنامج الإنمائي للامم المتحدة و وفد من منظمة UNDP الى جانب عدد من ممثلي السلطة المحلية والمزارعين صباح اليوم تدشين مشروع حماية التربة من الانجراف التدخلات الميدانية لمشروع الادارة المتكاملة للموارد المائية لتعزيز الصمود في قطاع الزراعة والامن الغذائي في مديريتي تبن المسيمير محافظة لحج الممول من الحكومة الاتحادية الالمانية عبر بنك التنمية الالماني تنفيذ برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
و يهدف المشروع إلى الحد من انجراف التربة وتحسين جودة الاراضي الزراعية و الحفاظ على الموارد الطبيعية وتحسين استدامة الإنتاج الزراعي ويعد هذا المشروع خطوة استراتيجية نحو الحد من تدهور الأراضي الناتج عن الانجراف، بما يسهم في تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الريفية المستدامة في المناطق المستهدفة في ظل ما تشهده المنطقة من تحديات بيئية متزايدة نتيحة تغير المناخ.
ويركز المشروع على تنفيذ مجموعة من التدخلات الميدانية، مثل بناء الحواجز والمصاطب، وحماية التربة من الانجراف وعمل دفاعات جابيونية في الوادي الأعظم بمديرية تبن وادي تبن بمديرية المسيمير وتعزيز وعي المزارعين بأهمية إدارة التربة بشكل سليم.
وأثناء التدشين ازاح الستار الأستاذ محمد سلام وكيل محافظة لحج والمهندس عبد الملك ناجي ثم تحدث وكيل وزارة الزراعة المهندس عبد الملك ناجي مرحبا بالجميع و قال نحن اليوم ندشن الأعمال الميدانية لمشروع حماية التربة من الانجراف في الوادي الاعظم مديرية تبن ، وذلك بحضور عدد من المسؤولين السلطة المحلية محافظة لحج والخبراء و وفد من منظمة UNDP والمهندسين المختصين بوزارة الزراعة والري والثروة السمكية ومدراء مديريات تبن المهندس هود بغازي ومدير عام المسيمير الشيخ حاميم سعيد الحوشبي نرحب بجميع الحاضرين كلاً باسمة وصفته.
واشاد ناجي بجهود وزير الزراعة اللواء سالم السقطري في تطوير القطاعين الزراعي السمكي من خلال تنفيذ العديد من المشاريع العمالقة التي تخدم المزارعين على مستوى الوطن.
واكد ناجي في كلمته خلال فعالية التدشين ان المشروع يعد خطوة مهمة نحو استعادة خصوبة الاراضي المتدهورة و يهدف إلى الحد من تدهور الأراضي الزراعية في تبن والمسيمير الناتج عن عوامل الانجراف المائي من خلال تنفيذ حزمة من التدخلات الفنية تشمل:
إنشاء مصاطب حجرية زراعية و بناء جابيونات صغيرة وحواجز التربة و توعية المزارعين وتدريبهم على ممارسات الزراعة المستدامة.
و قدم الشكر والتقدير لمنظمة UNDP على تنفيذها هذا المشروع الهام الذي بلغ تكلفة كبيرة موزعه بين تبن والمسيمير وقال نحن في الامس عقد لقاء مع الاعلام واكدنا ان منظمة UNDP تنسق معنا اول باول في تنفيذ مشاريعها وترفع لنا تقارير شهريه ونتمنى من بقيت المنظمات ان تحذو حذوها.
وأضاف ناجي انه امس ناقشنا في ديوان وزارة الزراعة تنفيذ مشروع لمديرية تبن بلحج ومديرية وادي حجر حضرموت بالمناصفة والذي يقدر ما بين مئه مليون دولار الى مئة وخمسين مليون دولار حيث تحظى مديرية تبن باهتمام من وزارة الزراعة ممثلة بوزير الزراعة اللواء سالم السقطري وسلطة المحلية لحج لأنه تبن هي مصدر الغذاء و الماء لمحافظة عدن وتدشين اليوم هو ثمرة من هذه الجهود..
من جهته، أشاد وكيل المحافظة الاستاذ محمد سلام بالجهود المشتركة بين السلطة المحلية والمنظمة المنفذة، مؤكداً حرص قيادة المحافظة على دعم المشاريع التنموية التي تعزز استقرار المجتمعات الريفية وتحسن من سبل عيش المزارعين.
وأوضح الاخ عبد المنعم مصطفى مدير البرنامج الإنمائي لمنظمة المنفذة أن المشروع سينفذ على مراحل بدءاً بمديريتي تبن والمسيمير كنموذج أولي، مع إمكانية التوسع لاحقاً إلى مناطق أخرى في المحافظة، بناءً على نتائج التقييم واحتياجات المجتمعات المحلية.
هذا وقد أعرب مدراء مديريتي تبن والمسيمير عن ارتياحهم لتدشين المشروع، مشيرين إلى أهميته في الحد من فقدان التربة وزيادة الإنتاج الزراعي.
حضر التدشين كل المهندس خالد بلعيد رئيس الهيئة العامة للموارد المائية والاخ أحمد عبدالملك مستشار وزير الزراعة والاخ أنور عبدالكريم مدير عام المشاريع والمهندس شكري فضل خميس مدير عام منشأت الري والقائم بالعمل وكيل قطاع الري والاخ عبداللاه احمد عبدالقوي مدير عام التخطيط بوزارة الزراعة والمهندس سند علي حسن مدير الري محافظة لحج والاخ سعدان اليافعي مدير الاعلام لحج ومدراء العموم في المشاريع والتخطيط والري بوزارة الزراعه والسلطة المحلية بلحج والمستشار القانوني بمكتب الزراعة والري بلحج ماريو احمد ورئيس جمعية العرائس عادل عرب ورئيس جمعية الثعلب علي كرو والشيخ ناصر فرطش شيخ من مشايخ قرى الوادي الاعظم والشيخ محسن الخديري شيخ من مشايخ قرى الوادي الاعظم وعددا من المزارعين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

معلومات استخباراتية أميركية عن استعداد إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية
معلومات استخباراتية أميركية عن استعداد إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية

الموقع بوست

timeمنذ 4 دقائق

  • الموقع بوست

معلومات استخباراتية أميركية عن استعداد إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية

كشفت شبكة "سي إن إن" الإخبارية -نقلا عن مسؤولين أميركيين- عن حصول الولايات المتحدة على معلومات استخباراتية حديثة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية. في وقت تسعى فيه إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى التوصل لاتفاق نووي جديد مع طهران. وحذر هؤلاء المسؤولون من أن ضرب إسرائيل منشآت نووية إيرانية إذا حدث سيمثل تصعيدا كبيرا ومفاجئا في السياسة الإسرائيلية وقد يؤدي إلى اندلاع صراع إقليمي واسع النطاق في الشرق الأوسط. وقال المسؤولون لشبكة "سي إن إن" إنه لم يتضح بعد إذا ما كان قادة إسرائيل قد اتخذوا قرارا نهائيا بشأن الضربة. ونقلت الشبكة عن مصدر مطلع قوله إن احتمالية شن إسرائيل هجوما على منشآت نووية إيرانية ارتفعت بشكل ملحوظ خلال الأشهر الماضية. وتعززت هذه المخاوف الاستخباراتية -وفق سي إن إن- عبر رسائل خاصة وعامة من مسؤولين إسرائيليين، فضلا عن اعتراض اتصالات ومراقبة تحركات عسكرية إسرائيلية، شملت نقل ذخائر ومناورات جوية، مما يُرجح استعدادات لهجوم محتمل. ونقلت الشبكة الأميركية عن مصدر مطلع قوله إن إسرائيل لا تملك القدرة على تدمير البرنامج النووي الإيراني من دون مساعدة أميركية. كما أشار مسؤول أميركي رفيع لشبكة "سي إن إن" إلى أن واشنطن تكثف جهودها لجمع معلومات استخبارية للمساعدة إذا قرر قادة إسرائيل شن الهجوم. وحسب مسؤولين أميركيين، يرجح أن يعتمد قرار إسرائيل شن الضربة على رأيها في مفاوضات واشنطن مع طهران. ورجح مصدر أميركي أن تضرب إسرائيل منشآت نووية إيرانية لإفشال الاتفاق إذا ظنت أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيقبل ما وصفتها بصفقة سيئة. وفي هذا السياق، نقلت "سي إن إن" عن مصدر إسرائيلي استعداد تل أبيب لتنفيذ عمل عسكري بمفردها إذا تفاوضت واشنطن على "صفقة سيئة" مع إيران. ورغم تصريح مسؤولين أميركيين بأن ضرب إسرائيل منشآت نووية إيرانية سيمثل قطيعة صارخة مع الرئيس ترامب إذا حدث ذلك، فإن "سي إن إن" نقلت عن مصدر أميركي أن واشنطن قد تساعد إسرائيل في حال حدوث ما سماه استفزازا كبيرا من جانب طهران. وأشار مسؤولون أميركيون إلى وجود خلاف عميق داخل الحكومة الأميركية حول احتمال اتخاذ إسرائيل قرارا بالضرب، ولفت مصدر أميركي إلى أنه من غير المرجح أن تساعد واشنطن إسرائيل في شن هجمات على مواقع نووية إيرانية حاليا رغم أن موقف إسرائيل كان ثابتا دوما بأن الخيار العسكري هو السبيل لوقف برنامج إيران النووي. وفي أول تفاعل على هذه الأنباء، نقلت وكالة رويترز أن عقود الخام الأميركي الآجلة سجلت ارتفاعا بأكثر من دولارين، بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بأكثر من دولار في افتتاح تعاملات اليوم الأربعاء بعد تقرير عن تجهيز إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية.

ترمب يعلن بناء "القبة الذهبية": تحبط "أي هجوم من الفضاء"
ترمب يعلن بناء "القبة الذهبية": تحبط "أي هجوم من الفضاء"

Independent عربية

timeمنذ 15 دقائق

  • Independent عربية

ترمب يعلن بناء "القبة الذهبية": تحبط "أي هجوم من الفضاء"

كشف الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن خطط بناء درع صاروخية تحت مسمى "القبة الذهبية" بهدف حماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية مؤكداً أنها ستوضع في الخدمة في نهاية ولايته الثانية. وقال ترمب في البيت الأبيض "خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأميركي بأني سأبني درعاً صاروخية متطورة جداً"، وأضاف، "يسرني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسمياً هيكلية هذه المنظومة المتطورة". وخلال مؤتمر صحافي، جلس ترمب إلى جانب ملصق يظهر خريطة الولايات المتحدة مطلية باللون الذهبي مع رسومات فنية لاعتراض صواريخ، وقال إن "هذا التصميم سيتكامل مع قدراتنا الدفاعية الحالية، وسيكون جاهزاً قبل نهاية ولايتي، أي في غضون ثلاثة أعوام ستكون القبة قادرة على اعتراض الصواريخ، سواء أُطلقت من مسافات بعيدة، أو من الفضاء". وأضاف أن الكلفة الإجمالية للمشروع ستصل إلى "نحو 175 مليار دولار" عند إنجازه، مشيراً "هذا النظام سيتم صناعته بالكامل في أميركا، إنه يعكس القوة الأميركية والتفوق التكنولوجي لحماية شعبنا من أي تهديد جوي" وأعلن ترمب أن الجنرال مايكل جويتلاين من سلاح الفضاء الأميركي سيكون المدير الرئيس للمشروع، وهو جهد يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه حجر الزاوية في تخطيط ترمب العسكري. كندا تريد أن تكون جزءاً من المشروع قال من المكتب البيضاوي، إن "القبة الذهبية" "ستحمي وطننا"، وأضاف أن كندا قالت إنها تريد أن تكون جزءاً منه. ولم يتسن بعد الحصول على تعليق من مكتب رئيس الوزراء الكندي مارك كارني. وتهدف "القبة الذهبية" إلى إنشاء شبكة من الأقمار الاصطناعية لرصد الصواريخ المقبلة وتتبعها وربما اعتراضها. وسيستغرق تنفيذ "القبة الذهبية" أعواماً، إذ يواجه البرنامج المثير للجدل تدقيقاً سياسياً وغموضاً في شأن التمويل. وعبر مشرعون ديمقراطيون عن قلقهم إزاء عملية الشراء ومشاركة شركة "سبيس إكس" المملوكة لإيلون ماسك حليف ترمب التي برزت كمرشح أول إلى جانب شركتي "بالانتير" و"أندوريل" لبناء المكونات الرئيسة للنظام. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويدشن الإعلان جهود وزارة الدفاع (البنتاغون) لاختبار وشراء الصواريخ والأنظمة وأجهزة الاستشعار والأقمار الصناعية التي ستشكل "القبة الذهبية" في نهاية المطاف. وقال ترمب، إن المشروع سيكتمل بحلول نهاية ولايته في يناير كانون الثاني 2029، مضيفاً أن ولاية ألاسكا ستكون جزءاً كبيراً من البرنامج. وفي نهاية يناير (كانون الثاني) الماضي، وقع ترمب مرسوماً لبناء "قبة حديدية أميركية"، تكون وفق البيت الأبيض درعاً دفاعية متكاملة مضادة للصواريخ لحماية أراضي الولايات المتحدة. "حرب النجوم" كانت روسيا والصين وجهتا انتقادات لذاك الإعلان الذي رأت فيه موسكو مشروعاً "أشبه بحرب النجوم"، في إشارة إلى المصطلح الذي استُخدم للدلالة على مبادرة الدفاع الاستراتيجي الأميركي في عهد الرئيس رونالد ريغان إبان الحرب الباردة. وفكرة "القبة الذهبية" مستوحاة من الدرع الدفاعية الإسرائيلية "القبة الحديدية" الأرضية التي تحمي إسرائيل من الصواريخ والقذائف. أما "القبة الذهبية" التي اقترحها ترمب فهي أكثر شمولاً وتتضمن مجموعة ضخمة من أقمار المراقبة وأسطولاً منفصلاً من الأقمار الاصطناعية الهجومية التي من شأنها إسقاط الصواريخ الهجومية بعد فترة وجيزة من انطلاقها. وهذه المنظومة اعترضت آلاف الصواريخ منذ دخولها الخدمة في عام 2011. ويبلغ معدل اعتراضها لأهدافها نحو 90 في المئة، وفق شركة رافائيل الإسرائيلية للصناعات العسكرية التي شاركت في تصميمها. وفي بادئ الأمر طورت إسرائيل بمفردها "القبة الحديدية" بعد حرب عام 2006 مع "حزب الله" اللبناني، لتنضم إليها لاحقاً الولايات المتحدة التي قدمت خبرتها في المجال الدفاعي ودعماً مالياً بمليارات الدولارات. وكان ترمب أشار بالفعل إلى هذا المشروع خلال حملته الانتخابية، لكن خبراء كثراً يؤكدون أن هذه الأنظمة مصممة في الأصل للتصدي لهجمات تشن من مسافات قصيرة أو متوسطة، وليس لاعتراض صواريخ بعيدة المدى قادرة على ضرب الولايات المتحدة.

ترامب يعلن بناء القبة الذهبية لحماية أمريكا.. فيديو
ترامب يعلن بناء القبة الذهبية لحماية أمريكا.. فيديو

رواتب السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • رواتب السعودية

ترامب يعلن بناء القبة الذهبية لحماية أمريكا.. فيديو

نشر في: 21 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، عن رؤيته المقترحة لبرنامج »القبة الذهبية« الدفاعي الصاروخي. وتبلغ تكلفة برنامج »القبة الذهبية«، 175 مليار دولار، ويُعد الأول من نوعه الذي يتضمن نشر أسلحة أمريكية في الفضاء. وتتضمن الرؤية المقترحة لمنظومة »القبة الذهبية« قدرات أرضية وفضائية يمكنها رصد واعتراض الصواريخ في المراحل الأربع الرئيسية لهجوم محتمل، بدءا من اكتشافها وتدميرها قبل الإطلاق، ثم اعتراضها في مراحلها الأولى بعد الإطلاق، مرورا بمرحلة التحليق في الجو، وانتهاء بالمرحلة النهائية أثناء اقترابها من الهدف. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، عن رؤيته المقترحة لبرنامج »القبة الذهبية« الدفاعي الصاروخي. وتبلغ تكلفة برنامج »القبة الذهبية«، 175 مليار دولار، ويُعد الأول من نوعه الذي يتضمن نشر أسلحة أمريكية في الفضاء. وتتضمن الرؤية المقترحة لمنظومة »القبة الذهبية« قدرات أرضية وفضائية يمكنها رصد واعتراض الصواريخ في المراحل الأربع الرئيسية لهجوم محتمل، بدءا من اكتشافها وتدميرها قبل الإطلاق، ثم اعتراضها في مراحلها الأولى بعد الإطلاق، مرورا بمرحلة التحليق في الجو، وانتهاء بالمرحلة النهائية أثناء اقترابها من الهدف. المصدر: صدى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store