logo
الجامعه الاردنيه -ام الجامعات وجامعات الوطن ومؤسساته كل عام والجميع بخير بمناسبة عيد الاستقلال- التاسع والسبعون-

الجامعه الاردنيه -ام الجامعات وجامعات الوطن ومؤسساته كل عام والجميع بخير بمناسبة عيد الاستقلال- التاسع والسبعون-

جهينة نيوزمنذ 6 ساعات

تاريخ النشر : 2025-05-24 - 12:19 pm
اول جامعة في عهد الاستقلال تأسست عام ١٩٦٢
تعلمنا فيها وتربيننا وتعزز فينا الولاء المطلق والانتماء المطلق للاردن والقياده الهاشميه وكانت ولا زالت تجمع الجميع نموذج للاسرة الاردنيه الواحده المتحده خلف القيادة الهاشميه الحكيمه
واليوم افتخر واعتز بما أراه يوميا واعرفه واتابعه في الجامعة الاردنيه بما حققته وتحققه من الانجازات الجديده والتراكميه اكاديميا واداريا وخدماتيا وبنى تحتيه وتفاعلا مؤثرا وطنيا وعالميا وتأهيل الطلبه الخريجين لسوق العمل وتطوير جذري للخطط الدراسيه والقاعات اليوم ليست القاعات التي جلسنا عليها طلابا والخدمات والمرافق الصحيه
اليوم فيها رئيس ميداني معالي الاستاذ الدكتور نذير عبيدات يتابع يعمل وينجز يبني على إنجازات لادارات سابقه ويزيد من الانجازات التي يراها كل من فيها والزائرون والسرعه والدقه في تنفيذ توجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني المفدى
اليوم ونحن نحتفل بالعيد- التاسع والسبعون- للاستقلال نتذكر عام ١٩٧٧ ونحن طلابا فيها وكنت أيضا طالبا نشيطا في احتفال الجامعه الاردنيه بعيد الاستقلال واحتفالات المملكة الاردنية الهاشميه باليوبيل الفضي لجلوس جلالة المغفور له الملك الحسين الباني - على العرش
واحتفال الجامعه الاردنيه -ام الجامعات -مع كل الجامعات العامه والخاصة وكل مؤسسات الوطن العامه والخاصة وكل أسرة اردنيه نحتفل بعيد الاستقلال التاسع والسبعين -الاستقلال هو البناء و الانجازات والنجاحات والقدرة على مواجهة التحديات التي تعززت وتتعزز بقيادة جلالة الملك المعزز عبد الله الثاني المعظم فالوطن الأردن المزروع فينا وقيادتنا الهاشميه عنوان وصمام الأمان لامنه واستقراره وكلنا بمبدأ واحد
خلف جلالة الملك عبد الله الثاني المفدى
كلنا معك
الله
الوطن
الملك
وسيبقى الأردن نموذجا للامن والاستقرار والنماء أسرة واحده متحده راسخه وصخره تتحطم عليها التحديات وفي الاستقلال ودائما نقول بان أصوات الناعقين. القله كالبوم والذين لا يصدقهم أحد ولا قيمة لهم سوى انهم حولوا وسائل التواصل الاجتماعي التي يستخدموها إلى أبواب نعيق وفتن وكذب
فالأردن القوي قوي بقيادتنا والشعب والجيش العربي المصطفوي والاجهزة الامنيه
الاستقلال قوة وإنجاز ونجاح وتماسك ووحده
وما تحقق من إنجازات في الأردن يبعث على الافتخار والاعتزاز -معجزة الانجازات والنجاحات الاردنيه - ومن يسافر ويلتقي ويتجول يعرف قيمة الأردن أكثر فأكثر والنعمه الأمن والاستقرار والنماء والقياده مع الشعب والى الشعب - واجبنا أن نحافظ عليها بالمهج والارواح وان نغرس ذلك في كل اسره والتعليم والاعلام الوطني المهني وقنوات التواصل الاجتماعي والنشاطات واللقاءات
واقترح أن تطلق الجامعه الاردنيه مشروعا كمادة اجباريه -اعرف وطنك- يبدأ من أعلى جبل في الأردن وما يرمي اليه من عزة وكبرياء
"" وجبل رمّ (1754 متراً) الذي يوجد في هضبة حسمى بمنطقة معان، وجبل أم الدامي (1854 متراً) الذي يعدّ أعلى جبل في الأردن.-"ليعرف كل طالب على الواقع جغرافية وتاريخ الأردن وانجازاته والتضحيات من أجله وفلسطين والقدس وما يقدمه للأهل في فلسطين في غزة والقدس والضفه الغربيه والوصايه الهاشميه على الأماكن المقدسه الاسلاميه والمسيحيه في القدس الشريف
حمى الله القياده الهاشميه و الوطن والشعب والجيش والاجهزة الامنيه بقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وحمى الله سمو الأمير الحسين ولي العهد الأمين
كل عام والجميع بالف خير
مصطفى محمد عيروط
تابعو جهينة نيوز على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في حجم بعض الورد
في حجم بعض الورد

السوسنة

timeمنذ 44 دقائق

  • السوسنة

في حجم بعض الورد

يحقّ للأردن والأردنييّن الاحتفال بيوم استقلالهم العظيم، فهو يوم عزّ وفخار، يومٌ مجيدٌ مُنيرٌ في صفحات التّاريخ، فقد جاء نتيجةً حتميّة لنضال الأجداد والآباء، فقد ناضلوا حتّى نالوا هذا الاستقلال، وإنْ لم تحتفل الدُول بأيام مجدّها فبمَ تحتفلُ؟إنّ الأردنييّن وقيادتهم الهاشميّة الحكيمة أدركوا مِنَ اليوم الأوّل للاستقلال أنّ المُحافظة على هذا الاستقلال وتقويته هو السبيل الوحيد لبناء الأردن الّذي يطمحون إليه، فالتفّ الشعب حول القيادة وبذلت القيادة والدولة كلّ جهدٍ لتحقيق هذا الطموح وهذه الأماني.وعلى مرّ العقود الثمانية من الاستقلال واصل الأردنيّون البناء في كلّ المجالات وحقّقوا الكثير ممّا يسعون إليه بالرغم من قلة الموارد ومن الظروف الصعبة المُحيطة في الأردن، إلّا أنّ استثمارهم في الإنسان واعتباره أغلى وأعظم مورد في البلاد وهذا ما أكّده الحسين الباني – يرحمه الله- حين قال: " الإنسان أغلى ما نملك" هذا ما جعلهم يكونون منارة في المنطقة يُهتدى بها في مجالات عديدة؛ ففي السياسة يُمثّل الأردن نموذجا يُحتذى داخليا وخارجيا، فقد حافظ على دولة ديمقراطية قوية في منطقة مُشتغلة، وخارجيا لعب الأردن وما زال دورا إقليميا ودوليّا جعله مِحجا للكثير من دُول العالم، فسياسته المُتزنة المُنطلقة من مصالحه العُليا ومصالح أمّته مشهود لها، ودور جلالة الملك وأثره في المحافل الدوليّة معروف واضح لا يُنكره أحد.أمّا مسيرة التعليم في الأردن فقد شهدت منذ الاستقلال حتّى هذه اللحظة تطوّرات ملحوظة؛ فالنظام التعليمي أكّد على إلزامية التعليم الأساسيّ ووفّر للطلاب كلّ الوسائل التي تُساعدهم في تحصيلهم، وتابع هذا حتّى أسس عشرات الجامعات الّتي خرّجت للأردن ولعالمنا العربيّ وللعالم مئات الآلاف من أهل العلم في كافة الاختصاصات.ونحنُ إذا نتذكّر يوم الاستقلال وبعضا من الانجازات العظيمة لا بُدّ من الحديث عن كيفية المُحافظة على استقلانا قويّا، فلكي يبقى الأردن منيعا قويّا يجب أن تظل جبهته الداخلية قويّة، وقُوتها مُستمدّة من التفاف الشعب حول القيادة، ومن تحقيق القيادة لمطالب الشعب، وهذا ما تسعى إليه الدولة الأردنية قاطبة فهي تسعى جاهدة لتمكين الجبهة الداخلية وتقوية الانتماء وروح المُواطنة، فتعمل على إحقاق الحقوق والعدل بين المُواطنين.ولكي يظلّ الأردن قويًّا عصيّا التف الأردنيون حول قيادتهم وأجهزتهم الأمنية ووثقوا بما تقوم به من إجراءات في كافّة الأمور، فلا قُوّة للوطن إلّا بقوّة أمنه.إنّ النهضة التي يسعى إليها الأردن وقد قطع فيها شوطًا كبيرًا مُنذ الاستقلال مُستمرة ولن يُوقفها أحد، وسيظلّ الأردنّ عصيّا منيعا سائرا في ركْب التطّور والازدهار، وسيظلّ شوكة في حلق الحاقدين.

تواصل فعاليات الاحتفال بعيد الاستقلال بحضور جماهيري...
تواصل فعاليات الاحتفال بعيد الاستقلال بحضور جماهيري...

الوكيل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوكيل

تواصل فعاليات الاحتفال بعيد الاستقلال بحضور جماهيري...

الوكيل الإخباري- تواصلت في ساحة معسكر الحسين للشباب بمحافظة عجلون، اليوم السبت، فعاليات الاحتفال بمناسبة عيد الاستقلال بحضور جماهيري كبير. اضافة اعلان وازدانت الساحات العامة والشوارع والدوائر الرسمية والبلديات والمباني والمركبات وموقع الاحتفالات الرئيسية في معسكر الحسين للشباب بعجلون بالأعلام الوطنية وصور جلالة الملك. وأكد محافظ عجلون نايف الهدايات المشاركة الفاعلة في الاحتفال، والتي عبرت عن الولاء والانتماء والفخر والاعتزاز بمناسبة عيد الاستقلال والإنجازات العظيمة التي تحققت في الأردن بفضل قيادتنا الهاشمية الحكيمة التي قادت مسيرة العمل في وطننا الغالي بكل حكمة وشجاعة. وأشار مدراء التربية والتعليم والثقافة والشباب خلدون جويعد وسامر فريحات ويحيى المومني، إلى أنه في الخامس والعشرين منْ أيار يرسم الأردنيونَ لوحة من الفَخَارِ والعز والمجد والإباء، ذلكَ التاريخ الذي يحمل بين طياته أجمل ذكريات الماضيْ التي تهب نسماتها العطرة على سماء الوطن، داعين الله عز وجل أن يحفظ وطننا وقيادتنا الهاشمية وأن يديم على وطننا نعمتي الأمن والاستقرار.

الأردن في عيده التاسع والسبعين للاستقلال
الأردن في عيده التاسع والسبعين للاستقلال

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

الأردن في عيده التاسع والسبعين للاستقلال

حسام المصري مؤسس ومدير عام فريق "عزيزٌ أنت ياوطني" للعمل التطوعي في الخامس والعشرين من أيار، لا يُعدّ التاريخ رقمًا في الروزنامة، بل هو نبض وطن، وصوت شعب، وراية خُطّت بدماء الأحرار، وعرق الكادحين، وعزم القيادة الهاشمية التي صنعت من الاستقلال بوابةً للمجد، ومن التحديات جسورًا للعبور.عيد الاستقلال الـ79 ليس فقط احتفالًا بذكرى، بل تجديد للعهد مع الوطن، وتأصيل لمعنى السيادة والكرامة التي انتزعها الأردنيون بإرادتهم الحرة، وصانوها بقيادةٍ حكيمةٍ راشدة، جعلت من الأردن قصة نجاح تُروى في المحافل، ومثالًا للصمود وسط العواصف والمتغيرات.منذ عام 1946 وحتى اليوم، كتب الأردن فصوله بشرف. من معركة البناء الداخلي، إلى ميادين الدفاع عن قضايا الأمة، لم ينحرف عن البوصلة، ولم يتردد في اتخاذ الموقف، فكان واحة أمنٍ واستقرار، ومركزًا للإعتدال والإنسانية في زمن التوترات والتشظي.الهاشميون، بعروبتهم الصافية ورؤيتهم الثاقبة، قادوا المركب بحكمة، فكان جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين – حفظه الله – خير من حمل الراية، وحمى السيادة، ورعى المسيرة، بكل ما تحمله الكلمة من معانٍ، مجسدًا قيَم الثورة العربية الكبرى، ومواكبًا لمتغيرات العصر بتوازنٍ وحكمة.وفي هذا العيد المجيد، لا نحتفل بالماضي فحسب، بل نُراهن على المستقبل. جيلٌ شاب ينهض، ومشاريعُ تنموية تُبنى، ومبادراتٌ تُطلق، ومكانةٌ تتعزز في الإقليم والعالم. فالأردن اليوم، لا يتراجع ولا يستكين، بل يمضي إلى الأمام، بعزيمة لا تلين.كل عام والأردن أقوى بجيشه، وأمنه، وشعبه.كل عام والأردن أبهى بقيادته، ووعيه، ووحدته.كل عام واستقلالنا منارة تهدي الأجيال، وتُلهم الأوطان.عاش الأردن حرًا عزيزًا شامخًا،وعاشت ذكراك يا استقلال، وكنت لنا دومًا مجدًا لا يغيب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store