logo
بريطانيا تدفع 50 مليون جنيه لحجب الشمس

بريطانيا تدفع 50 مليون جنيه لحجب الشمس

الإمارات اليوم٢٥-٠٤-٢٠٢٥

بدأ علماء بريطانيون أولى خطواتهم نحو تنفيذ برنامج حكومي بتمويل بمبلغ 50 مليون جنيه إسترليني، يهدف إلى حجب الشمس ضمن تجارب «إدارة الإشعاع الشمسي»، التي تسعى إلى تقليل كمية ضوء الشمس الواصلة إلى سطح الأرض، وبالتالي تبريد الكوكب مؤقتاً
وتخطط وكالة الأبحاث والاختراعات المتقدمة في بريطانيا (ARIA)، لتنفيذ تجارب صغيرة النطاق، لكنها حاسمة، على حد تعبيرها، لفهم فعالية هذه التقنيات وتأثيراتها، بحسب صحيفة جارديان.
وأوضحت الوكالة أنّ المشروع سيخضع لتقييم بيئي، من دون استخدام أي مواد سامة خلال التجارب، كما ستُشرك المجتمعات المحلية في مراحل التنفيذ، فيما أكد البروفيسور مارك سيمز، قائد البرنامج: «الحقيقة المزعجة هي أن مسار الاحترار الحالي يجعل تجاوز نقاط التحول المناخية أمراً محتملاً في القرن المقبل».
وأكد سيمز أن هذا الاحتمال دفع الباحثين لتسريع البحث في طرق تبريد العالم على المدى القصير، تحسباً لأي طارئ مناخي كبير.
وحذر خبراء المناخ من اعتماد معظم تقنيات الهندسة المناخية على فكرة منع أشعة الشمس عبر رش جزيئات عاكسة في الغلاف الجوي أو زيادة سطوع الغيوم باستخدام بخار ماء البحر، وهي الأساليب التي لا تخلو من المخاطر، إذ يمكن أن تُخلّ بتوزيع الأمطار، ما يهدد الأمن الغذائي في مناطق عدة، ورغم هذه التحذيرات، يرى البعض أن فشل العالم في خفض الانبعاثات الكربونية يستدعي البحث في هذه الحلول كخطة طوارئ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أداة ذكاء اصطناعي للحكومة البريطانية تجتاز الاختبار بنجاح
أداة ذكاء اصطناعي للحكومة البريطانية تجتاز الاختبار بنجاح

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • الاتحاد

أداة ذكاء اصطناعي للحكومة البريطانية تجتاز الاختبار بنجاح

أعلنت الحكومة البريطانية، في يناير 2025، عن تحول استراتيجي: جعل الذكاء الاصطناعي رافعة مركزية في تغيير كبير يدعم الخدمات العامة. وقد تحقق هذا الطموح، بدعم من وزارة العلوم والابتكار والتكنولوجيا، من خلال إطلاق أداة "Humphrey"، وهي مجموعة من أدوات الذكاء الاصطناعي المخصصة لموظفي الخدمة المدنية. في 14 مايو الجاري، أجرت الوزارة رسميًا أول اختبار حاسم لأحد هذه الحلول، وهو برنامج Consult، المقرر إتاحته قريبًا في جميع الدوائر الحكومية رغم أنه لا يزال قيد التطوير. تجربة أولى استخدمت أداة Consult لأول مرة ضمن استشارة من الحكومة الاسكتلندية بشأن تنظيم الإجراءات التجميلية غير الجراحية التي تزداد شعبية. حيث تعاملت أداة الذكاء الاصطناعي مع ما يقرب من 2000 إجابة في غضون ساعات قليلة، وحددت الموضوعات الرئيسية المرتبطة بكل من الأسئلة الستة المفتوحة. وتبين أن النتائج "متطابقة تقريبا" مع نتائج التحليل البشري التقليدي، حيث وجد خبراء الحكومة المكلفون بالتحقق من الموضوعات اختلافات لا تذكر في الترتيب النهائي. وبقياسه، اعتُبر أداء الذكاء الاصطناعي مرضياً، وذو موثوقية وفعالية. وقال بيتر كايل وزير العلوم والابتكار والتكنولوجيا البريطاني "لا ينبغي لأحد أن يهدر وقته في شيء يمكن للذكاء الاصطناعي القيام به بشكل أسرع وأفضل، ناهيك عن إهدار ملايين الجنيهات من أموال دافعي الضرائب من خلال الاستعانة بمصادر خارجية للمقاولين لإنجاز هذا النوع من العمل". في الممارسة العملية، لا يحل برنامج Consult محل الموظفين الحكوميين، بل يساعدهم: فهو يقدم تصنيفًا أوليًا يمكن تحسينه. وبذلك، يحتفظ المحللون بالسيطرة على الحكم النهائي. وبحسب الملاحظات الأولية، فإن هذا الترابط جعل من الممكن توفير الوقت بشكل أسرع لاستكشاف الفروق الدقيقة النوعية، مع الحد من تحيز التفسير الفردي. بحسب وزارة وزارة العلوم والابتكار والتكنولوجيا البريطانية، إذا تم نشر هذه الأداة في أكثر من 500 استشارة تجريها الحكومة كل عام، فمن الممكن أن توفر ما يعادل 75 ألف يوم عمل من التحليل، أو حوالي 20 مليون جنيه إسترليني من تكاليف الرواتب. ومن خلال تقليل التأخير، ستسمح الأداة أيضًا لصناع القرار بدمج ردود الفعل العامة بسرعة أكبر، مما يساهم في إدارة أكثر استجابة للسياسات العامة. اقرأ أيضا... "الذكاء الاصطناعي" يتعلم فهم الصور الطبية وقراءتها همفري (Humphrey): مجموعة الذكاء الاصطناعي لحكومة أكثر مرونة لا تقتصر مجموعة الذكاء الاصطناعي الداخلية "همفري" على أداة Consult. حيث تتضمن هذه الحزمة عدة أدوات تهدف إلى تبسيط عمل الحكومة البريطانية: Parlex: تقوم هذه الأداة بتحليل المناقشات البرلمانية لتوجيه السياسات العامة بشكل أفضل. Minute: يضمن هذا النموذج تسجيل وتلخيص الاجتماعات الرسمية. Redbox: مساعد توليدي مصمم للمساعدة في صياغة الوثائق الإدارية. Lex: يسهل البحث القانوني من خلال تحليل القوانين ذات الصلة. تأمل الحكومة البريطانية، من خلال هذه التقنيات، في تقليل اعتمادها على المقاولين، مع تحسين إنتاجية وكفاءة الموظفين المدنيين. خطة تحول طموحة يعد دمج مجموعة "همفري" (Humphrey) للذكاء الاصطناعي جزءا من استراتيجية أوسع لتحديث الخدمة العامة في بريطانيا، وهي الاستراتيجية التي تم تقديمها في يناير الماضي كجزء من "خطة التغيير"، والتي من شأنها أن تمكن الحكومة من تحقيق 45 مليار جنيه إسترليني من المدخرات سنويا. وأعلنت السلطات أيضًا عن نشر خارطة طريق رقمية وذكاء اصطناعي لتنظيم هذا التطور. يضيف الوزير كايل "بعد أن أثبت همفري هذه النتائج الواعدة، فإنه سيساعدنا على خفض تكاليف الحوكمة وتسهيل جمع ومراجعة شاملة لما يقوله لنا الخبراء والجمهور حول مجموعة من القضايا الحرجة"، مؤكدا "اتخذت الحكومة الاسكتلندية خطوة أولى جريئة. قريباً جداً، سأستخدم برنامج Consult في وزارتي، وسوف يستخدمه آخرون أيضاً، مما يسرع عملنا على تنفيذ خطة التغيير". ورغم هذه التجربة الأولى الناجحة، ستخضع أداة Consult للذكاء الاصطناعي إلى المزيد من الاختبارات والتقييمات على نطاق واسع في بريطانيا في الأشهر المقبلة قبل إتاحتها نهائيا لموظفي الخدمة العامة.

أداة الذكاء الاصطناعي للحكومة البريطانية تتجاوز الاختبار بنجاح
أداة الذكاء الاصطناعي للحكومة البريطانية تتجاوز الاختبار بنجاح

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • الاتحاد

أداة الذكاء الاصطناعي للحكومة البريطانية تتجاوز الاختبار بنجاح

أعلنت الحكومة البريطانية، في يناير 2025، عن تحول استراتيجي: جعل الذكاء الاصطناعي رافعة مركزية في تغيير كبير يدعم الخدمات العامة. وقد تحقق هذا الطموح، بدعم من وزارة العلوم والابتكار والتكنولوجيا، من خلال إطلاق أداة "Humphrey"، وهي مجموعة من أدوات الذكاء الاصطناعي المخصصة لموظفي الخدمة المدنية. في 14 مايو الجاري، أجرت الوزارة رسميًا أول اختبار حاسم لأحد هذه الحلول، وهو برنامج Consult، المقرر إتاحته قريبًا في جميع الدوائر الحكومية رغم أنه لا يزال قيد التطوير. تجربة أولى استخدمت أداة Consult لأول مرة ضمن استشارة من الحكومة الاسكتلندية بشأن تنظيم الإجراءات التجميلية غير الجراحية التي تزداد شعبية. حيث تعاملت أداة الذكاء الاصطناعي مع ما يقرب من 2000 إجابة في غضون ساعات قليلة، وحددت الموضوعات الرئيسية المرتبطة بكل من الأسئلة الستة المفتوحة. وتبين أن النتائج "متطابقة تقريبا" مع نتائج التحليل البشري التقليدي، حيث وجد خبراء الحكومة المكلفون بالتحقق من الموضوعات اختلافات لا تذكر في الترتيب النهائي. وبقياسه، اعتُبر أداء الذكاء الاصطناعي مرضياً، وذو موثوقية وفعالية. وقال بيتر كايل وزير العلوم والابتكار والتكنولوجيا البريطاني "لا ينبغي لأحد أن يهدر وقته في شيء يمكن للذكاء الاصطناعي القيام به بشكل أسرع وأفضل، ناهيك عن إهدار ملايين الجنيهات من أموال دافعي الضرائب من خلال الاستعانة بمصادر خارجية للمقاولين لإنجاز هذا النوع من العمل". في الممارسة العملية، لا يحل برنامج Consult محل الموظفين الحكوميين، بل يساعدهم: فهو يقدم تصنيفًا أوليًا يمكن تحسينه. وبذلك، يحتفظ المحللون بالسيطرة على الحكم النهائي. وبحسب الملاحظات الأولية، فإن هذا الترابط جعل من الممكن توفير الوقت بشكل أسرع لاستكشاف الفروق الدقيقة النوعية، مع الحد من تحيز التفسير الفردي. بحسب وزارة وزارة العلوم والابتكار والتكنولوجيا البريطانية، إذا تم نشر هذه الأداة في أكثر من 500 استشارة تجريها الحكومة كل عام، فمن الممكن أن توفر ما يعادل 75 ألف يوم عمل من التحليل، أو حوالي 20 مليون جنيه إسترليني من تكاليف الرواتب. ومن خلال تقليل التأخير، ستسمح الأداة أيضًا لصناع القرار بدمج ردود الفعل العامة بسرعة أكبر، مما يساهم في إدارة أكثر استجابة للسياسات العامة. اقرأ أيضا... "الذكاء الاصطناعي" يتعلم فهم الصور الطبية وقراءتها همفري (Humphrey): مجموعة الذكاء الاصطناعي لحكومة أكثر مرونة لا تقتصر مجموعة الذكاء الاصطناعي الداخلية "همفري" على أداة Consult. حيث تتضمن هذه الحزمة عدة أدوات تهدف إلى تبسيط عمل الحكومة البريطانية: Parlex: تقوم هذه الأداة بتحليل المناقشات البرلمانية لتوجيه السياسات العامة بشكل أفضل. Minute: يضمن هذا النموذج تسجيل وتلخيص الاجتماعات الرسمية. Redbox: مساعد توليدي مصمم للمساعدة في صياغة الوثائق الإدارية. Lex: يسهل البحث القانوني من خلال تحليل القوانين ذات الصلة. تأمل الحكومة البريطانية، من خلال هذه التقنيات، في تقليل اعتمادها على المقاولين، مع تحسين إنتاجية وكفاءة الموظفين المدنيين. خطة تحول طموحة يعد دمج مجموعة "همفري" (Humphrey) للذكاء الاصطناعي جزءا من استراتيجية أوسع لتحديث الخدمة العامة في بريطانيا، وهي الاستراتيجية التي تم تقديمها في يناير الماضي كجزء من "خطة التغيير"، والتي من شأنها أن تمكن الحكومة من تحقيق 45 مليار جنيه إسترليني من المدخرات سنويا. وأعلنت السلطات أيضًا عن نشر خارطة طريق رقمية وذكاء اصطناعي لتنظيم هذا التطور. يضيف الوزير كايل "بعد أن أثبت همفري هذه النتائج الواعدة، فإنه سيساعدنا على خفض تكاليف الحوكمة وتسهيل جمع ومراجعة شاملة لما يقوله لنا الخبراء والجمهور حول مجموعة من القضايا الحرجة"، مؤكدا "اتخذت الحكومة الاسكتلندية خطوة أولى جريئة. قريباً جداً، سأستخدم برنامج Consult في وزارتي، وسوف يستخدمه آخرون أيضاً، مما يسرع عملنا على تنفيذ خطة التغيير". ورغم هذه التجربة الأولى الناجحة، ستخضع أداة Consult للذكاء الاصطناعي إلى المزيد من الاختبارات والتقييمات على نطاق واسع في بريطانيا في الأشهر المقبلة قبل إتاحتها نهائيا لموظفي الخدمة العامة.

مسيرة «ستورم شراود».. حارسة مقاتلات سلاح الجو البريطاني
مسيرة «ستورم شراود».. حارسة مقاتلات سلاح الجو البريطاني

العين الإخبارية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

مسيرة «ستورم شراود».. حارسة مقاتلات سلاح الجو البريطاني

كشفت وزارة الدفاع البريطانية عن إلحاق جيل جديد من الطائرات المسيّرة التي تحمل اسم "ستورم شراود" إلى الخدمة. وذكر تقرير لصحيفة ذا صن البريطانية أن هذه المسيرات تتميز بدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع أنظمة تشويش إلكتروني متطورة، صُممت لتعطيل الرادارات المعادية وفتح ممرات آمنة عبر صواريخ الدفاع الجوي للمقاتلات البريطانية مثل تايفون وإف-35 لايتنينغ خلال العمليات القتالية. وقد خضعت الطائرات لاختبارات ميدانية مكثفة في أوكرانيا، حيث ساهمت في تقليل فعالية الصواريخ الروسية بنسبة 40 في المائة في بعض الجبهات، وفقًا لمصادر عسكرية أوكرانية. وأشار التقرير إلى أن عدد طائرات ستورم شراود في سلاح الجو البريطاني يبلغ حوالي 24 طائرة، وهي مجهزة بجهاز تشويش الإشارات "برايت ستورم" الأحدث عالميا، والقادر على إرباك رادارات العدو. وقال مكتب رئيس الوزراء البريطاني في بيان: "ستُحدث هذه الطائرات المسيّرة نقلة نوعية في القدرات، من خلال استخدامها جهاز تشويش إشارات متطور بعيد المدى لتعطيل رادارات العدو، مما يحمي طائراتنا وطيارينا". وأضاف البيان: "باستخدام تكتيكات ثورية جديدة، تدعم هذه الطائرات مقاتلات مثل تايفون وإف-35 لايتنينغ عبر إرباك رادارات العدو، ما يتيح للطائرات القتالية مهاجمة الأهداف دون رصدها. وهذا يعني أن سلاح الجو الملكي سيستفيد للمرة الأولى من قدرات الحرب الإلكترونية المتقدمة دون الحاجة إلى طاقم بشري، مما يتيح تحويلهم لمهام حيوية أخرى في الخطوط الأمامية". وتخطط بريطانيا لتعزيز أسطولها بجيل ثانٍ قادر على تنفيذ هجمات إلكترونية وهجومية متزامنة. وأكد وزير الدفاع جون هيلي أن هذه التقنيات ستُعيد هيكلة تحالفات الناتو، مشيرًا إلى محادثات مع حلفاء لتصدير النظام. ويرى رئيس أركان سلاح الجو الملكي، السير ريتش نايتون، أن هذه الطائرات تمثل "نقلة تاريخية تُعيد تعريف التفوق الجوي"، مع التركيز على حماية الطيارين وتقليل المخاطر البشرية في المهام الخطرة. وأوضح التقرير أن سوق الطائرات المسيّرة البريطاني يشهد نموًا ملحوظًا، حيث قفزت قيمته من 94.66 مليون جنيه إسترليني عام 2023 إلى توقعات بوصوله 1.5 مليار جنيه بحلول 2031. ولا تقتصر استخدامات هذه التقنية على المجال العسكري، بل تمتد إلى تطبيقات مدنية مثل تفكيك المنشآت النووية في موقع سيلافيلد، وعمليات البحث والإنقاذ، وحتى توصيل الطرود عبر تجارب أجرتها شركة البريد الملكي البريطانية في المناطق النائية باسكتلندا. يشار إلى أن الطائرات المسيّرة أصبحت سلاحًا محوريًا في الحروب الحديثة، حيث كشفت صحيفة ذا صن أون صنداي أن 80 في المائة من الخسائر البشرية في أوكرانيا ناتجة عن ضربات هذه الأنظمة. من جهة أخرى، يُسرع الكرملين تطوير أنظمة مضادة، مثل منظومة "بينتسير-إس1" المُحدثة، في محاولة لمواكبة التحدي التكنولوجي. وفي هذا السياق، حذر خبراء في معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام من مخاطر سباق التسلح السيبراني، مشيرين إلى أن الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي قد يُعقّد موازين القوى العالمية. aXA6IDQ2LjIwMy4xMi4xNzUg جزيرة ام اند امز NO

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store