logo
الحكومة اليمنية تستنكر قرار ترامب وتطالب باستثناء مواطنيها من حظر السفر

الحكومة اليمنية تستنكر قرار ترامب وتطالب باستثناء مواطنيها من حظر السفر

اليمن الآنمنذ 11 ساعات

أظهرت الحكومة اليمنية استياءها من الإجراء الأخير الذي فرضته الولايات المتحدة بشأن تقييد دخول مواطني عدة دول، بينها اليمن، مؤكدة ضرورة إعادة النظر في هذا القرار.
وأوضحت صنعاء في بيان رسمي أنها تحترم حق الدول في اتخاذ إجراءات أمنية، لكنها ترى أن القرار الحالي سيؤثر سلباً على آلاف اليمنيين، بما فيهم طلاب وعائلات مقيمة في الولايات المتحدة بشكل قانوني.
وأشارت إلى عمق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، خاصة في ظل الأوضاع الاستثنائية التي يعيشها اليمن جراء الصراع الدائر، والذي تسبب في أزمات إنسانية واقتصادية طاحنة.
الخطوط الجوية اليمنية ترد على أزمة تذاكر صنعاء وتوجه رسالة للمسافرين
أبرز الدول الإسلامية التي خالفت السعودية في تحديد أيام عرفة والأضحى لعام 1446هـ
بعد تصريحات رشاد العليمي.. حميد الأحمر يتهم أطرافًا رسمية بتمكين الحوثيين من الطائرات اليمنية
ولفت البيان إلى مطالبة الحكومة اليمنية واشنطن باستثناء مواطنيها من هذا القرار، مراعاة للظروف الصعبة التي يعانون منها، مع تأكيدها استعدادها لتعزيز آليات التنسيق الأمني لضمان تحقيق أعلى معايير السلامة.
وفي سياق متصل، وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء أمراً تنفيذياً يمنع دخول مواطني 12 دولة، من بينها أربع دول عربية هي اليمن وليبيا والصومال والسودان، بدعوى تعزيز الأمن القومي.
وأفاد البيت الأبيض بأن القرار جاء نتيجة مخاوف أمنية مرتبطة بضعف أنظمة التحقق في بعض الدول، ومن المقرر أن يصبح ساري المفعول بدءاً من الاثنين 9 يونيو 2025.
يذكر أن ترامب سبق له اتخاذ إجراء مماثل خلال ولايته الأولى، مما تسبب في إرباك أوضاع العديد من العائلات اليمنية ومنع لم شملها، وسط تحذيرات من تكرار السيناريو ذاته.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: علاقتي بماسك انتهت
ترامب: علاقتي بماسك انتهت

يمن مونيتور

timeمنذ 2 ساعات

  • يمن مونيتور

ترامب: علاقتي بماسك انتهت

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السبت، إن رجل الأعمال الملياردير إيلون ماسك، الذي دخل في خلاف معه في الأيام الأخيرة، 'أساء احترام منصب الرئاسة'، معتبرا أن علاقته به انتهت. جاء ذلك في مقابلة هاتفية مع قناة 'إن بي سي نيوز' الأمريكية. وعندما سُئل عما إذا كان يعتقد أن علاقته مع ماسك، مالك شركتي تسلا وسبيس إكس، قد انتهت، قال ترامب: 'أفترض ذلك، نعم'. وأضاف ترامب، إنه لا ينوي إصلاح علاقته مع ماسك بعد التداعيات العلنية. وأكد أن ماسك سيواجه عواقب وخيمة إذا قدم دعما ماليا لمرشحين ديمقراطيين على حساب مرشحي الحزب الجمهوري. وقال ترامب: 'إذا فعل ذلك، فسوف يتعين عليه التعامل مع العواقب، وهي خطيرة للغاية'. وأشار إلى أن الملياردير الأمريكي 'أساء إلى منصب الرئاسة'، وأنه لا يخطط للتحدث معه في أي وقت قريب. وعلق ترامب على تصريحات ماسك قائلاً: 'أعتقد أنه أمر سيئ للغاية، لأنه كان غير محترم للغاية. لا يمكنك (ماسك) عدم احترام منصب الرئاسة'. وتزداد حدة التوتر بين ترامب وماسك، على خلفية اختلاف وجهات النظر بشأن 'مشروع قانون خفض الضرائب'، مع تبادل التصريحات المضادة والاتهامات. وفي منشور عبر حسابه على منصة إكس، قال ماسك، الخميس، إنه يعتقد أن ترامب يجب أن يُعزل من منصبه، وأن يتولى نائبه 'جي دي فانس'، الرئاسة بدلا منه. الخلاف بين ترامب وماسك وسبق لترامب أن أعرب عن خيبة أمله الكبيرة من التصريحات الحادة التي أدلى بها ماسك ضد مشروع قانون خفض الضرائب، المطروح على أجندة الكونغرس (البرلمان)، وذلك بعد مدة وجيزة من مغادرة الأخير منصبه في البيت الأبيض. وفي تصريحات سابقة، قال ترامب: 'كانت علاقتي بإيلون جيدة جداً، لكني الآن لا أعلم إن كانت لا تزال كذلك. لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة منه، رغم أنني قدمت له الكثير من الدعم. لم يقل عني أشياء سيئة حتى الآن، لكني متأكد أنه سيفعل ذلك قريباً'. ورد ماسك على تصريحات ترامب قائلا: 'لولاي، لكان ترامب خسر الانتخابات. الديمقراطيون كانوا سيسيطرون على مجلس النواب (الغرفة الأولى للبرلمان)، والجمهوريون كانوا سيحصلون على أغلبية 51-49 فقط في مجلس الشيوخ (الغرفة الثانية للبرلمان)' على حد قوله. (الأناضول) مقالات ذات صلة

الجوع يُسقط بنت في شوارع تعز.. والمجلس الرئاسي يتعمّد ترك العملة تنهار حتى يهلك اليمنيين
الجوع يُسقط بنت في شوارع تعز.. والمجلس الرئاسي يتعمّد ترك العملة تنهار حتى يهلك اليمنيين

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

الجوع يُسقط بنت في شوارع تعز.. والمجلس الرئاسي يتعمّد ترك العملة تنهار حتى يهلك اليمنيين

اخبار وتقارير الجوع يُسقط بنت في شوارع تعز.. والمجلس الرئاسي يتعمّد ترك العملة تنهار حتى يهلك اليمنيين السبت - 07 يونيو 2025 - 11:46 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص في ثاني أيام عيد الأضحى المبارك، وفي مشهد يُمزّق القلوب ويهزّ الضمائر، سقطت طفلة مغشيًّا عليها في أحد شوارع مدينة تعز، المدينة التي وُلد فيها رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي. لم يكن السبب مرضًا أو حادثًا، بل أبشع من ذلك: الجوع. وعندما اقترب الناس لمساعدتها، صدمتهم بعبارة موجعة: "أنا وأسرتي ما أكلناش من ثلاثة أيام..." هذه ليست رواية خيالية، بل حقيقة واقعية بفيديو مصور، تُعبّر عن حال شعب بأكمله يتضور جوعًا في المناطق المحررة، بينما يُصرّ المجلس الرئاسي وحكومة العليمي على تجاهل هذه المعاناة المروعة وكأنهم يخططون لتجويع الشعب عمدًا. تشهد مناطق سيطرة الشرعية انهيارًا كارثيًا وغير مسبوق في العملة الوطنية، حيث تجاوز سعر صرف الدولار حاجز 2600 ريال يمني، وهو الرقم الأعلى في تاريخ البلاد، ما تسبب بارتفاع جنوني في أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية والخدمات، وسط غياب تام لأي رقابة حكومية، ما فتح الباب على مصراعيه أمام جشع التجار واستغلالهم المروع للمواطنين. كل ذلك يجري على مرأى ومسمع من رئيس المجلس الرئاسي رشاد العليمي، الذي منذ توليه السلطة في أبريل 2022، أثبت فشلًا ذريعًا في إدارة الملف الاقتصادي ومواجهة الحرب الاقتصادية التي تشنها مليشيا الحوثي على العاصمة المؤقتة عدن والمناطق المحررة. بل بات المواطنون على قناعة متزايدة بأن العليمي يتعمّد إبقاء العملة الوطنية تنهار يومًا بعد آخر، وكأنه يخطط لإيصالها إلى الحضيض، وإفراغها من أي قيمة، دون أن يوضح لمن يعمل هذا الرجل، ومن المستفيد من تجويع ملايين اليمنيين؟. الطفلة التي سقطت جوعًا في تعز، ليست سوى صورة مصغرة لمجاعة صامتة بدأت تجتاح كل بيت في مناطق الشرعية. في عدن وتعز، بات معظم الناس يعيشون على وجبة واحدة في اليوم، والبعض يتناول وجبة واحدة كل يومين، وسط صمت رسمي مخزٍ ومريب. وفيما تغرق تعز بأزمة خانقة في المياه، وصل سعر أصغر "وايت ماء" إلى 150 ألف ريال، تعاني عدن ولحج وأبين من انقطاع شبه كلي للكهرباء، حتى في أيام العيد، إذ لا يتجاوز حضور التيار الكهربائي ساعة ونصف مقابل 18 ساعة انطفاء، وسط حرارة خانقة وأمراض تنتشر بلا رقيب. القطاع الصحي هو الآخر يتهاوى، وتغزو الأوبئة والحميات محافظة عدن بشكل مرعب، مع ارتفاع حالات الوفاة، فيما لا تزال الحكومة تمارس سياسة "دفن الرأس في الرمال". إن سقوط طفلة جوعًا في مدينة رئيس الدولة، هو صفعة قاسية لكل مسؤول، وجرس إنذار أخير قبل انفجار قادم لا محالة، إذا ما استمرت هذه اللامبالاة المقصودة، وهذا الصمت السياسي المدفوع الأجر. الاكثر زيارة اخبار وتقارير أول ظهور علني للعولقي.. زعيم القاعدة الجديد يتوعد مصر والأردن بالاغتيالات و. اخبار وتقارير مقتل قيادي بارز مع 4 عناصر بغارة أمريكية. اخبار وتقارير تورط نشطاء بارزين في القضية.. مأساة فتاة تكشف شبكة ابتزاز واستغلال بشعة في . اخبار وتقارير وباء قاتل يضرب صنعاء في ذروة العيد.. بدء تسجيل حالات وفاة والبعض مات قبل وص.

إيران تكشف عن "أكبر ضرباتها الاستخباراتية" ضدّ إسرائيل
إيران تكشف عن "أكبر ضرباتها الاستخباراتية" ضدّ إسرائيل

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

إيران تكشف عن "أكبر ضرباتها الاستخباراتية" ضدّ إسرائيل

مشاهدات كشف التلفزيون الإيراني، اليوم السبت، نقلاً عن "مصادر مطّلعة"، عمّا اعتُبر أنه "أكبر الضربات الاستخباراتية في التاريخ ضد الكيان الصهيوني من جهاز الاستخبارات التابع للجمهورية الإسلامية الإيرانية"، بعد حصوله على "كَمٍ هائل من المعلومات والوثائق الاستراتيجية والحساسة التابعة للكيان الصهيوني، بما في ذلك آلاف الوثائق المتعلقة بمشاريعه ومنشآته النووية". وأضافت المصادر أنه "على الرغم من تنفيذ عملية الحصول على هذه الوثائق منذ فترة، إلّا أن الحجم الكبير للغاية للوثائق وضرورة نقل كامل الحمولة بأمان إلى داخل البلاد، قد أدى إلى التكتم الإعلامي حتى التأكد من وصولها بالكامل إلى المواقع المحمية المطلوبة"، وأكّدت المصادر المطلعة لوكالة أنباء الإذاعة والتلفزيون الإيراني، أن "وفرة الوثائق كبيرة إلى الحد الذي يتطلب وقتاً طويلاً لمجرد مراجعتها ومشاهدة الصور والأفلام المرتبطة بها". وتدور حرب استخباراتية بين إيران والكيان الإسرائيلي منذ عقود، واشتدت وتيرتها منذ نحو خمسة عشر عاماً، عقب تصاعد النشاط الاستخباري الإسرائيلي حول الأنشطة النووية الإيرانية، وتنفيذ عمليات اغتيال لعلماء نوويين إيرانيين، بالإضافة إلى محاولات الاختراق الأمني وتجنيد العملاء والجواسيس. كما أن الجانب الإيراني، خلال العامين الأخيرين، كثّف بدوره جهوده الاستخبارية والأمنية بهدف تحقيق اختراقات داخل الأراضي الإسرائيلية، إذ تتحدث وسائل الإعلام الإسرائيلية بين الحين والآخر عن اعتقالات في صفوف الإسرائيليين بتهمة التعامل مع إيران. وفي هذا السياق، أقدم عملاء جهاز الموساد الإسرائيلي، في فبراير/ شباط 2018، على سرقة الأرشيف النووي الإيراني في منطقة "تورقوزآباد" بالقرب من العاصمة طهران، وفق تقارير إعلامية إسرائيلية. وبحسب هذه المصادر، فقد استولى الاحتلال على آلاف الوثائق النووية، من بينها خرائط وأقراص مدمجة من أحد المستودعات. وفي 26 إبريل/ نيسان الماضي، كشفت صحيفة "يسرائيل هيوم" في تقرير لها عن أبعاد جديدة لعملية سرقة الأرشيف النووي الإيراني، مشيرة إلى أن حجم الوثائق التي تمت سرقتها قد قُدّر بـ"نصف طن"، وأن من بينها وثائق لم تكن معروفة لدى إسرائيل من قبل، کشفت عن أسماء وأماكن عدة مواقع أجرت فيها إيران أنشطة نووية عسكرية "سرية". ونقلت الصحيفة عن مصدر قوله: "لم نكتشف هذه المواقع إلا بعد سرقة الأرشيف". ويأتي هذا في وقت هدّدت إسرائيل مرات عدّة في الأسابيع الماضية بشنّ عمل عسكري ضد منشآت إيران النووية، الأمر الذي دفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى تحذير رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو من اتخاذ خطوات منفردة، لكنّه أشار في المقابل إلى أن موقفه "قد يتغير بمكالمة هاتفية"، إذا تبيّن أن المفاوضات لم تُحرز تقدماً. في الأثناء، لا يزال البيت الأبيض ينتظر رد طهران على مقترحه بشأن الاتفاق النووي، فيما يتوقع أن تنقضي مهلة الشهرَين التي منحها ترامب للمفاوضات خلال الأسبوع المقبل. ورغم أن جولة جديدة بين المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي لا تبدو مرتقبة هذا الأسبوع، يرجّح مسؤولون إسرائيليون أن إيران لن تَدَع المحادثات تنهار بسهولة. ونقل موقع "أكسيوس" الأميركي، أمس الجمعة، عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن تل أبيب طمأنت البيت الأبيض بأنها لن تشنّ هجوماً على المنشآت النووية الإيرانية ما لم يُعلن ترامب فشل المحادثات مع طهران، وذلك خلال زيارة رسمية لواشنطن الأسبوع الماضي. وخلال زيارة ضمّت وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، ومدير الموساد ديفيد برنياع، ومستشار الأمن القومي تساحي هنغبي، أبلغت إسرائيل مسؤولين أميركيين بأنها لن تفاجئ واشنطن بضربة عسكرية، مؤكدة أن "لا منطق في شنّ هجوم إذا أمكن التوصل إلى حل دبلوماسي جيّد"، بحسب ما نقلته مصادر إسرائيلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store