بعد استفزاز 'التشيرينجيتو'.. الركراكي يخرج عن صمته

رد الناخب الوطني وليد الركراكي على سؤال استفزازي وُجه إليه خلال مشاركته في برنامج 'التشيرينجيتو' الإسباني، يتعلق باختيار اللاعبين مزدوجي الجنسية تمثيل المنتخب المغربي بدلاً من منتخبات أوروبية.
وخلال الحوار، تساءل أحد الصحافيين عما إذا كان المال والإغراءات هي الدافع وراء تفضيل بعض النجوم اللعب مع المغرب.
الركراكي نفى ذلك بشكل قاطع، موضحا أن اللاعبين يختارون المغرب لأنهم يدركون قيمة المنتخب الوطني، خاصة بعد الإنجاز التاريخي في كأس العالم، وأيضا بالنظر إلى أن المغرب سيحتضن النسخة المقبلة من كأس إفريقيا، بالإضافة إلى تنظيم كأس العالم 2030.
وفي تعليقه على اختيار إبراهيم دياز، أوضح أن اللاعب حصل على الوقت الكافي للتفكير، وأن المغاربة بطبعهم يرتبطون بعائلاتهم وأصولهم.
وأضاف أن دياز استجاب لرغبة عائلته، وأن قراره نابع من قناعة عقلية وعاطفية، وأنه فخور باختياره.
ويستمر الجدل في الإعلام الإسباني حول قرار دياز، الذي فضل اللعب للمغرب رغم بروزه مع نادي ريال مدريد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البطولة

منذ 2 ساعات

• البطولة

إصابة في أوتار الركبة تحرم إندريك من المشاركة مع ريال مدريد في كأس العالم للأندية

ودّع المهاجم البرازيلي الشاب إندريك موسمه مبكرًا بعد أن أعلن نادي ريال مدريد عن إصابته في أوتار الركبة اليمنى، ليغيب بالتالي عن المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية المقبلة. وبحسب ما أكدته الصحف الإسبانية، سيحتاج إندريك لفترة علاج لا تقل عن شهرين، مما يعني غيابه المؤكد عن المباراة الأخيرة في الدوري الإسباني أمام ريال سوسيداد، بالإضافة إلى حرمانه من تمثيل فريقه في مونديال الأندية المقرر انطلاقه في منتصف شهر يونيو في الولايات المتحدة. وشارك إندريك خلال موسمه الأول مع ريال مدريد في 37 مباراة رسمية في مختلف المسابقات، بما في ذلك الدوري الإسباني و دوري أبطال أوروبا و كأس ملك إسبانيا ، تمكن من تسجيل 7 أهداف وصناعة هدف واحد.

البطولة

منذ 3 ساعات

• البطولة

براهيم دياز يعود لتدريبات ريال مدريد ويوسف لخديم يواصل حضوره رفقة الفريق الأول

استأنف فريق ريال مدريد تدريباته مساء اليوم الأربعاء، استعدادًا لخوض آخر مبارياته في الدوري الإسباني هذا الموسم. وشهدت التدريبات الجماعية عودة المغربي براهيم دياز ، الذي غاب عن المباراتين الأخيرتين، أمام ريال مايوركا و إشبيلية ، إثر تشخيص إصابته في العضلة الضامة الطويلة في الفخذ الأيسر، كما عاد ماركو أسينسيو بدوره إلى التمارين. كما واصل المغربي الآخر، يوسف لخديم ، حضوره في تدريبات الفريق الأول لريال مدريد، بعد أن قرر المدرب كارلو أنشيلوتي تصعيده، منذ 3 أسابيع، دون أن يشارك ولو لدقيقة واحدة في المباريات.

المنتخب

منذ 3 ساعات

• المنتخب

السجن لخمسة مشجعين بسبب اساءات عنصرية لفينيسيوس

أدين خمسة مشجعين بالسجن لمدة عام واحد مع وقف التنفيذ بتهمة توجيه إهانات عنصرية الى المهاجم البرازيلي لنادي ريال مدريد فينيسيوس جونيور في عام 2022، حسب ما أعلنت الأربعاء العصبةالإسبانية لكرة القدم. ويتعين على الاشخاص الخمسة وهم من مشجعي نادي ريال بلد الوليد والمتهمين بإهانة المهاجم البرازيلي الدولي خلال مباراة ضمن الدوري الإسباني في 30 دجنبر2022، دفع غرامات تتراوح بين 1080 و1620 أورو، إضافة الى منعهم من دخول الملاعب لمدة ثلاث سنوات. ويواجه المتهمون الخمسة خطر دخول السجن في حال معاودة تكرار التهمة ذاتها في الاعوام الثلاثة المقبلة. وأفادت العصبة "لا ليغا" أن هذه العقوبة هي الاولى من نوعها والاكثر قساوة في حوادث مماثلة في الملاعب الرياضية، حيث صنفت النيابة العامة هذه الاعمال بأنها "جريمة كراهية"، واحتفظت كعامل مشدد بـ"نية الإذلال وتقويض كرامة اللاعب بدوافع عنصرية واضحة". وقال رئيس العصبة خافيير طيباس على منصة "اكس": "هذه عقوبة تاريخية، نتيجة عمل العصبة الإسبانية والتزامنا بكرة قدم خالية من العنف والتمييز. سنبقى ثابتين في هذه المعركة". وتعرض جناح ريال مدريد، البالغ من العمر 24 عام ا، للإساءة من قبل المشجعين الخمسة في ملعب خوسيه سوريا في دجنبر 2022. وكان فينيسيوس ضحية للإساءة العنصرية مرات عدة في مباريات خارج أرض النادي الملكي. وحكم على ثلاثة من مشجعي فالنسيا في حزيران/يونيو 2024، بالسجن ثمانية أشهر بتهمة الإساءة العنصرية للمهاجم في عام 2023، في حادثة أثارت غضبا عالميا. وأعلن فينيسيوس عبر رابط فيديو الاثنين عن قضية أخرى ضد مشجعي أتلتيكو مدريد المتهمين بتعليق دمية للاعب على جسر بالقرب من ملعب تدريب ريال مدريد. ورغم جهود السلطات المعنية، لم تفلح كرة القدم الإسبانية بعد في القضاء على العنصرية في ملاعبها، في ظل استمرار تكرار الحوادث المماثلة. وبات فينيسيوس جونيور الذي أصبح رمزا لمكافحة العنصرية في عالم كرة القدم، الهدف الأكثر تكرارا لهذه الحوادث منذ وصوله إلى العاصمة الإسبانية في عام 2018، مما أدى إلى أحكام عدة من المحاكم المحلية.