logo
كوينتن تارانتينو يدير حلقتي نقاش في «كان»

كوينتن تارانتينو يدير حلقتي نقاش في «كان»

صحيفة الخليج٠٨-٠٥-٢٠٢٥

يدير المخرج الأمريكي كوينتن تارانتينو الفائز عام 1994 بالسعفة الذهبية لمهرجان كان السينمائي عن فيلم «بالب فيكشن»، حلقتي نقاش عن أفلام الوسترن التي أخرجها جورج شيرمان، في قسم «كان كلاسيكس» المخصص للسينما الكلاسيكية، والذي أُعلن عن برنامجه الأربعاء.
وتقدّم الفرنسية ديان كوريس (76 عاماً)، مخرجة فيلم «ديابولو مانت» (1977)، عرضاً لفيلم «موا كي تيميه» عن الزوجين السينمائيين الشهيرين سيمون سينيوريه وإيف مونتان.
وتم الإعلان أيضاً عن حضور المكسيكي أليخاندرو غونزاليس إينياريتو لمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لفيلم «أموريس بيروس»، بالإضافة إلى الممثلين الأمريكي شيا لابوف والفرنسي رافاييل كينار اللذين سيواكبان عرض فيلمين وثائقيين عن أعمالهما.
ومن خلال عمل وثائقي، يحتفي قسم «كان كلاسيكس» بالمخرج الأمريكي ديفيد لينش الذي توفي في يناير، وبالكاتب والمخرج الفرنسي مارسيل بانيول بعد خمسين عاماً من وفاته، عبر عرض نسخة من فيلم «ميرلوس» (1935).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«كان» تحتضن أكبر متحف سينما في العالم
«كان» تحتضن أكبر متحف سينما في العالم

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

«كان» تحتضن أكبر متحف سينما في العالم

أعلن رئيس بلدية مدينة كان الفرنسية، دافيد ليسنار، والمفوض العام لمهرجانها السينمائي، تييري فريمو، عن الخطوط العريضة لمشروع متحف دولي للفن السابع، يُخصص جزء منه للمهرجان الذي يُعدّ الأكبر في العالم، وقال دافيد ليسنار، في مؤتمر صحافي، إن الهدف إقامة «المتحف الذي تفتقر إليه فرنسا، أي متحف كبير مخصص للسينما». وسيشغل المتحف، الذي قد يُفتتح في 2029 أو 2030، مساحة إجمالية قدرها 5200 متر مربع، من ضمنها وحدة بمساحة 1000 متر مربع ستخصص لمهرجان كان السينمائي، وقال تييري فريمو عن المشروع البالغة موازنته نحو 80 مليون يورو: «سنكون أول مهرجان يحظى بمتحف». وأوضح أن الفكرة تكمن في «الحفاظ في هذه المدينة على أثر دائم لتاريخ مهرجان (كان السينمائي)»، وسيضم المتحف المستقبلي معرضاً دائماً ومعارض مؤقتة، وأشار فريمو إلى أن المجموعة التي سيتم تكوينها تشمل وثائق ورقية وصوراً وديكورات وأزياء وغير ذلك.

فيلم إسرائيلي في «كان»: سلوكنا في غزة أعمى
فيلم إسرائيلي في «كان»: سلوكنا في غزة أعمى

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة الخليج

فيلم إسرائيلي في «كان»: سلوكنا في غزة أعمى

على تلة قبالة غزة، يتبادل زوجان قبلة من دون الاكتراث للقصف الدائر في القطاع، وذلك في مشهد من فيلم «يس» الذي يُعرض ضمن مهرجان كان، وأراد المخرج الإسرائيلي ناداف لابيد من خلاله إحداث «صدمة» للتنديد بالسلوك «الأعمى» الذي تعتمده بلاده منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. ويقول المخرج البالغ 50 عاماً لوكالة «فرانس برس»، إن «السلوك الأعمى يشكل للأسف مرضاً جماعياً إلى حد ما في إسرائيل». ويصوّر فيلم «Yes» الذي عُرض ضمن فعاليات أسبوعَي المخرجين في كان، مجتمعاً دفنه «جانبه المظلم» منذ هجوم حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، واختار أن «يغض الطرف» عن الحرب التي أودت بأكثر من 53 ألف شخص في غزة. ويوضح لابيد أن «ما حدث في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، ومستوى الرعب والوحشية الذي رافق ذلك، وضع كل شيء عند مستويات كتابية»، مضيفاً، «الفكرة المزروعة في الخيال الإسرائيلي بالاستيقاظ ذات يوم ورؤية الفلسطينيين اختفوا من الوجود أصبحت منهج عمل». على مدى ساعتين ونصف ساعة تقريباً من الأحداث الفوضوية، يتتبع الفيلم موسيقياً يُدعى واي (Y) تكلفه السلطات إعادة كتابة النشيد الوطني الإسرائيلي، لتحويله إلى قطعة دعائية تدعو إلى القضاء على الفلسطينيين. يقبل واي المهمة. وتشير كلمة «نعم» التي اختيرت عنواناً للفيلم إلى الإجابة الوحيدة المتاحة للفنانين في إسرائيل، وفق بطل العمل أرييل برونز. ويؤكد برونز لوكالة «فرانس برس» أن «الواجب الأول للفنان هو عدم الانجراف مع التيار»، مضيفاً، «هناك ثمن يجب أن يُدفع. إنه لأمرٌ صعبٌ للغاية أن تعيش في هذا الوضع الذي تشعر فيه بعزلة تامة في بلدك». ويتحدث ناداف لابيد عن وجود «شكل من أشكال الإجماع» في إسرائيل على أن «حياة الإسرائيليين أكثر قيمة من حياة الفلسطينيين». ويقول: «قلة قليلة من الناس يقفون ويقولون، إن ما يحدث في غزة أمر لا يطاق». كان على المخرج التغلب على عدد من العقبات قبل البدء بالتصوير بموازاة العمليات الإسرائيلية في غزة. وانتهى الأمر ببعض الفنيين والممثلين وحتى الممولين إلى الانسحاب من العمل. يقول المخرج: «قالوا لنا إننا توقفنا عن إنتاج أفلام سياسية حول هذه المواضيع. لم نعد نرغب في إنتاج أعمال مؤيدة أو معارضة لها». وفي نهاية المطاف، أتاح منتجون فرنسيون إنجاز هذا الفيلم الروائي الطويل الذي تلقى أيضاً دعماً من صندوق عام إسرائيلي مستقل رغم نبرته اللاذعة بحق إسرائيل. وفي سياق الفيلم، نرى واي وزوجته (شاي غولدمان) يواصلان إطعام طفلهما، بينما ينظران إلى هاتفيهما ترد إليهما إشعارات عن تفجيرات مميتة جديدة في غزة. كما يمكن رؤية تجمع صغير يتجمع على سطح أحد المباني للمشاركة في رقصة حماسية، بينما يتردد صدى الطائرات المقاتلة في الخلفية. ويقول لابيد: «لكي نتمكن من النظر بعيداً، هناك حلٌّ يتمثل في الهستيريا والرقص والغناء والصراخ. أعتقد أن الفيلم يتناول الرذالة من دون أن يفرح بها». من المقرر أن يُعرض فيلم «يس» في صالات السينما الفرنسية في منتصف سبتمبر/أيلول، لكن لم يوافق أي موزع حتى الآن على عرضه في إسرائيل. ويقول ناداف لابيد: «لو لم يكن لديّ الطموح والأمل والفخر والخيال بداخلي لإحداث تغيير وصنع فرق، لما كنت أنجزت الفيلم». ويضيف، «أعتقد أن المجتمع يحتاج إلى صدمة كهربائية، وآمل أن يُسهم هذا الفيلم في حدوث ذلك».

إطلالة "بارول جولاتي" في"كان": تجسيد للجرأة والأناقة
إطلالة "بارول جولاتي" في"كان": تجسيد للجرأة والأناقة

Khaleej Times

timeمنذ 11 ساعات

  • Khaleej Times

إطلالة "بارول جولاتي" في"كان": تجسيد للجرأة والأناقة

ظهرت الممثلة الهندية "بارول جولاتي"، سيدة الأعمال المقيمة في دبي، لأول مرة على السجادة الحمراء في مهرجان "كان" السينمائي الثامن والسبعين خلال العرض الأول لفيلم "إيدينجتون"، من إخراج "آري أستر"، وبطولة "خواكين فينيكس"، و"إيما ستون"، و"بيدرو باسكال". "جولاتي"، صاحبة علامة "نيش هير" التي توفر وصلات شعر بشري فاخرة هندية المنشأ، ارتدت إطلالةً عصريةً مصممةً خصيصاً لها، مستوحاةً من الشعر. ابتكرت "جولاتي" هذه الإطلالة، وصممها المصممان "موهيت راي" و"ريدهي بانسال". واستغرق إنشاء هذا المنتج أكثر من شهر، وشارك فيه 12 حرفياً ماهراً وساعات من العمل المعقد، حيث جمع بين الفن والهوية والابتكار التجاري بسلاسة. وقالت "جولاتي": "كان المشي على السجادة الحمراء في مهرجان "كان" حلماً راودني لسنوات، ليس فقط كممثلة، بل كشخص يحب السينما ورواية القصص". "كانت تجربة حضور العرض الأول لفيلم "إيدينغتون"، إلى جانب نخبة من ألمع المواهب في عصرنا، تجربةً لا تُنسى. أردتُ أن تكون إطلالتي على السجادة الحمراء أكثر من مجرد إطلالة أنيقة، بل أن تُجسّد رحلتي الشخصية والمهنية. هذه المجموعة تُجسّد شجاعة تقبّل الذات، والاحتفاء بأصولها، وامتلاك قصتها بجرأة. إن تمثيل الهند وموطني الثاني، دبي، على منصة عالمية، لحظةٌ ستظلّ خالدةً في ذاكرتي". وكان ظهورها في مهرجان "كان" بمثابة علامة فارقة في عالم الموضة، وأبرز روح ريادة الأعمال الهندية الحديثة ومكانة دبي كمركز عالمي للابتكار والإبداع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store