أفضل الطرق لتجنب جفاف الشفاه وتشققها طوال العام
تشقق الشفاه حالة جلدية شائعة تحدث عندما تفقد الشفاه رطوبتها وتصبح جافة ومتصدعة، تتراوح شدة هذه الحالة من بسيطة إلى شديدة، وفي بعض الأحيان قد تتطور إلى التهاب مزمن بسبب عدوى بكتيرية أو فطرية، تشقق الشفاه ليس مقتصرًا على فصل الشتاء فقط؛ بل يمكن أن يحدث في أي وقت من السنة، لذا من المهم اتباع بعض التدابير الوقائية لتجنب هذه المشكلة.
أسباب تشقق الشفاه:
يحدث تشقق الشفاه بسبب عدة عوامل، مثل التعرض لأشعة الشمس المباشرة، الرياح الجافة، التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة، أو العادات غير الصحية مثل اللعق المستمر للشفاه. كذلك، قد تكون العوامل الداخلية مثل الجفاف العام في الجسم أو نقص بعض الفيتامينات مثل فيتامين B2 وB6 سببًا رئيسيًا في تشقق الشفاه.
طرق الوقاية والعلاج:
استخدام مرطبات الشفاه: من أفضل الطرق للحفاظ على رطوبة الشفاه هو استخدام مرطبات الشفاه بانتظام، خاصة تلك التي تحتوي على زيوت طبيعية مثل زيت جوز الهند أو شمع العسل.
شرب الماء بكثرة:
يساعد الحفاظ على الترطيب الداخلي للجسم في منع جفاف الشفاه.
تجنب اللعق المستمر للشفاه:
رغم أنه قد يشعر بالراحة مؤقتًا، إلا أن اللعق يزيد من جفاف الشفاه.
استخدام واقي الشمس:
يساهم واقي الشمس في حماية الشفاه من أضرار أشعة الشمس، خاصة في الأيام المشمسة.
استخدام مرطبات تحتوي على فيتامين E:
هذا الفيتامين يساعد في تجديد خلايا الشفاه والحفاظ على نعومتها.
متى يجب زيارة الطبيب؟
إذا استمرت الشفاه في التشقق رغم اتباع هذه النصائح، أو إذا كانت التشققات مصحوبة بألم شديد أو نزيف، ينبغي مراجعة طبيب الجلدية لتحديد السبب ومعالجته.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
نقص الفيتامينات.. الأعراض والأسباب
النظام الغذائي الصحي ليس ترفًا، بل ضرورة يومية لبناء جسم سليم قادر على مقاومة الأمراض، ومع تسارع وتيرة الحياة واعتماد كثيرين على الوجبات السريعة والأنظمة الغذائية غير المتوازنة، بات نقص الفيتامينات من المشكلات الصحية المتكررة، التي تؤثر بصمت على وظائف الجسم والحالة النفسية والذهنية. فما هي أعراض نقص الفيتامينات؟ ومن هم الأكثر عرضة؟ وكيف يمكن الوقاية؟. الفيتامينات.. أساس توازن الجسم الفيتامينات هي مركبات عضوية يحتاجها الجسم بكميات ضئيلة، لكنها ضرورية لعملياته الحيوية، من بناء الخلايا وحتى دعم جهاز المناعة، ولا يستطيع الجسم إنتاج معظمها، ما يحتم الحصول عليها من مصادر غذائية طبيعية أو مكملات، وتجاهل هذا الاحتياج قد يقود إلى أعراض صحية مزعجة وأحيانًا خطيرة. أعراض نقص الفيتامينات.. إشارات لا يجب تجاهلها رغم أن الأعراض تختلف حسب نوع الفيتامين الناقص، إلا أن هناك مؤشرات مشتركة، تستدعي الانتباه: تعب مستمر وإرهاق : قد يشير إلى نقص في فيتامينات B12، D أو C. : قد يشير إلى نقص في فيتامينات B12، D أو C. ضعف العضلات وآلامها : علامة على نقص فيتامين D أو E. : علامة على نقص فيتامين D أو E. تساقط الشعر، هشاشة الأظافر، تشققات الجلد : مرتبطة بنقص فيتامينات B7، B3، وA. : مرتبطة بنقص فيتامينات B7، B3، وA. اضطرابات عصبية ونفسية : كالوخز، الاكتئاب، أو التهيج، قد تكون ناتجة عن نقص في B1، B6، B12. : كالوخز، الاكتئاب، أو التهيج، قد تكون ناتجة عن نقص في B1، B6، B12. ضعف المناعة وتكرار الإصابة بالعدوى : قد يعكس نقصًا في C، D، أو A. : قد يعكس نقصًا في C، D، أو A. مشاكل في الرؤية : مثل العشى الليلي، غالبًا ما ترتبط بنقص فيتامين A. : مثل العشى الليلي، غالبًا ما ترتبط بنقص فيتامين A. اضطرابات في الجهاز الهضمي : مثل الغثيان أو فقدان الشهية، قد تدل على نقص في B1، B3، B5. : مثل الغثيان أو فقدان الشهية، قد تدل على نقص في B1، B3، B5. نزيف اللثة أو تقرحات الفم : مؤشرات على نقص في B2 وC. : مؤشرات على نقص في B2 وC. بطء التئام الجروح وظهور الكدمات بسهولة : دليل محتمل على نقص فيتامين C أو K. : دليل محتمل على نقص فيتامين C أو K. تقلبات المزاج وصعوبة التركيز: قد يكون خلفها نقص في B6، B12 أو D. فئات معرضة بشكل أكبر لنقص الفيتامينات رغم أن الجميع معرّض، إلا أن بعض الفئات يواجهون خطرًا أكبر، وهم: الحوامل والمرضعات: بسبب ارتفاع الاحتياج الغذائي. الأطفال: في مراحل النمو السريع. النباتيون: خاصة في فيتامين B12 الموجود في المصادر الحيوانية. كبار السن: بسبب ضعف الامتصاص الغذائي. المصابون بأمراض مزمنة: كأمراض الكلى أو الكبد أو اضطرابات الهضم. متناولو أدوية تؤثر على الامتصاص: مثل مضادات الحموضة ومدرات البول. هل التعب يعني نقص فيتامين؟ الإجابة: غالبًا نعم. التعب والإرهاق المزمن غالبًا ما يكون نتيجة نقص في فيتامينات الطاقة مثل: فيتامين D : لنقصه تأثير مباشر على العضلات والعظام. : لنقصه تأثير مباشر على العضلات والعظام. فيتامين B12 : نقصه يسبب فقر الدم والتعب المزمن. : نقصه يسبب فقر الدم والتعب المزمن. فيتامين C: مهم لامتصاص الحديد وتحسين الأداء الخلوي. كيف تكشف عن نقص الفيتامينات؟


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : لماذا لا يستفيد جسمك من المكملات الغذائية.. اعرف الأسباب
الثلاثاء 20 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - يذهب معظمنا لتناول المكملات الغذائية بشكل يومى من أجل التغلب على مشاكل مثل الشعور بالتعب والأرهاق وللتغلب على آلام الركبة ومعالجة مشكلات البشرة وغيرها، ولكن هل جربت تتناولها دون جدوى ولم تلاحظ أي فرق يحدث، قد يكون تتناولها بشكل خاطئ وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. أسباب عدم استفادة جسمك من تناول المكملات الغذائية: أنت لا تمتصهم فعليا تناول المكمل الغذائي ليس سوى الخطوة الأولى، ولكن ماذا يفعل جسمك بعد تناولها؟ هنا تكمن المشكلة، فبعض العناصر الغذائية تتنافس على الامتصاص، فالكالسيوم والحديد لا ينسجمان جيدًا، ويمكن للمغنيسيوم أن يعيق امتصاص الكالسيوم، حيث غالبًا ما تتداخل بعض هذه العناصر الغذائية مع بعضها البعض. بالإضافة إلى ذلك، إذا لم تكن أمعائك في حالة جيدة تعانى من مشكلات مثل الاانتفاخ أو الإمساك أو آلام في المعدة، فقد لا يمتص جسمك حتى هذه المكملات الغذائية بشكل صحيح، ويمكن لحالات مثل تسرب الأمعاء، أو خلل التوازن البكتيري في الأمعاء، أو انخفاض حموضة المعدة أن تؤثر سلبًا على امتصاص العناصر الغذائية في جسمك. مشكلة الجرعة على سبيل المثال، قد تُفيدك جرعة صغيرة من فيتامين د إذا كنت تعاني من نقص طفيف، ولكن إذا كنت تعاني من نقص حاد، فقد تحتاج إلى جرعة أعلى لذلك يجب استشارة الطبيب لمساعدتك في تحديد الجرعة المناسبة وفقًا لحالتك. التوقيت هو كل شيء بعض الفيتامينات تحتاج إلى بعض المغذيات، فالفيتامينات التي تذوب في الدهون مثل أ، د، هـ، وك تحتاج إلى تناول دهون في وجبتك ليتم امتصاصها بشكل صحيح، ولكن لا تتناولها على معدة فارغة، فلن يستفيد جسمك منها، وقد يُسبب المغنيسيوم النعاس لذلك يُفضل تناوله قبل النوم، أما الحديد، فهو دقيق للغاية، حيث يُمتص بشكل أفضل على معدة فارغة، ولكنه قد يُسبب أيضًا مشاكل في أمعائك، لذلك فإن التوقيت الخاطئ لتناول المكملات الغذائية يجعلك لا تحصل على أي فوائد منها حتى لو كنت تتناولها بانتظام يوميًا. قد يكون أسلوب حياتك هو السبب الحقيقي إليكم الحقيقة المرة، المكملات الغذائية ليست سحرًا، ولن تُصلح نظامًا غذائيًا سيئًا، أو قلة النوم، أو إجهادًا مزمنًا، أو قلة شرب الماء طوال اليوم، اعتبروها بمثابة نقاط إضافية - فهي لا تُجدي نفعًا إلا إذا كان نمط حياتك صحى أيضًا من نظام غذائى متوازن ونوم جيد والحرص على الترطيب وممارسة التمارين الرياضية. فإذا كنت متوترًا طوال اليوم، أو لا تتناول طعامًا صحيًا كافيًا، أو تعتمد على الكافيين للبقاء مستيقظًا، فلن تُنقذك أي كمية من فيتامين ب المركب. ربما تتناول الكثير من المكملات الغذائية نعم، ليس بالضرورة أن يكون الإكثار من المكملات الغذائية هو الأفضل، فالإفراط في تناولها قد يأتي بنتائج عكسية، فعلى سبيل المثال، الإفراط في تناول فيتامين د قد يُخل بتوازن الكالسيوم، وزيادة تناول الحديد دون الحاجة إليه قد تُسبب مشاكل في الكبد، والإفراط في تناول المساحيق والكبسولات دون خطة مُسبقة قد يُسبب اختلالات لم تكن لديك من قبل. هنا تكمن فائدة استشارة الطبيب فلا تعتمد على نفسك في تناول المكملات الغذائية. ربما لا تكون واقعى بعض الشيء لنكن صريحين، أحيانًا نتوقع أن تكون المكملات الغذائية فعالة بشكل كبير، فتمنحنا طاقة فورية، وبشرة متوهجة، وتخفيف آلام مفاصل نهائيًا، ولكن في الواقع غالبًا ما يستغرق الأمر أسابيع أو حتى شهور لرؤية تغييرات طفيفة، خاصةً إذا كنت تُعالج نقصًا مزمنًا أو مشكلة صحية. المكملات الغذائية هي الحل الأمثل قد يكون لديك مشكلة صحية كامنة، فإذا كنت تعانى من اضطرابًا في الغدة الدرقية أو لديك تسريب في الأمعاء أو الكبد لديك لا يتخلص من السموم بشكل جيد، فحتى أفضل المكملات الغذائية لن تُعطي النتيجة المرجوة، وقد لا يُعالج جسمك هذه المكملات أو يستخدمها بشكل صحيح. وفي هذه الحالة، يُعد علاج السبب الجذري (بمساعدة طبيب) أمرًا بالغ الأهمية، وإلا لن تستفد نهائيًا من تناول المكملات الغذائية. تحقق من جودة المكملات الغذائية الخاصة بك يجب التحقق من المكملات الغذائية التي تشتريها، فقد تكون المكملات الرخيصة لا تُجدي نفعًا، فبعضها غني بالحشوات والألوان الاصطناعية أو بجرعات منخفضة جدًا من المكونات النشطة، وقد لا يحتوي بعضها الآخر على ما يُذكر في الملصق. لذلك احرص على اختيار العلامات التجارية التي خضعت لاختبارات وتتمتع بالشفافية بشأن مصادرها وتصنيعها، فقد يستحق الأمر إنفاق مبلغ إضافي مقابل منتج يمكن لجسمك استخدامه بالفعل. قد تتداخل المكملات الغذائية مع أدويتك لا تتوافق الأدوية الموصوفة والمكملات الغذائية دائمًا بشكل جيد، فعلى سبيل المثال، تؤثر بعض أدوية ضغط الدم على البوتاسيوم، وقد تؤثر المضادات الحيوية على امتصاص الكالسيوم والمغنيسيوم، فإذا كنت تتناول أدوية بانتظام، فاحرص دائمًا على مراجعة قائمة المكملات الغذائية مع طبيبك لتجنب أي تفاعلات غير مرغوب فيها. أنت فقط لا تعطيها الوقت الكافي بعض فوائد المكملات الغذائية تستغرق وقتًا للظهور، فعلى سبيل المثال، قد تستغرق مكملات دعم المفاصل بضعة أشهر، وكذلك الحديد لعلاج فقر الدم، قد يستغرق من 6 إلى 12 أسبوعًا، أما البروبيوتيك، فنتائجه غير مدروسة، وغالبًا ما تكون طفيفة، لذلك يجب التحلى بالصبر والمثابرة ومتابعة التغييرات حتى الصغيرة منها. إذن ماذا يمكنك أن تفعل فعليا؟ إذا كنت تتناول مكملاتك الغذائية بانتظام ولكنك تشعر بأنك لا تحصل على أي نتيجة، فاضغط على زر الإيقاف المؤقت وأعد التقييم: التأكد من صحة أمعائك بما يكفي لامتصاصها. تناول النوع والجرعة المناسبين. تناولها في التوقيت الصحيح مع الوجبات أو المكملات الغذائية الأخرى. النوم الجيد مع نظام غذائي صحى وإدارة مستويات التوتر لتحقيق فعالية من المكملات الغذائية. استخدام مكملات غذائية عالية الجودة. استشر طبيبك قبل تناولها يجب أن تدعم المكملات الغذائية صحتك، ولا تكون استراتيجيتك الوحيدة للاعتماد عليها، بدون تناول الطعام الجيد والنوم الكافى والنشاط البدنى وإدارة التوتر لا يمكنها فعل شيء.


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
أفضل 10 أطعمة لتعزيز المناعة في فصل الصيف
مع ارتفاع درجات الحرارة وتغيّر العوامل المناخية في فصل الصيف، يجد الجسم نفسه أمام تحديات صحية تتطلب جهازًا مناعيًا قويًا لمواجهتها. وقد يجعل التعرّض المفاجئ للحرارة، وفقدان السوائل، ونقص بعض الفيتامينات، الجسم أكثر عرضة للعدوى والإجهاد، من هنا، يلعب الغذاء دورًا محوريًا في تقوية المناعة، ودعم وظائف الجسم الحيوية خلال هذه الفترة. في هذا التقرير، نرصد أفضل 10 أطعمة صيفية ثبتت فعاليتها في دعم جهاز المناعة، وتعزيز الصحة العامة بطريقة طبيعية ولذيذة. 1. الجوافة تتصدر الجوافة القائمة بفضل غناها بفيتامين C، الذي يعدّ أحد أقوى مضادات الأكسدة المعززة للمناعة، حيث تناول ثمرة واحدة يوميًا يعادل عدة أضعاف احتياجك اليومي من هذا الفيتامين. 2. البرتقال مصدر غني آخر بفيتامين C، كما يحتوي على مركبات مضادة للالتهاب، تساعد في تقوية جهاز المناعة وحماية الخلايا من التلف الناتج عن الحرارة والتلوث. 3. الزبادي غني بالبروبيوتيك التي تدعم صحة الأمعاء، والتي تشكّل خط الدفاع الأول في الجهاز المناعي، وتناوله بانتظام يُحسّن الهضم ويقوّي مناعة الجسم من الداخل. 4. السبانخ خضار ورقي غني بالفيتامينات A وC، ومضادات الأكسدة، إلى جانب الحديد والمغنيسيوم، ما يجعله سلاحًا فعّالًا ضد الأمراض، خاصة عند تناوله طازجًا أو مطهوًا بخفة. 5. الفراولة فاكهة صيفية محببة، تحتوي على كميات عالية من فيتامين C والمنغنيز، وتعزز مقاومة الجسم ضد الفيروسات والجراثيم، إضافة إلى فوائدها الجمالية للبشرة. 6. الجزر غني بفيتامين A، الذي يعزّز صحة الأغشية المخاطية في الأنف والحلق، وهي خط الدفاع الأول ضد الميكروبات، كما يدعم صحة العين والبشرة في مواجهة حرارة الصيف. 7. الثوم يمتلك خصائص مضادة للفيروسات والبكتيريا، ويعزز نشاط خلايا الدم البيضاء، ويمكن إضافته للطعام أو تناوله على الريق لتقوية المناعة بشكل فعّال. 8. الكركم يحتوي على مادة "الكركومين" ذات الخصائص المضادة للالتهاب، ما يساهم في تخفيف التوتر التأكسدي وتعزيز مناعة الجسم، خاصة عند مزجه مع الفلفل الأسود لامتصاص أفضل. 9. اللوز مصدر غني بفيتامين E، وهو مضاد أكسدة مهم يعمل على حماية الخلايا المناعية. لاتناول حفنة صغيرة يوميًا كوجبة خفيفة صحية يساهم في رفع كفاءة الجهاز المناعي. 10. ماء جوز الهند ليس طعامًا تقليديًا لكنه مشروب غني بالإلكتروليتات والمعادن، يساعد على ترطيب الجسم، ويعوض السوائل المفقودة بسبب حرارة الصيف، مما يدعم وظائف المناعة بشكل غير مباشر.