logo
«مايكروسوفت» تخطط لجولة جديدة من عمليات تسريح في قسم «إكس بوكس»

«مايكروسوفت» تخطط لجولة جديدة من عمليات تسريح في قسم «إكس بوكس»

صحيفة الخليجمنذ 10 ساعات

ستُجري شركة مايكروسوفت جولة أخرى من عمليات تسريح واسعة النطاق في قسم إكس بوكس ​​الأسبوع المقبل، كجزء من إعادة هيكلة شاملة للشركة. ويتوقع مديرو إكس بوكس ​​تخفيضات كبيرة في جميع أنحاء المجموعة، وفقًا لأشخاص مطلعين على الخطط، طلبوا عدم الكشف عن هويتهم، لمناقشة معلومات غير معلنة. ورفضت الشركة التعليق.
وستكون هذه رابع عملية تسريح كبيرة في إكس بوكس ​​خلال الأشهر الثمانية عشر الماضية، بعد ثلاث عمليات تسريح رئيسية العام الماضي وإغلاق العديد من الشركات التابعة. وتتعرض إكس بوكس، المُصنّعة لأجهزة وبرامج ألعاب الفيديو، لضغوط من مسؤولي مايكروسوفت لزيادة هوامش الربح منذ استحواذها على شركة أكتيفيجن بليزارد مقابل 69 مليار دولار في صفقة أُبرمت عام 2023.
أفادت بلومبيرغ نيوز سابقًا أن مايكروسوفت تُخطط لتسريح آلاف الوظائف الأسبوع المقبل، معظمها في المبيعات.
غالبًا ما تُجري شركة التكنولوجيا العملاقة تغييرات تنظيمية كبيرة قرب نهاية سنتها المالية، التي تنتهي في 30 يونيو. (بلومبيرغ)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأسهم العالمية تحتفي بوقف إطلاق النار
الأسهم العالمية تحتفي بوقف إطلاق النار

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الأسهم العالمية تحتفي بوقف إطلاق النار

ارتفعت الأسهم العالمية، الثلاثاء، محتفية بوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وارتفعت الأسهم الأمريكية، حيث راهن المستثمرون على صمود الاتفاق. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 427 نقاط، أي 1%. وزاد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.93%، وتقدم مؤشر ناسداك المركب بنسبة 1.35%. شهدت أسهم شركات الطيران ارتفاعاً مع تراجع أسعار النفط، حيث ارتفعت أسهم يونايتد إيرلاينز وفرونتير ودلتا بأكثر من 2%. وارتفعت أسهم برودكوم وإنفيديا بنسبة 4% و1% على التوالي، مع تزايد إقبال المستثمرين على المخاطرة. وتأتي هذه التحركات في الوقت الذي حاول فيه الرئيس دونالد ترامب إنقاذ وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران والذي دخل حيز التنفيذ الثلاثاء. اتهم كلا الجانبين بعضهما بعضاً بانتهاك الاتفاق، وصرحت القوات الإسرائيلية بتعرض نظام رادار قريب من العاصمة الإيرانية طهران لهجوم، وقد أضافت مكاسب الثلاثاء إلى المكاسب القوية التي تحققت الاثنين، حيث ارتفعت المؤشرات الرئيسية، الاثنين، بعد أن أعلنت وزارة الدفاع القطرية أن دفاعاتها الجوية اعترضت هجوماً إيرانياً انتقامياً على قاعدة عسكرية أمريكية. كما حلل المستثمرون التعليقات الجديدة لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب. أشار باول إلى أن البنك المركزي ليس في عجلة من أمره لخفض أسعار الفائدة، وسينتظر ليرى كيف ستؤثر رسوم ترامب الجمركية على الاقتصاد. ويأتي ظهور باول في الكونغرس في وقت حاسم، فهو يواجه ضغطاً قوياً من البيت الأبيض لخفض أسعار الفائدة، وفي الأيام الأخيرة، قال مسؤولان في الاحتياطي الفيدرالي إنهما قد يريان مبرراً لخفض السياسة النقدية في وقت مبكر من يوليو. الأسهم الأوروبية ارتفعت الأسهم الأوروبية بأكثر من 1%. وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 1.4% إلى 542.6 نقطة. وزادت أيضاً مؤشرات رئيسية أخرى في المنطقة. وقاد المؤشر داكس الألماني المكاسب بارتفاعه 2% تقريباً. وارتفع سهم أسترازينيكا 1.3% بعد موافقة الجهات التنظيمية الأمريكية على أن تنتج شركة تصنيع الأدوية البريطانية وشريكتها دياتشي سانكيو عقار داتروواي الدقيق لعلاج أحد أنواع سرطان الرئة. الأسهم اليابانية صعد مؤشر «نيكاي» 1.14% إلى 38790.56 نقطة، بعد أن لامس أعلى مستوى منذ منتصف فبراير/شباط عند 38990.11 نقطة. وزاد المؤشر تونبكس الأوسع نطاقاً 0.73% إلى 278135 نقطة. وقادت أسهم شركات التكنولوجيا مكاسب نيكاي، وقفز سهم مجموعة سوفت بنك، التي تستثمر في الشركات الناشئة، 5.58%. وزاد سهم شركة طوكيو إلكترون لصناعة معدات تصنيع الرقائق 3.65%. وخسر سهم هوندا موتور 1.14%، وهبط أيضاً سهم نيسان موتور 2.55%. ونزلت أسهم شركات الطاقة مع انخفاض العقود الآجلة للخام الأمريكي، وتراجع سهم إنبكس 6.79% ليكون أكبر الخاسرين على نيكاي. وهبط سهم إيديميتسو كوسان لتكرير النفط 2.09%، وانخفض سهم إينيوس القابضة 1.96%. وانخفضت أسهم شركات الشحن أيضاً مع هبوط سهم شركة كاواساكي كيسن 1.3% وسهم ميتسوي أو.إس.كيه لاينز 1.42%. (وكالات)

محطة نووية جديدة في ولاية نيويورك تثير الجدل
محطة نووية جديدة في ولاية نيويورك تثير الجدل

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

محطة نووية جديدة في ولاية نيويورك تثير الجدل

أعلنت حاكمة ولاية نيويورك الأميركية، كاثي هوشول، عن خطة لبناء محطة طاقة نووية، وذلك بعد شهر من توقيع الرئيس، دونالد ترامب، سلسلة من الأوامر التنفيذية التي تهدف إلى إحياء قدرات الطاقة النووية في البلاد. وقالت هوشول أثناء وجودها في محطة روبرت موزيس نياغرا للطاقة في لويستون: «إننا بحاجة إلى الطاقة والكثير من الكهرباء»، مضيفة أنها تعمل مع البيت الأبيض على تسريع تطوير مشروع من شأنه أن يضيف ما لا يقل عن غيغاواط واحد من الطاقة النووية، وهو ما يكفي لدعم نحو مليون منزل بالطاقة. وأشارت هوشول إلى أن هذه القدرة الإضافية ضرورية أيضاً لدعم منشآت أشباه الموصلات والذكاء الاصطناعي التي تنشئ فروعاً لها في نيويورك. وأضافت: «يجب أن نتبنى سياسة طاقة قائمة على الوفرة، تركز على استقلال الطاقة وأمن سلسلة التوريد لضمان سيطرة نيويورك على مستقبلها في مجال الطاقة»، واصفة المشروع أيضاً بأنه وسيلة لمعالجة مشكلة القدرة على تحمل الكُلفة. وتابعت: «يجب أن يعلم دافعو الضرائب بوجود موثوقية، ويجب أن يكونوا قادرين على استشراف المستقبل ومعرفة قيمة فواتيرهم». ووجهت هوشول هيئة الطاقة في نيويورك لإيجاد موقع في شمال ولاية نيويورك، واقتراح تصميم للمحطة، وأوضحت الولاية لاحقاً أن الهدف هو «تطوير منشأة طاقة نووية جديدة واحدة على الأقل، إما بمفردها أو بالشراكة مع جهات خاصة». صناعة خاملة لعقود من الزمن، كانت الصناعة النووية في الولايات المتحدة شبه خاملة، باستثناء 94 مفاعلاً نووياً تجارياً حالياً تُغذي عشرات الملايين من المنازل، وفقاً لمعهد الطاقة النووية، وتنتج المحطات النووية نحو 20% من كهرباء البلاد، وشهدت السنوات الأخيرة إغلاق عدد من المحطات النووية بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة وكُلفة صيانة ونفقات تجديد باهظة. لكن يبدو أن توسيع قدرات الطاقة النووية في البلاد، أولاً في نيويورك، هو أحد المجالات التي وجد فيها ترامب وهوشول أرضية مشتركة، فقد وقّع ترامب أوامر تنفيذية، في مايو الماضي، بهدف مضاعفة الإنتاج المحلي من الطاقة النووية أربع مرات، بإضافة 300 غيغاواط من الطاقة الجديدة بحلول عام 2050، وقال الرئيس الأميركي عند توقيع الأوامر: «حان وقت الطاقة النووية، وسنفعل ذلك على نطاق واسع». موارد الطاقة ووفقاً لحاكمة ولاية نيويورك، فإن جزءاً كبيراً من حديثها مع الرئيس ترامب دار حول توسيع موارد الطاقة في البلاد، وتفاوضت معه بشأن وقف العمل في مشروع طاقة رياح بحرية، وناقشا استئناف مشروعين لأنابيب الغاز الطبيعي كانت الولاية قد أوقفتهما سابقاً. وقالت: «لقد أجريت بعض المحادثات الصريحة والمثيرة للاهتمام مع الرئيس، تناولت مواضيع متنوعة»، مضيفة: «لكن في كل واحد منها، كان التركيز على الطاقة النووية، لذلك قلت للرئيس، إذا كنت تريد هيمنة أميركا على الطاقة، فأنا أوافقك، هذه هي طريقتنا». معارضة في المقابل، واجه إعلان حاكمة الولاية معارضة، وقالت منسقة حملة «لا تهدروا نيويورك» والمستشارة الأولى السابقة لمجموعة أبحاث المصلحة العامة في نيويورك، آن رابي، إن «توسيع نطاق الطاقة النووية في الولاية سيكون مسعى مكلفاً للغاية، ويشكل أيضاً مخاطر بيئية وصحية حقيقية وخطرة». وأضافت رابي، التي نظّمت حملة لمنع حاكم الولاية آنذاك، ماريو كومو، من افتتاح مشروع «ويست فالي» التجريبي، وهو منشأة لمعالجة الوقود النووي في أواخر الثمانينات: «إنه سعي غير مسؤول بشكل مروع لتقنية تنتج نفايات مشعة قاتلة طويلة الأمد». وكانت محطة «إنديان بوينت» للطاقة النووية، في مقاطعة ويستتشستر، أُغلقت عام 2021 خوفاً من تلويثها لنهر هدسون. وتُعدّ المحطة واحدة من ثلاث محطات للطاقة النووية أُغلقت في نيويورك، بينما لاتزال أربع محطات أخرى تعمل في مواقع شمال الولاية في مقاطعتي أوسويغو وواين. السلامة والأمان وصرّحت ليز كروجر، التي تترأس اللجنة المالية في مجلس شيوخ الولاية، بأن لديها أسئلة أكثر من الإجابات حول سلامة وجدوى بناء محطة طاقة نووية جديدة، وقالت: «السؤال هو: هل هي آمنة؟ وهل هي فاعلة من حيث الكُلفة؟ وهل من الممكن أن يتم بناؤها في فترة مقبولة؟»، كما تساءلت كروجر ما إن كانت المجتمعات المحلية لديها الحق في الموافقة على بناء المحطة الجديدة أم لا. وأضافت كروجر أن إغلاق «إنديان بوينت» أخيراً يجعلها تشك في أن الولاية لديها مواقع مناسبة لتخزين النفايات المشعة. ومع ذلك، تقول: «أظل منفتحة على المستقبل، حيث ربما توجد طريقة ما لبناء محطات نووية آمنة ومختلفة تماماً عن تلك الموجودة لدينا، لكن حتى الآن، لا توجد أمثلة واقعية لهذا التطور النووي الجديد الذي يمكنه الإجابة عن جميع الأسئلة التي ينبغي لنا، نحن سكان نيويورك، أن نطرحها قبل المضي قدماً». عن «إن. بي.آر» • حاكمة ولاية نيويورك كشفت عن خطة لبناء محطة طاقة نووية، بعد توقيع ترامب أوامر تنفيذية تهدف إلى إحياء قدرات الطاقة النووية في البلاد.

أسعار الشحن البحري تتراجع للمرة الأولى منذ 6 أسابيع
أسعار الشحن البحري تتراجع للمرة الأولى منذ 6 أسابيع

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

أسعار الشحن البحري تتراجع للمرة الأولى منذ 6 أسابيع

شهدت أسعار الشحن البحري العالمية أول انخفاض لها منذ أكثر من شهر، وفقاً لمؤشر دروري العالمي للحاويات (WCI)، والذي سجل تراجعاً بنسبة 7% خلال الأسبوع الأخير، بعد 6 أسابيع متواصلة من المكاسب. ويعود هذا الانخفاض بشكل رئيسي إلى تراجع الطلب على الشحنات المتجهة إلى الولايات المتحدة، ما يعكس ضعف الزخم الناتج عن الارتفاع المؤقت في الواردات الأمريكية بعد تعليق الزيادات الجمركية الأخيرة. وسجلت الأسعار من شنغهاي إلى نيويورك انخفاضاً بنسبة 10% خلال أسبوع واحد لتصل إلى 6584 دولاراً للحاوية القياسية (40 قدماً). ورغم هذا الانخفاض، لا تزال الأسعار أعلى بنسبة 81% مقارنة بمستوياتها في 8 مايو 2025. أما الخط البحري بين شنغهاي ولوس أنجلوس، فقد شهد تراجعاً أكثر حدة بنسبة 20% خلال الأسبوع الأخير، إلا أن الأسعار لا تزال أعلى بنسبة 73% مقارنة بمستوياتها قبل 6 أسابيع، ما يعكس تقلبات حادة في الأسعار في ظل البيئة التجارية المتغيرة. وعلى النقيض من ذلك، شهدت الأسعار من شنغهاي إلى روتردام ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 12% لتصل إلى 3171 دولاراً، في حين زادت أسعار الشحن من شنغهاي إلى جنوى بنسبة 1% إلى 4075 دولاراً للحاوية. ورغم المكاسب الأخيرة في بعض المسارات، تشير التوقعات الفصلية من وحدة «درويري لاستشارات سلسلة الإمداد» إلى احتمال ضعف توازن العرض والطلب مجدداً خلال النصف الثاني من العام، ما سيؤدي إلى انخفاض إضافي في أسعار السوق الفوري، حيث ترتبط درجة التقلب ومدى استمرار الانخفاضات المتوقعة بعوامل عدة، أبرزها نتائج الطعون القانونية ضد الرسوم الجمركية الأمريكية الأخيرة. والتطورات المتعلقة بالعقوبات المحتملة على السفن الصينية، وتغيرات الطاقة الاستيعابية للأسطول البحري العالمي، التي ما زالت غير واضحة في ظل التوترات التجارية بين واشنطن وبكين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store