logo
ماذا كشفت التحقيقات الأولية عن تحطم الطائرة الهندية؟

ماذا كشفت التحقيقات الأولية عن تحطم الطائرة الهندية؟

IM Lebanonمنذ 6 أيام

كشفت تحقيقات أولية في حادث تحطم طائرة 'آير إنديا' الرحلة رقم 171 أن نظام الطاقة الطارئة في الطائرة، المعروف بـ'توربين الهواء العكسي' (RAT)، ربما كان نشطا لحظة الحادث، في مؤشر محتمل على تعطل المحركات أو النظام الهيدروليكي قبيل الكارثة. حسب صحيفة 'وول ستريت جورنال' الأميركية.
ويركّز التحقيق الذي لا يزال جاريًا، على أسباب تشغيل هذا النظام، الذي يستخدم في حالات فقدان الطاقة الكهربائية الناتجة عن فشل المحركات أو ضعف ضغط الأنظمة الهيدروليكية الثلاثة.
ويُعدّ تفعيل نظام الـRAT أثناء الطيران أمرًا نادر الحدوث ويشير غالبًا إلى خلل كبير في أنظمة الطائرة الأساسية.
ويمكن للطيارين تشغيل التوربين يدويًا عند الحاجة، وأكثر الحالات شيوعًا هي عندما يظن الطيار أنّ كلا المحركين تعطلا، بحسب مستشار سلامة الطيران من الولايات المتحدة، أنتوني بريكهوس.
وأشار إلى أنّ فشل المحركات قد يحدث لأسباب متعددة، مثل اصطدام الطيور أو مشاكل في الوقود.
يقول بريكهوس: 'في الطيران التجاري، فإن تعطل المحركين معا أمر نادر للغاية'.
وأضاف: 'محركاتنا اليوم أكثر كفاءة وموثوقية من أي وقت مضى'.
وبحسب مصادر مطلعة تحدثت لـ'وول ستريت جورنال'، فإن الطائرة وصلت إلى ارتفاع 625 قدما فقط بعد الإقلاع من مطار أحمد آباد، قبل أن تتوقف عن إرسال بياناتها بعد 50 ثانية، رغم الأجواء الصافية، ما يعزز فرضية حدوث عطل مفاجئ. كما فشل طاقم المراقبة الجوية في التواصل مع الطيارين بعد تلقي نداء استغاثة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما هي القنبلة التي استخدمتها أميركا لضرب المنشآت النووية الايرانية؟
ما هي القنبلة التي استخدمتها أميركا لضرب المنشآت النووية الايرانية؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 16 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

ما هي القنبلة التي استخدمتها أميركا لضرب المنشآت النووية الايرانية؟

استخدمت الولايات المتحدة للمرة الأولى قنبلة قوية قادرة على اختراق التحصينات في القتال عندما ضربت ثلاثة مواقع نووية إيرانية فجر الأحد. بلغت تكلفة تطوير القنابل للجيش الأميركي أكثر من 500 مليون دولار، وصُنع بمواصفات تسمح له باختراق مصنع فوردو بعمق كافٍ لتدمير أجهزة الطرد المركزي النووية فيه، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال عام 2013، والذي ذكر أنه في ذلك الوقت صُنعت 20 قنبلة للجيش الأميركي. القنبلة "جي بي يو-57" مصممة لاختراق طبقة تصل إلى 200 قدم (60 مترا) قبل أن تنفجر. وقد صممتها شركة بوينغ لصالح القوات الجوية الأميركية، وهذا يختلف عن الصواريخ أو القنابل التي تنفجر حمولتها عادة قرب مكان الاصطدام أو عنده. يبلغ طول القنبلة 6,6 أمتار وهي مزودة بصمام تفجير خاص نظراً إلى "الحاجة إلى عدم انفجار المادة المتفجرة على الفور تحت هذا القدر من الصدمة والضغط". الطائرة الوحيدة القادرة على إلقاء القنبلة "جي بي يو-57" هي طائرة "بي-2 سبيريت"، وهي قاذفة شبح. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في خطر وهذا هو نوعها
داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في خطر وهذا هو نوعها

بيروت نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • بيروت نيوز

داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في خطر وهذا هو نوعها

قال تقرير جديد لشبكة 'الجزيرة نت' إنَّ إسرائيل تعمتد في صد الصواريخ الإيرانية على منظومة مترابطة ومتعددة الطبقات من الدفاعات الجوية، لكن التفوق التكنولوجي لا يعني بالضرورة توافرا كافيا في ذخائر الاعتراض، مما يمثل مشكلة لها وللولايات المتحدة التي تقوم بمهمة الدفاع عنها وقواعدها التي يمكن استهدافها. وذكر التقرير أن 'نظام آرو (حيتس) يقع في قلب المواجهة الحالية بين إيران وإسرائيل، وهو الأكثر تعرضاً للضغط من حيث الاستخدام كونه قادراً على اعتراض الصواريخ الباليستية'. ويمر نظام 'آرو' بدورة إنتاج معقدة وطويلة حيث تصنع نصف مكوناته من قبل عشرات الموردين في الولايات المتحدة ثم يجمع في إسرائيل، وقد بدأت الخشية من انخفاض مخزونه تطفو للسطح، وفق التقرير. نقص المخزون إلى ذلك، نقلت صحيفة 'وول ستريت جورنال' عن مسؤول أميركي قوله إن إسرائيل تخاطر بنفاد مخزونها من 'آرو-3″، خلال الأسابيع المقبلة، إذا استمرت إيران في إطلاق دفعات من الصواريخ. ونشرت الولايات المتحدة أنظمة دفاعية متقدمة في إسرائيل من بينها نظام 'ثاد'، والذي يعد من أكثر أنظمة الدفاع الصاروخي تطوراً في العالم حيث يوفر قدرة إضافية على اعتراض الصواريخ في الطبقات العليا من الغلاف الجوي. وتنتج شركة 'لوكهيد مارتن' الأميركية صواريخ 'ثاد' الاعتراضية، ورغم بقاء معدلات الإنتاج سرية فإن تجميع كل بطارية يتطلب عدة أشهر، وفق التقرير. وتنتشر في إسرائيل أيضا بطاريات 'باتريوت' التي طورتها شركة 'رايثيون' الأميركية، وتستخدم عادة لاعتراض الطائرات المقاتلة والمسيَّرة والصواريخ الباليستية متوسطة المدى. وتحت ضغط المواجهة اليومية وخشية تراجع مخزون صواريخ الدفاع الجوي، دفعت واشنطن بالمزيد من مدمراتها إلى شرق المتوسط والبحر الأحمر لتعزيز الدفاعات الإسرائيلية. وتحمل هذه المدمرات عدة أنواع من صواريخ الاعتراض من طرازات 'إم إس' من الجيل السادس القادر على اعتراض الصواريخ الباليستية وإسقاطها وغيرها من التهديدات الجوية لاسيما أثناء تحليقها في منتصف المسار فوق الغلاف الجوي. ولا يمكن معرفة حجم المخزون من الصواريخ الاعتراضية الأميركية إلا أنها ستكون أمام تحدي إسقاط الصواريخ المتجهة إلى إسرائيل، وفي حال توسع المواجهة ستقع عليها مهمة حماية المصالح الأميركية ليس في الشرق الأوسط فقط، بل حيث تنتشر القواعد الأميركية في أوروبا وآسيا بشكل خاص، بحسب التقرير. (الجزيرة نت)

داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في "خطر" وهذا هو نوعها
داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في "خطر" وهذا هو نوعها

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في "خطر" وهذا هو نوعها

قال تقرير جديد لشبكة "الجزيرة نت" إنَّ إسرائيل تعمتد في صد الصواريخ الإيرانية على منظومة مترابطة ومتعددة الطبقات من الدفاعات الجوية، لكن التفوق التكنولوجي لا يعني بالضرورة توافرا كافيا في ذخائر الاعتراض، مما يمثل مشكلة لها وللولايات المتحدة التي تقوم بمهمة الدفاع عنها وقواعدها التي يمكن استهدافها. وذكر التقرير أن "نظام آرو (حيتس) يقع في قلب المواجهة الحالية بين إيران وإسرائيل، وهو الأكثر تعرضاً للضغط من حيث الاستخدام كونه قادراً على اعتراض الصواريخ الباليستية". ويمر نظام "آرو" بدورة إنتاج معقدة وطويلة حيث تصنع نصف مكوناته من قبل عشرات الموردين في الولايات المتحدة ثم يجمع في إسرائيل، وقد بدأت الخشية من انخفاض مخزونه تطفو للسطح، وفق التقرير. نقص المخزون إلى ذلك، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤول أميركي قوله إن إسرائيل تخاطر بنفاد مخزونها من "آرو-3″، خلال الأسابيع المقبلة، إذا استمرت إيران في إطلاق دفعات من الصواريخ. ونشرت الولايات المتحدة أنظمة دفاعية متقدمة في إسرائيل من بينها نظام "ثاد"، والذي يعد من أكثر أنظمة الدفاع الصاروخي تطوراً في العالم حيث يوفر قدرة إضافية على اعتراض الصواريخ في الطبقات العليا من الغلاف الجوي. وتنتج شركة "لوكهيد مارتن" الأميركية صواريخ "ثاد" الاعتراضية، ورغم بقاء معدلات الإنتاج سرية فإن تجميع كل بطارية يتطلب عدة أشهر، وفق التقرير. وتنتشر في إسرائيل أيضا بطاريات "باتريوت" التي طورتها شركة "رايثيون" الأميركية، وتستخدم عادة لاعتراض الطائرات المقاتلة والمسيَّرة والصواريخ الباليستية متوسطة المدى. وتحت ضغط المواجهة اليومية وخشية تراجع مخزون صواريخ الدفاع الجوي، دفعت واشنطن بالمزيد من مدمراتها إلى شرق المتوسط والبحر الأحمر لتعزيز الدفاعات الإسرائيلية. وتحمل هذه المدمرات عدة أنواع من صواريخ الاعتراض من طرازات "إم إس" من الجيل السادس القادر على اعتراض الصواريخ الباليستية وإسقاطها وغيرها من التهديدات الجوية لاسيما أثناء تحليقها في منتصف المسار فوق الغلاف الجوي. ولا يمكن معرفة حجم المخزون من الصواريخ الاعتراضية الأميركية إلا أنها ستكون أمام تحدي إسقاط الصواريخ المتجهة إلى إسرائيل، وفي حال توسع المواجهة ستقع عليها مهمة حماية المصالح الأميركية ليس في الشرق الأوسط فقط، بل حيث تنتشر القواعد الأميركية في أوروبا وآسيا بشكل خاص، بحسب التقرير. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store