
البيت الأبيض: ترامب لا يعتزم التحدّث إلى ماسك وقد يتخلى عن سيارة تيسلا يملكها
أعلن البيت الأبيض الجمعة أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يعتزم التحدّث إلى الملياردير إيلون ماسك وأنه قد يتخلى عن سيارة تيسلا حمراء، إثر السجال الحاد بين الرجلين، بحسب 'فرانس برس'.
وقال ترامب في تصريحات هاتفية لصحافيين في محطات تلفزة أميركية إن الخلاف أصبح وراءه، ووصف ماسك بأنه 'الرجل الذي فقد عقله' في اتصال أجرته معه محطة إيه بي سي، فيما قال في تصريح لقناة سي بي اس إن تركيزه منصب 'بالكامل' على الشؤون الرئاسية.
في الأثناء، نفى البيت الأبيض صحة تقارير أفادت بأن الرجلين سيتحادثان.
وردا على سؤال عما إذا يعتزم الرجلان التحادث، قال مسؤول رفيع في البيت الأبيض في تصريح لوكالة فرانس برس طالبا عدم كشف هويته 'إن الرئيس لا يعتزم التحدث إلى ماسك اليوم'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المركزية
منذ 30 دقائق
- المركزية
الضربة لايران آتية اذا لم تسهّل "النووي".. غارات الضاحية نموذج!
المركزية - ذكر موقع "أكسيوس" الخميس نقلا عن مسؤولين إسرائيليين مطلعين، أن إسرائيل أكدت للولايات المتحدة، أنها لن تضرب المنشآت النووية الإيرانية، إلا إذا أشار الرئيس دونالد ترامب إلى فشل المحادثات مع طهران. ونقل الموقع عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو "أبلغ ترامب بأنه متشكك بشأن فرص التوصل إلى اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران". وأشار المسؤولين إلى أن "من غير المتوقع عقد جولة جديدة من المحادثات بين ستيف ويتكوف وعباس عراقجي هذا الأسبوع". ونقلت إسرائيل رسالة الطمأنة إلى الولايات المتحدة، خلال زيارة إلى واشنطن الأسبوع الماضي، قام بها كل من وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، ورئيس الموساد دافيد برنيع، ومستشار الأمن القومي تساحي هنغبي، وفقا لما قاله المسؤولان الإسرائيليان. نجح الرئيس الاميركي دونالد ترامب اذا، في وضع حد لخطط نتنياهو كشف عنها النقاب في الايام الماضية، كانت تقضي بتوجيه ضربة لايران، رغم استمرار المفاوضات بينها والولايات المتحدة. وبحسب ما تقول مصادر دبلوماسية لـ"المركزية"، فإن الاتصالات السريعة التي قام بها ترامب، حققت مبتغاها. غير انها في الوقت نفسه، وضعت طهران في الزاوية وزادت عليها الضغوط حيث ان الضربة العسكرية التي ستتلقاها، باتت حتمية اذا لم توافق على العرض الاميركي لاعادة احياء الاتفاق النووي. النقطة الاساسية اليوم في المحادثات، عنوانها "التخصيب". "أكسيوس" كان نقل الأربعاء عن مسؤول إيراني كبير قوله إن طهران منفتحة على إبرام اتفاق نووي مع الولايات المتحدة يدور حول فكرة تشكيل اتحاد إقليمي لتخصيب اليورانيوم يتخذ من إيران مقرا له. وأضاف المسؤول الإيراني أنه إذا كان الاتحاد الإقليمي لتخصيب اليورانيوم "يعمل داخل الأراضي الإيرانية، فقد يستحق النظر فيه. وإذا كان مقره خارج حدود البلاد، فإنه محكوم عليه بالفشل بالتأكيد". وسط هذه الاجواء، أعلن الرئيس ترامب الاثنين أن أي اتفاق محتمل لن يسمح لطهران بـ"أي تخصيب لليورانيوم"، قبل ان يتهم إيران، الأربعاء، بأنها "تتباطأ في اتخاذ قرارها"، وذلك بعد ساعات من انتقاد المرشد الإيراني علي خامنئي للمقترح الأميركي. ووفقا لتقديرات البيت الأبيض، فإن مهلة الشهرين التي حددها ترامب للتوصل إلى اتفاق ستنتهي الأسبوع المقبل. المفاوضات وصلت اذا، تتابع المصادر، الى نقطة مصيرية. وسيتعين على طهران تقديم جواب الى واشنطن: فهل سترضى بالعرض المقدم لها وهو لا يلحظ تخصيبا الا بحدود دنيا، أم سترفضه وستكشف نفسها امام ضربات اسرائيلية مغطاة اميركيا، شكّلت غاراتُ تل ابيب على الضاحية الجنوبية لبيروت مساء الخميس، نموذجا عنها، وقد برهنت ان لصبر واشنطن مع مَن لا يسهّلون تصوراتها للمنطقة، حدودا؟

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
ترامب يوقع أوامر لتعزيز الدفاعات المضادة للمسيرات ودعم الطيران الأسرع من الصوت
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقع أمس الجمعة أوامر تنفيذية لتعزيز دفاعات الولايات المتحدة ضد تهديدات الطائرات المسيرة ودعم التاكسي الجوي الكهربائي والطائرات التجارية الأسرع من الصوت. ويسعى ترامب من خلال الأوامر التنفيذية الثلاثة إلى إتاحة الاستخدام الروتيني للطائرات المسيرة خارج نطاق رؤية المشغلين، وهي خطوة مهمة نحو تمكين عمليات التسليم التجارية بالطائرات المسيرة، وتقليل اعتماد الولايات المتحدة على شركات المسيرات الصينية، بالإضافة إلى تعزيز اختبار الطائرات الكهربائية عمودية الإقلاع والهبوط. ويعمل ترامب على إنشاء فريق عمل اتحادي لضمان سيطرة الولايات المتحدة على أجوائها، وزيادة القيود المفروضة بالمواقع الحساسة، وتوسيع نطاق استخدام التكنولوجيا على مستوى اتحادي لرصد الطائرات المسيرة على الفور وتقديم المساعدة لأجهزة إنفاذ القانون على مستوى الولايات والمستوى المحلي. وقال مايكل كراتسيوس مدير مكتب البيت الأبيض لسياسات العلوم والتكنولوجيا إن ترامب يهدف أيضاW إلى التصدي "للتهديد المتزايد للإرهابيين المجرمين وإساءة استخدام الأجانب للطائرات المسيرة في المجال الجوي الأميركي". وأضاف "إننا نؤمّن حدودنا من تهديدات الأمن القومي، بما في ذلك الجو، مع اقتراب فعاليات عامة واسعة النطاق مثل الألعاب الأولمبية وكأس العالم". وأشار سيباستيان جوركا كبير مديري مكافحة الإرهاب في مجلس الأمن القومي أيضا إلى استخدام الطائرات المسيرة في حرب روسيا على أوكرانيا والتهديدات التي تتعرض لها الفعاليات الرياضية الأميركية الكبرى. وقال جوركا "سنزيد قدرات وإمكانيات مكافحة الطائرات المسيرة". وأمر ترامب أيضا إدارة الطيران الاتحادية برفع الحظر المفروض في عام 1973 على النقل الجوي الأسرع من الصوت فوق اليابسة. وينتقد أنصار حماية البيئة الطائرات الأسرع من الصوت لحرقها وقودا أكثر لكل راكب مقارنة بالطائرات العادية. وقال كراتسيوس "الحقيقة هي أن الأميركيين ينبغي أن يكونوا قادرين على الطيران من نيويورك إلى لوس انجليس في أقل من أربع ساعات. وتابع "التطور في هندسة الطيران وعلوم المواد والحد من الضوضاء لا تجعل الطيران الأسرع من الصوت فوق اليابسة ممكنا فحسب، بل آمنا ومستداما وقابلا للتطبيق التجاري أيضا". ويوجه الأمر إدارة الطيران الاتحادية بإلغاء الحد الأقصى للسرعة التي تفوق سرعة الصوت طالما أن الطائرات لا تُحدث دويا قويا مسموعا على الأرض. ورحبت شركة بوم سوبرسونيك المصنعة للطائرات بهذه الخطوة. وقال رئيسها التنفيذي بليك شول "بدأ السباق الأسرع من الصوت ويمكن أن يبدأ عصر جديد من الطيران التجاري". وقال المسؤولون إن أوامر ترامب لا تحظر أي شركة صينية للطائرات المسيرة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
"قابلة للتحقيق"... المبعوث الأميركي إلى سوريا يشيد برؤية ترامب تجاه دمشق
وصف المبعوث الأميركي إلى سوريا، توماس باراك، موقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب ووزير الخارجية ماركو روبيو من الوضع في سوريا بأنه "مفعم بالأمل". وكتب باراك في منشور عبر صفحته على منصة "إكس": "قضيت فترة ما بعد الظهر في البيت الأبيض مع الرئيس دونالد ترامب ووزير الخارجية ماركو روبيو، حيث ناقشنا شؤون الشرق الأوسط المتعلقة بتركيا وسوريا". وأضاف: "أؤكد لكم أن رؤية الرئيس ترامب والوزير روبيو إزاء سوريا ليست مُفعمة بالأمل فحسب، بل قابلة للتحقيق".