logo
فيلم Saiyaara يحقق افتتاحاً قياسياً في شباك التذاكر الهندي

فيلم Saiyaara يحقق افتتاحاً قياسياً في شباك التذاكر الهندي

حقق فيلم Saiyaara، من إنتاج Yash Raj Films وإخراج موهيت سوري، انطلاقة تاريخية في شباك التذاكر الهندي، حيث سجل إيرادات بلغت 25 كرور روبية هندية (نحو 2.9 مليون دولار) في أول يوم عرض فقط، مع جذب أكثر من 975 ألف مشاهد في جميع أنحاء البلاد، بحسب ما أعلنت الشركة المنتجة.
Saiyaara فيلم هندي جديد
الفيلم الذي ينتمي إلى نوع الدراما الرومانسية، شهد الظهور الأول للممثل الشاب أهان بانداي بدور الموسيقي الصاعد "كريش كابور"، إلى جانب النجمة الصاعدة أنيت بادا، المعروفة من مسلسل Prime Video الشهير Big Girls Don't Cry.
تدور القصة حول علاقة معقدة تنشأ بين موسيقي طموح وكاتبة أغاني موهوبة، تجمع بين الإبداع الفني والعاطفة المتفجرة في مواجهة تحديات صناعة الموسيقى المعاصرة.
أقوى الأفلام الافتتاحية في تاريخ بوليوود
ويُعد Saiyaara من أقوى الأفلام الافتتاحية في تاريخ بوليوود التي يقودها ممثلون لأول مرة، حيث وُضع في مقارنة مباشرة مع أفلام أسطورية مثل Kaho Naa… Pyaar Hai (2000) الذي أطلق نجم هريثيك روشان، وفيلم Refugee الذي شهد انطلاقة كارينا كابور وأبهيشيك باتشان.
المخرج موهيت سوري، المعروف بأعمال رومانسية ناجحة مثل Aashiqui 2 وEk Villain، وصف هذا الافتتاح بأنه "الأقوى في مسيرته"، بينما اعتُبر Saiyaara أول فيلم رومانسي بعد جائحة كورونا يتجاوز حاجز 2 مليون دولار في يوم واحد، ما يجعله علامة فارقة في سوق الأفلام بعد الجائحة.
ورغم النجاح الكبير، لم يُعرض الفيلم سوى في 8,000 شاشة فقط، وهو رقم أقل بكثير من المتوسط المعتاد (18,000 عرض).
ومع ذلك، ساعدت الحجوزات المسبقة المرتفعة ونسب الإشغال الكاملة في العديد من المدن الكبرى على تسجيل هذه الأرقام اللافتة.
ومن المفارقات اللافتة، أن حملة الفيلم الدعائية كانت "صفرية"، حيث قررت YRF إبقاء أبطال العمل بعيدين عن وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، دون جولات ترويجية أو مقابلات أو محتوى مؤثرين، مما زاد من فضول الجمهور وأدى إلى نفاد التذاكر في أولى أيام العرض.
حتى الآن، لم تصدر الأرقام الدولية للفيلم، لكن التوقعات تشير إلى أداء قوي في الأسواق الخارجية أيضًا.
تم نشر هذا المقال على موقع
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من البدلة إلى الحقيبة الصفراء.. زاوية مختلفة
من البدلة إلى الحقيبة الصفراء.. زاوية مختلفة

البلاد البحرينية

timeمنذ 7 ساعات

  • البلاد البحرينية

من البدلة إلى الحقيبة الصفراء.. زاوية مختلفة

في زمن تُقاس فيه النجاحات بالأرباح والأرقام، اختار رجل الأعمال الروسي سيرجي نوتشوفني أن يقلب المعادلة رأسًا على عقب، لم يكن بحاجة إلى وظيفة جديدة، فشركته الاستشارية كانت تدر عليه ما يربو على مليوني دولار سنويًّا، لكنه مع ذلك قرر أن يضع ربطة العنق جانبًا، ويحمل حقيبة توصيل صفراء، ويسير في شوارع موسكو كأي عامل توصيل، ويقطع يوميًّا نحو 20 كيلومترًا على قدميه. قد يبدو القرار غريبًا، بل حتى عبثيًّا في نظر البعض.. فما الذي يدفع رجلًا ناجحًا في ريعان عطائه، إلى التخلي مؤقتًا عن مكتبه الفاخر، ليقف أمام أبواب الناس، أحيانًا بلا نظرة امتنان أو حتى كلمة شكر، لكن قد تكون خلف هذا الظاهر فكرة جديرة بالتأمل. نوتشوفني أراد أن يرى الحياة من زاوية مختلفة، أراد أن يكسر رتابة العيش في قوقعة الإنجازات الرقمية، ويقترب من الواقع الذي يعيش فيه ملايين الناس، ممن لا تسلط عليهم الأضواء، ولا تظهر صورهم في المجلات الاقتصادية. فهو لم يبحث عن المال فحسب، بل عن المعنى، ولم يهرب من النجاح، بل حاول أن يعيد تعريفه. تجربته تعكس نوعًا نادرًا من الشجاعة، شجاعة النزول من البرج العاجي والاحتكاك بعالم آخر غالبًا ما نمر به مرور الكرام. ولعل أبلغ ما رصده نوتشوفني خلال رحلته، هو أن عمال التوصيل رغم ستراتهم الصفراء البراقة يظلون غير مرئيين بالنسبة للكثيرين، وكأنه أراد أن يشعر بذلك الإحساس باللامرئية، كي يعي جيدًا كيف يبدو الواقع من الجهة الأخرى. الجميل في هذه المبادرة، أنها تسلط الضوء على أهمية 'التحول الداخلي' في مسيرة أي إنسان، حتى في ذروة نجاحه المهني. فهي تذكّرنا بأن فهم العالم لا يكتمل من خلف المكاتب، بل يحتاج أحيانًا إلى أن نخطو في الشوارع، ونعيش حياة الآخرين، لا مجرد مراقبتها أو تحليلها. قد لا تكون هذه التجربة مناسبة لكل رجال الأعمال، لكن جوهرها يبقى ملهمًا وأن نعيد النظر في مفاهيمنا حول النجاح، أن نكسر نمطية التفكير، وأن نمنح أنفسنا فرصة للتعلم من الحياة، لا فقط من الكتب أو الاجتماعات. فربما ما فعله سيرجي نوتشوفني ليس سوى تذكير صامت بأن القوة لا تعني التمسك بالمكان، بل بقدرتك على الخروج منه، بإرادتك، لتتعلم شيئًا جديدًا.. عن العالم، وعن نفسك، وهذا ما يسمونه في علم الإدارة 'التفكير من خارج الصندوق'. من وجهة نظري الشخصية، أن في مجتمعاتنا العربية والخليجية من الصعب تطبيق هذه الفكرة بسبب تعارضها مع الكثير من عاداتنا وتقاليدنا وسلوكياتنا مع المجتمع، عكس المجتمعات الغربية. فهناك يملك الفرد الحرية المطلقة ولا يهاب الجمهور، وذلك بسبب الثقافة الاجتماعية التي يعيشها الإنسان، فلذا وبعيدًا عن فكرة عامل التوصيل، فإن الكثير منا وأنا واحد منهم راودتنا أفكار كثيرة لتنفيذها من خارج الصندوق، إلا أن العوامل الاجتماعية الخارجية منعتنا من تطبيقها! لذا، فإنه من الضروري أحيانًا وفي حدود المعقول أن نتجرّد قليلًا من هذه التحفظات واتخاذ قرارات جريئة من أجل تحقيق الأحلام والطموحات المرجوة. الخلاصة.. 'التفكير من خارج الصندوق' مهارة عقلية ضرورية ومُعزَّزة في علوم الإدارة، لا علمًا مستقلًا، بل يُستخدم كأداة أو توجه ضمن العديد من فروع الإدارة الحديثة. ما رأيكم؟.

هاريسون فورد.. أيقونة هوليوودية تتألق على الشاشات الصغيرة
هاريسون فورد.. أيقونة هوليوودية تتألق على الشاشات الصغيرة

البلاد البحرينية

timeمنذ 19 ساعات

  • البلاد البحرينية

هاريسون فورد.. أيقونة هوليوودية تتألق على الشاشات الصغيرة

هل أنا فقط أم أنه يبدو وكأنه رئيس الولايات المتحدة؟" هكذا تساءلت الممثلة جيسيكا ويليامز سراً أمام منتجي مسلسل "Shrinking" وهي تشاهد زميلها هاريسون فورد يؤدي مشهداً في حدث رسمي. إجابتهم كانت: "لا، هذا فقط ما يبدو عليه هاريسون فورد في بدلة رسمية، وهو أمر جنوني". في الثالثة والثمانين من عمره، لا يزال وجه هاريسون فورد الساحر يستحضر عشرات الأبطال السينمائيين، من جاك رايان إلى إنديانا جونز، ومن هان سولو إلى ريك ديكارد، وبالطبع، رؤساء الولايات المتحدة المتعددين الذين جسدهم. وبعد أن حصد أكثر من 12 مليار دولار في شباك التذاكر كواحد من أعلى نجوم السينما تحقيقاً للإيرادات في التاريخ، يُرسخ فورد الآن سمعته كنجم للشاشة الصغيرة بفضل أدائه في مسلسل "1923" (من إنتاج تايلور شيريدان، كجزء من عالم "Yellowstone") ومسلسل "Shrinking"، حيث يلعب دور الدكتور بول رودس، الطبيب النفسي كبير السن غريب الأطوار والذي تم تشخيصه بمرض باركنسون. في إيماءة لأسلوبه المعتاد، قلل فورد، الذي حصل للتو على أول ترشيح لجائزة إيمي له وبعض أفضل التقييمات في مسيرته عن دوره في "Shrinking"، من صعوبة الأداء. يقول بفكاهته الجافة المميزة: "أقول الكلمات، أقوم بالعمل، ثم أكرر". يُشير فورد إلى أن العمل في المسلسلات التلفزيونية يُقدم له رفاهية تطوير الشخصيات على مدار موسم كامل، وهو ما لا يتوفر عادة في الأفلام. وقد أعاد فورد تجسيد العديد من أدواره الشهيرة على مر السنين، مثل هان سولو، ريك ديكارد في "Blade Runner"، وإنديانا جونز لخمس مرات على مدى أربعة عقود، ليس من أجل المال، بل لفهم تطور شخصياته مع تقدمها في العمر. على الرغم من أن العديد من أقرانه يركزون الآن على جمع جوائز الإنجاز مدى الحياة، يواصل فورد تحدي نفسه فنياً. في "Shrinking"، يبدو أكثر استرخاءً وضعفاً من أي وقت مضى. يقول زميله في العمل جيسون سيغيل: "يمكنه أن يقوم بعمل مذهل دون اهتمام كبير، لكن هذا الرجل لا يكتفي بأداء حركاته المعتادة. إنه يبدع شخصية من الصفر". ويشير سيغيل إلى حلقة في الموسم الأول حيث قدم فورد أداءً كوميدياً مذهلاً عندما ظهر بول في حفلة تحت تأثير حلوى القنب، مما أثبت استعداد فورد للذهاب إلى أماكن لم يزرها من قبل. يعبر فورد عن حبّه لقول القصص والتمثيل، ويؤكد أن الفكاهة جزء لا يتجزأ من كل شخصية يجسدها. ومع بداية تصوير الموسم الثالث من "Shrinking"، ينضم النجم مايكل جي. فوكس إلى طاقم العمل، ويُعد وجوده "أساسياً" في مساعدة فورد على فهم أبعاد مرض باركنسون الذي تعانيه شخصيته. يقول فورد: "شجاعة مايكل، مثابرته، ورقيه، أكثر من أي شيء آخر، تتجلى بوضوح". ويشدد على أهمية تجسيد المرض بدقة واحترام، مؤكداً "باركنسون ليس مضحكاً، وأريد أن أقدمه بشكل صحيح". يتحدث فورد عن عملية بناء الشخصية قائلاً: "إنها عملية تراكمية. لبنة توضع فوق أخرى؛ وسرعان ما يصبح لديك منزل". يكشف عن استمتاعه بتحدي الأداء عندما لا تتناسب الحوارات تماماً مع أسلوبه، مما يدفعه للبحث عن طرق مبتكرة لجعلها تعمل. يشير فورد إلى وجود كتّاب على المجموعة، وهو أمر غير معتاد في الأفلام، ويطلق عليهم "شرطة الشعر" (Poetry Police) لأنهم "هنا لحماية الشعر. الكوميديا حساسة. يمكنك إفساد نكتة باستخدام كلمة واحدة خاطئة في جملة مكونة من 12 كلمة". من أول دور له كـ"عامل الجرس" في فيلم "Dead Heat on a Merry-Go-Round"، حيث أخبره رئيس برنامج المواهب الجديدة أنه "لا مستقبل له في هذا العمل"، وصولاً إلى ترشيحه لجائزة الأوسكار عن فيلم "Witness"، قدم فورد مسيرة فنية استثنائية. يستذكر فورد عمله في فيلم "Witness" مع المخرج بيتر وير، ووصفه بأنه "رائع". كما يتذكر بداياته مع جورج لوكاس في "American Graffiti"، والعلاقة التي تطورت إلى صداقة طويلة. أبرز ما في مسيرة فورد هو ارتجاله لجملة "أنا أعلم" الشهيرة رداً على ليلى في "The Empire Strikes Back"، والتي أصبحت من أشهر حوارات السينما. يتحدث فورد عن علاقته الخاصة بـكاري فيشر ومارك هاميل، واصفاً إياها بالصداقة الحميمة. وبعد حادثة الطائرة التي تعرض لها قبل 10 سنوات، يقول فورد إنها كانت "قضية ميكانيكية حُكم بأنها خارجة عن سيطرته"، مؤكداً أنها لم تغيره كممثل، ولكنه يتعافى من آثارها الجسدية. في حديثه عن السياسة، حيث قام بتصوير فيديو لدعم كامالا هاريس، يقول فورد: "البندول يتأرجح في كلا الاتجاهين، وهو في تأرجح صحي نحو اليمين في الوقت الحالي. وكما تملي الطبيعة، سيعود للتأرجح مرة أخرى". ويُضيف: "المشكلة حالياً ليست من نحن، بل أننا لم نعد كما كنا لأننا انقسمنا عمداً إلى وحدات سياسية خدمية. وهذا أدى إلى تآكل وتوتر الوسط، والوسط هو المكان الذي ننتمي إليه. ليس لأنه مبتذل وآمن، بل لأنه عادل. التنازل عادل وصادق"، بحسب موقع variety.

25 مليون دولار خارج متناولها.. لماذا خرجت ابنة هالك هوغان من وصيته؟
25 مليون دولار خارج متناولها.. لماذا خرجت ابنة هالك هوغان من وصيته؟

البلاد البحرينية

timeمنذ 21 ساعات

  • البلاد البحرينية

25 مليون دولار خارج متناولها.. لماذا خرجت ابنة هالك هوغان من وصيته؟

كشفت مصادر إعلامية أن بروك ابنة أسطورة المصارعة الراحل هالك هوغان، لن ترث شيئا من ثروته التي تقدر بـ25 مليون دولار. ووفقا لتصريحاتها، اتخذت هي بنفسها قرار الخروج من وصيته، بعد خلافات عميقة مع والدها في آخر سنوات حياته. وتوفي هوغان، أسطورة WWE، عن عمر 71 عاما إثر أزمة قلبية قاتلة الأسبوع الماضي. وفي بيان نشرته بروك (37 عاما) الثلاثاء الماضي، أوضحت أنها اضطرت للابتعاد عنه في العامين الأخيرين من حياته "لحماية قلبها". المفاجأة الأكبر أن بروك لم تكتف بالقطيعة العاطفية، بل تواصلت عام 2023 مع مدير والدها المالي وطلبت استبعادها رسميا من وصيته، في العام نفسه الذي شهد آخر محادثة بينهما. وفقا لموقع TMZ، اختارت بروك هذا المسار خشية الوقوع في نزاعات قانونية ومالية بعد وفاة والدها. وقالت إنها لم تكن يوما مدفوعة بالطمع، بل سعت مرارا لتحذيره من الاستغلال، لكنه رفض الاستماع لها. رغم استبعادها من الوصية، ذكرت التقارير أن بروك ستحصل على مبلغ من تأمين الحياة الذي تركه والدها، وتنوي استخدامه لتعليم توأميها اللذين أنجبتهما في يناير 2025 من زوجها لاعب الهوكي السابق ستيفن أوليكسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store