logo
عطور بروائح الأطعمة…..أحدث أفكار الشركات والماركات الرائجة لعام 2025

عطور بروائح الأطعمة…..أحدث أفكار الشركات والماركات الرائجة لعام 2025

الثلاثاء، 15 أبريل 2025 01:21 مـ بتوقيت القاهرة
أطلقت علامات تجارية عالمية مثل Phlur وKayali وMaison Margiela تشكيلات من الروائح الشهية التي تحاكي نكهات الحلوى والمأكولات المحببة، بدءًا من الفانيليا واليوسفي والفراولة، وحتى روائح قد لا تُخطر على البال مثل "المش" و"الجبنة القديمة".
ولقد أعلن Phlur مؤخرًا عن مجموعة اسمها 'الثلاثي القابل للأكل' لتجسد مفهوم العطر القابل للتذوق، في حين أبدعت Kayali في تصميم عطر مستوحى من نكهة البوظة بالفستق، أما Maison Margiela فقدمت تجربة عطرية دافئة تُشبه احتساء فنجان قهوة غني برغوة الحليب.
المفاجأة الأكبر جاءت من سلسلة البوظة الشهيرة Salt & Straw، التي طرحت عطورًا يمكن رشها على الحلويات وتناولها، بسعر 65 دولارًا للزجاجة. وتشمل المجموعة:
A Cloud of Cocoa: مزيج الشوكولاتة الإكوادورية الجميلة، وتحتوي أيضًا على ميلك شيك الشعير، والويسكي الياباني.
A Plume of Blooms: مناسبة بالأخص لعشاق ومحبي اللافندر مع مزيج اللاتيه.
A Swoon of Citrus: نكهات حمضية لمحبي الحمضيات مثل فطيرة الليمون والليتشي.
كما دخلت علامة Haute Sauce Beauty السوق بقوة، من خلال عطور نباتية، خالية من السكر وقابلة للأكل بنسبة 100%، تحتوي على مكونات مثل كريمة الفراولة، الفانيليا، المارشميلو والكرز، وتُشجع العلامة مستخدميها على رش العطر على الجسم بالكامل للحصول على بشرة تفوح منها رائحة حلوة وطعم لذيذ.
ولقد أظهرت إحصائيات من علامة Amoretti أن معظم عطورها القابلة للأكل قد نفدت من الأسواق، خاصة نكهات مثل تشيزكيك الفراولة وجوز الهند المحمص، في حين تبقى النكهات البسيطة مثل النعناع والأناناس متاحة.
ووفقًا لدراسة صادرة عن جامعة كورنيل عام 2024، فإن انخفاض استهلاك الحلويات بين الأميركيين نتيجةً استخدام أدوية مثل Ozempic أدى إلى ارتفاع الإنفاق على العطور ذات الروائح السكرية كبديل نفسي عن تناول الحلويات، ما أطلق عليه البعض وصف "التحلية النفسية".
لم تعد العطور الغذائية حكرًا على النساء، حيث أبدى عدد متزايد من الرجال تفضيلًا للروائح الحلوة مثل الفانيليا والقرفة واللافندر، لكن وفق دراسة من المعاهد الوطنية للصحة، فإن الروائح المرتبطة بالطعام قد تزيد الشهية وتدفع الأفراد إلى تناول أطعمة مماثلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شركة Razer تكشف عن الجيل الجديد من حاسوبها المحمول المخصص للألعاب والإبداع Blade 14 لعام 2025! تصميم أنحف وأداء خارق مع بطاقة RTX 5070. السعر يبدأ من 2,299.99 دولارًا
شركة Razer تكشف عن الجيل الجديد من حاسوبها المحمول المخصص للألعاب والإبداع Blade 14 لعام 2025! تصميم أنحف وأداء خارق مع بطاقة RTX 5070. السعر يبدأ من 2,299.99 دولارًا

أخبار مصر

timeمنذ 7 ساعات

  • أخبار مصر

شركة Razer تكشف عن الجيل الجديد من حاسوبها المحمول المخصص للألعاب والإبداع Blade 14 لعام 2025! تصميم أنحف وأداء خارق مع بطاقة RTX 5070. السعر يبدأ من 2,299.99 دولارًا

موقع أراجيك | شركة Razer تكشف عن الجيل الجديد من حاسوبها المحمول المخصص للألعاب والإبداع Blade 14 لعام 2025! تصميم أنحف وأداء خارق مع بطاقة RTX 5070. السعر يبدأ من 2,299.99 دولارًا

دمية لابوبو تتصدر موضة المشاهير وتحقق إقبالاً عالميًا غير مسبوق.. ما قصتها؟
دمية لابوبو تتصدر موضة المشاهير وتحقق إقبالاً عالميًا غير مسبوق.. ما قصتها؟

الصباح العربي

timeمنذ 7 ساعات

  • الصباح العربي

دمية لابوبو تتصدر موضة المشاهير وتحقق إقبالاً عالميًا غير مسبوق.. ما قصتها؟

شهدت دمية لابوبو مؤخرًا تحوّلًا كبيرًا لتصبح من أبرز صيحات الموضة التي تعتمدها النجمات ومشاهير السوشيال ميديا في إطلالاتهم اليومية والعصرية، هذه الدمية الفريدة التي تجمع بين التصميم العصري واللمسة التراثية استطاعت أن تجذب ملايين المعجبين حول العالم، خصوصًا بعد طرح مجموعتها الجديدة التي تحمل طابعًا مميزًا. تعود دمية لابوبو إلى الفنان الهونغ كونغي «كاسينغ لونغ» الذي أطلقها عام 2015، لكنها حققت شهرة عالمية مدعومة من قبل المشاهير في عام 2024، والإصدار الأخير من لابوبو جاء بعنوان «Big Into Energy» وضم ستة قلادات مميزة بألوان جديدة تمثل مشاعر مثل الحب والأمل والسعادة، مما زاد من رغبة الجمهور في اقتنائها والتسوق عبر الإنترنت. أسعار قلادات دمية لابوبو تتراوح بين 13 و16 دولارًا في الأسواق الآسيوية، لكنها سرعان ما أصبحت سلعة نادرة يُعاد بيعها بأسعار مرتفعة تصل إلى 90 دولارًا، هذا الإقبال الكبير على دمية لابوبو دفع شركة "بوب مارت" الصينية، المالكة للدمية، إلى تحقيق نمو اقتصادي هائل، حيث بلغت قيمة الشركة 1.6 مليار دولار أمريكي. تشهد دمية لابوبو إقبالًا عالميًا واسعًا خاصة في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، حيث أصبحت رمزًا للموضة والثقافة الشبابية المعاصرة، ويؤكد تقرير CNN أن الشركة تعيش حالة ازدهار غير مسبوقة، ما جعلها من أبرز الشركات في مجال الألعاب والمجسمات القابلة للتجميع عالميًا. يُلاحظ أن دمية لابوبو لم تعد مجرد لعبة أو قطعة فنية، بل أصبحت عنصرًا أساسيًا في صيحات الموضة التي يتابعها الآلاف من محبي التميز والابتكار، والنجمات والسوشيال ميديا يستغلون شعبية هذه الدمية لإضافة لمسة من الحيوية والطاقة الإيجابية في إطلالاتهم اليومية. في الختام، يمكن القول إن دمية لابوبو باتت أكثر من مجرد دمية، بل ظاهرة ثقافية تجمع بين التصميم والإبداع والموضة، مما يجعلها الخيار الأول لعشاق التميز حول العالم، فمع استمرار ارتفاع الطلب عليها، يبدو أن دمية لابوبو ستظل في صدارة صيحات الموضة لفترة طويلة قادمة.

قصة دمية بـ40 دولاراً تحدت ترامب والركود.. من هي «لابوبو» التي سرقت قلوب الأمريكيين
قصة دمية بـ40 دولاراً تحدت ترامب والركود.. من هي «لابوبو» التي سرقت قلوب الأمريكيين

المصري اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • المصري اليوم

قصة دمية بـ40 دولاراً تحدت ترامب والركود.. من هي «لابوبو» التي سرقت قلوب الأمريكيين

في ركن صغير من متجر مزدحم بمدينة نبراسكا، كانت نعومي لين، طالبة الطب، تقف بحماسة أمام آلة بيع شفافة، تقرأ بعينيها لائحة أسماء غريبة: بيبي مولي، ديمو، كراي بيبي... وتهمس: «أرجوكِ كوني لابوبو». بلمسة زر، ينفتح الصندوق، وتظهر دمية بحجم كفّ اليد، ذات عينين لامعتين وابتسامة ممتدة من الأذن إلى الأذن... إنها« لابوبو» ، دُمية شكلها غريب يعض الشيء؟، هذه الدمية الصينية المحشوة صارت، بطريقة يصعب شرحها، رمزًا لمكانة اجتماعية جديدة، ووسيلة هروب من ضغوط الركود وهوس الموضة الباهظة. ما بدأ كلعبة مبهمة داخل «صناديق مفاجآت» في آسيا، تحول خلال سنوات قليلة إلى ظاهرة تسوّق عالمية تخترق الحقائب الفاخرة، وتتسلل إلى قوائم أمنيات الكبار قبل الصغار. لابوبو لم تكن جميلة قط، لكن هذا تحديداً سرّ جاذبيتها. وحش صغير في عالم الكبار في توقيت تتراجع مبيعات السلع الفاخرة، تظهر لابوبو لتقلب قواعد السوق. بسعر لا يتجاوز 40 دولارًا، تقدم لمسة غرابة، جرعة مفاجأة، وإحساساً غامضًا بالفخامة. شركة بوب مارت الصينية، الموزعة للدمى، لم تكن تخطط لغزو أميركا، لكن الأرقام فعلت ذلك نيابة عنها. أكثر من 410 ملايين دولار من مبيعات لابوبو وحدها عام 2024. نمو بنسبة 900% في السوق الأميركية. متاجر ممتلئة، وقوائم انتظار طويلة، وسوق موازية تبيع الدمية الواحدة بأكثر من 300 دولار. بين السحر والرعب لابوبو ليست دمية لطيفة بالمعنى التقليدي. مزيج من القبح والجاذبية، بعينين لا ترمش، وأسنان تبدو مأخوذة من كابوس طفولي. لكنّ جيل «زد» لا يبحث عن المثالية. إنه يفضّل الصدمات، الغرابة، وما لا يفهمه الآخرون. أصبحت لابوبو زينة لحقائب «شانيل» وسلاسل مفاتيح المشاهير. حتى ريهانا و ليزا من بلاك بينك اعترفتا بهوسهما بها. فصارت رمزاً لفخامة جديدة... فخامة في متناول اليد. ترامب في الخلفية، ولابوبو في الواجهة وسط اشتداد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، وفرض تعريفات جمركية باهظة على الواردات الصينية، كان من المفترض أن تتراجع المشتريات. لكن بوب مارت تحدّت التوقعات، وترامب نفسه. بينما يفاوض السياسيون على الطاولات، كانت الفتيات الأميركيات يشترين دمى بمئات الدولارات من مواقع إعادة البيع، ويصنعن بثوثًا حية على تيك توك فقط لكشف محتوى «الصندوق الغامض» الجديد. أرباح الدمية الصغيرة التي تفوقت على التوقعات شركة «بوب مارت» الصينية، المصنّعة للدمية، أعلنت عن تحقيق إيرادات إجمالية تجاوزت 13 مليار يوان صيني في عام 2024، أي ما يعادل قرابة 1.8 مليار دولار أميركي. وحدها شخصية «لابوبو» ساهمت بحوالي 3 مليارات يوان، ما يعادل 410 ملايين دولار، أي نحو ربع إيرادات الشركة السنوية. اللافت في هذه الظاهرة ليس فقط حجم المبيعات، بل الانتشار السريع خارج الصين. ففي عام واحد، ارتفعت إيرادات الشركة من الأسواق الخارجية بنسبة 375 في المئة، لتصل إلى أكثر من 700 مليون دولار. أما السوق الأميركية تحديدًا، فقد شهد نموًا استثنائيًا تجاوز 890 في المئة، وفقًا لتقديرات مصرف «سيتي جروب». تُباع دمى «لابوبو» بأسعار تبدأ من 20 إلى 40 دولارًا في متاجر بوب مارت، التي تنتشر الآن في مدن كبرى مثل لوس أنجلوس وباريس وبانكوك. لكن الأسعار لا تتوقف عند هذا الحد، فالإصدارات النادرة من الدمية تُباع على المنصات الثانوية بأسعار تصل إلى مئات الدولارات. على سبيل المثال، بيعت نسخة نادرة من شخصية 'زيمومو' بطول 22 بوصة بمبلغ تجاوز 200 دولار في السوق الثانوية، مقارنة بسعرها الأصلي الذي يقل عن 100 دولار. ما يُميز تجربة «بوب مارت» هو أسلوب «الصندوق الغامض» الذي يشتريه الزبون دون أن يعرف أي شخصية بداخله، وهو ما أعاد إلى الأذهان هوس التسعينات بدمى «بياني بيبيز» أو ألعاب وجبات «هابي ميل». هذا النهج حفّز الزبائن على الشراء المتكرر في محاولة للحصول على الإصدارات النادرة. المفارقة أن هذا النجاح يأتي في ظل توترات متزايدة بين بكين وواشنطن، ورغم أن الولايات المتحدة فرضت رسومًا جمركية مرتفعة وصلت إلى 145 في المئة على بعض المنتجات الصينية، إلا أن شركة «بوب مارت» استمرت في التوسع، بل وتفوقت أسهمها في بورصة هونغ كونغ على شركات عملاقة مثل «علي بابا» و«تينسنت» منذ بداية العام. نزعة قديمة بحلّة جديدة من «هابي ميل» ماكدونالدز، إلى بطاقات البوكيمون، يعرف الأميركيون جيداً نشوة المفاجأة. لكن بوب مارت نقلت هذا الإحساس إلى مستوى جديد. صندوق بلاستيكي... دمية غير متوقعة... لحظة فتح قد تشبه القمار. حتى أن الصين سنت قوانين تحظر بيع هذه الصناديق للأطفال دون 8 سنوات دون إذن ولي أمر، وفقًا لسي إن إن الأمريكية. في مواجهة السوق.. تأتي النسخ ومع أي نجاح، تأتي النسخ. بدأت تظهر إصدارات مقلدة، تُباع بأسماء مثل «فوبوبو» أو «لافوفو»، لكن الجودة لا تُقارن. الفرو خشن، والابتسامة مشوّهة. المشهد يذكّر بهوس «بيبي بيني» في التسعينيات، لكن بلون آسيوي. بوب مارت تعرف أن وقتها قد لا يدوم، فتنوع خطوط إنتاجها، وتتوسع في متاجرها المادية من لوس أنجلوس إلى بانكوك، وتحاول تحصين نفسها ضد الركود والعقوبات والنسخ الرديئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store