logo
«نقل أبوظبي» يحصد جائزتين ذهبيتين

«نقل أبوظبي» يحصد جائزتين ذهبيتين

صحيفة الخليجمنذ 21 ساعات
حصد مركز النقل المتكامل التابع لدائرة البلديات والنقل، جائزتين ذهبيتين مرموقتين ضمن جوائز مجلس هارفارد للأعمال لعام 2025، عن فئة الاستدامة لمشروع «برنامج الحافلات الخضراء»، وعن فئة المساهمة المجتمعية لمشروع «نظام سلامة لإدارة عمليات النقل المدرسي»، وتم الإعلان عن الجوائز خلال مؤتمر الابتكار وتقنيات الذكاء الاصطناعي الذي استضافته الجمعية الملكية للفنون والصناعة والتجارة في لندن.
ويجسّد «برنامج الحافلات الخضراء» التزام المركز بالتحوّل إلى وسائل نقل منخفضة الانبعاثات، إذ يسهم المشروع في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنوياً، من خلال التوسع في تشغيل الحافلات الكهربائية وحافلات الهيدروجين، بما يدعم تحقيق مستهدف التحوّل إلى منطقة خضراء بالكامل بحلول عام 2050.
أما مشروع «نظام سلامة لإدارة عمليات النقل المدرسي»، فيُعد نموذجاً متقدماً لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في النقل، حيث يركّز على حماية الطلاب وتعزيز السلامة خلال تنقّلاتهم اليومية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'المهارات اللمسية'.. ثورة في تدريب الروبوتات من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي
'المهارات اللمسية'.. ثورة في تدريب الروبوتات من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 12 دقائق

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

'المهارات اللمسية'.. ثورة في تدريب الروبوتات من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي

في عالم يتسارع فيه الابتكار التقني، لا تزال الروبوتات تواجه تحديات كبيرة في تنفيذ المهام الدقيقة، التي تتطلب استشعارًا لمسيًا متطورًا، مثل إدخال الوصلات المعقدة أو التعامل مع المواد المرنة، فهذه المهام تبدو بسيطة للإنسان، ولكنها تمثل عائقًا أمام الأتمتة الكاملة، ومع ذلك، هذا الوضع على وشك أن يتغير بفضل إنجاز ثوري جديد يُعرف باسم (المهارات اللمسية) Tactile Skills. فقد نجح فريق بحثي من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، في نشر دراسة حديثة في دورية (Nature Machine Intelligence) تقدم إطار عمل يُسمى (المهارات اللمسية) Tactile Skills، ويمثل هذا الإطار نظام تدريب مخصص للروبوتات، يتيح لها تعلم مهارات يدوية جديدة – مثل الثني والإدخال والتجميع – بسرعة وإتقان، مما يسهم بنحو كبير في تقليص الفجوة بين الخبرة البشرية والقدرات الروبوتية في تنفيذ المهام المعقدة والتكيف معها. تفاصيل الدراسة: أنجز هذه الدراسة البروفيسور سامي حدادين، نائب الرئيس للأبحاث وأستاذ الروبوتات في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، بالتعاون مع طالبه السابق الدكتور لارس يوهانسماير، والدكتور يانان لي من جامعة ساسكس، والبروفيسور إتيان بورديه من كلية إمبريال لندن. ويمهد إطار عمل (المهارات اللمسية) الطريق أمام تحول جوهري في الذكاء الاصطناعي المادي، إذ يستند إلى أسس علمية متينة وهو قابل للتوسع، كما يمتاز بأنه مستلهم من المنظومة العصبية البشرية ومن أساليب التدريب المهني اليدوي، ويقوم هذا الإطار المبتكر على تصنيف منهجي دقيق يعتمد على مواصفات عملية يضعها الخبراء. آلية عمل الإطار ومزاياه في تدريب الروبوتات: أوضح البروفيسور حدادين أن إطار العمل الجديد يسهم في تقليص الفجوة بين الخبرة البشرية والقدرات الروبوتية، مؤكدًا أن هذا الإنجاز ليس تطورًا تدريجيًا عاديًا، بل قفزة نوعية تمهّد لأتمتة عملية تؤثّر فعليًا في حياتنا اليومية. وتشمل مزايا هذا الإطار: سرعة التعلم ودقته: يتيح الإطار للروبوتات تعلم مهارات بدنية جديدة بسرعة فائقة ودقة تصل إلى معدلات نجاح تصل إلى 100%، حتى في ظل تغيرات مفاجئة في البيئة أو مواضع الأجسام. يتيح الإطار للروبوتات تعلم مهارات بدنية جديدة بسرعة فائقة ودقة تصل إلى معدلات نجاح تصل إلى 100%، حتى في ظل تغيرات مفاجئة في البيئة أو مواضع الأجسام. عدم الاعتماد على التعلم العشوائي أو مجموعات البيانات الضخمة: لا يعتمد هذا الإطار على التعلم العشوائي أو مجموعات البيانات الضخمة التي تستلزم وقتًا وجهدًا كبيرين، كما هو الحال في نماذج التعلم الآلي التقليدية. لا يعتمد هذا الإطار على التعلم العشوائي أو مجموعات البيانات الضخمة التي تستلزم وقتًا وجهدًا كبيرين، كما هو الحال في نماذج التعلم الآلي التقليدية. تبسيط عملية التعلم: يعتمد هذا الإطار على دمج المعرفة العملية التي يقدمها الخبراء مع وحدات تحكم لمسية قابلة لإعادة التهيئة حسب الحاجة، مما يبسّط عملية التعلم بنحو كبير، ويُقلّل استهلاك الطاقة، ويُحسّن الأداء مقارنة بأساليب التعلم العميق، ويمثل هذا التطور خطوة مهمة نحو أنظمة تعلم آلي أكثر كفاءة وفعالية. يعتمد هذا الإطار على دمج المعرفة العملية التي يقدمها الخبراء مع وحدات تحكم لمسية قابلة لإعادة التهيئة حسب الحاجة، مما يبسّط عملية التعلم بنحو كبير، ويُقلّل استهلاك الطاقة، ويُحسّن الأداء مقارنة بأساليب التعلم العميق، ويمثل هذا التطور خطوة مهمة نحو أنظمة تعلم آلي أكثر كفاءة وفعالية. قابلية التوسع: يتيح النظام للمشغلين، حتى غير المتخصصين تقنيًا، تهيئة الروبوتات بسهولة لتنفيذ مجموعة واسعة من المهام، مما يقلل التكاليف ويسرع الإعداد. نتائج الاختبارات والتطبيقات: خضع إطار العمل الجديد لاختبارات مكثفة شملت 28 مهمة صناعية متنوعة، من بينها عمليات دقيقة مثل إدخال المقابس والقَطع الدقيق. وكانت النتائج استثنائية: معدلات نجاح عالية: قاربت معدلات نجاح من 100% حتى في الحالات التي تعرضت فيها الروبوتات لتغيرات مفاجئة في مواضع الأجسام أو في ظروف البيئة المحيطة. قاربت معدلات نجاح من 100% حتى في الحالات التي تعرضت فيها الروبوتات لتغيرات مفاجئة في مواضع الأجسام أو في ظروف البيئة المحيطة. سرعة عالية ودقة فائقة: نجحت الروبوتات في إكمال المهام بسرعة عالية ودقة تكاد تخلو تمامًا من الخطأ. من أبرز إنجازات هذا الإطار، النجاح في تجميع جهاز صناعي معقد يُستخدم في مصانع تعبئة الزجاجات، مما يثبت جاهزيته للتطبيق في بيئات صناعية حقيقية، ويمهد هذا الإنجاز لتوسيع استخدام الروبوتات في قطاعات متنوعة، مع إمكانية دخولها إلى المنازل مستقبلًا. الأثر المستقبلي في قطاع الروبوتات: قال البروفيسور حدادين: 'يُشكّل هذا البحث نقلة نوعية في طريق تعميم الأتمتة، إذ نشهد اليوم تحوّل الروبوتات من أدوات متخصصة إلى مساعدين مهرة قادرين على التكيف، ليصبحوا وكلاء للذكاء الاصطناعي المادي. والآن، أصبح بإمكان القطاعات الصناعية أن تتوقع الوصول إلى أتمتة أكثر شمولًا للمهام اللمسية المعقدة، بما يحقق قفزة في الكفاءة والسلامة وقابلية التوسع'. وأضاف أن أهمية هذا الإنجاز لا تتوقف عند تحسين أداء الروبوتات فحسب، بل تصل إلى توسيع آفاق الإمكانات في مجال الأتمتة، وجعل المهارات الروبوتية الموثوقة والمتعددة الاستخدامات متاحة على نطاق واسع في المصانع والمرافق، وقد تدخل أيضًا إلى منازلنا في المستقبل. الخلاصة: تُعدّ دراسة (المهارات اللمسية) إنجازًا علميًا مهمًا يمهد الطريق لجيل جديد من الروبوتات القادرة على التعلم والتكيف بكفاءة غير مسبوقة، إذ يعزز هذا التقدم قدرات الأتمتة الصناعية، ويفتح آفاقًا واسعة لتطبيقات الروبوتات في مختلف جوانب الحياة اليومية، مما يسهم في بناء مستقبل أكثر كفاءة وابتكارًا.

"مَيْلِس" جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي يسلط الضوء على  "عالم الألعاب"
"مَيْلِس" جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي يسلط الضوء على  "عالم الألعاب"

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

"مَيْلِس" جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي يسلط الضوء على "عالم الألعاب"

استضافت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، فعاليات الجلسة الثانية من منصتها للتواصل المجتمعي "مَيْلِس"، بالشراكة مع "أبوظبي للألعاب والرياضات الإلكترونية "، تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي يدخل عالم الألعاب". وناقشت الجلسة التأثير المتزايد للذكاء الاصطناعي في قطاع الألعاب، بدءاً من أساليب اللعب والابتكار وصولاً إلى السرد القصصي وفرص العمل المستقبلية. ويُعدّ برنامج "مَيْلِس" جزءاً من مبادرة "عام المجتمع" التي أطلقتها الجامعة، وتهدف إلى جمع الطلبة والباحثين وقادة القطاع لتبادل الأفكار وإلهام قادة الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات. وشارك في الجلسة الأخيرة كل من روضة المريخي، مدير إدارة التواصل والشراكات في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي؛ وحمدان العلي، طالب دكتوراه في مجال معالجة اللغة الطبيعية في الجامعة؛ وبوريس كالميكوف، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لـ"هايبماسترز"، والمدير التنفيذي السابق لـ "مِيتَا" و"يُونِيتِي"؛ وماركوس مولر-هابيغ، مدير تمكين قطاع الألعاب في أبوظبي؛ وأريانا بيرموديز فينيغاس، مدير المشاريع في الجامعة. وشارك المتحدثون ملاحظاتهم وتجاربهم حول الكيفية التي يُعيد بها الذكاء الاصطناعي تشكيل قطاع الألعاب الإبداعي سريع التطور، مسلطين الضوء على الفرص المتاحة أمام الكفاءات المحلية للإسهام في مسيرة الابتكار والإبداع العالمية. وأكدت روضة المريخي، في افتتاح الجلسة، التزام الجامعة بإنشاء منصات تمكّن الشباب وتُحفز الابتكار، موضحة أن مبادرة "مَيْلِس" تمثل مساحة تجمع بين العقول الشابة والخبرات المتخصصة والمبدعين الطموحين، لبدء نقاشات مؤثرة حول الإمكانات الكبيرة للذكاء الاصطناعي في إحداث تحولات نوعية في قطاعات محورية مثل الرعاية الصحية والطاقة والفنون والتعليم والنقل. وقال ماركوس مولر-هابيغ، إن الذكاء الاصطناعي لا يحل محل الإبداع أو الابتكار البشري، بل يُسهم في تعزيزه وتوسيع آفاقه، مشيرا إلى أنه أصبح أداة تمكينية في مجال الألعاب الإلكترونية تفتح مجالات جديدة غير مسبوقة، بدءاً من تخصيص تجربة اللاعب وصولاً إلى تطوير أساليب سرد أكثر تفاعلاً. وأضاف أن "أبو ظبي للألعاب والرياضات الإلكترونية "، يركّز على دعم الكفاءات المحلية وتمكين الأفراد والشركات ممن يستكشفون حلولاً مبتكرة لدفع عجلة هذا القطاع. من جانبه، ناقش بوريس كالميكوف، التحولات النوعية التي يُحدثها الذكاء الاصطناعي في أساليب اللعب وتجارب المستخدمين، واستعرض رؤى معمّقة حول قدرة الذكاء الاصطناعي على إعادة تشكيل أبعاد الأعمال والسرد القصصي في صناعة الألعاب الحديثة. وسلطت الفعالية الضوء على عدد من المشاريع البحثية الأصيلة المقدّمة من طلبة الدكتوراه في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي؛ إذ قدمت أريانا بيرموديز فينيغاس، التي تتركز أبحاثها حول الرؤية الحاسوبية وتجسيد البشر افتراضياً (أفاتار)، عرضاً حول المحاكاة المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتفاعل في الوقت الفعلي داخل البيئات الافتراضية، بينما عرض حمدان حمد العلي، مجموعة من الألعاب المدعومة بالذكاء الاصطناعي والمستوحاة من التراث الإماراتي، مثل "الشارة" و"حكايات إماراتية"، والتي تمزج بين السرد الثقافي والآليات التعليمية في الألعاب. واختُتم البرنامج بجلسة حوارية مفتوحة، أتيحت خلالها الفرصة أمام الحضور لطرح الأسئلة ومناقشة سبل تسخير الذكاء الاصطناعي في رسم ملامح مستقبل الاقتصاد الإبداعي.

اكتشاف أثري في جبل فاية بالشارقة يؤكد وجود الإنسان المبكر منذ 210 آلاف عام
اكتشاف أثري في جبل فاية بالشارقة يؤكد وجود الإنسان المبكر منذ 210 آلاف عام

خليج تايمز

timeمنذ 3 ساعات

  • خليج تايمز

اكتشاف أثري في جبل فاية بالشارقة يؤكد وجود الإنسان المبكر منذ 210 آلاف عام

اكتشف علماء الآثار أدوات حجرية عمرها 80 ألف عام في جبل فايا في الشارقة، مما يوفر دليلاً رائداً على النشاط البشري المبكر المتطور في شبه الجزيرة العربية ويكشف عن وجود بشري مستمر يمتد إلى 210 آلاف عام. ويكتسب الاكتشاف أهمية إضافية بعد أن أصدر صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة قراراً إدارياً بالموافقة على حدود موقع الفاية لترشيحه لقائمة التراث العالمي لليونسكو. وبموجب القرار، تم ترشيح موقع وحدود ومساحة الفاية الموضحة في الخريطة المعتمدة رسمياً كموقع للتراث الثقافي. وتظهر النتائج الأثرية، التي نشرت في مجلة العلوم الأثرية والأنثروبولوجية، أن الإنسان العاقل المبكر لم يمر عبر شبه الجزيرة العربية فحسب، بل أنشأ مستوطنات طويلة الأمد، وتكيف مع مناخ المنطقة غير المتوقع، وطور تقنيات متقدمة لصناعة الأدوات. وأُجري مشروع البحث الدولي بقيادة هيئة الشارقة للآثار بالشراكة مع جامعات في ألمانيا والمملكة المتحدة، بتمويل من مؤسسة الأبحاث الألمانية وأكاديمية هايدلبرغ للعلوم. تربط الأدلة الوجود البشري بمرحلة النظائر البحرية 5أ (MIS 5a)، وهي فترة من التحولات البيئية الدرامية عندما حولت الرياح الموسمية القادمة من المحيط الهندي صحاري شبه الجزيرة العربية إلى مناظر طبيعية خضراء مع بحيرات ومراعي. ما يميز سكان جبل فايا هو تقنية صناعة الأدوات المتطورة التي يطلق عليها اسم "الاختزال ثنائي الاتجاه"؛ وهي طريقة تتطلب ضربات دقيقة واستراتيجية على طرفي قلب الحجر لإنشاء شفرات ورقائق ممدودة. يقول الدكتور بريتزكي: "لم يكن هذا قطعًا عشوائيًا. فالاختزال ثنائي الاتجاه يتطلب بصيرة ثاقبة. يشبه الأمر طاهٍ يُقَطِّع سمكة - كل ضربة مقصودة، وكل زاوية محسوبة. كان الهدف هو تعظيم كفاءة المواد، والحفاظ على الحجر الخام للاستخدام المستقبلي. إنه يعكس معرفة بيئية عميقة ومستوىً استثنائيًا من المهارة المعرفية." تم تصميم الأدوات متعددة الأغراض للصيد والذبح ومعالجة النباتات وصنع أدوات إضافية، مما يدل على أن التكنولوجيا كانت بمثابة وسيلة للبقاء والثقافة لهؤلاء السكان الأوائل. يحتفظ جبل فايا بسجل أثري شبه متواصل يعود إلى ما بين 210,000 و80,000 عام مضت، وهو أمر نادر في علم الآثار العربي. وباستخدام التأريخ الضوئي، حدد الباحثون أن البشر الأوائل إما سكنوا هذا الموقع باستمرار أو عادوا إليه مرارًا وتكرارًا عبر مراحل مناخية مختلفة. قال عيسى يوسف، مدير هيئة الآثار السعودية: "تُظهر الاكتشافات في جبل فايا أن المرونة والقدرة على التكيف والابتكار من أبرز السمات المميزة للبشرية. تعكس هذه الأدوات علاقةً وطيدةً بين الناس وأرضهم. وبينما نُواصل جهودنا لترشيح موقع فايا الأثري لقائمة اليونسكو، نُدرك كيف يُسهم ماضينا المشترك في تشكيل هويتنا الحالية وما قد نصبح عليه."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store