
من شاكيرا لشاروخان ومادونا بسيجار.. لقطات لا تنسى للنجوم في ميت غالا 2025
جو 24 :
استضاف متحف متروبوليتان للفنون في نيويورك النسخة الجديدة من حفل ميت غالا 2025، تحت شعار "Superfine: Tailoring Black Style"، وهو عنوان يحتفي بجذور الأناقة السوداء وتاريخها العميق في صياغة الهوية والتميز البصري.
هذا الحدث، الذي يُعد من أهم محطات الموضة العالمية سنوياً، جمع تحت سقفه نجوماً من مجالات متعددة، من الموسيقى والتمثيل إلى الرياضة، وسط عروض أزياء استثنائية استوحت مفرداتها من البدل الرجالية، بتصاميم تمازجت بين الكلاسيكية الراقية والابتكار العصري.
كيندال جينر وهايلي بيبر: أنوثة بصيغة رجالية
خطفت عارضتا الأزياء كيندال جينر وهايلي بيبر الأنظار بإطلالتين مستوحتين من البدل الرجالية، بفستانين يجمعان بين القصّات الحادة والتفاصيل الأنثوية، وسط تفاعل لافت من الجمهور وعدسات المصورين.
روابط أسرية في ميت غالا
ظهر كل من إيفان روس، الذي يعد من الوجوه المعروفة في مجال التمثيل والموسيقى، ووالدته، المغنية الأسطورية ديانا روس، في لقطة أسرية بكواليس ميت غالا.
مادونا تعود.. وسيجار في يدها
بعد انقطاع استمر منذ عام 2018، عادت مادونا إلى ميت غالا بإطلالة من الساتان الأبيض العاجي، وأكملت لمسة الجرأة المعتادة، مع سيجار في يدها، في مشهد استعراضي أعاد التأكيد على أناقتها الخارجة عن المألوف.
ديانا روس.. عودة بعد عقدين من الغياب
أما المفاجأة الكبرى، فكانت عودة ديانا روس إلى الحفل بعد أكثر من 20 عاماً، ظهرت بفستان أبيض مزخرف بالكريستال من تصميمها الخاص، نسّقته مع رداء من الريش، لتضيف لمسة أسطورية إلى الأمسية وتذكّر بجاذبيتها الأيقونية التي لا تخبو.
نيكول كيدمان بقصة شعر مفاجئة
في حفل ميت غالا 2025، فاجأت الممثلة نيكول كيدمان الحضور بتحول جريء في إطلالتها، حيث ظهرت بقصة شعر قصيرة جداً تُعرف بـ"بيكسي" ذات لونين، من تصميم مصفف الشعر الشهير أدير أبيرجيل.
ارتدت كيدمان فستاناً أسود من تصميم بالنسياغا، مستوحى من أرشيف عام 1952، تميز بتفاصيل دقيقة مثل الكورسيه والأقواس الحريرية، مما أضفى على إطلالتها لمسة من الأناقة الكلاسيكية.
نجوم بوليوود يخطفون الأنظار
على الرغم من ازدحام السجادة الزرقاء لفعالية ميت غالا بالنجوم حول العالم، إلا أن ظهور ملك بوليوود شاروخان كان له وقع مميز، خاصة مع اعتماده إطلالة سوداء بتوقيع المصمم الهندي الشهير سابياساشي موخرجي، وسلسلة طويلة تحمل الحرف "كيه" الحرف الأول من كلمة "ملك"
لم يكن شاروخان وحده الذي خطف الأنظار، ظهور النجمة بريانكا شوبرا وزوجها النجم نيك جوناس كان له وقع خاص.
كامالا هاريس مفاجأة الحفل
سجلت نائبة الرئيس الأمريكي السابقة كامالا هاريس حضورها المفاجئ في الحفل، حيث ارتدت فستاناً باللونين الأسود والأبيض من تصميم "Off-White". ورغم أنها تجنبت المرور على السجادة الزرقاء، فإن وجودها في الحفل كان حدثاً لافتاً بين الضيوف.
شاكيرا بفستان وردي
في تنوع مختلف تماماً، اختارت النجمة الكولومبية شاكيرا إطلالة باللون الوردي، خطفت بها الأنظار مع المطرب آشر.
محظورات آنا وينتور
آنا وينتور، المشرفة على حفل ميت غالا، تفرض قواعد صارمة تحكم كل تفاصيل الحدث، من الملابس إلى التصرفات، ومن بين أبرز المحظورات: منع التصوير الذاتي داخل الحفل، وهو ما يعتبر خرقاً للبروتوكول.
المفارقة أن هالي بيلي وسيدني سويني وليزا، خرقن قاعدة التصوير الذاتي، وظهرن وهن يوثقن حضورهن بصورة "سيلفي" في الكواليس.
كما أن الالتزام التام بالثيمة السنوية أمر لا بد منه، وأي تجاوز لها يعرض صاحبه لخطر فقدان دعوته في المستقبل، كذلك، تمنع العطور الثقيلة والروائح القوية في الحفل، إلى جانب تجنب أطعمة معينة كالبصل والثوم لأسباب تتعلق بالنظافة والمظهر.
تحظر أيضاً الأحاديث الصحافية داخل القاعة، حيث يعتبر "ميت غالا" مناسبة لا تليق بمؤتمرات الصحافة. يتم السماح فقط بالأسئلة السريعة على السجادة الزرقاء، بينما يشدد على أهمية الحفاظ على جو من الأناقة والهدوء داخل الحفل.
تابعو الأردن 24 على
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 18 ساعات
- جو 24
سكارليت جوهانسون والإيراني جعفر بناهي أبرز الوجوه المنتظرة في مهرجان كان
جو 24 : من المنتظر أن تحضر الممثلة الأميركية سكارليت جوهانسون مهرجان كان السينمائي للمرة الأولى كمخرجة، في حين يواكب المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي عرض أحد أفلامه، في أول ظهور له في مهرجان سينمائي منذ 15 عاما. ويُعدّ عرض فيلم "إليانور ذا غرايت" (Eleanor the Great) الذي تولّت جوهانسون إخراجه أحد أكثر الأحداث المنتظرة في مهرجان كان. وتعد جوهانسون ثاني نجمة هوليودية تعرض فيلما أول لها ضمن قسم "نظرة ما" هذا العام، بعد كريستن ستيوارت مع فيلم "ذا كرونولوجي أوف ووتر" (The Chronology of Water). ويتناول فيلم جوهانسون التي تُعد من الممثلات الأعلى أجرا في السينما الأميركية قصة إليانور مورغينستين (جون سكويب) التي تعود في 94 من عمرها للعيش في نيويورك لتبدأ حياة جديدة بعد عقود قضتها في فلوريدا. وقال المخرج ويس أندرسون الذي شاركت جوهانسون في 3 من أفلامه بينها "ذا فينيشين سكيم" (The Phoenician Scheme) المنافس على جائزة السعفة الذهبية هذا العام، "شاهدتُ فيلمها وأحببته". وتابع مازحا أن "سكارليت تصنع الأفلام منذ مدة ربما أطول من مدة عملي. إنها أصغر مني بنحو 20 عاما، لكنني أعتقد أنها أخرجت فيلما للمرة الأولى عندما كانت في التاسعة". غياب طويل من بين اللحظات المنتظرة في مهرجان كان أيضا مرور جعفر بناهي على السجادة الحمراء. فقد تمكن المخرج الحائز جوائز كثيرة، والذي قضى 7 أشهر مسجونا في إيران في عامي 2022 و2023، من مغادرة طهران مع فريقه للذهاب إلى كان، حيث سيواكب عرض فيلم "حادثة بسيطة" (تصادف ساده) الذي صُوّر بشكل سري ومن دون أي تمويل إيراني، ولم تتسرب عنه سوى معلومات محدودة جدا. ولم يشارك بناهي في أي مهرجان دولي منذ 15 عاما حين بدأت مشاكله القضائية في بلاده، والتي حرمته لفترة طويلة من حرية السفر. خلال هذه الفترة، حصل مخرج فيلم "تاكسي طهران" الفائز بجائزة الدب الذهبي في برلين عام 2015، وفيلم "3 وجوه" الفائز بجائزة أفضل سيناريو في كان عام 2018، على جائزة خاصة من لجنة التحكيم في البندقية عام 2022 عن فيلم "الدببة غير موجودة". وحكم على بناهي بالسجن 6 سنوات في العام 2010 بتهمة "الدعاية ضد النظام"، مع منعه من إخراج الأفلام أو مغادرة البلاد لمدة 20 عاما، وأُعيد له أخيرا جواز سفره في أبريل/نيسان 2023، فسافر إلى فرنسا حيث تعيش ابنته. وسيُعرض أيضا فيلم "فيوري" (Fuori) الذي يتناول قصة الكاتبة الإيطالية غولياردا سابيينزا التي سُجنت عام 1980 بتهمة السرقة. ويمثل هذا الفيلم الذي أخرجه ماريو مارتونه، وتتولى بطولته فاليريا غولينو، عودةً للمخرج الإيطالي البالغ 65 عاما إلى المسابقة الرسمية لمهرجان كان بعد حضوره للمرة الأولى المهرجان السينمائي الفرنسي عام 2022 مع فيلم "نوستالجيا" (Nostalgia). المصدر : الفرنسية تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 18 ساعات
- جو 24
بعد غيابها عن جلسة رؤية نجلها... محامي جوري بكر يوضح
جو 24 : في تطور جديد للنزاع القانوني بين الفنانة المصرية جوري بكر وطليقها رامي زيان، أصدر محاميها، المستشار محمد محمود جادو، بيانًا رسميًا يوضح فيه أسباب تغيب موكلته عن جلسة رؤية نجلها "تميم"، مشيرًا إلى واقعة اعتداء دفعت زيان إلى مغادرة البلاد. وأوضح البيان أن جوري بكر لم تتلقَّ أي إخطار رسمي بخصوص جلسة الرؤية، مؤكدًا أن أي إجراءات قانونية في هذا السياق يجب أن تستند إلى دعوى صحيحة وعقد زواج موثق، وهو ما لا ينطبق على الحالة الحالية. وشدد المحامي على أن موكلته لم تمنع والد الطفل من رؤيته، بل كانت حريصة على ترتيب لقاءات ودية بين الأب وابنه، بعيدًا عن النزاعات القضائية، حفاظًا على استقرار الطفل النفسي، موضحًا أن آخر زيارة أجراها زيان لابنه كانت في مطلع مايو بمدينة الإسكندرية. لكن تلك الزيارة، وفقًا للبيان، شهدت إهمالًا أدى إلى تدهور صحة الطفل، أعقبه خلاف بين الطرفين تطور إلى اعتداء لفظي وجسدي من الأب على جوري بكر، وتم تحرير محضر بالواقعة يخضع حاليًا لتحقيقات نيابة أول أكتوبر. وأضاف المحامي أن رامي زيان غادر البلاد فور وقوع الحادثة، معتبرًا ذلك محاولة للفرار من المساءلة القانونية، مشيرًا إلى أن الجهات المعنية تتابع القضية وقد تتخذ إجراءات قانونية بحقه. وأكد البيان في ختامه أن جوري بكر لا تزال منفتحة على تسوية الأمور بشكل ودي، شرط التزام الأب بمسؤولياته، مشددة على أن "حق الرؤية هو حق للطفل قبل أن يكون للأب"، ومتسائلة إن كان طليقها يعتزم تنفيذ هذا الحق من خارج مصر. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
مشهد صادم في المطار.. توبيخ امرأة وإجبارها على إزالة مكياجها!
جو 24 : انتشر مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي الصينية مقطع فيديو قصير أثار موجة من التفاعل والسخرية، يُظهر شابة تُجبَر على إزالة مكياجها بالكامل في أحد مطارات شنغهاي، بعد أن فشلت في اجتياز نظام التعرف على الوجه. وبحسب ما نقل موقع "أوديتي سنترال"، وقع الحادث في سبتمبر (أيلول) الماضي، إلا أن الفيديو لم يحظَ بالاهتمام إلا مؤخراً بعد تداوله بشكل واسع. ويظهر المقطع موظفة – يُعتقد أنها من طاقم المطار – وهي توبّخ الراكبة، وتطلب منها إزالة كل آثار المكياج حتى يتطابق وجهها مع صورة الهوية أو جواز السفر، قائلةً: "امسحي كل شيء حتى تُشبهي صورتك، لماذا تضعين المكياج بهذا الشكل؟ أنتِ تتسببين بالمشاكل لنفسك". لم يتضح من الفيديو ما إذا كانت الراكبة قد نجحت في تجاوز الفحص بعد إزالة المكياج، لكن المشهد أثار ردود فعل متباينة على الإنترنت. فبينما سخر البعض من الموقف قائلين إنه "كما لو كانت ترتدي فلتراً في الحياة الواقعية"، تعاطف آخرون مع الشابة واعتبروا تصرف الموظفين مهيناً ومبالغاً فيه. وأثار الحادث أيضاً تساؤلات حول كفاءة أنظمة التعرف على الوجه، إذ كتب أحد المعلقين: "حتى مع المكياج، يجب أن تكون ملامح الوجه واضحة بما يكفي. أليس الوقت قد حان لتحديث هذه الأجهزة؟". يذكر أن الصين شهدت سابقاً حوادث مشابهة، حين واجهت نساء صينيات صعوبات في التعرف عليهن عند العودة من كوريا الجنوبية، بعد خضوعهن لعمليات تجميل غيّرت ملامح وجوههن بشكل كبير، مما أدى إلى تعطيل إجراءات دخولهن عبر الحدود. تابعو الأردن 24 على