
زوجة رياض محرز: العيش في المملكة منحنا شعورًا بالطمأنينة
كشفت تايلور وارد، زوجة النجم الجزائري رياض محرز، لاعب الأهلي، عن ارتياحها الكبير وشعورها بالأمان الكبير بعد انتقالها للعيش في المملكة،
وقالت تايلور في حديثها لصحيفة 'ذا صن' البريطانية، إنها أصبحت تنام براحة منذ انتقالها إلى مدينة جدة، حيث يعيش زوجها بعد رحيله عن مانشستر سيتي مقابل 30 مليون جنيه إسترليني.
وأضافت: 'الحياة هنا أشعر فيها بأمان حقيقي.. المنزل في المملكة أوسع بكثير من منزلنا السابق في إنجلترا، وإذا اضطررت للبقاء وحدي، سأختار المملكة دون تردد'.
وتابعت: 'لم أكن أرتاح أبدًا للبقاء بمفردي في إنجلترا، كنا نعيش في شقة ولم أبقَ فيها وحيدة على الإطلاق، كنت دائمة القلق، خاصة بسبب انتشار السرقات في منطقة تشيشير، وهي مشكلة كبيرة هناك'.
وأكملت: 'بعد تعرضي لتجربة سطو سابقة أصبحت أكثر حذرًا في اقتناء الأشياء الثمينة، كنت أطلب من رياض ألا يشتري لي ساعة أو أي هدية باهظة، لأنني لا أريد أن أكون هدفًا سهلاً'.
واختتمت: 'العيش في المملكة منحنا شعورًا بالطمأنينة، وأتاح لنا فرصة الاستمتاع بالحياة وارتداء ما نحب من قطع فاخرة، دون خوف من أن نكون مستهدفين'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 17 ساعات
- سعورس
مانشستر سيتي يكرم دي بروين بلوحة فسيفساء وممر بأسمه
ويرحل دي بروين عن مانشستر سيتي بنهاية هذا الموسم، حيث سيخوض مساء اليوم الثلاثاء مباراته الأخيرة على ملعب الاتحاد أمام بورنموث. وقبل انطلاق المباراة ، كشف خلدون المبارك عن لوحة الفسيفساء المخصصة لدي بروين، والتي تم تثبيتها بجوار أحد ملاعب التدريب داخل أكاديمية سيتي، وتجسد هذه اللوحة أحد أشهر احتفالات الملك، تحديدًا في المباراة التي فاز فيها الفريق 6 /3 على ليستر سيتي عام 2021. كما تم إعادة تسمية الطريق الواصل بين الأكاديمية ومركز الفريق الأول ليحمل اسم "ممر كيفين دي بروين". وخلال مسيرته الممتدة لعشر سنوات مع سيتي، أصبح دي بروين صاحب ال 33 عامًا أنجح لاعب في تاريخ النادي، حيث توج ب 19 لقبًا بواقع ستة ألقاب بالدوري الإنجليزي الممتاز ولقبان بكأس الاتحاد الإنجليزي وخمسة ألقاب بكأس الرابطة، ولقب بدوري أبطال أوروبا ولقب بكأس العالم للأندية ولقب بكأس السوبر الأوروبي، وثلاثة ألقاب في درع الاتحاد الإنجليزي. وقد صممت لوحة الفسيفساء على يد الفنان البريطاني ومشجع مانشستر سيتي مارك كينيدي، وتعد هذه الإضافة الأحدث ضمن سلسلة من التكريمات لأساطير النادي مثل يايا توريه وجو هارت وديفيد سيلفا وفينسنت كومباني وسيرخيو أجويرو وفيرناندينيو وإيلكاي جوندوجان، بحسب الموقع الرسمي لمانشستر سيتي.


الوطن
منذ 17 ساعات
- الوطن
تشكيلي يرسم أبطال النخبة بفن الـBob Art
تمكن الرسام التشكيلي حسين الفلقي وعبر ريشته من الربط بين الفن وكرة القدم كنشاط إبداعي بعد تجسيده عدداً من اللوحات الفنية، إذ قام برسم عدد من نجوم فريق النادي الأهلي وعلى طريقة فن البوب آرت «Bob Art» والمشاركة بها في احتفالات محافظة الدرب بمناسبة التتويج بكأس النخبة الآسوية، إذ لاقت الفكرة إقبالاً كبيراً. وأوضح الفلقي لـ«الوطن»، جاءتني فكرة رسم اللاعبين من خلال فن البوب آرت، وهو اختصار رسم الشخص كرسم ظل الشخصية لتحديد الملامح مثل ظل العين والأنف والذقن والأذن لتحديد الملامح، وطرحتها على المنظمين وفعلاً استحسنوا الفكرة، وبعدها تم رسم عدد من اللوحات لنجوم الفريق والمدرب والرئيس الذين شاركوا في التتويج ببطولة النخبة الآسيوية الذي يعد إنجازاً وطنياً كبيراً تحركت فيه كل المشاعر بالفن التشكيلي، وكذلك بالاحتفالات الغنائية وغيرها. وقال، إنه شارك في الاحتفال من خلال هذه اللوحات الفنية التي رسمها دعماً منه للنادي، وتقديمها لرئيس مجلس جماهير النادي الأهلي بالدرب هدية منه لإسعادهم، وأشار إلى أن الرسم موهبة أيضاً وعشق منذ الطفولة، وبين أن مشاركته الفنية لقيت صدى واسعاً وترحيباً كبيراً من الجميع، وهذا دور الفن التشكيلي الذي نجده مشاركاً في أغلب المحافل ويسهم في إنجاحها.


Independent عربية
منذ يوم واحد
- Independent عربية
كيفين دي بروين يترك مانشستر سيتي أمام سؤال مستحيل
ستكون الليلة مخصصة لكيفين دي بروين، ومع ذلك لا يبدو هذا النوع من المناسبات، من بعض الجوانب، يعكس شخصيته. فقد كان دي بروين النجم المتواضع في مانشستر سيتي، لاعب الكرة الذي يقوم بتوصيل أطفاله إلى المدرسة، والآن سيكون هناك عرض ضوئي بعد مباراته الأخيرة على ملعب الاتحاد. عندما ارتبط اسم دي بروين بالأضواء، كان ذلك بسبب موهبته وليس لرغبته، وبفضل طريقته في التحكم بالكرة لا سعيه وراء الشهرة. وقد لا يكون اختار هذه اللحظة، تماماً كما لم يختر الرحيل هذا العام. لكن التوديع يتطلب اعترافاً واحتفالاً، احتفالاً بعقد من الزمن حصد فيه 19 لقباً، وسجل 108 أهداف، وقدم 173 تمريرة حاسمة، ولحظات لم يستطع أحد تخيلها، ناهيك بتنفيذها. سيكون هناك ممر شرفي من زملائه في الفريق، وجولة شكر للجماهير، وعروض نارية وهدايا، بعضها سيسلم من ماري وجون بيل، زوجة وابن كولين بيل. الرجل الذي كثيراً ما اعتبر أعظم لاعب في تاريخ النادي، والآن يبدو أن هذا اللقب ربما أصبح من نصيب دي بروين. سيقدم سيتي تحيته لدي بروين، لكن ما قد لا يتضمنه ذلك، هو مشاركته أساسياً في المباراة على ملعب كثيراً ما تألق فيه، فلم يعد غوارديولا بذلك، ولم يضمن له حتى مشاركة قصيرة، وقد لا تكون ليلته داخل المستطيل الأخضر. خلال فترة دي بروين في إنجلترا، أصبح مانشستر سيتي الفريق الأبرز في أوروبا. أما الآن فهم يحتلون المركز السادس في الدوري الإنجليزي الممتاز، ويحتاجون إلى إنهاء الموسم ضمن أفضل خمسة مراكز. وقال غوارديولا "ما يريده كيفين هو أن نفوز بالمباراة لنضمن التأهل لدوري أبطال أوروبا"، مما يعني أن هدية الوداع قد تكون من اللاعب للنادي. طوال معظم العقد الماضي، كان إشراك دي بروين أفضل وسيلة لحسم لقاء ضد بورنموث، لكن ساقيه المتعبتين شاركتا لأكثر من 100 دقيقة في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، ويعمل غوارديولا على معرفة ما إذا كانت خطته المثلى تتماشى مع وداع مثالي لديك بروين. حفلة جيمي فاردي مع ليستر الأحد الماضي لم يكن لها تبعات، أما هذه المباراة فنتائجها بالغة الأهمية، لذا على غوارديولا أن يقرر ما إذا كان دي بروين سيشارك في مباراة الثلاثاء، ومن زاوية أخرى قد يكون ضمن فريقه المثالي عبر الزمن. فعند استرجاعه لأكثر من ثلاثة عقود قضاها مع لاعبين من الطراز العالمي، كلاعب ومدرب، يرى أن البلجيكي من بين أفضل الممررين الذين رآهم. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) لقد لعب مع رونالد كومان وميشيل لاودروب، ودرب أساتذة التيكي تاكا: تشافي وأندريس إنييستا وسيرجيو بوسكيتس في برشلونة، وذهب إلى بايرن ميونيخ، إذ كان فيليب لام وتياغو ألكانتارا وباستيان شفاينشتايغر، وفي مانشستر سيتي قاد وسطاً ضم إلكاي غوندوغان ورودري وديفيد وبرناردو سيلفا، وجميعهم كانوا مميزين في تمرير الكرة. فماذا عن دي بروين؟ قال غوارديولا "إنه واحد من أفضل ثلاثة رأيتهم أو تعاملت معهم على الإطلاق"، مما دفع لسؤال بدهي: من الآخران؟ على رغم أن جزءاً من الجواب كان واضحاً. وقال المدرب الذي يضع ميسي في الصدارة دائماً تقريباً "الأول هو (ليونيل) ميسي، والثاني دعني أفكر، حسناً سأضع كيفين في المركز الثاني". وتابع غوارديولا "ميسي هو الأفضل لأن ما يفعله يكون قريباً جداً من منطقة الجزاء، أما كيفن فهو هناك أيضاً، الأرقام والأهداف والتمريرات الحاسمة التي يقدمها للفريق في الثلث الأخير والموهبة. في المباراة الأخيرة (نهائي كأس الاتحاد)، مرر تمريرتين أو ثلاث وضعت لاعباً وجهاً لوجه مع الحارس. هذا أمر فريد، ولهذا كان أحد أعظم اللاعبين في تاريخ هذا النادي. هذه كلمات كبيرة، لأنه لاعب استثنائي". وإذا كان هناك تمايز، فقد كان غوارديولا يتحدث عن نوع محدد من الممررين، فبوسكيتس وتشافي وإنييستا كانوا يمررون أكثر خلال المباراة، وبنسبة دقة أعلى من دي بروين، وربما غوارديولا نفسه في ذروة مستواه. لكن مثل ميسي، يعد دي بروين ممرراً إبداعياً، ذلك اللاعب الذي يقدم التمريرة الحاسمة، الذي يفتح الدفاع برؤية ثاقبة وإلهام حاد. وكما أشار غوارديولا، فإن دي بروين يفعل ذلك من مسافات أبعد: وقلائل يمتلكون قدرته على تسديد وثني وتوجيه الكرة من مسافة 30 أو 40 ياردة. وبدا فيه لمحات من ديفيد بيكهام، ولمسة من ستيفن جيرارد، وتأثير مدمر وضعه غوارديولا في المرتبة الثانية بعد ميسي. وكل هذا يجعل من مهمة الصيف للمدرب، ولمديري الكرة الراحلين والجدد، تشيكي بيغيريستين وهوغو فيانا، شبه مستحيلة. فكيف يمكنهم إيجاد بديل للاعب وصفه غوارديولا بـ"الفريد"؟ وقال غوارديولا متأملاً "هناك لاعبون يصعب جداً تعويضهم، لأسباب عدة. ونحن نعلم ذلك، لكن بالطبع علينا أن نمضي قدماً". وهو يأمل أن يكون ذلك في دوري أبطال أوروبا، ويعلم أنه سيكون من دون دي بروين، والبدائل المحتملة قد تشمل فلوريان فيرتز أو تيغاني رايندرز أو مورغان غيبس وايت، وكلهم لاعبون ممتازون، يمتلكون القدرة على صناعة الفرص وتسجيل الأهداف، لكن القاسم المشترك بينهم هو أن لا أحد منهم هو دي بروين، الممرر الذي صنفه غوارديولا ثانياً بعد ميسي.