
علينا كدولة أن نهتم بمصلحة بلدنا
أشار رئيس تيار المردة سليمان فرنجية إلى أن 'نمرّ بمرحلة تحولات وتغيّرات دولية والدول تهمها مصالحها'.
]]>
وأضاف عبر 'إكس' أنه 'علينا نحن أيضاً كدولة أن نهتم بمصلحة بلدنا من خلال التفاهم والحوار لبناء دولة قوية ولبنان دائماً بحاجة لجميع أبنائه'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
ضمن عمليات دقيقة... أدرعي: الغارة الجوية الإسرائيلية تضرب مقر إعلام إيراني
نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، عبر حسابه على منصة "إكس": "شنّ جيش الدفاع الإسرائيلي اليوم الإثنين غارة جوية دقيقة استهدفت مقر الإعلام التابع للنظام الإيراني، والذي يستخدمه الجيش الإيراني لأغراض عسكرية، وذلك بناءً على توجيه استخباري دقيق من هيئة الاستخبارات العسكرية". وأضاف، "أكد الجيش أن المقر كان يستغل تحت غطاء مدني لتفعيل نشاطات عسكرية، مستفيدًا من الوسائط والإمكانيات المتاحة في المبنى". واستكمل، "وقبل تنفيذ الغارة، حرص جيش الدفاع الإسرائيلي على تحذير السكان المدنيين في المنطقة بشكل مسبق وفعّال، شمل ذلك اتصالات هاتفية، بهدف التقليل إلى أقصى حد من الأضرار التي قد تلحق بالأشخاص غير المتورطين في النشاطات العسكرية". وختم، "جرت الغارة بدقة عالية لضمان استهداف المقر العسكري وتفادي الأضرار الجانبية، في إطار العمليات العسكرية التي تستهدف المواقع المستخدمة من قبل القوات المسلحة الإيرانية".


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
جيش الاحتلال الإسرائيلي يطالب سكان طهران بالمغادرة فورا
أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي "تحذيرًا عاجلًا" للسكان بمغادرة منطقة واسعة من طهران، عاصمة إيران، "فورًا". نشر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، على حسابه على منصة إكس "في الساعات القادمة، سيعمل جيش الدفاع الإسرائيلي في المنطقة، كما فعل في الأيام الأخيرة في جميع أنحاء طهران، لضرب البنية التحتية العسكرية للنظام الإيراني". وأرفق أدرعي خريطة بالتحذير تحث سكان أجزاء من الدائرة الثالثة بالمدينة على مغادرة المنطقة. ويختتم التحذير بعبارة: "وجودكم في هذه المنطقة يُعرّض حياتكم للخطر". وفي وقت سابق زعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم أن جيش الاحتلال يسيطر على الأجواء في العاصمة الإيرانية طهران. جاءت تصريحات نتنياهو خلال حديثه مع طياري المقاتلات في قاعدة تل نوف الجوية، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية. أوضح نتنياهو قائلا "أنتم تقومون بأشياء مذهلة... سلاح الجو الإسرائيلي يسيطر على المجال الجوي لطهران وهذا يُغيّر العملية برمتها". وفي سياق متصل، تمكنت الصواريخ الإيرانية من إلحاق الضرر بمنزل نجل زعيم المعارضة الإسرائيلية ورئيس حزب "يش عتيد"، يائير لابيد. أفادت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية بأن صاروخ إيراني ألحق أضرارًا بمنزل عضو الكنيست عن حزب الليكود، حانوخ ميلويدسكي.

المدن
منذ 2 ساعات
- المدن
إسرائيل تقصف هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية على الهواء مباشرة
في تصعيد غير مسبوق ضمن الحرب المفتوحة بين إسرائيل وإيران، شنّ الطيران الإسرائيلي هجوماً عنيفاً على هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى بحسب تقارير إعلامية إيرانية. فيما استأنف التلفزيون بثه بعد الغارة. وجاء الهجوم، بعيد إصدار الجيش الإسرائيلي، أمراً رسمياً بإخلاء "المنطقة الثالثة" شمال طهران، محذراً السكان من غارات جوية وشيكة تستهدف ما وصفه بـ"البنية التحتية العسكرية للنظام الإيراني". وفي بيان نُشر على منصة "إكس" باللغة الفارسية، قال الجيش: "أيها المواطنون الإيرانيون، وجودكم في هذه المنطقة يعرض حياتكم للخطر، سيعمل جيش الدفاع في الساعات القادمة في هذه المنطقة كما عمل في الأيام الماضية على مهاجمة بنى عسكرية للنظام الإيراني". وأرفق الجيش الإسرائيلي تحذيره بخريطة تفصيلية تُظهر نطاق "المنطقة الثالثة"، وهي حي سكني راقٍ مكتظ بالسكان يضم مستشفيات ومجمعات تجارية وسفارات ومكاتب تابعة للأمم المتحدة، إضافة إلى هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية (IRIB). وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال زيارة إلى قاعدة جوية: "نطلب من سكان طهران إخلاء المدينة، ونحن نتحرك، جيشنا يضرب أهدافاً للنظام فقط، ونحذر المدنيين مسبقاً". وتأتي هذه التطورات في اليوم الرابع من التصعيد العسكري، الذي تسبب حتى الآن بمقتل 224 شخصاً على الأقل في إيران، بينهم 70 امرأة وطفلاً، وفقاً لوزارة الصحة الإيرانية. كاتس يهدد باستهداف الإعلام في تصعيد لافت، استهدف سلاح الجو الإسرائيلي، مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية شمال طهران، ضمن "المنطقة الثالثة" التي سبق أن طُلب من سكانها الإخلاء، ووقع القصف على الهواء مباشرة، وسط حالة من الذهول في الأوساط الإعلامية. وتُعد هيئة الإذاعة والتلفزيون المركز الإعلامي الأهم في إيران، إذ تضم تحت مظلتها معظم القنوات التلفزيونية والإذاعية الرسمية وشبه الرسمية، وتُشرف على المحتوى الإخباري والثقافي والدعائي الذي تبثه الدولة إلى الداخل والخارج. وتزامن هذا القصف مع تصريحات مثيرة للجدل أدلى بها وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، قال فيها: "لسان الدعاية والتحريض الإيراني في طريقه إلى الخروج". وفسر التصريح على نطاق واسع بأنه تهديد مباشر لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية، وقد جاء القصف بعد وقت وجيز من هذا التصريح، في إشارة واضحة إلى استهداف إسرائيل للمؤسسات المدنية الإيرانية، وليس فقط المنشآت العسكرية. ويُعد هذا التطور تحولاً خطيراً في طبيعة الأهداف، إذ ينتقل القصف الإسرائيلي من ضرب المواقع النووية والعسكرية إلى استهداف المرافق الإعلامية، ما يُنذر بانفجار إعلامي ودبلوماسي موازٍ للتصعيد العسكري على الأرض. وفي بيان منفصل، قال كاتس: "سنقشر جلد الثعبان الإيراني في طهران وفي كل مكان، الجيش الإسرائيلي سيواصل استهداف القدرات النووية والصاروخية الإيرانية". لكنه عاد وصرح لاحقاً أن "لا نية لإيذاء المدنيين"، في محاولة لتهدئة الانتقادات الدولية التي وُجهت لإسرائيل عقب الأضرار التي لحقت بمستشفى الفارابي في كرمانشاه، حيث أكدت وكالة "تسنيم" الحكومية إصابة مرضى في العناية المركزة جراء الزجاج المتطاير وانهيار السقف. من جانبها، أعلنت وزارة التعليم الإيرانية تحويل المدارس إلى ملاجئ طوارئ، مع تجهيزها بالماء والكهرباء والمستلزمات الأساسية، في ظل تواصل الضربات الإسرائيلية وتشغيل أنظمة الدفاع الجوي بكثافة. نزوح جماعي وطهران تختنق وتعيش العاصمة الإيرانية طهران حالة من الذعر، حيث أكد شهود عيان ومصادر محلية تسجيل حركة نزوح واسعة من المدينة، وقال الشاعر والكاتب الإيراني "ميسم"، البالغ من العمر 41 عاماً، لصحيفة "وول ستريت جورنال"، إنه غادر طهران مساء الأحد إلى مسقط رأسه في محافظة أذربيجان الشرقية، مضيفاً: "حتى الساعة الثانية فجراً، كنتُ واقفاً في طابور طويل للتزود بالوقود، الدخان لا يزال يملأ الجو، والانفجارات لا تتوقف". في المقابل، حذرت منظمة "نتبلوكس" من أن الانقطاعات المتكررة في خدمة الإنترنت داخل إيران قد تمنع العديد من المدنيين من تلقي التحذيرات الإسرائيلية، مما يزيد من خطر سقوط ضحايا. ويرى محللون عسكريون، أن إسرائيل تُكرر في طهران تكتيك التحذير المسبق الذي اعتادت استخدامه في غزة ولبنان، من خلال توجيه إنذارات بالإخلاء للسكان قبل قصف مواقع محددة، وهو أسلوب يهدف إلى التقليل من الضحايا المدنيين وإخلاء المسؤولية القانونية، إلا أن نقل هذا الأسلوب إلى عاصمة دولة ذات سيادة ينذر، بحسب المراقبين، بصدام إقليمي أوسع قد يمتد خارج حدود البلدين.