logo
الاتحاد الأوروبي: ملتزمون بالتهدئة بين إيران وإسرائيل وإيجاد حل دائم للبرنامج النووي

الاتحاد الأوروبي: ملتزمون بالتهدئة بين إيران وإسرائيل وإيجاد حل دائم للبرنامج النووي

مصرسمنذ 9 ساعات

قال الاتحاد الأوروبي، في بيان صادر عنه اليوم الإثنين، إن أوروبا ملتزمة بجهود التهدئة بين إيران وإسرائيل وإيجاد حل دائم للبرنامج النووي الإيراني من خلال اتفاق.
أردوغان يعرض الوساطة وأفادت وكالة رويترز الإخبارية نقلا عن الرئاسة التركية، بأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أبلغ نظيره الإيراني أن تركيا قادرة على لعب دور الوسيط في المفاوضات النووية.طهران: الحرب الحالية لا تستهدف إيران فقط بل جميع الأعراف والقوانين الدوليةوكان مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية قال: "لا أضرار إضافية بموقع محطة تخصيب الوقود في نطنز منذ الجمعة. لم نرصد أي ضرر بموقع محطة فوردو أو بمفاعل قيد الإنشاء في خونداب. الوكالة موجودة في إيران وعمليات التفتيش ستتواصل حالما تسمح ظروف السلامة بذلك".وأشاد مدير وكالة الطاقة الذرية بالتعاون وتبادل المعلومات بين السلطات الإيرانية والوكالة، مضيفا أن التصعيد العسكري يؤخر العمل الضروري نحو حل دبلوماسي. وكان الحرس الثوري الإيراني، أعلن في بيان صادر عنه اليوم الإثنين، عن مقتل اثنين من قواته إثر هجوم إسرائيلي على منطقة إيجرود في محافظة زنجان شمال غربي البلاد.ومن جانبها أفادت وكالة أنباء مهر بأن الدفاعات الجوية في أصفهان تصدت فجر اليوم إلى مقذوفات معادية قرب منشأة نطنز النووية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدحت بركات يشيد باستراتيجية جذب الاستثمارات الإيطالية
مدحت بركات يشيد باستراتيجية جذب الاستثمارات الإيطالية

الطريق

timeمنذ 26 دقائق

  • الطريق

مدحت بركات يشيد باستراتيجية جذب الاستثمارات الإيطالية

الخميس، 19 يونيو 2025 12:52 مـ بتوقيت القاهرة خلال مشاركته في الاحتفالات الرسمية التي نظمتها السفارة الإيطالية بالقاهرة بمناسبة العيد الوطني الإيطالي، أعرب المهندس مدحت بركات، رئيس حزب أبناء مصر، عن ترحيبه الكبير بما كشفه الوزير المفوض التجاري يحيى الواثق بالله، رئيس جهاز التمثيل التجاري، بشأن استهداف مصر جذب استثمارات إيطالية تتجاوز نصف مليار يورو خلال العام الجاري. وقال بركات إن هذا التوجه يُعد خطوة استراتيجية مهمة نحو توسيع قاعدة الاستثمارات الأوروبية في مصر، خاصة في ظل الاهتمام المتزايد من الشركات الإيطالية بالسوق المصرية، مشيرًا إلى أن ذلك يعكس الثقة المتبادلة وحرص الجانبين على تعزيز التعاون الاقتصادي بما يخدم مصالح البلدين. وأكد بركات أن حزب أبناء مصر يدعم بقوة جهود الحكومة في جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، خاصة تلك التي تعزز القطاعات الحيوية مثل الصناعة، والنقل، والطاقة، مشيرًا إلى أن زيارة وفد اتحاد الصناعات الإيطالية إلى مصر في فبراير الماضي تمثل نموذجًا ناجحًا لحوار اقتصادي بنّاء يمهد الطريق لشراكات حقيقية. وثمّن بركات ما أعلنه رئيس جهاز التمثيل التجاري بشأن مكانة إيطاليا كـأكبر شريك تجاري لمصر في الاتحاد الأوروبي، مشيرًا إلى أن حجم التبادل التجاري بين البلدين، الذي تجاوز 6 مليارات يورو عام 2023، يُترجم على أرض الواقع علاقات اقتصادية متينة ومتشعبة. كما شدد على أهمية العمل لزيادة نسبة نمو التبادل التجاري بنسبة 10% كما هو مستهدف، وتوسيع حجم الاستثمارات الإيطالية، والتي بلغت 3 مليارات دولار موزعة على 1288 شركة، مؤكدًا أن هذه الأرقام تعكس فرصًا واعدة يجب البناء عليها خلال الفترة المقبلة.

حرب نفسية!
حرب نفسية!

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

حرب نفسية!

تعرف الولايات المتحدة كيف تبدأ حربا ولا تعرف كيف تخرج منها. هذا تاريخها المشين في شن الحروب على الآخرين بحجج أبعد ما تكون عن الحق والإنسانية، فعلت ذلك في فيتنام، وفي العراق وفي أفغانستان، وتفكر الليلة وغدا في التورط في حرب ضد إيران.. رغم أن رئيسها دونالد ترامب يكرر كالببغاء طول الوقت عبارات متضادة، متناقضة، يقول سأضرب وأدمر وأعصف وأريد السلام.. ربما أضرب أو لا أضرب لكنى قلت لنتنياهو استمر فأنت تبلي بلاء حسنا! تصرفات الرئيس الأمريكي تكشف عن شخصية تتلبسها فكرة الألوهية على الأرض، وهو بوصفه إلها وضعيا اختار ثلة من الحمقى يطيعونه، مثل وزير الدفاع هيجثيث الذي هو أصلا لا علاقة له بالحرب، بل مذيع سابق في محطة فوكس نيوز المناصرة لترامب علي طول الخط، ومثل ماركو روبيو.. قرار ضرب إيران معطل حتى اللحظة. بسبب رفض رئيس الأركان الأمريكي ورئيسة السي إي إيه التورط في شن ضربة قاصمة لإيران لإدراكهما أن إيران ليست أفغانستان.. والحق أنهما علي حق فتاريخ إيران في الحروب أنها لا تهمد ولا تستسلم.. وكلنا نذكر السنوات الثمانية التى قاتلت فيها الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين، ويوم قبلت وقف إطلاق النار قال الخميني وقتها إني أتجرع كأس السم.. في إشارة إلى صعوبة اتخاذ القرار.. ترامب لا يقرأ، وهو شخصية سهلة الاستمالة، وهو أذن كبيرة، وقراراته تمليها روح العنجهية والشعور الفائق بالقوة، وفي تصريحاته، حتى فيما يخص رؤساء مثل ماكرون تتجلى لهجة التعالي والشعور بالتفوق.. الحقيقة الوحيدة في مسرح العمليات الممتد بين إيران وإسرائيل، أكثر من 1500 كيلو متر، بخلاف الدمار المتبادل، هى شيوع الكذب بضراوة، ودون مواربة. من الأطراف كافة.. ويمكن بطبيعة الحال أن نتفهم أن ممارسة الكذب في السياسة حلال مكروه، لأنها أصلا كذب مطلق، أما في الحروب فهي مكون رئيسي من الحرب النفسية. المدافع تدمر، والقنابل تدمر والطائرات تقصف.. البشر والحجر، أما الكلمة الكاذبة، نصفها حق ونصفها باطل، ثم ينحسر الحق لتصير كذبا كاملا، فهي تعمل على تخريب الإنسان من الداخل وتفريغ عقيدته من عناصر القوة وربما تحويله إلي عميل للعدو.. تتجلى عناصر الحرب النفسية بقوة في الحرب الدائرة حاليا بين طهران وتل أبيب، وكانت عبارات السحق والمحق التى رددها كثيرا قادة الحرس الثوري الإيراني قبل إبادتهم في عملية هجوم خاطفة للطيران الإسرائيلي، تظهر كل ساعة وكل يوم قبيل أن يلاقوا حتفهم وانتظر الناس سحقا ومحقا فلم يجدوا إلأ عربدة إسرائيل.. ثم هنالك عملية الخداع الاستراتيجي التى تواطأ فيها رئيس أمريكا مع أكبر كذاب على وجه الأرض، نتنياهو، وإشاعات أنهما علي خلاف، وأن ترامب لا يطيقه، بينما هما يخططان للهجوم المباغت على إيران قبيل بدء الجولة الخامسة من المفاوضات في مسقط بساعات.. ثم هنالك نموذج ترامب في الضرب والملاقاة، فهو يضرب ويلاقي كما نقول في اللغة الشعبية، عن شخص يتشدد لأقصى درجة ثم يتودد، ثم يتصلب ثم يهدد ثم ينحسر.. وبات العالم كله يفهم أن هذا هو رئيس أمريكا رجل بلا كلمة، يتحدث عن السلام وهو يشعل الحروب وهو يهدد وهو يبتزّ وهو مسكون بكونه إلهًا علي الأرض.. الله سيعاقبه.. ويعاقب تلك القرية الظالمة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

شهادة للتاريخ!
شهادة للتاريخ!

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

شهادة للتاريخ!

كلمة مصر أمام الأمم المتحدة خرجت من عباءة الدبلوماسية التقليدية، لتصبح أقرب إلى شهادة للتاريخ، تفضح ازدواجية المعايير، وتدين الصمت الذي صار فضيحة أخلاقية.. فبينما يُطلب من الفلسطيني أن يُدين مقاومته، لا يُطلب من المحتل أن يوقف مجازره. وبينما تُستنكر الحروب شرقًا وغربًا، تُمنح الحروب في غزة شرعية صامتة، لأنها ببساطة لا تزعج مصالح الكبار. هذه قدر مصر بحكم الواقع والموضع، التاريخ والجغرافية، بما لها من ثقل تاريخي وجغرافي وسياسي، لم تكتف بالتعبير عن الرفض، بل رسمت خريطة أعمق للأزمة، تربط بين ما يحدث في غزة وبين اختلال التوازن الدولي، حيث باتت القرارات خاضعة لحسابات القوة، لا مبادئ العدالة. وفي خضم هذه الأزمة، طرحت القاهرة رؤيتها لإصلاح مجلس الأمن، لا من منطلق المنافسة على مقعد دائم، بل من باب ضرورة إصلاح بيتٍ فقد هيبته، وتحول من مجلس أمن إلى مسرح عجز. في خطاب متزن لكنه مثقل بالألم، وقفت مصر أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة لتعلن موقفًا لا يزيغ عن الثوابت ولا يتمايل مع رياح المصالح. الكلمة التي ألقتها باسم ملايين العرب، لم تكن مجرد تنديد بما يجري في غزة من مآسٍ، بل كانت بمثابة استدعاء عاجل للضمير الإنساني، ودعوة صريحة لإعادة النظر في صلاحيات المنظومة الدولية، وعلى رأسها مجلس الأمن.. الذي بات في عرف الشعوب أضعف من أن يوقف حربًا، وأعجز من أن ينصف مظلومًا.. ولطالما كتبت في هذا المكان وغيره على مدى سنوات مطالبًا بإصلاح هذا المجلس الذي صار مرتهنًا بمصالح الخمسة الكبار ودهس في سبيلها العدالة الدولية المنشودة. ومن الطبيعي في هذا السياق الملتبس أن تثور أسئلة مؤرقة: هل ستتوقف إسرائيل عند غزة؟ أم أن شهيتها للهيمنة ستقودها للانفراد بكل دولة عربية على حدة، بدعاوى شتى؟ وهل بات العالم العربي هشًا إلى حد يسمح بتفكيكه بندًا بندًا، وصوتًا صوتًا، بلا مقاومة؟ وهل اختفى الحد الأدنى من الإجماع العربي لصالح صفقات آنية سرعان ما تنقلب على أصحابها؟ مصر لم تكن تهدف في كلمتها إلى تصعيد المواجهة، بل إلى التذكير بأن الصمت العربي والدولي لا يحمي أحدًا، وأن النار التي تأكل غزة اليوم قد تطال غيرها غدًا، إن بقيت المعايير مختلة، والمصالح فوق المبادئ. بل إن الرسالة الضمنية كانت أوضح من التصريح: لا تطمئنوا إلى استقرار هش فوق أنقاض العدالة. إصلاح مجلس الأمن لم يعد مطلبًا فخريًا، بل ضرورة وجودية، في عالم تغيرت فيه موازين القوى، لكن بُنيته القانونية لا تزال أسيرة لحرب باردة انتهت فعليًا منذ عقود. وإن لم تُعَد كتابة قواعد اللعبة الدولية، فلن يكون أمام الشعوب المقهورة سوى طريقين: الفوضى أو الاستسلام. وكلاهما مسدود. أما عن الفلسطينيين، فكانت إشارات مصر أكثر إنسانية من أن تُختصر في بنود سياسية. تحدّثت عنهم كضحايا لا كأرقام، وعن صمودهم لا كأداة تفاوض، بل كقضية ضمير عالمي. وكان واضحًا أن مصر، رغم كل تعقيدات الواقع، لا تزال على العهد، وإن بصوت مكلوم. موقف مصر وكلمتها أمام الأمم المتحدة ليست مجرد موقف دبلوماسي، بل وثيقة سياسية تحمل كل تناقضات اللحظة: الغضب النبيل، والعقل الهادئ، والخوف المشروع، والأمل المتبقي. وفي النهاية، تُرك السؤال الأكبر بلا إجابة: إذا انتهت إسرائيل من غزة، وأضعفت إيران، فهل سيكون الطريق إلى قلب العواصم العربية مفتوحًا بلا حارس؟! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store