logo
محلل سياسي: نتنياهو يعاني من الضغط الخارجي والداخلي

محلل سياسي: نتنياهو يعاني من الضغط الخارجي والداخلي

بوابة ماسبيرومنذ 18 ساعات

قال الكاتب المحلل السياسي عماد عمر إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في سباق مع الزمن في ظل تغيير المواقف الدولية بشأن الحرب على غزة إضافة إلى الانقسامات الداخلية.
وأوضح في برنامج (المشهد) أن أوراق نتنياهو في غزة أصبحت قليلة جدا خاصة بعد تجاهل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إسرائيل في جولته الأولى بالمنطقة منذ عودته إلى البيت الأبيض.
وأشار إلى أن الدول الأوروبية تشكل ضغطا كبيرا على رئيس الوزراء الإسرائيلي من أجل إنهاء الحرب وتهديده بدفع الثمن.
أذيع برنامج (المشهد) على شاشة قناة النيل للأخبار وقدمته غادة فاروق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يدعم شراكة "يو إس ستيل" و"نيبون" بعد مراجعة الأمن القومي
ترامب يدعم شراكة "يو إس ستيل" و"نيبون" بعد مراجعة الأمن القومي

البورصة

timeمنذ 40 دقائق

  • البورصة

ترامب يدعم شراكة "يو إس ستيل" و"نيبون" بعد مراجعة الأمن القومي

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب دعمه لاتفاق الشراكة بين شركة 'يو إس ستيل' الأمريكية وشركة 'نيبون ستيل' اليابانية، مؤكداً أن هذه الشراكة ستُبقي الشركة الأمريكية العريقة داخل الولايات المتحدة الأمريكية. قال ترامب في منشور على منصة 'تروث سوشيال' أمس: 'أفخر بالإعلان أنه، وبعد الكثير من الدراسة والتفاوض، ستبقى شركة يو إس ستيل في أمريكا، وستحافظ على مقرها في مدينة بيتسبرج العظيمة.. سيضمن نهجي في فرض الرسوم الجمركية أن يظل الفولاذ يُصنع في أمريكا إلى الأبد'. أضاف ترامب أن هذه الشراكة ستُسهم في خلق ما لا يقل عن 70 ألف وظيفة، وستضيف 14 مليار دولار إلى الاقتصاد الأمريكي، مشيراً إلى أن 'معظم هذا الاستثمار' سيتم خلال الأشهر الـ14 المقبلة. كما أعلن أنه سيشارك في فعالية يوم 30 مايو مقرر إقامتها في بيتسبرج. جاء هذا الإعلان بعد ساعات من تأكيد البيت الأبيض أن ترامب تلقى توصية من لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة الأمريكية، وهي لجنة أمن قومي منوط بها مراجعة الشراكات. وجاءت بيانات من كلا الشركتين يوم الجمعة، إلى جانب تصريح من حاكم ولاية بنسلفانيا، جوش شابيرو –وهي الولاية التي تحتضن مقر شركة 'يو إس ستيل'– مشيدة بالاتفاق، لكنها لم تتضمن تفاصيل أخرى. وحسب مكتب إحصاءات العمل الأمريكي، فإن نحو 85 ألف شخص يعملون حالياً في مصانع الصلب الأمريكية. وقالت شركة 'يو إس ستيل' في بيان: 'ستبقى يو إس ستيل شركة أمريكية، وسنصبح أكبر وأقوى من خلال شراكتنا مع نيبون ستيل التي ستجلب استثمارات ضخمة، وتكنولوجيا جديدة، وآلاف الوظائف خلال السنوات الأربع المقبلة'. أما شركة 'نيبون ستيل' اليابانية، فقالت في بيانها إن 'الشراكة تُعد نقطة تحول– ليس فقط للشركتين، ولكن لصناعة الصلب الأمريكية وقاعدة التصنيع الأمريكية بأكملها'. ووصفت كلتا الشركتين ترامب بأنه 'جريء'. ورغم أن البيت الأبيض رفض تقديم مزيد من التفاصيل، إلا أن وسائل إعلام يابانية، من بينها 'نيكاي' و'كيودو نيوز'، أفادت بأن صفقة الاستحواذ تمّت الموافقة عليها، نقلاً عن أشخاص أمريكيين لم يُفصح عن أسمائهم. جاء هذا الإعلان غير المتوقع عبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد تأكيد البيت الأبيض أن ترامب تلقى توصية من لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة، التي كانت تراجع صفقة الاستحواذ المقترحة. وكان ترامب صرح مراراً بأنه يجب أن تكون هناك شراكة استثمارية، وليس تملكاً كاملاً كما اتفقت الشركتان في عام 2023. وفي يناير، كان الرئيس السابق جو بايدن قد منع الصفقة، مشيراً إلى مخاوف تتعلق بالأمن القومي. ودافع مؤيدو الاندماج عن الصفقة، قائلين إن 'نيبون ستيل' يمكنها إحياء الشركة الأمريكية المتعثرة عبر تحديث الأصول المتهالكة، وزيادة الطاقة الإنتاجية، وتبادل التكنولوجيا. لكن الصفقة واجهت معارضة من نقابة 'عمال الصلب المتحدين' ذات النفوذ، والتي تدير مصانع يو إس ستيل في منطقة 'حزام الصدأ' الأمريكية. وانتقد رئيس النقابة، ديفيد مكول، الصفقة بشدة لأنها تمت دون مشاورة النقابة. ولم ترد النقابة على طلب للتعليق مساء الجمعة. كان ترامب، وبايدن، والمرشحة الديمقراطية للرئاسة لعام 2024 كامالا هاريس، عارضوا الصفقة وأصروا على أن تبقى الشركة بيد الأمريكيين. وأنهت أسهم 'يو إس ستيل' يوم الجمعة بارتفاع بنسبة 21% لتصل إلى 52.01 دولار. وكانت الشركة وافقت في ديسمبر 2023 على البيع إلى 'نيبون ستيل' مقابل 55 دولاراً للسهم نقداً بالكامل. يأتي هذا التحول المفاجئ في وقت تجري فيه الولايات المتحدة واليابان مفاوضات تجارية ضمن حزمة أوسع من الرسوم الجمركية فرضها ترامب. والتقى كبير المفاوضين التجاريين اليابانيين، ريوسي أكازاوا، مع وزير التجارة الأمريكي هاوارد لوتنيك والممثل التجاري الأمريكي جيميسون غرير في واشنطن ضمن الجولة الثالثة من محادثات الرسوم الجمركية. وجاء ذلك بعد مكالمة هاتفية بين ترمب ورئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا، اتفقا فيها على لقاء مباشر الشهر المقبل في كندا ضمن قمة قادة مجموعة السبع. رفض أكازاوا التعليق على مسألة الصلب يوم الجمعة، وقال إنه سينتظر حتى صدور إعلان رسمي. أما بخصوص مفاوضات الرسوم الجمركية، فأوضح أن المفاوضين يأخذون في الحسبان اجتماع القادة في يونيو، لكنه أضاف أن التسرع في التوصل لاتفاق ليس قراراً حكيماً. وتواجه اليابان رسوماً جمركية أمريكية بنسبة 25% على السيارات والفولاذ والألمنيوم، بالإضافة إلى رسم عام بنسبة 10% على جميع السلع، ومن المتوقع أن يرتفع إلى 24% في أوائل يوليو إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق تجاري، بعد انتهاء فترة التجميد البالغة 90 يوماً. وأعلنت شركات صناعة السيارات اليابانية، بما فيها 'تويوتا موتور'، عن خسائر متوقعة بمليارات الدولارات نتيجة هذه الرسوم. ومع انكماش الاقتصاد الياباني في الربع الأخير، فإن إيشيبا يواجه خطر دخول اليابان في ركود اقتصادي إذا لم تهدأ الضغوط التجارية. ومن المتوقع أن يواصل أكازاوا تنقلاته بين العواصم حتى الأسبوع المقبل، إذ سيجتمع أيضاً مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، أحد اللاعبين الرئيسيين في الجولتين السابقتين من محادثات الرسوم، في واشنطن في 30 مايو. وقد يمهد دعم ترمب الطريق لعهد جديد لشركة الصلب الأميركية التي كانت يوماً ما أكبر شركة في العالم. لكن 'نيبون ستيل' ستضطر لإقناع مساهميها بسبب استمرار تشغيل الأصول القديمة، والأقل كفاءة، والأعلى تكلفة. وقال رئيس النقابة مكول مراراً إن الاستثمارات في المصانع ستجعلها الأكثر كفاءة في العالم، وإنها ستبقى قادرة على المنافسة لعقود قادمة. لكنه ظل غير مقتنع بوعود 'نيبون ستيل' منذ إعلان الصفقة. وأضاف في رسالة نصية في وقت سابق هذا الأسبوع: 'وعدهم دائماً ما يكون مشروطاً باستثناءات تتيح لهم التراجع عن أقوالهم. لا شيء يجعلني أعتقد أن هذا ليس مجرد محاولة يائسة أخرى'.

حرب اقتصادية بين أمريكا وأوروبا أول يونيو
حرب اقتصادية بين أمريكا وأوروبا أول يونيو

الجمهورية

timeمنذ 42 دقائق

  • الجمهورية

حرب اقتصادية بين أمريكا وأوروبا أول يونيو

أعرب ترامب عن استيائه من تعثر المحادثات مع الاتحاد الأوروبي الذي أصر علي خفض الرسوم الجمركية إلي الصفر. في حين أصر ترامب علنًا علي الإبقاء علي ضريبة أساسية بنسبة 10% علي معظم الواردات .. وكتب علي منصة "تروث سوشال" محادثاتنا معهم غير مجدية! لذلك أوصي بفرض تعريفة مباشرة بنسبة 50% علي الاتحاد الأوروبي. بدءًا من 1 يونيو 2025. لن تُفرض تعريفة إذا تم تصنيع المنتج داخل الولايات المتحدة". وسبق هذا المنشور تهديد منفصل بفرض ضرائب علي شركة آبل لتنضم الشركة بذلك إلي أمازون وولمارت وغيرها من كبري الشركات الأمريكية التي باتت في مرمي البيت الأبيض. وسط سعيها للتعامل مع حالة عدم اليقين والضغوط التضخمية التي سببتها الرسوم الجمركية. كتب ترامب لقد أخبرت تيم كوك منذ وقت طويل أنني أتوقع أن تكون أجهزة الآيفون التي ستُباع في الولايات المتحدة الأمريكية مصنّعة ومُجمعة داخل البلاد. وليس في الهند أو أي مكان آخر. وإذا لم يكن هذا هو الحال. فعلي آبل أن تدفع تعريفة لا تقل عن 25%". كانت آبل بقيادة مديرها التنفيذي تيم كوك. قد بدأت في تحويل تصنيع أجهزة الآيفون إلي الهند كجزء من إعادة هيكلة سلاسل الإمداد. كرد فعل علي التعريفات التي فرضها ترامب علي الصين. وقد أصبح هذا التحول مصدرًا متزايدًا لإحباط ترامب. وفي ذات السياق انخفضت مؤشرات الأسهم الأوروبية بعد تهديد الرئيس الأمريكي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% علي الاتحاد الأوروبي. من ناحية أخري أكد وزراء مالية الدول السبع الكبري وحدتهم في مواجهة التحديات المتنوعة. بدءًا من الاختلالات الاقتصادية العالمية وصولًا إلي مستقبل أوكرانيا. وذلك رغم التوترات العالمية الناجمة عن التعريفات الجمركية المرتفعة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقبيل أقل من شهر علي استضافة قمة قادة مجموعة السبع. سعت كندا. التي تعد من أكثر الدول استياءً من نهج ترامب التصادمي في السياسة التجارية. إلي بذل قصاري جهدها لمنع تراجع التعاون الطويل الأمد بين دول المجموعة. وذكرت وكالة أنباء كيودو اليابانية أن رئيس الوزراء الياباني شيجرو إيشِبا أكد أن الاجتماع المرتقب مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في يونيو المقبل علي هامش قمة مجموعة السبع في كندا سيكون "مرحلة فارقة" في مفاوضات التعريفات الجمركية بين البلدين. مشيرًا إلي أن اليابان تسعي لإلغاء التعريفات الأمريكية المرتفعة.

«طرد جماعي».. ترامب يقيل عشرات الموظفين في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض
«طرد جماعي».. ترامب يقيل عشرات الموظفين في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض

تحيا مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • تحيا مصر

«طرد جماعي».. ترامب يقيل عشرات الموظفين في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض

كشفت مصادر أمريكية، أن الرئيس الأمريكي قام بإقالة عشرات الموظفين في مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، وجاءت هذه الخطوة بعد أسابيع قليلة من تولي وزير الخارجية ماركو روبيو منصب مستشار الأمن القومي خلفاً مايك والتز الذي تم إقالته بعد أزمة تطبيق "سيجنال". ترامب يقيل عشرات الموظفين في مجلس الأمن القومي وذكرت صحيفة New York post، أن القرارين جاء كجزء من "الإصلاح الشامل" الذي أجراه مستشار الأمن القومي المؤقت ووزير الخارجية ماركو روبيو. وقال مصدر مقرب من البيت الأبيض لصحيفة واشنطن بوست: "إنها عملية إصلاح شاملة، تتضمن العشرات إن لم يكن أكثر من المغادرين". وأضاف المصدر الذي لم يتم الكشف عن هويته أن "الرئيس يثق في ماركو، ولديه الضوء الأخضر لاتخاذ إجراءات جريئة لضمان عدم قيام أي شخص بتقويض أجندة الرئيس". ويشغل وزير الخارجية ماركو روبيو أيضًا منصب القائم بأعمال مستشار الأمن القومي بعد الإطاحة بمايك والتز. فيما كشفت مصادر لوكالة رويترز إن الهدف هو تقليص مجلس الأمن القومي إلى بضع عشرات من الأشخاص فقط، ومن المتوقع أن تمنح هذه الإصلاحات وزارة الخارجية والبنتاجون ووكالات أخرى سلطة أكبر في تقديم المشورة للرئيس ترامب بشأن مسائل الأمن القومي. ويشار إلى أنه عمل أكثر من 300 موظف في مجلس الأمن القومي في عهد الرئيس السابق جو بايدن، لكن حجم المجلس كان نصف حجمه في عهد ترامب، حتى قبل إنهاء خدماتهم. وقال مصدران لرويترز إن الموظفين الذين سيتم تسريحهم من مجلس الأمن القومي سيتم نقلهم إلى أدوار أخرى في الحكومة. طرد 100 موظف من مجلس الأمن القومي الأميركي وذكرت شبكة "سي إن إن" أن إشعارات إنهاء الخدمة وصلت إلى "أكثر من 100" موظف، بما في ذلك مسؤولون مهنيون وموظفون سياسيون في عهد ترامب. ومن المتوقع أن تمنح عملية إعادة الهيكلة مزيدا من السلطات لوزارتي الخارجية والدفاع. ومن بين الذين غادروا مجلس الأمن القومي: إريك تراجر، الذي كان يتولى شؤون الشرق الأوسط؛ وأليكس وونغ، نائب مستشار الأمن القومي الرئيسي، الذي ينتقل إلى مكان آخر في الإدارة؛ وأندرو بيك، الذي كان يتولى الشؤون الأوروبية. وفي الشهر الماضي، قبل أسابيع من إقالة والتز من منصبه كرئيس لمجلس الأمن القومي، تم طرد نحو 6 موظفين بعد أن اتهمت الإعلامية اليمينية لورا لومر أنهم غير مخلصين لترامب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store