
تفاصيل انعقاد أولى جلسات المنصة النووية لدول البريكس مع الخبراء الدوليين بالصين
ومن ضمن الدول المشاركة بانعقاد المنصة النووية لدول البريكس بما في ذلك الصين وروسيا والبرازيل وجنوب أفريقيا وإيران وغيرها، إلى جانب ممثلين عن مركز رابطة دول جنوب شرق آسيا للطاقة ورابطة الطاقة النووية العالمية. وقد أدار الجلسة تاو شينج، الصحفي في مجلة Beijing Review الصينية.
المنصة النووية لدول البريكس
لا يفوتك
أفضل الممارسات في تطبيقات الطاقة النووية
وقد ألقت كل من إلسي بولي (جنوب أفريقيا)، المنسقة العامة للمنصة، وسيلسو كونها، رئيس الجمعية البرازيلية لتطوير الأنشطة النووية (ABDAN)، كلمات ترحيبية في افتتاح جلسات المنصة النووية لدول البريكس.
وقد أتاحت الجلسة فرصة للدول الجديدة في المجال النووي للاطلاع على أفضل الممارسات في تطبيقات الطاقة النووية وغير المرتبطة بإنتاج الطاقة، بهدف المساهمة في مواجهة التحديات البيئية والاجتماعية.
دعم المتخصصون الشباب في القطاع النووي
وعن مشاركتها في الجلسة، قالت تشين جين، نائب مدير إدارة موارد اليورانيوم بوزارة الدولة لشؤون الطاقة النووية وشركة تطوير موارد اليورانيوم المحدودة: "المتخصصون الشباب في القطاع النووي بحاجة إلى دعم الخبراء من الدول ذات التكنولوجيا المتقدمة، وقد وفرت هذه الجلسة فرصة لممثلي المنظمات النووية في دول البريكس لتعزيز التواصل والتعاون في تطوير مشاريع مشتركة."
كما علّق أرتيم جونتشاروك، المدير العام لشركة روساتوم شرق آسيا، قائلاً: "أكدت الجلسة مجددًا أن هناك إمكانيات واسعة وغير مستغلة بعد للتعاون بين منظمات البريكس وشركائها، وسنواصل التقدم بخطوات ملموسة، وقد بدأت بالفعل التحضيرات للجلسة المقبلة من هذا الحوار الفني".
ومن المقرر أن تُعقد الجلسة التالية في 21 مايو 2025 في البرازيل على هامش معرض ومؤتمر "التبادل التجاري والتكنولوجي النووي".
المنصة النووية لدول البريكس
وتهدف المنصة النووية لدول البريكس إلى تعزيز التعاون على مستوى الشركات من أجل دعم الطاقة النووية كمصدر أساسي ونظيف للكهرباء، إلى جانب تطوير تقنيات متقدمة للتطبيقات غير المرتبطة بالطاقة، ويُقترح تأسيس رابطة جديدة تضم شركات نووية من دول البريكس.
وفي عام 2024، عُقد اجتماعين رفيعي المستوى بمشاركة جهات من 9 دول، وخلال عام 2025، تخطط المنصة لتنظيم فعاليات فنية على هامش أبرز الفعاليات والمعارض النووية الدولية.
اقرأ أيضًا:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- بوابة ماسبيرو
د.علي عبد النبي : محطة الضبعة بداية المشروع النووي المصري
أكد الدكتور علي عبد النبي نائب رئيس هيئة الطاقة النووية السابق أن مشروع محطة الضبعة النووية كان حلم للدولة المصرية من خمسينيات القرن الماضي ، والآن أوشك الحلم على الاكتمال والخروج لأرض الواقع بنجاح ، فكانت نواة مشروع الضبعة عام ٢٠٠٧ ،لكن لم يكتمل وتوقف العمل بها للظروف السياسية التي مرت بها البلاد ، ثم جاء عام 2015 حيث تم إعادة العمل لهذا الصرح الضخم وكانت زيارة الرئيس بوتين لمصر التي تم الاتفاق فيها على استكمال المحطة بتعاون روسي ، ثم تم التعاقد بين مصر و روسيا عام ٢٠١٧ والاتفاق والتعاقد على إنشاء أربع محطات ، أسهمت روسيا فيها بتقديم قرض لمصر بقيمة ٢٥ مليار دولار . و أفاد عبد النبي في حواره لبرنامج (صباحنا مصري ) أن محطة الضبعة النووية هي بمثابة أمن قومي للطاقة في مصر ، حيث إن هذه المحطة يعوٰل عليها إنتاج الطاقة والكهرباء للأجيال القادمة فالمنحى الخاص بإنتاج موارد الطاقة الأحفورية والغاز في انخفاض مستمر ، لذا فالمستقبل يكمن في إنتاج الطاقة من الطاقة النووية. وقال عبد النبي إن المحطة أصبحت جاهزة بمباني الاحتواء الأربعة (والتي تشبه الناقوس) والتي يوضع داخلها المعدات النووية ، وسنبدأ في تركيب المعدات وتركيب المفاعل نفسه على نهاية عام ٢٠٢٥ و يُنتظر دخول المحطة في الخدمة بشكل اختباري بحلول عام ٢٠٢٨، وستدخل الخدمة بشكل تجاري بحلول عام ٢٠٣٠، مشيرا إلى أن محطة الضبعة محطة سلمية بنسبة ١٠٠٪ ولا يمكن تحويلها بأي حال لمحطة تخدم أهدافا عسكرية ، لأن تخصيب وقود اليورانيوم بها لا يتجاوز ٤٪،في الوقت الذي يلزم التخصيب النووي للغرض العسكري أن يصل لما يزيد عن ٦٠٪.فمعدل التخصيب في الضبعة بعيد تماماً عن التخصيب للغرض العسكري. برنامج (صباحنا مصري ) يعرض يومياً على شاشة الفضائية المصرية في تمام الثامنة مساءً


٠٧-٠٥-٢٠٢٥
المنصة النووية لدول البريكس تعقد أولى جلساتها مع الخبراء الدوليين في الصين
عمر المهدي عُقدت مؤخرا أول جلسة نقاش للخبراء الدوليين ضمن إطار المنصة النووية لدول البريكس، تحت عنوان 'العوامل الرئيسية المؤثرة في تطوير الطاقة النووية'، وذلك بمشاركة ممثلين عن الهيئات الحكومية والمنظمات المعنية من دول البريكس والدول الشريكة، بما في ذلك الصين وروسيا والبرازيل وجنوب أفريقيا وإيران وغيرها، إلى جانب ممثلين عن مركز رابطة دول جنوب شرق آسيا للطاقة ورابطة الطاقة النووية العالمية. موضوعات مقترحة مناهج جديدة لتعزيز الكفاءة ركزت المناقشات على مناهج جديدة لتعزيز الكفاءة في تخصيص موارد الطاقة النووية، كما استعرض المشاركون الاتجاهات الحالية في القطاع وآفاق التعاون بين الدول المشاركة من أجل تحقيق تنمية عالمية متوازنة وتعزيز أمن الطاقة. وقد ألقت كل من إلسي بولي (جنوب أفريقيا)، المنسقة العامة للمنصة، وسيلسو كونها، رئيس الجمعية البرازيلية لتطوير الأنشطة النووية (ABDAN)، كلمات ترحيبية في افتتاح الجلسة. وقد أتاحت الجلسة فرصة للدول الجديدة في المجال النووي للاطلاع على أفضل الممارسات في تطبيقات الطاقة النووية وغير المرتبطة بإنتاج الطاقة، بهدف المساهمة في مواجهة التحديات البيئية والاجتماعية. تعزيز التواصل والتعاون في تطوير المشروعات وعن مشاركتها في الجلسة، قالت تشين جين، نائب مدير إدارة موارد اليورانيوم بوزارة الدولة لشؤون الطاقة النووية: "المتخصصون الشباب في القطاع النووي بحاجة إلى دعم الخبراء من الدول ذات التكنولوجيا المتقدمة، وقد وفرت هذه الجلسة فرصة لممثلي المنظمات النووية في دول البريكس لتعزيز التواصل والتعاون في تطوير مشاريع مشتركة." كما علّق أرتيم غونتشاروك، المدير العام لمؤسسة روساتوم شرق آسيا، قائلاً: "أكدت الجلسة مجددًا أن هناك إمكانيات واسعة وغير مستغلة بعد للتعاون بين منظمات البريكس وشركائها، سنواصل التقدم بخطوات ملموسة، وقد بدأت بالفعل التحضيرات للجلسة المقبلة من هذا الحوار الفني". معرض ومؤتمر التبادل التجاري والتكنولوجي النووي ومن المقرر أن تُعقد الجلسة التالية في 21 مايو 2025 في البرازيل على هامش معرض ومؤتمر "التبادل التجاري والتكنولوجي النووي".


الموجز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- الموجز
تفاصيل انعقاد أولى جلسات المنصة النووية لدول البريكس مع الخبراء الدوليين بالصين
ومن ضمن الدول المشاركة بانعقاد المنصة النووية لدول البريكس بما في ذلك الصين وروسيا والبرازيل وجنوب أفريقيا وإيران وغيرها، إلى جانب ممثلين عن مركز رابطة دول جنوب شرق آسيا للطاقة ورابطة الطاقة النووية العالمية. وقد أدار الجلسة تاو شينج، الصحفي في مجلة Beijing Review الصينية. المنصة النووية لدول البريكس لا يفوتك أفضل الممارسات في تطبيقات الطاقة النووية وقد ألقت كل من إلسي بولي (جنوب أفريقيا)، المنسقة العامة للمنصة، وسيلسو كونها، رئيس الجمعية البرازيلية لتطوير الأنشطة النووية (ABDAN)، كلمات ترحيبية في افتتاح جلسات المنصة النووية لدول البريكس. وقد أتاحت الجلسة فرصة للدول الجديدة في المجال النووي للاطلاع على أفضل الممارسات في تطبيقات الطاقة النووية وغير المرتبطة بإنتاج الطاقة، بهدف المساهمة في مواجهة التحديات البيئية والاجتماعية. دعم المتخصصون الشباب في القطاع النووي وعن مشاركتها في الجلسة، قالت تشين جين، نائب مدير إدارة موارد اليورانيوم بوزارة الدولة لشؤون الطاقة النووية وشركة تطوير موارد اليورانيوم المحدودة: "المتخصصون الشباب في القطاع النووي بحاجة إلى دعم الخبراء من الدول ذات التكنولوجيا المتقدمة، وقد وفرت هذه الجلسة فرصة لممثلي المنظمات النووية في دول البريكس لتعزيز التواصل والتعاون في تطوير مشاريع مشتركة." كما علّق أرتيم جونتشاروك، المدير العام لشركة روساتوم شرق آسيا، قائلاً: "أكدت الجلسة مجددًا أن هناك إمكانيات واسعة وغير مستغلة بعد للتعاون بين منظمات البريكس وشركائها، وسنواصل التقدم بخطوات ملموسة، وقد بدأت بالفعل التحضيرات للجلسة المقبلة من هذا الحوار الفني". ومن المقرر أن تُعقد الجلسة التالية في 21 مايو 2025 في البرازيل على هامش معرض ومؤتمر "التبادل التجاري والتكنولوجي النووي". المنصة النووية لدول البريكس وتهدف المنصة النووية لدول البريكس إلى تعزيز التعاون على مستوى الشركات من أجل دعم الطاقة النووية كمصدر أساسي ونظيف للكهرباء، إلى جانب تطوير تقنيات متقدمة للتطبيقات غير المرتبطة بالطاقة، ويُقترح تأسيس رابطة جديدة تضم شركات نووية من دول البريكس. وفي عام 2024، عُقد اجتماعين رفيعي المستوى بمشاركة جهات من 9 دول، وخلال عام 2025، تخطط المنصة لتنظيم فعاليات فنية على هامش أبرز الفعاليات والمعارض النووية الدولية. اقرأ أيضًا: