
أخبار العالم : هيغسيث يتوعد الحوثيين بضربات "متواصلة".. ويقول لإيران: "سنحاسبكم"
الاثنين 17 مارس 2025 09:30 صباحاً
نافذة على العالم - (CNN)-- تعهد وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، الأحد، بأن الولايات المتحدة ستنفذ ضربات "متواصلة" ضد المتمردين الحوثيين في اليمن حتى توقف الجماعة عملياتها العسكرية ضد الأصول الأمريكية وطرق الشحن العالمية.
وقال هيغسيث في مقابلة مع برنامج "صنداي مورنينغ فيوتشرز" على قناة فوكس نيوز، بعد يوم من شن إدارة ترامب غارات جوية على الجماعة المدعومة من إيران: "سيستمر هذا حتى تقولوا: لقد انتهينا من قصف السفن، لقد انتهينا من قصف الأصول".
وقال هيغسيث: "سنواصل بلا هوادة"، موضحًا أن الحملة كانت ردًا مباشرًا على الهجمات المستمرة التي يشنها الحوثيون على السفن منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وقال الوزير: "هذه الحملة تتعلق بحرية الملاحة واستعادة الردع".
كما أصدر تحذيرًا واضحًا لإيران لإنهاء دعمها للجماعة المسلحة، قائلا: "والرسالة واضحة لإيران أيضًا. سنحاسبكم بصفتكم راعي هذا الوكيل". وأضاف: "لن نكون لطفاء في هذا الشأن".
قد يهمك أيضاً
وأكد وزير الدفاع أن الولايات المتحدة لا مصلحة لها في صراع طويل الأمد أو محدود في الشرق الأوسط.
وقال هيغسيث: "لا نهتم بما يحدث في الحرب الأهلية اليمنية. الأمر يتعلق بوقف إطلاق النار على الأصول في هذا الممر المائي الحيوي لإعادة فتح حرية الملاحة، وهي مصلحة وطنية أساسية للولايات المتحدة. لقد مكّنت إيران الحوثيين لفترة طويلة جدًا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ 6 ساعات
- وكالة نيوز
ينتهي البنتاغون 'ماذا فعلت الأسبوع الماضي؟' متطلبات البريد الإلكتروني للمدنيين
لم يعد البنتاغون يطلب من الموظفين المدنيين إرسال رسائل بريد إلكتروني يسرد خمسة أشياء أنجزوها كل أسبوع ، مما ينتهي من المبادرة التي تحركها جزئياً من وزارة الكفاءة الحكومية في إيلون موسك. انتهت متطلبات البريد الإلكتروني الخمسة النقطة يوم الأربعاء ، وفقًا لوزارة الدفاع ، وتم توجيه الموظفين لإرسال بريد إلكتروني نهائي يحدد شيئًا محددًا يمكن أن يقطعه البنتاغون لتوضيح النفايات. وقال كبير المتحدثين باسم البنتاغون ، المتحدثة باسم البنتاغون ، في بيان يعلن عن نهاية المبادرة: 'هذه المبادرة زودت القادة والمشرفين برؤى إضافية حول مساهمات موظفيهم ، وعززت المساءلة ، وساعدت في تحديد فرص مزيد من الكفاءة والفعالية في جميع أنحاء القسم'. في وقت سابق من هذا العام ، تلقى الموظفون في جميع أنحاء الحكومة رسائل بريد إلكتروني مع سطر الموضوع 'ماذا فعلت الأسبوع الماضي؟' المسك ، إدارة ترامب لخفض التكاليف التي قادت دوج ، قال أي غير مستجدات 'سيتم اعتبارها استقالة'. طلبت وزارة الدفاع في فبراير في البداية الموظفين بالتوقف عن الاستجابة لرسائل البريد الإلكتروني ، ولكن بعد ذلك أعادت إصدار التوجيه الذي يوجه الموظفين المدنيين للرد. لم يكن هناك حاجة للموظفين غير المحليين للمشاركة. في مقطع فيديو يخبر الموظفين المدنيين بالرد ، قال وزير الدفاع بيت هيغسيث: 'إنها مهمة بسيطة ، كما قال إيلون (موسك) ، كما اعترف الرئيس في اجتماع مجلس الوزراء الأول ، مجرد فحص النبض ،' هل أنت هناك؟ ' إلى المدنيين DOD. ' كانت رسائل البريد الإلكتروني جزءًا من مبادرة إدارة ترامب لخفض حجم القوى العاملة المدنية الفيدرالية. كجزء من تلك التغييرات الكاملة ، وجهت هيغسيث البنتاغون لخفض 5-8 ٪ من الموظفين المدنيين. مع أكثر من 900000 مدني يعملون في وزارة الدفاع ، قد يعني ذلك أن أكثر من 50000 موظف يتركون الوكالة في النهاية. عرضت وزارة الدفاع على الموظفين خيار المغادرة في وقت لاحق من هذا العام كجزء من برنامج الاستقالة المؤجل وتعمل من خلال عدد الموظفين الذين سيتركون نتيجة لذلك ، مع خيار رفض استقالة الموظفين المهمة.


صوت بلادي
منذ 7 ساعات
- صوت بلادي
حمدي رزق يكتب : رشيد محمد رشيد
نادرة ظهورات رجل الأعمال «رشيد محمد رشيد» وزير التجارة والصناعة فى مصر (سابقًا)، صموت، لا يغادر منطقة الصمت منذ خروجه من الوزارة بعد يناير ٢٠١١، كافى خيره شره كما يقولون. أخيرا.. تحدث رشيد فى مقابلة مع CNN الاقتصادية، بصفته رئيس «مجموعة السارا العالمية»، حاذق فى تحليلاته الاقتصادية، متفائل، ممن يظهرون فجأة فى الظلام الدامس لينيروا الطريق، يوقد شمعة. رشيد مع حفظ المقامات من نادى التفاؤل. يقول فى منصة عالمية: «مصر لديها مقومات كبيرة للوصول لـ ١٠٠ مليار دولار صادرات، خاصة مع التطور الحادث فى ملف الطاقة وتطور البنية التحتية».. يتوقع أن تحقق مصر هذا الرقم خلال عامين على الأكثر مع الاهتمامات بمنظومة التصدير. هكذا توقعات المحبين، لم يصدر عن رشيد حرف يشتم منه شماتة أو نكاية أو مكايدة، ومنذ تخارج من دولاب الدولة المصرية، يتمنى لها كل السلامة، ويرقب عن كثب التطور الحادث، ويثمن المجهودات، وفى حِلِّه وتِرحاله عينه على أغلى اسم فى الوجود. رشيد لم يغادر مصر وجدانيا، قلبه معلق بمصر، ورغم المرارات المتخلفة عن فترات الشك والريبة التى أشاعها «إخوان الشيطان»، وأطلقوها عقورة فى أثر المخلصين، لم تغير مياه رشيد، ظل على صفاء ماء النيل عند فرع رشيد، يتمنى لها الخير دوما. فى مقابلته لا يغمز فى جنب، ولا يلمز فى حق، ولا يبخل بالنصيحة، ويتحدث باسم مصر فخورًا، ويعلل، ويسبب الأسباب، ولا يغادر منطقة التفاؤل أبدًا، ما يشيع ثقة فى قوة الاقتصاد المصرى، ونهوضه من كبوته عاجلًا، والظروف مواتية وفق التوقعات المرئية بعد إجراءات «ترامب» الجمركية. شتان بين رشيد الواجف قلبه على وطنه، وآخرين ما إن يركبوا منصة إعلامية دولية إلا وكالوا الاتهامات، ورسموا أنفسهم مضطهدين، وحكى بغيض عن السيطرة الفوقية، وانعدام المنافسة، واحتكار الدولة، وهكذا دواليك ما يخلف غصة فى الحلوق. وعند الحديث عن التوقعات، يقولها بصراحة: «لا أحد كان يتوقع ما حدث فى مصر بشكل عام فى ٢٠١١.. وعن تراجع سعر صرف الجنيه أمام الدولار، يراه حافزًا للسياحة والاستثمار، وعلينا دائمًا أن ننظر للجانب الإيجابى من أى تغيير يطرأ علينا». رشيد الذى تستثمر خبراته دول فى الجوار، وتخطب وده كبرى الشركات العالمية لرفدها من معين خبراته العميقة، لايزال خارج نطاق الاستفادة الوطنية، وهذه خسارة مؤكدة. مستوجب نظرة عادلة لرجال عصر مبارك، لديهم خبرات، وكفايات، ومؤهلات، يحتاجها الاقتصاد الوطنى، ولو فى سياق الاستشارات الضرورية. رشيد نموذج ومثال، وزير جاء من منطقة رجال الأعمال، وحقق نجاحات مسجلة، ولايزال فى أوج عطائه الذى تستفيد منه اقتصاديات فى الجوار. القطيعة مع كفايات عصر مبارك يكلفنا خسارة مجانية فادحة، الوطن يذخر بمثل هذه الكفايات ولكنها غير مستغلة، خيرها لغيرنا، معلوم زامر الحى لا يطرب، ورشيد ليس عازف مزمار، ولكنه خبرة اقتصادية عالمية قد لا يطرب اسمه البعض، ولكن مستوجب استثمار خبراته. مكان ومكانة رشيد محفوظة، أخشى محفوظة فى الثلاجة الوطنية التى غلقت أبوابها، مجمدة حتى إشعار آخر. حاجة الاقتصاد الوطنى لمثل هذه خبرات ثمينة تجب الحسابات السياسية الضيقة، والمجتمع تسامى عن ثاراته، وعادت المياه العذبة تجرى فى نهر النيل تجرف الأباطيل، بقى أن تعود الطيور المهاجرة إلى وطنها تحمل الخير.


وكالة نيوز
منذ 8 ساعات
- وكالة نيوز
Hegseth يوجه Reorg من مكتب اختبار البنتاغون ، يعين قائدا جديد
عينت البنتاغون مديراً جديداً لمؤسسة الاختبار التشغيلي وأمر إعادة تنظيم من شأنه أن يقلل من موظفيه إلى 30 مدنيًا و 15 من أفراد عسكريين وقائد كبير. في مذكرة الثلاثاء ، قال وزير الدفاع بيت هيغسيث إن الانتقال إلى إعادة هيكلة مكتب مدير الاختبار والتقييم التشغيلي ، أو ODOT & E ، يدعم استراتيجية الدفاع 'أمريكا الأولى' في البنتاغون. وقال هيغسيث: 'لقد حددت المراجعة الداخلية الشاملة وظائف زائدة وغير ضرورية ، غير مهتم في ODOT & E والتي لا تدعم خفة الحركة التشغيلية أو كفاءة الموارد ، مما يؤثر على قدرتنا على نشر أفضل الأنظمة بشكل سريع وفعال إلى المقاتل'. تقدر وزارة الدفاع أن التغييرات ستوفر أكثر من 300 مليون دولار سنويًا. يشرف مكتب اختبار وتقييم البنتاغون على عملية التحقق من الأسلحة والمنصات عبر وزارة الدفاع. في حين أن الخدمات العسكرية لديها فرق اختبار خاصة بها ، فإن مكتب مكتب DOD يضع سياسات ، ويوفر الإشراف على البرامج الرئيسية ويعمل كمستشار لمجلس الإشراف على المتطلبات المشتركة ، من بين مسؤوليات أخرى. واحدة من مهام المكتب الأكثر مواجهة العامة هي نشر تحديث الاختبار السنوي في أنظمة الأسلحة الرئيسية في الإدارة ، بما في ذلك طائرة F-35 Fighter ، وغواصة كولومبيا في كولومبيا ، وسلاح الجيش طويل المدى. يقيم التقرير أيضًا صحة مؤسسة الاختبار والتقييم ، بما في ذلك معداتها ونطاقاتها وغيرها من مرافق الاختبار. وكان أحدث تقرير صدر في يناير. عمل ريموند أوتول منصب مدير بالنيابة للمكتب منذ يناير ، في أعقاب جولتين سابقتين في دور التمثيل. تعين المذكرة كارول Quade ، حاليًا نائب البحرية للاختبار والتقييم ، لأداء واجبات مدير ODOT & E على الفور. 'سيتولى السيد Quade جميع واجبات المدير ، والإشراف على الانتقال وضمان متطلبات ODOT & E القضية لا تزال فعالة وتوافق مع النظام الأساسي' ، كما تقول المذكرة. سيأتي تخفيضات الموظفين من خلال تخفيض مدني 'مستهدف ومتعمد وسريع' ، وفقًا للمذكرة. سيتم توزيع إشعارات RIF في أوائل الأسبوع المقبل وسيتم وضع الموظفين الذين لم يتم الاحتفاظ بهم في إجازة إدارية. سيتم أيضًا تقديم جميع القيادة التي تم تصنيفها حاليًا كخدمة تنفيذية كبيرة في الإجازة. سيقوم المدنيون Odot & E الذين يعملون في إحدى الخدمات العسكرية إلى إعادة هذه المكاتب. لم تقدم الإدارة تفاصيل عن عدد الأفراد المدنيين والعسكريين الذين يقيمون حاليًا في ODOT & E ، وليس من الواضح على الفور عدد المواقف التي خطط البنتاغون للقضاء عليها. إلى جانب تخفيضات القوى العاملة ، يدعو هيغسيث إلى إنهاء جميع موظفي المقاول في غضون سبعة أيام من إطلاق المذكرة. 'إذا قررت ODOT & E أنها بحاجة إلى دعم موظفي المقاول بعد التكيف مع مجموعة المهمة القانونية الأساسية ، فقد تطلب ODOT & E هذا الدعم العقد مع نائب وزير الدفاع بعد فترة التأقلم الأولية لمدة 60 يومًا' ، وفقًا للوثيقة.