
الزاكي: نحن عازمون على القيام مباراة كبيرة رغم الفوارق
كشف الزاكي بادو، مدرب منتخب النيجر لكرة القدم، أنه يتطلع لقيادة فريقه إلى خلق المفاجأة أمام المنتخب المغربي، في مباراة مرتقبة بين الطرفين مساء الجمعة 21 مارس 2025، في الملعب البلدي بمدينة وجدة، برسم الجولة الخامسة من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم "مونديال 2026".
وقال الزاكي بادو، أن منتخب النيجر سيلاقي نظيره المغربي، الذي يعج بلاعبين من مستوى عالمي، لهم تجربة كبيرة، مبرزا أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لا تترك أي شيء للحظ، بل تحرص على توفير جميع الظروف الممكنة للأسود، وهذه أمور غير متوفرة عند منتخب النيجر رغم الاجتهادات.
وأضاف: "رغم الفوارق فنحن عازمون على القيام مباراة كبيرة، ولم لا خلق المفاجأة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنتخب
منذ يوم واحد
- المنتخب
بالصور: "بينيا ريماطي" تطوان كرمت الزاكي بادو
في أجواء إحتفالية جميلة، وبمناسبة تخليدها للذكرى 20 لتأسيسها، خصت جمعية بينيا ريماطي محبي ومناصري ريال مدريد بتطوان، أسطورة كرة القدم المغربية الزاكي بادو بتكريم يليق بإسهامات الرجل العديدة للإرتقاء بكرة القدم المغربية لاعبا ومدربا. وكرمت الجمعية التي يرأسها السيد الزاكي بادو إلى جانب الإسبانيين خوصي لويس موراليس اللاعب الأسبق لريال مدريد والمحلل التقني بقناتها التلفزية، وخوصي لويس سانشيز، في حفل ساهر أبرزت فيه الجمعية جوانب الأصالة والنخوة في الموروث التطواني. وكان الزميل أنس الصوردو الرئيس المنتدب للجمعية، قد أناط بالزميل بدر الدين الإدريسي مسؤولية تقديم جوانب من شخصية الزاكي بادو، التي تبرز نجاح الرجل في نقش إسمه في ذاكرة كرة القدم المغربية بأحرف من ذهب. وعبر الزاكي بادو عن سعادته بهذا التكريم الإستثنائي، وقدم شكره للجمعية بكافة أعضائها. وعلى مدى أيام سبقت ليلة الإحتفال الجميلة هاته، نظمت الجمعية بمناسبة تأسيسها العديد من الفعاليات الثقافية والفنية والإنسانية، أبرزها ندوة "متاحف كرة القدم بالمغرب.. الذاكرة المنسية" بمشاركة الزميلين بدر الدين الإدريسي والدكتور منصف اليازغي، حيث تجددت الدعوة بضرورة انتباه الأندية لإرثها ومرجعياتها وذاكرتها، وإطلاق متاحف للذاكرة، على غرار ما فعلته الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم. وكانت جمعية "بينيا ريماطي"، قد أطلقت صرختها الأولى يوم 5 ماي 2005، في حفل حضره رئيس نادي ريال مدريد فلورنتينو بيريز.


الجريدة 24
منذ 2 أيام
- الجريدة 24
استعدادا لمونديال 2030.. المغرب يراهن على جاهزية الرباط وطنجة في الوقت المحدد
يسارع المغرب الخطى لتأهيل بنياته التحتية الرياضية استعدادًا لاحتضان كأس الأمم الإفريقية 2025 وكأس العالم 2030، في إطار ورش وطني كبير يهدف إلى مطابقة أعلى المعايير الدولية، وتعزيز موقع المملكة كوجهة رياضية واستثمارية في المنطقة. ويشرف على هذه المشاريع الضخمة، التي تشمل تحديث الملاعب وتوسيع الشبكات اللوجستية، أطر ومقاولات مغربية بشراكة مع مؤسسات وطنية ودولية، ضمن رؤية تنموية شاملة. وأكد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن المغرب مقبل على مرحلة حاسمة تستوجب تعبئة شاملة على مختلف المستويات، استعدادًا للاستحقاقات الرياضية الكبرى التي تنتظره خلال السنوات المقبلة. وأوضح لقجع، في لقاء نظّمته الجامعة بشراكة مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب بمركب محمد السادس بسلا، أن عدداً من المنشآت الرياضية، التي يتجاوز عمرها ثلاثة أو أربعة عقود، أصبحت في حاجة ماسة للتأهيل، مضيفًا أن وتيرة الإنجاز تشهد تسارعًا ملحوظًا لتحقيق الأهداف في الآجال المحددة. وأشار المسؤول الكروي إلى أن مدينتي طنجة والرباط ستكونان ضمن المدن المستضيفة لنهائيات كأس العالم 2030، مؤكدًا أن الأشغال الجارية تعرف تقدمًا ملحوظًا، وأن المؤسسات المغربية المشرفة على التنفيذ تسير في الاتجاه الصحيح، مع الالتزام التام باحترام الجدول الزمني المحدد لانتهاء الأشغال بحلول يونيو المقبل. واعتبر لقجع أن تنظيم كأس إفريقيا وكأس العالم لا يُعد فقط استحقاقًا رياضيًا، بل يمثل أيضًا فرصة وطنية لتسريع وتيرة المشاريع الكبرى، وتكريس موقع المغرب كقطب اقتصادي وسياحي إقليمي. وصرّح بأن هذا المسار يعكس تميز التجربة المغربية في مجال كرة القدم، ويترجم رؤية ملكية استراتيجية يقودها الملك محمد السادس، الذي جعل من تطوير البنيات التحتية إحدى ركائز النموذج التنموي الجديد. ودعا لقجع، في ختام مداخلته، إلى ضرورة الانخراط الجماعي في هذه الدينامية، خاصة من طرف القطاع الخاص ومغاربة العالم، من أجل إنجاح رهانات 2030، وترسيخ صورة المغرب كبلد قادر على تنظيم أكبر التظاهرات الرياضية العالمية، بفضل كفاءاته الوطنية وإرادته السياسية الواضحة.


البطولة
منذ 3 أيام
- البطولة
قبل مواجهة المغرب.. النيجر بقيادة الزاكي تبرمج مبارتين وديتين في الأب جيكو أمام غينيا وزيمبابوي
يخوض منتخب النيجر بقيادة مدربه المغربي بادو الزاكي معسكرًا إعداديًا مكثفًا، يتخلله مباراتان وديتان خلال شهر يونيو المقبل. وتأتي هذه الخطوة ضمن استعدادات المنتخب النيجري لخوض المباريات الأربع المتبقية في تصفيات كأس العالم 2026، والتي يسعى خلالها لتحسين موقعه في المجموعة. وتمثل هاتان المباراتان الوديتان فرصة قيّمة للجهاز الفني لتقييم مستوى اللاعبين فنيًا وبدنيًا قبل الدخول في المعترك الرسمي، خاصةً مع اقتراب المواجهة المرتقبة أمام المنتخب المغربي في شهر شتنبر القادم. وسيواجه منتخب النيجر في هاتين الوديتين منتخبي غينيا و زيمبابوي ، على أرضية ملعب الأب جيكو بمدينة الدار البيضاء، حيث سيُقيم معسكره التدريبي. ويتصدر المنتخب المغربي حاليًا المجموعة الخامسة برصيد 15 نقطة، متقدمًا على منتخب تنزانيا صاحب المركز الثاني، بينما يحتل منتخب النيجر المركز الثالث بالتساوي مع منتخب زامبيا برصيد 6 نقاط لكل منهما، مع العلم أن النيجر خاض أربع مباريات فقط، مما يمنحه فرصة التقدم في الترتيب خلال المباريات المتبقية.