
وزير الداخلية الايراني: انفجار مرفأ بندر عباس جنوب البلاد سببه الإهمال وعدم احترام الإجراءات الأمنية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اعلن وزير الداخلية الإيراني اسكندر مؤمني أن "الانفجار الذي وقع السبت في أكبر ميناء تجاري في البلاد سببه الإهمال وعدم احترام الإجراءات الأمنية".
وصرح مؤمني للتلفزيون الرسمي الإيراني، أنه "تم تحديد هويات بعض المذنبين وتوقيفهم، وحصل تقصير وخصوصا عدم الالتزام بالإجراءات الأمنية وإهمال على صعيد الدفاع المدني".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 28 دقائق
- الديار
بعد سقوط تلميذ من باص… وزارة التربية تفتح تحقيقا وتطلب المحاسبة!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تابعت وزارة التربية والتعليم العالي الفيديو المتداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والذي يُظهر سقوط أحد التلامذة من باص مخصص للنقل المدرسي. وقد أظهرت التحقيقات الأولية التي أجرتها المديرية العامة للتربية أن التلميذ منتسب إلى ثانوية المناهج العالمية في منطقة أبي سمراء – طرابلس، وهي مؤسسة تربوية خاصة. وتبيّن أن الباص المعني لا يتبع للثانوية، بل هو وسيلة نقل خاصة، حيث تبيّن أن السائق لم يلتزم بمعايير السلامة وترك الأبواب مفتوحة أثناء الحركة، في مخالفة صريحة لأحكام المرسوم رقم 551 تاريخ 24 أيار 1996، الذي ينظّم عمل وسائل النقل المدرسي. وقد كلفت الوزارة مصلحة التعليم الخاص بفتح تحقيق شامل، والتشدد في مراقبة التزام إدارات المدارس الخاصة بواجباتها لجهة تأمين سلامة التلامذة في وسائل النقل، سواء كانت ملكًا للمؤسسة أو مستأجرة أو من القطاع العام، على أن يتم التشديد على وصول التلامذة إلى مدارسهم وعودتهم إلى منازلهم بأمان، وفقًا لمندرجات المرسوم رقم 551. وفي هذا السياق، وجّهت وزيرة التربية والتعليم العالي الدكتورة ريما كرامي كتابًا إلى وزارة الداخلية – المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، طلبت فيه التشدد في مراقبة وسائل النقل التي تقل التلامذة، والتأكيد على إلزام السائقين بتأمين انتقال آمن لهم تحت طائلة المسؤولية القانونية.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
سلام وعباس: لا سلاح خارج الدولة ولا تسويات على حساب السيادة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبل رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، ظهر اليوم، فخامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس في السراي الحكومي، حيث عقد لقاء ثنائي أعقبه اجتماع موسّع أمني، تناول العلاقات اللبنانية - الفلسطينية وتطورات الأوضاع في المنطقة. وشارك في الاجتماع عن الجانب اللبناني كل من رئيس لجنة الحوار اللبناني-الفلسطيني السفير رامز دمشقية، المدير العام للأمن العام اللواء حسن شقير، مدير المخابرات في الجيش اللبناني العميد الركن طوني قهوجي، والمستشار علي قرانوح. أما عن الجانب الفلسطيني، فحضر أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد، السفير أشرف دبور، عضو اللجنة التنفيذية د. أحمد مجدلاني، مستشار الرئيس عباس للشؤون الدبلوماسية د. مجدي خالد، سفير فلسطين لدى الأمم المتحدة د. رياض منصور، أمين سر حركة "فتح" وفصائل منظمة التحرير في لبنان فتحي أبو العردات، إلى جانب المستشارين ياسر عباس ووائل لافي. تناول الاجتماع الجهود المشتركة لتعزيز الأمن والاستقرار في لبنان، مع التشديد على احترام السيادة اللبنانية على كامل أراضيها، بما فيها المخيمات الفلسطينية. وأكد الجانبان أن الفلسطينيين في لبنان هم "ضيوف ملتزمون بالقانون اللبناني"، مع الرفض المطلق للتوطين، والتمسك بحق العودة. وشدّد الرئيسان سلام وعباس على ضرورة إنهاء كل المظاهر المسلحة خارج إطار الدولة اللبنانية، بما في ذلك السلاح داخل المخيمات وخارجها، والاتفاق على تشكيل لجنة تنفيذية مشتركة لمتابعة تطبيق هذه التفاهمات. كما تم الاتفاق على العمل المشترك لمعالجة الأوضاع الحقوقية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين، بما يضمن تحسين ظروفهم الإنسانية دون المساس بسيادة الدولة اللبنانية. وفي الشأن الإقليمي، جدّد الرئيسان الدعوة إلى وقف العدوان "الإسرائيلي" على قطاع غزة ورفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، مع التأكيد على ضرورة وقف إطلاق النار، وضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وإعادة إعمار غزة، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي، بما يمكّن السلطة الفلسطينية من إدارة القطاع. وأكد الجانبان التمسك بحلّ الدولتين كحل عادل وشامل للصراع، استنادًا إلى قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية التي تقدّمت بها المملكة العربية السعودية في قمة بيروت عام 2002. وفي ختام اللقاء، أقام الرئيس نواف سلام مأدبة غداء على شرف الرئيس محمود عباس والوفد المرافق، بعد أن كان في استقباله رسميًا في الباحة الخارجية للسراي عند الساعة الثانية عشرة والربع ظهرًا، حيث أُقيمت له مراسم تشريفات رسمية من قبل ثلة من سرية رئاسة الحكومة.


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
الجنوب ينتخب... وبري يطلق النداء: للإقتراع بكثافة وللتأكيد ان القرى الامامية لن تكون شريطاً عازلا مهما غلت التضحيات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عشية المرحلة الأخيرة من الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظتي الجنوب والنبطية، وجّه رئيس مجلس النواب نبيه بري نداءً إلى الجنوبيين دعاهم فيه إلى المشاركة الكثيفة في الاقتراع، ولا سيما في القرى الأمامية، دعماً للوائح "التنمية والوفاء" التي تم التوافق عليها بين حركة أمل وحزب الله والعائلات والقوى السياسية والأهلية. وشدّد بري على أن "المشاركة الواسعة في هذا الاستحقاق الديمقراطي تمثل رسالة وطنية في وجه الاحتلال الإسرائيلي وآلته العدوانية"، مؤكداً أن "هذه القرى العزيزة لن تكون إلا لبنانية لأهلها، ومساحة للحياة، وليست أرضاً محروقة، وسنعيد إعمارها مهما غلت التضحيات". وجاء في نداء بري "أيها الجنوبيون، أنتم جوهر البدايات في الحزن والفرح والألم والأمل، أنتم مسك الختام في كل الاستحقاقات، وفي التضحية والبذل والشهادة والانتصار والقيامة من بين الرماد. أنتم أبناء الإمام الصدر، كتاب الحقيقة المفتوح على أن الإنسان هو رأس مال لبنان، وأن المشاركة هي الطريق إلى الحرية والعدالة والتنمية". وتوجّه بري إلى عائلات الشهداء، ولا سيما شهداء العدوان الإسرائيلي، مؤكداً أن "المشاركة في الانتخابات هي استمرار لنهج الصمود والمقاومة، وتجسيد لمشهد العودة إلى الأرض والهوية". وأضاف: "أعيدوا إلى أذهان المشككين والمراقبين صورة ذلك المشهد الإنساني الوطني الأصيل، من خلال الاقتراع للوائح التنمية والوفاء، وبذل كل جهد ممكن لتزكيتها حيث أمكن، ضمن المهلة القانونية". وختم رئيس مجلس النواب داعياً إلى "الاقتراع بكثافة، خصوصاً في القرى الأمامية، لتأكيد أن هذه الأرض لن تكون إلا لأهلها، ولن تتحول إلى شريط عازل، بل ستبقى أرضاً للحياة والوطن"، مضيفاً: "إلى اللقاء مع استحقاقات جديدة في التنمية والوفاء، من أجل الجنوب، ومن أجل لبنان كل لبنان... عشتم، عاش الجنوب".