
بركان هاواي يعاود إطلاق أعمدة الحمم العالية
بدأ بركان هاواي الثائر مرة أخرى في إطلاق أعمدة من الحمم البركانية وصلت إلى مئات الأقدام في الهواء اليوم الثلاثاء.
ووفقا لمرصد البراكين في هاواي التابع لهيئة المسح الجيولوجي الأميركية، فقد بلغت ارتفاعات الأعمدة ما بين 400 قدم (120 متراً) و500 قدم (150 متراً) خلال الساعات الأولى من الصباح.
ويعد هذا الثوران الحلقة الثالثة عشرة من النشاط البركاني المتقطع لبركان كيلوا في جزيرة هاواي الكبرى منذ أن بدأ في 23 ديسمبر الماضي.
ولم تتعرض المناطق السكنية لأي تهديد بسبب الثوران، بينما توافد الناس إلى الحديقة الوطنية لمشاهدة العرض الناري المذهل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
١١-٠٣-٢٠٢٥
- الاتحاد
بركان هاواي يعاود إطلاق أعمدة الحمم العالية
بدأ بركان هاواي الثائر مرة أخرى في إطلاق أعمدة من الحمم البركانية وصلت إلى مئات الأقدام في الهواء اليوم الثلاثاء. ووفقا لمرصد البراكين في هاواي التابع لهيئة المسح الجيولوجي الأميركية، فقد بلغت ارتفاعات الأعمدة ما بين 400 قدم (120 متراً) و500 قدم (150 متراً) خلال الساعات الأولى من الصباح. ويعد هذا الثوران الحلقة الثالثة عشرة من النشاط البركاني المتقطع لبركان كيلوا في جزيرة هاواي الكبرى منذ أن بدأ في 23 ديسمبر الماضي. ولم تتعرض المناطق السكنية لأي تهديد بسبب الثوران، بينما توافد الناس إلى الحديقة الوطنية لمشاهدة العرض الناري المذهل.


صحيفة الخليج
١٥-٠١-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
100 بركان في القطب الجنوبي تهدد بالثوران
يوجد 100 بركان تحت سطح الغطاء الجليدي في غرب القارة القطبية الجنوبية «انتاركتيكا»، معرضة بشكل خاص للثوران، وفقاً لدراسة نشرتها صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. حذر العلماء في الدراسة من أن تغير المناخ يتسبب بذوبان الغطاء الجليدي، ما يؤدي إلى زيادة النشاط البركاني الذي يسرع عملية الذوبان على السطح، ويخلق حلقة تغذية مرتدة إيجابية. مع ذوبان الطبقة الجليدية، تقل كمية الكتلة التي تضغط على السطح، ما يخلق تأثيراً مرتفعاً في باطن الأرض. وهذا بدوره يسمح لغرف الصهارة الموجودة في عمق القارة بالتوسع، ما يؤدي إلى تسريع العمليات التي تؤدي إلى الانفجار من خلال وضع الضغط على جدران الغرفة وإطلاق الغاز المحاصر داخل الصهارة. عندما تثور البراكين، يؤدي ذلك إلى المزيد من الذوبان على السطح، وتبدأ العملية مرة أخرى. وأنشأ الباحثون نموذجاً لهذه الظاهرة باستخدام 4000 محاكاة كمبيوترية متقدمة، ووجدوا أن ذوبان السطح يسرع العملية التي تبدأ المراحل الأولى من الثوران بعشرات إلى مئات السنين. وفي أحد سيناريوهات النمذجة، أزال الباحثون طبقة جليدية يبلغ سمكها 3280 قدماً على مدار 300 عام، وهو ما يعتبر ذوباناً معتدلاً بالنسبة لغرب القارة القطبية الجنوبية، ووجدوا زيادة كبيرة في النشاط البركاني وحجم الانفجارات. أطلقت بعض الغرف حرارة كافية لإذابة أكثر من ثلاثة ملايين قدم مكعبة من الجليد سنوياً. ولن تضر الانفجارات المتزايدة للبراكين العديدة في الغطاء الجليدي في غرب القارة القطبية الجنوبية بالمجتمعات البشرية بشكل مباشر، حيث إن القارة غير مأهولة بالسكان إلى حد كبير. ولكنها قد تسبب ضرراً غير مباشر من خلال تسريع ارتفاع مستوى سطح البحر، ما يهدد المجتمعات الساحلية. إذا انهار الغطاء الجليدي بالكامل، فقد يرتفع مستوى سطح البحر إلى مستوى كارثي يصل إلى 190 قدماً.


صحيفة الخليج
٠٦-٠١-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
«مسبار الأمل» يرصد قمة جبل أوليمبوس في المريخ
دبي: «الخليج» تمكن مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل» من رصد قمة جبل أوليمبوس في الكوكب الأحمر، عبر عدسة كاميرا الاستكشاف الرقمية، وذلك من ارتفاع 25 ألف كم. قال مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ في تغريدة نشرها على «إكس»، أرفقها بصورة، إن عملية الرصد جرت في 21 فبراير 2023، وفي أوائل الربيع في نصف الكرة الشمالي من المريخ، وذلك بالقرب من الطرف الأيسر لجبل أوليمبوس، والبالغ ارتفاعه 25 كم، وتظهر عبور ضباب من سحب الجليد المائي، ويضيء هذا البركان الدرعي الضخم عند شروق الشمس في الصباح الباكر، بينما يمكن رؤية كل من سحب الماء والجليد والغبار بالقرب من الغطاء القطبي الشمالي في أعلى الصورة. وكان مسبار الأمل نجح في توثيق أول صورة لكوكب المريخ في 14 فبراير 2021، والتي تمثلت في قمة جبل «أوليمبوس»، والتي تعد أعلى قمة في المجموعة الشمسية، حيث ظهر في الصورة، والتي كانت من ارتفاع 25 ألف كم، 3 براكين، وهي قمة أسكريوس وقمة بافونيس وقمة أرسيا. وجبل أوليمبوس محاط بتلال شاهقة، ومعروف بتميزه عن الرؤوس البركانية الأخرى، وقد تشكل الجبل، نتيجة تدفقات الحمم البركانية العديدة التي تدفقت على سطحه المنحدر على مدى مليارات السنين.