logo
محي اسماعيل: مفيش حاجة اسمها نمبر وان.. وفاتن حمامة الأفضل في تاريخ السينما

محي اسماعيل: مفيش حاجة اسمها نمبر وان.. وفاتن حمامة الأفضل في تاريخ السينما

مصرس٠٥-٠٣-٢٠٢٥

رفض الفنان محي اسماعيل، إطلاق لقب «نمبر وان» في الوسط الفني، معتبرًا أنه مصطلح غير دقيق في ظل وجود قامات فنية كبيرة مثل محمود المليجي وزكي رستم.
وقال خلال حواره في برنامج «سابع سما» المُذاع عبر شاشة «النهار»: «مفيش حاجة اسمها نمبر وان، ومن اخترع هذه الكلمة كان مخطئا، عندنا محمود المليجي وزكي رستم وشخصيات تخض، عندما يُقال كلام كهذا، يجب أن ننفيه ونستمع إلى صوت العقل والموهبة الحقيقية».وتحدث عن طموحه الفني، قائلا: «أتمنى أقدم شخصية معمر القذافي»، معبرًا عن حبه لسماع صوت الشيخ مصطفى إسماعيل، واصفا صوته بالجميل والنقي والهادئ.ورد على سؤال جريء عن الخيانة في حياته، قائلا: «من يخون شخصية مريضة ويشعر بالنقص.. أنا ولا مرة خنت الستات».واختار «إسماعيل» صوت الفنانة شادية ك «صوت مصر الأول»، معتبرًا أن نور الشريف أنجح أبناء جيله من الفنانين، قائلا: «نور الشريف كان تلميذي وكان دائمًا يرافقني».ورأى أن الفنانة فاتن حمامة «الأفضل في تاريخ السينما المصرية»، مشيرا إلى أن الفنانة المسرحية محسنة توفيق أكثر فنانة تشبهه في الطباع، قائلا: «كانت شخصية سايكو، عندها تقلبات نفسية؛ لكنها كانت نجمة مشهورة في المسرح القومي».وتحدث عن علاقاته الاجتماعية، قائلا: «عندي أصدقاء في كندا، لكن في مصر زملاء ومعارف، أنا لما احتاج صديق في ثانية يأتي؛ لكن لما الناس تحتاجني مش هتلاقيني إما نايم أو ميت، أو مش في البيت، أو تعبان».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سمير الحكواتي يكتب محمود المليجي علم علي الاسبان في بلادهم
سمير الحكواتي يكتب محمود المليجي علم علي الاسبان في بلادهم

البشاير

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • البشاير

سمير الحكواتي يكتب محمود المليجي علم علي الاسبان في بلادهم

فى مرة اتعاقد محمود المليجي على الظهور فى فيلم عالمي بيتصور فى إسبانيا ساهمت ماري كويني فى إنتاجه مع شركة 'روما فيلم'.. سافر المليجي ونزل فى فندق من الفنادق فى مدريد.. وبعد ما ارتاح من تعب السفر اتصل بشركة 'روما فيلم' علشان يعرف معاد التصوير امتي.. فرد عليه واحد من المسئولين فى الشركة.. فالمليجي قاله 'أنا محمود المليجي.. وجيت من مصر علشان أصور دوري فى فيلم غرام بنت الشيخ'.. فالمسئول رد عليه وقاله 'بس إحنا منعرفش حد بالاسم ده' .. قفل محمود الخط واتصل بمسئول تاني عن الإنتاج وقاله 'أنا محمود المليجي'.. فضحك بسخرية وقال 'إحنا مش عارفينك'.. فالمليجي قاله 'إزاي وأنا ليا دور فى الفيلم؟' .. فسأله 'دور إيه؟'.. فالمليجي قاله 'دور إبراهيم'.. فضحك مرة تانية وقال 'اه.. انت إبراهيم؟ مقلتش ليه من الأول؟'.. فالمليجي قاله 'لأن اسمي الأصلي محمود المليجي مش إبراهيم'.. فالمسئول رد عليه بتهكم وهو بيقول 'بس إحنا منعرفش غير إبراهيم'.. انتهت المكالمة واضطر المليجي زي ما بيقول فى مقاله لمجلة الكواكب إنه يبلع اللى حصل معاه.. وقال إن أسماء الفنانين العرب مكنتش معروفة برة وقتها لأنه مكنش بيتعمل لهم دعاية مناسبة.. المهم .. تاني يوم نزل المليجي من الفندق وحاول يغير العملة اللي معاه معرفش.. فطلع جري على الاستديو علشان معاد التصوير .. وهناك بدأت المتاعب.. بيقول المليجي إن محدش من المسئولين فى الاستديو رحب بيه.. وحتى لما حس إنه محتاج فنجان قهوة يهدى بيه الصداع اكتشف إن محدش بيقوله انت فين .. لحد ما لقى عامل البوفية رايح له وبيقدم له فنجان قهوة .. يببص حواليه لقى واحد من عمال الكهرباء فى الاستديو بيبتسم له.. وعرف وقتها إنه هو اللي قرر يعزمه على القهوة.. بلع المليجي اللي حصل للمرة التانية.. وفضل قاعد فى الاستديو لا شغلة ولا مشغلة لحد ما الليل دخل .. ومشي كل الموجودين.. وجه خارج فلقى كل واحد رايح يركب عربيته وهو واقف تحت المطر مش عارف يعمل إيه.. وهنا اتدخل عامل الكهرباء للمرة التانية وشده من إيديه دخله الاستديو.. واتصل بالتليفون وبعدها شاور له بإيديه إن فى تاكسي جاي خلال دقايق..وفعلا بعد دقايق وصل التاكسي وركب محمود وانطلق إلى الفندق.. تاني يوم راح الاستديو.. وعلشان يتفادي اللي حصل امبارح طلب منهم يعرف هو هيصور امتى بالظبط ؟ .. فقالوا 'أقعد بس الأول اتفرج على المشاهد اللي بتتصور '.. فضل المليجي قاعد يتفرج لحد ما اليوم خلص ..تالت يوم اتكرر نفس الموضوع.. لحد ما لقى نفسه بيروح يعمل مكياج ويفضل12 ساعة قاعد يتفرج.. قصدي واقف على رجليه يتفرج.. وهنا حد يسأل ليه واقف؟ ما يقعد؟ .. فأقولك إن المليجي مكنش له كرسي وقتها يقعد عليه.. وقال إنه أول يوم لقى كراسي فاضية فى الاستديو فقعد على واحد منها.. وفجأة لقى واحد من العمال جاي بيطلب منه إنه يقوم .. فقام وقعد على كرسي تاني فراح وراه وطلب منه يقوم.. وعرف المليجي وقتها إن الكراسي دي لها أصحاب من الممثلين اللي في الفيلم هيقعدوا عليها.. ففضل يدور حواليه مالقاش كراسي.. لحد ما لقى سلم صغير مخصص كجزء من الديكور.. فبص للعامل وقاله 'السلم ده بتاع حد ؟ أنا هقعد عليه'.. وبقى المليجي لما يتعب من الوقفة يقعد على السلم.. وسط ما هو بيراجع اللي بيحصل له وبيفكر يرجع مصر ويشتري دماغه.. لقى المخرج الإيطالي فرنيتشو اللي سبق له واشتغل فى مصر أكتر من تجربة داخل الاستديو.. وقتها جري عليه المليجي واشتكي له من اللي بيحصل معاه.. فخده من إيديه وداه لمخرج الفيلم اللي قاله إنه فى ممثل إسباني هيمثل قدامه الدور .. ولازم المليجي يركز معاه كويس جدا علشان يقلده وقت التصوير .. جه الممثل الإسباني ووقف يمثل للمليجي.. وبعد ما خلص لقوا المليجي بيقول 'بس اللي بيعمله ده فيه أخطاء'.. فالمخرج بص له وقاله 'إحنا عايزينك تقلده وبس'.. فالمليجي قال 'لا.. أنا همثل دوري بالطريقة اللى أنا شايفها'.. وهنا اتدخل فرنيتشو واتكلم مع المخرج .. اللى بص للمليجي وقال بتهكم 'طيب.. ورينا طريقتك'.. عمل المليجي البروفة وبعد ما خلص لقى على وش المخرج علامات الذهول .. ولسه هينطق لقى فجأة الجو اتكهرب فى الاستديو.. وممثل طول بعرض داخل ومعاه الحاشية بتاعته .. وعرف المليجي إن ده زي ما بيوصف 'أفضل ممثل شر فى إسبانيا'.. والجماهير هناك بتجري وراه فى كل مكان.. للوهلة الأولى حس المليجي بالقلق لأنه هيقف قدام الممثل ده .. لكن لما عمل معاه بروفة ارتاح ولما صور المشهد قدامه اكتشف من نظرات اللي حواليه وكلامهم اللي ترجمه فرنيتشو إنه خلى النجم بتاعهم 'تلميذ مبتدئ' .. وهنا الحال اتبدل تماما .. وبعد ما كان الكل بيتجاهل المليجي بقوا يهتموا بيه.. والعامل اللى منعه يقعد على الكراسي جري جاب له كرسي وكتب على ضهره اسم المليجي.. ده غير إن إدارة الاستديو وفرت له عربية توديه وتجيبه .. لكن الملجي رفض يستخدمها واتصل بالتليفون يطلب تاكسي.. وتاني يوم لقى المخرج بيكلمه فى الفندق يبلغه إنه تم توفير عربية مخصوص تحت أمره .. لكن المليجي رفض ونزل من الفندق خد تاكسي وساب العربية اللي شركة الإنتاج بعتتها واقفة عند باب الفندق.. وقال 'حبيت أديهم درس فى كيفية معاملة الفنان .. خصوصا لو كان ضيف .. لأننا فى مصر بنحط الضيوف فوق راسنا' .. وختم المليجي مقاله بإنهم حاولوا يسترضوه بكل الطرق ومع ذلك رفض.. وأصر على إنه يروح الفندق ويرجع بالتاكسي ..وإنه وقت التصوير يقعد على السلم الصغير مش على أي كرسي..

من محمد رمضان إلى بهاء سلطان وحماقي، 'إثارة الجدل' موضة جديدة في الساحة الغنائية
من محمد رمضان إلى بهاء سلطان وحماقي، 'إثارة الجدل' موضة جديدة في الساحة الغنائية

فيتو

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • فيتو

من محمد رمضان إلى بهاء سلطان وحماقي، 'إثارة الجدل' موضة جديدة في الساحة الغنائية

رغم النجاحات المتنوعة التي تشهدها الساحة الغنائية في مصر والعالم العربي، إلا أن "إثارة الجدل" باتت وسيلة شائعة للفت الأنظار وتحقيق النجاح السريع، حتى على حساب العناصر الأساسية للعمل الغنائي كالكلمات، الألحان، والتوزيع، ففي الوقت الذي كانت هذه العناصر تُعد حجر الأساس لأي عمل ناجح، يبدو أنها باتت بالنسبة للبعض "موضة قديمة"، لتحل محلها صيغ أسرع للوصول إلى الجمهور من خلال الضجة والجدل. ويُعد الفنان محمد رمضان من أبرز الأسماء التي أثارت ولا تزال تثير الجدل، منذ دخوله المجال الغنائي بأغنية "نمبر وان"، وحتى أحدث أعماله "بحب أغيظهم"، التي جاءت بعد موجة انتقادات تعرض لها بسبب ظهوره في مهرجان "كوتشيلا" بملابس اعتبرها البعض غير لائقة، أشبه ببدلة رقص، واستغل رمضان هذه الانتقادات ليطرح الأغنية الجديدة عبر "يوتيوب"، في رسالة اعتبرها البعض تحديًا مباشرًا لمن هاجموه. رمضان كرر نفس النهج مع أحدث أغنياته "هتجيلي"، حيث فاجأ الجمهور بإعادة تجسيد شخصية "ناصر الدسوقي" من مسلسل "الأسطورة" الذي عرض عام 2016، في تلميح غير مباشر للأزمة التي أُثيرت مؤخرًا بينه وبين الفنانة ياسمين صبري خلال أحد سحورات رمضان. على الجانب الآخر، شهدت الساحة الغنائية حدثًا مختلفًا مع إطلاق الفنان بهاء سلطان ألبومه الجديد "رسيني"، الذي يتضمن خمس أغنيات، من بينها "الطيبين"، وقد أثارت هذه الأغنية الجدل بعد أن غيّر سلطان عنوانها الأصلي من "الطيبين للطيبات" إلى "الطيبين" فقط، بسبب قناعة شخصية منه بأن اللفظ قد يكون إسقاطا دينيا غير مناسب، حسب تصريحات الشاعر خالد تاج الدين، مؤلف الأغنية. أما الفنان محمد حماقي ، فقد واجه هو الآخر موجة من الانتقادات في يوليو من العام الماضي، بعد طرحه لألبوم "هو الأساس"، وتحديدًا أغنية "صدمة" التي تضمنت عبارة "ملعون أبو الناس"، والتي اعتبرها البعض مسيئة وغير لائقة بفنان يتمتع بتاريخ فني راقٍ ومميز. وطالب جمهوره حينها بعدم الانجرار وراء أسلوب "التريند" من أجل الانتشار. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

الفنان علي عبد العال تبرع بكل ثروته للسد العالي
الفنان علي عبد العال تبرع بكل ثروته للسد العالي

البشاير

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • البشاير

الفنان علي عبد العال تبرع بكل ثروته للسد العالي

رجال من مصر….الفنان الذي تبرع بكل ما يملك لبناء السد العالي…. على عبد العال..فنان مصري.. نمبروان بجد وُلُدَ لأب يعمل تاجراً للأسماك..وأم أرمينية عام ١٩١٠ – ظهر سينمائياً..للمرة الأولى..مع أستاذه علي الكسَّار – عمل في أكثر من ٥٠ فيلماً مع نجوم الكوميديا الكبار نجيب الريحاني وإسماعيل ياسين – أشتهر بدور صاحب التياترو أو الخواجة – وفي عام ١٩٦٠ قام بالتبرع بكل ما يملك في البنك من الثروة التي ورثها عن والده إلى مشروع بناء السد العالي توفى الفنان على عبد العال في 18 نوفمبر 1975 عن عمر يناهز 65 سنه رحمة الله عليه.. دة رمز وقدوة لكل الأجيال وللأسف الإعلام لا يتكلم عن هؤلاء الرجال. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store