logo
تراجع سهم طيران ناس في أول يوم تداول بالسوق السعودية.. لماذا؟

تراجع سهم طيران ناس في أول يوم تداول بالسوق السعودية.. لماذا؟

اليمن الآنمنذ 5 ساعات

شهد سهم شركة طيران ناس تراجعا بنسبة 3.4% في أول يوم لتداوله بالسوق المالية السعودية الرئيسية 'تاسي'، ليغلق عند مستوى 77.30 ريال سعودي، بقيمة تداولات بلغت 2.2 مليار ريال.
وخاض السهم خلال جلسة الأربعاء تقلبات حادة، حيث افتتح التداولات بتراجع 13% قبل أن يعاود الارتفاع بنسبة 5% خلال الساعة الأولى من التداول ليصل إلى 84.10 ريال.
ويواجه سهم شركة الطيران السعودية تحديات عديدة أبرزها تقلبات أسعار الوقود التي تمثل ما بين 21% إلى 34% من إجمالي التكاليف، مع توقعات باستمرار هذه التقلبات في ظل الظروف الجيوسياسية الحالية.
وأوضحت الشركة في نشرة الإصدار أنها لم تقم بترتيبات تحوط ضد تقلبات أسعار الوقود، رغم دراستها لهذا الخيار بشكل منتظم، وتعتمد في تأمين احتياجاتها على 60% من الوقود المحلي المقدم من موردين يتعاملون مع أرامكو السعودية.
كما تشكل الوجهات الدولية أحد مصادر المخاطر بسبب عدم الاستقرار السياسي في بعض المناطق التي تخدمها الشركة مثل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث سبق أن عانت من صعوبات في تحصيل مستحقات مالية بلغت 11 مليون ريال.
ويأتي هذا الأداء في ظل مخاوف المستثمرين من تأثير العوامل الجيوسياسية وارتفاع تكاليف التشغيل على أرباح الشركة، خاصة مع صعوبة تمرير هذه الزيادات للركاب في سوق تشهد منافسة شديدة.
الشركة السعودية للكهرباء تبدأ فصل الخدمة عن هؤلاء المشتركين
دعوى قضائية ضد شركة النفط اليمنية بالحديدة بسبب وقود ملوث
التضخم في مصر يتراجع هامشيًا وسط ارتفاع أسعار الغذاء والنقل
ارتفاع أسعار الذهب اليوم الجمعة 24 يناير 2025 وأسعار السبائك في السعودية
سهم الخزف السعودي يقفز لأعلى مستوياته في عام بارتفاع 90%

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محافظ البنك المركزي: التصنيف الأمريكي للحوثيـ.ـين خطوة إيجابية ولا نسعى للتصعيد
محافظ البنك المركزي: التصنيف الأمريكي للحوثيـ.ـين خطوة إيجابية ولا نسعى للتصعيد

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

محافظ البنك المركزي: التصنيف الأمريكي للحوثيـ.ـين خطوة إيجابية ولا نسعى للتصعيد

قال محافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب، اليوم الأربعاء، إن تصنيف الولايات المتحدة لجماعة الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية (FTO)، خطوة إيجابية لتصحيح الأوضاع المختلة في القطاع المصرفي، وتخليصه من الممارسات غير القانونية وغير المصرفية. جاء ذلك في جلسة نقاشية نظّمها مركز صنعاء للدراسات، سلّطت الضوء على التداعيات الاقتصادية والمالية التي تواجه القطاع المصرفي اليمني في ظل التصنيف الأمريكي، وشارك فيها المحافظ والاقتصادي في مركز صنعاء خالد منصر. وسلّطت الجلسة الضوء على تأثيرات التصنيف على القطاع المصرفي واستمرار عمله ووصوله للنظام المالي العالمي، وقدرة البنوك على أداء مهامها الأساسية، وحجم التعقيدات التي يواجهها القطاع المصرفي اليمني في ظل الانقسام الاقتصادي. وقال غالب إن البنك المركزي كان قد اتخذ خطوات استباقية بطلب نقل القطاع المصرفي إلى عدن العام الماضي، وأن القرار الأمريكي "ساعد في حل الإشكالات التي سعينا لحلها". وأشار المحافظ إلى أن التصنيف الأمريكي شمل بنكين محليين كبيرين، أحدهما كان يُعد من أنجح البنوك التجارية في البلاد. وأضاف أن البنك المركزي أجرى مشاورات مع وزارة الخزانة الأمريكية، نظرا لأن أكثر من 50% من اليمنيين يعيشون في مناطق سيطرة الحوثيين، وبالتالي من الضروري إيجاد آلية تضمن استمرار عمل فروع البنوك في مناطق سيطرة الحوثيين، وهو ما تم التوصل إليه عبر اعتماد طرف ثالث لتدقيق العمليات المصرفية تحت الإعفاءات الواردة في التصنيف، حيث زوِّدالبنك المركزي بأسماء خمس شركات دولية وتعاقدت البنوك مع إحداها. سعر وهمي للريال وأكد محافظ البنك أن سعر الصرف في مناطق سيطرة الحوثيين "وهمي ومفروض بالقوة"، موضحًا أن ندرة الأوراق النقدية وتلفها أدى إلى تداولها بالوزن بدلا عن العد. وأشار إلى أن الفصل بين العملتين أدى إلى نشوء "اقتصادين مختلفين" في البلاد، أحدهما حر والآخر ثابت، مما عمّق من حدة الانقسام المالي والاقتصادي. وقال المحافظ إن استهداف الحوثيين لمرافئ تصدير النفط أفقد الحكومة اليمنية نحو 70 إلى 80 في المئة من مواردها، مؤكدا أن البنية التحتية الاقتصادية للبلاد قد انهارت، ولم يتبق سوى البنوك، التي وصفها بأنها "ما تبقى من أعمدة الاقتصاد الوطني". وكشف المحافظ أن المودعين في البنوك التجارية بصنعاء لا يستطيعون سحب ودائعهم بحرية، مبينا أن بعض المودعين لا يحصلون سوى على 100 ألف أو 200 ألف ريال شهريا، رغم امتلاكهم ملايين الريالات، مما يؤدي أحيانا إلى عجزهم عن تلقي العلاج. وانتقد المحافظ القانون الذي أصدره الحوثيون باسم "تحريم المعاملات الربوية"، الذي يحوّل الودائع واستثمارات البنوك في أذون الخزانة إلى حسابات جارية لا يمكن السحب منها. وطالب المحافظ جماعة الحوثيين بـ"تقدير وضع البلد والمواطن، ورأس المال الوطني، ووضع البنوك"، مؤكدا أن البنك المركزي لا يملك أي نية للتصعيد، بل يسعى فقط للحفاظ على البنوك كعنصر حيوي في بقاء الاقتصاد. غياب للحكومة من جهته، شدد خالد منصر، الاقتصادي في مركز صنعاء، على أن هناك غيابا شبه كامل للحكومة اليمنية في التعامل مع تداعيات التصنيف الأمريكي وأنه من الضروري تشكيل لجنة مشتركة من الجهات الحكومية المختصة، للحد من تأثيراته السلبية على المواطنين وحوالات المغتربين. ودعا منصر إلى ضرورة توحيد السياسة المالية والنقدية، مشيرًا إلى وجود "تعارض كبير خلال الفترة الماضية"، مع ضرورة البحث عن تمويل العجز في الموازنة من مصادر غير تضخمية. كما دعا إلى صرف النفقات العامة، بما في ذلك الرواتب المدنية والعسكرية، عبر البنوك للمساعدة في إصلاح الخلل في الدورة النقدية، مشيرا إلى أن البنوك بحاجة إلى دعم البنك المركزي من خلال دفع جزء من عوائد أذون الخزانة ومن حساباتها المجمدة لتخفيف أزمة السيولة. يمكنكم العودة لوقائع الجلسة على الرابط التالي:

تراجع مخيف ومتسارع للريال اليمني في مناطق الشرعية
تراجع مخيف ومتسارع للريال اليمني في مناطق الشرعية

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

تراجع مخيف ومتسارع للريال اليمني في مناطق الشرعية

عدن حرة يشهد الريال اليمني منذ أيام تراجعا مخيفا ومتسارعا وغير مسبوق أمام العملات الأجنبية في العاصمة عدن وباقي المناطق الخاصة للسلطات اليمنية الشرعية المعترف بها دوليا . وسجلت أسعار صرف العملات مقابل الريال اليمني في آخر تحديث مساء اليوم الأربعاء كالتالي: الدولار الأمريكي ◾️ شراء: 2701 ريال يمني ◾️ بيع: 2735 ريال الريال السعودي ◾️ شراء: 710 ريال يمني ◾️ بيع: 717 ريال رافق ذلك التراجع المتسارع للعملة اليمنية انهيار القدرة الشرائية في ظل رواتب حكومية متدنية جدا للموظفين بات لا يتجاوز متوسطها "40" دولارا أميركيا فقط ، وهو الأمر الذي سيساهم في توسيع رقعة المعاناة و الفقر وزيارة معدل المجاعة في البلاد المنهارة في معظم المجالات منذ سنوات طويلة من الانقلاب الحوثي والحرب.

محافظ البنك المركزي اليمني: سعر الصرف في مناطق الحوثيين "وهمي" ولا نسعى للتصعيد
محافظ البنك المركزي اليمني: سعر الصرف في مناطق الحوثيين "وهمي" ولا نسعى للتصعيد

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

محافظ البنك المركزي اليمني: سعر الصرف في مناطق الحوثيين "وهمي" ولا نسعى للتصعيد

عدن حرة قال محافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب، اليوم الأربعاء، إن تصنيف الولايات المتحدة لجماعة الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية (FTO)، خطوة إيجابية لتصحيح الأوضاع المختلة في القطاع المصرفي، وتخليصه من الممارسات غير القانونية وغير المصرفية. جاء ذلك في جلسة نقاشية نظّمها مركز صنعاء للدراسات، سلّطت الضوء على التداعيات الاقتصادية والمالية التي تواجه القطاع المصرفي اليمني في ظل التصنيف الأمريكي، وشارك فيها المحافظ والاقتصادي في مركز صنعاء خالد منصر. وسلّطت الجلسة الضوء على تأثيرات التصنيف على القطاع المصرفي واستمرار عمله ووصوله للنظام المالي العالمي، وقدرة البنوك على أداء مهامها الأساسية، وحجم التعقيدات التي يواجهها القطاع المصرفي اليمني في ظل الانقسام الاقتصادي. وقال غالب إن البنك المركزي كان قد اتخذ خطوات استباقية بطلب نقل القطاع المصرفي إلى عدن العام الماضي، وأن القرار الأمريكي "ساعد في حل الإشكالات التي سعينا لحلها". وأشار المحافظ إلى أن التصنيف الأمريكي شمل بنكين محليين كبيرين، أحدهما كان يُعد من أنجح البنوك التجارية في البلاد. وأضاف أن البنك المركزي أجرى مشاورات مع وزارة الخزانة الأمريكية، نظرا لأن أكثر من 50% من اليمنيين يعيشون في مناطق سيطرة الحوثيين، وبالتالي من الضروري إيجاد آلية تضمن استمرار عمل فروع البنوك في مناطق سيطرة الحوثيين، وهو ما تم التوصل إليه عبر اعتماد طرف ثالث لتدقيق العمليات المصرفية تحت الإعفاءات الواردة في التصنيف، حيث زوِّدالبنك المركزي بأسماء خمس شركات دولية وتعاقدت البنوك مع إحداها. سعر وهمي للريال وأكد محافظ البنك أن سعر الصرف في مناطق سيطرة الحوثيين "وهمي ومفروض بالقوة"، موضحًا أن ندرة الأوراق النقدية وتلفها أدى إلى تداولها بالوزن بدلا عن العد. وأشار إلى أن الفصل بين العملتين أدى إلى نشوء "اقتصادين مختلفين" في البلاد، أحدهما حر والآخر ثابت، مما عمّق من حدة الانقسام المالي والاقتصادي. وقال المحافظ إن استهداف الحوثيين لمرافئ تصدير النفط أفقد الحكومة اليمنية نحو 70 إلى 80 في المئة من مواردها، مؤكدا أن البنية التحتية الاقتصادية للبلاد قد انهارت، ولم يتبق سوى البنوك، التي وصفها بأنها "ما تبقى من أعمدة الاقتصاد الوطني". وكشف المحافظ أن المودعين في البنوك التجارية بصنعاء لا يستطيعون سحب ودائعهم بحرية، مبينا أن بعض المودعين لا يحصلون سوى على 100 ألف أو 200 ألف ريال شهريا، رغم امتلاكهم ملايين الريالات، مما يؤدي أحيانا إلى عجزهم عن تلقي العلاج. وانتقد المحافظ القانون الذي أصدره الحوثيون باسم "تحريم المعاملات الربوية"، الذي يحوّل الودائع واستثمارات البنوك في أذون الخزانة إلى حسابات جارية لا يمكن السحب منها. وطالب المحافظ جماعة الحوثيين بـ"تقدير وضع البلد والمواطن، ورأس المال الوطني، ووضع البنوك"، مؤكدا أن البنك المركزي لا يملك أي نية للتصعيد، بل يسعى فقط للحفاظ على البنوك كعنصر حيوي في بقاء الاقتصاد. غياب للحكومة من جهته، شدد خالد منصر، الاقتصادي في مركز صنعاء، على أن هناك غيابا شبه كامل للحكومة اليمنية في التعامل مع تداعيات التصنيف الأمريكي وأنه من الضروري تشكيل لجنة مشتركة من الجهات الحكومية المختصة، للحد من تأثيراته السلبية على المواطنين وحوالات المغتربين. ودعا منصر إلى ضرورة توحيد السياسة المالية والنقدية، مشيرًا إلى وجود "تعارض كبير خلال الفترة الماضية"، مع ضرورة البحث عن تمويل العجز في الموازنة من مصادر غير تضخمية. كما دعا إلى صرف النفقات العامة، بما في ذلك الرواتب المدنية والعسكرية، عبر البنوك للمساعدة في إصلاح الخلل في الدورة النقدية، مشيرا إلى أن البنوك بحاجة إلى دعم البنك المركزي من خلال دفع جزء من عوائد أذون الخزانة ومن حساباتها المجمدة لتخفيف أزمة السيولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store