logo
4 طالبات من «جامعة خليفة» يُصممن نظاماً لتفتيش المستودعات بـ «الدرون»

4 طالبات من «جامعة خليفة» يُصممن نظاماً لتفتيش المستودعات بـ «الدرون»

الإمارات اليوممنذ 16 ساعات
صممت أربع طالبات من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، نظاماً ذكياً للكشف عن أصول المستودعات والتحقّق منها وإحصائها، باستخدام رؤية الكمبيوتر والذكاء الاصطناعي الذي تستخدمه الطائرات دون طيار التي تعمل في الأماكن المغلقة.
وحققن من خلال ابتكارهن المركز الأول في فئة «الحوسبة والروبوتات» في مسابقة مشاريع التخرج التابعة لجمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات في الإمارات.
واختُبر نظام الطائرة دون طيار المصمم حسب الطلب والمجرّب يدوياً، بنجاح، للقيام برحلة مستقرة في أماكن مغلقة.
كما يتميز النظام بأنه مجهّز بمستشعرات على متن الطائرة، وكاميرا تعمل بالذكاء الاصطناعي، وجهاز «رازبيري باي».
وتتضمن الطائرة دون طيار نماذج تستخدم منظومة «يولو في 8»، وهي سلسلة خوارزميات للكشف الفوري عن الجسم، إضافة إلى رموز الاستجابة السريعة بمتوسط دقة يتجاوز 95%. وتحتوي الطائرة على تقرير إلكتروني يشمل فيديو ونظام تتبع المخزون، ما يدعم إتمام عمليات المسح في مدة لا تتجاوز ثلاث ثوانٍ، وهو أمر بالغ الأهمية للتطبيقات الآنية.
وضم الفريق سهلة أديسينا وآمنة عارف ورحيقة روزا وتسنيم أحمد، في حين قدّم الدكتور رياض الخزعلي، والدكتور ميهاي ساندولينو، والدكتور شون سوي، الإرشاد والتوجيه التقني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد بن راشد يُعلن خطة الحكومة الاتحادية لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتقليص وقت الخدمة
محمد بن راشد يُعلن خطة الحكومة الاتحادية لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتقليص وقت الخدمة

خليج تايمز

timeمنذ 21 دقائق

  • خليج تايمز

محمد بن راشد يُعلن خطة الحكومة الاتحادية لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتقليص وقت الخدمة

أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، عن إطلاق خطة الحكومة الاتحادية الاستراتيجية 2031، التي تركز على تسخير الذكاء الاصطناعي لتبسيط الإجراءات وتحسين إدارة الموارد الحكومية. تهدف الخطة إلى خلق "حكومة أكثر ذكاءً وسرعة وكفاءة"، حيث أكد سموه أن معايير النجاح لم تعد تقاس بتعقيد الإجراءات وكثرة الفرق، بل أصبحت تعني تسهيل وتسريع الخدمات واستخدام الموارد بحكمة في عالم متغير ومعقد. الذكاء الاصطناعي أصبح جزءاً أساسياً من منظومة الحكومة الإماراتية، حيث يُستخدم لتحسين تقديم الخدمات والوصول إلى أكبر شريحة من المتعاملين بأسرع الطرق، مع تقليص الحاجة للإجراءات الطويلة والمعقدة. كما تستفيد الحكومة من الذكاء الاصطناعي في القطاع القانوني، من خلال تحليل البيانات الضخمة لقياس تأثير التشريعات على المواطنين والمقيمين، ما يساعد في صياغة قوانين أكثر فاعلية. وفي خطوة غير مسبوقة، أعلنت الإمارات الشهر الماضي أن نظام الذكاء الاصطناعي الوطني سيصبح عضواً استشارياً في مجلس الوزراء والمجلس الوزاري للتنمية وجميع مجالس إدارات الهيئات والشركات الحكومية الاتحادية، بدءاً من يناير 2026. الإمارات تعد أيضاً من أوائل الدول التي أدخلت تعليم الذكاء الاصطناعي في المدارس الحكومية من مرحلة الروضة، بهدف إعداد جيل جديد يمتلك فهماً عميقاً لهذه التقنية ويستطيع استخدامها بوعي ومسؤولية. تأتي هذه الخطوات ضمن الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031، التي تهدف إلى جعل الإمارات رائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال الاستثمار في القطاعات الحيوية ورأس المال البشري، بما يتماشى مع رؤية مئوية الإمارات 2071 لتحقيق الريادة العالمية وتحسين جودة الحياة للمجتمع.

رهان "ميتا" الجديد.. الذكاء الفائق خيال علمي أم استثمار مستقبلي؟
رهان "ميتا" الجديد.. الذكاء الفائق خيال علمي أم استثمار مستقبلي؟

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

رهان "ميتا" الجديد.. الذكاء الفائق خيال علمي أم استثمار مستقبلي؟

في خطوة جريئة تعكس طموحاتها المتجددة في سباق الذكاء الاصطناعي، أعلنت شركة ميتا عن خطط لتأسيس مختبر جديد مخصص لتطوير ما يسمى بـ"الذكاء الفائق" — وهو مفهوم يصف أنظمة ذكاء اصطناعي تفوق القدرات المعرفية البشرية. هذا الإعلان يأتي بعد سلسلة من الانتكاسات في مساعي ميتا السابقة للتميز في مجال الذكاء الاصطناعي، كان أبرزها الأداء المخيب لإصدار "لاما 4"، وما تلاه من انتقادات حول تلاعب في عرض قدرات النموذج. المشروع الجديد يقوده ألكسندر وانغ، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Scale AI، والذي انضم إلى ميتا ضمن إعادة هيكلة كبرى لجهود الشركة في الذكاء الاصطناعي تحت إشراف الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج. وتفيد التقارير أن ميتا تفاوضت على تعويضات ضخمة – تصل إلى تسعة أرقام – لاستقطاب كبار الباحثين من شركات منافسة مثل OpenAI وجوجل. مصطلح "الذكاء الفائق" لا يزال محل جدل علمي واسع. فبينما يرى بعض الخبراء أنه تطور حتمي، يعتبره آخرون فكرة ضبابية تُستخدم أكثر لأغراض تسويقية واستثمارية من كونها هدفاً واقعياً. الدكتورة مارغريت ميتشل، باحثة بارزة في المجال، حذّرت من أن الذكاء ليس مقياسًا موحدًا، محذّرة من تسرّع بعض المستثمرين في إعلان تفوق الآلات على البشر، دون أسس علمية واضحة. التحول نحو "الذكاء الفائق" يعكس قلق ميتا من فقدان مكانتها بين عمالقة التكنولوجيا، لا سيما بعد أن تبنّت شركات مثل مايكروسوفت وأمازون وجوجل استراتيجيات هجومية في الذكاء الاصطناعي. وقد زاد هذا القلق مع إعلان الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، سام ألتمان، عن ثقته بإمكانية بناء ذكاء عام اصطناعي قريبًا، وتنبؤات إيلون ماسك بأن الذكاء الاصطناعي سيتفوق على البشر خلال عامين. ورغم هذه التصريحات الطموحة، يواجه المجال عوائق علمية كبيرة. يان ليكون، كبير علماء الذكاء الاصطناعي في ميتا والحائز على جائزة تورينج، يرى أن تحقيق ذكاء عام أو فائق يتطلب ابتكارات جوهرية جديدة، وليس فقط تحسينات تدريجية على النماذج الحالية، وفقا "arstechnica". ويُذكر أن وانغ، الذي بنى شبكة قوية من العلاقات في مجتمع الذكاء الاصطناعي، كان قد شارك في تطوير تقنيات لصالح OpenAI ومايكروسوفت عبر شركته Scale AI المتخصصة في تصنيف البيانات. وتفيد مصادر أن ميتا تجري محادثات لاستثمار مليارات الدولارات في شركته ضمن صفقة أكبر تشمل نقل موظفين موهوبين من Scale إلى ميتا. وفي الوقت الذي تتصاعد فيه الوعود بتقنيات ثورية، يرى منتقدون أن الحديث عن "الذكاء الفائق" قد يتحول إلى مجرد وسيلة لجذب تمويلات ضخمة، خاصة في ظل غياب تعريف موحد لما يُعتبر "تفوقًا" على الذكاء البشري. حتى مؤيدي الذكاء الفائق، مثل إيليا سوتسكيفر – المؤسس المشارك لـ OpenAI – أطلقوا شركات تركز فقط على تطوير هذا النوع من الذكاء، مؤكدين على أهمية السلامة قبل كل شيء. في المحصلة، تتجه ميتا نحو مغامرة تقنية محفوفة بالتحديات والغموض، مدفوعةً برغبة في استعادة موقعها الريادي. لكن يبقى السؤال: هل ستتمكن من تحقيق تقدم حقيقي، أم أن "الذكاء الفائق" سيبقى شعارًا فضفاضًا يُستخدم أكثر في المؤتمرات والعناوين الصحفية منه في المختبرات؟

مركز للدراسات بمقر الإذاعة والتلفزيون في مصر
مركز للدراسات بمقر الإذاعة والتلفزيون في مصر

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

مركز للدراسات بمقر الإذاعة والتلفزيون في مصر

أعلنت الهيئة الوطنية للإعلام في مصر تأسيس أول مركز من نوعه للدراسات في مقر الإذاعة والتلفزيون (ماسبيرو)، بهدف نشر مقالات وأبحاث ودراسات معمقة. وقالت الهيئة إن رئيسها أحمد المسلماني، أصدر قراراً بتعيين د.سحر علي، مقدمة البرامج في إذاعة البرنامج الأوروبي بالإذاعة المصرية مديراً للمركز الجديد. وقال المسلماني إن مركز ماسبيرو للدراسات سيركز نشاطاته في نشر المقالات والأبحاث والدراسات، وسيعمل على تقديم تقارير خاصة وتقديرات موقف، وعقد الحلقات النقاشية والندوات المتخصصة، خاصة أن «ماسبيرو» يضم عدداً كبيراً من الحاصلين على درجات علمية متميزة، من بينهم 300 من حاملي الدكتوراه في مجالات مختلفة. وتخرجت د.سحر علي في قسم اللغة الفرنسية بكلية الألسن بجامعة عين شمس، وحصلت على الماجستير في الترجمة الفورية والتحريرية من الجامعة ذاتها، ثم التحقت بالمدرسة العليا للترجمة والمترجمين بجامعة السوربون في فرنسا، للتدريب على الترجمة الفورية والتحريرية. وفي عام 2004 حصلت على الدكتوراه بتقدير امتياز من جامعة مونتريال في كندا. والتحقت د.سحر علي بالعمل في «ماسبيرو» عام 1993، حيث عملت مذيعة ومقدمة برامج باللغة الفرنسية بإذاعة البرنامج الأوروبي، ثم في قناة النيل الدولية، وفي الإدارة المركزية للعلاقات الدولية. وعملت د.سحر علي في المرصد الإعلامي الأوروبي بمدينة ستراسبورج بفرنسا، وشاركت خبيرة في مشروعات التعاون الإعلامي الأورومتوسطي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store