logo
روبوت صيني يخرج عن السيطرة ويهاجم الجمهور (فيديو)

روبوت صيني يخرج عن السيطرة ويهاجم الجمهور (فيديو)

شفق نيوز٠٣-٠٣-٢٠٢٥

شفق نيوز/ أثار سلوك غير متوقع لروبوت خلال مهرجان في مدينة تيانجين الصينية المخاوف بشأن موثوقية تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والسيطرة عليها، بعدما اندفع بشكل مفاجئ نحو الحضور.
ووفقًا لموقع "ذا إيكومنوميك تايمز"، كان الروبوت، المطور من قبل شركة Unitree Robotics، يستعرض حركاته أمام الجمهور الشهر الماضي، قبل أن يفاجئ الحاضرين بمحاولته ضرب أحدهم، ما استدعى تدخّل رجال الأمن على الفور لاحتوائه.
ورغم تقليل منظمي الحدث من خطورة الواقعة ووصفها بـ"فشل روبوتي بسيط"، فإن تقارير أشارت إلى أن خللًا برمجيًا قد يكون وراء السلوك غير المنتظم للروبوت، مما دفع المنظمين إلى تعزيز تدابير الأمان لمنع تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً.
pic.twitter.com/esZRSWOBJP
— Global Dissident (@GlobalDiss) February 20, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير من خطورة أزمة تتفاقم يومياً وتهدد وجود العراق
تحذير من خطورة أزمة تتفاقم يومياً وتهدد وجود العراق

شفق نيوز

timeمنذ 10 ساعات

  • شفق نيوز

تحذير من خطورة أزمة تتفاقم يومياً وتهدد وجود العراق

شفق نيوز/ ربط تقرير لموقع "غرين بروفيت" المتخصص بالحلول المستدامة لقضايا العالم، بين مشهد العراق المائي حالياً وبين بلاد ما بين النهرين وبلاد فارس القديمة التي اشتهرت بإتقانها فن إدارة المياه وسبقت بتطورها أنظمة القنوات المائية الرومانية. وأشار التقرير، الذي ترجمته وكالة شفق نيوز، إلى أنه في ظل تصاعد التوترات حول المياه في العراق والشرق الأوسط، فقد جاء مؤتمر بغداد الدولي الخامس للمياه ليسلط الضوء وبالتوقيت المناسب، على مستقبل البلد الهش مائياً، وماضيها الهيدرولوجي العريق الذي تتمتع به. ولفت الموقع، الذي يتخذ من تورنتو الكندية مقراً له، إلى أن وجود نظام قنوات قديم في بلاد فارس وقد انتشر في كل أنحاء الشرق الأوسط القاحل، وهي أنظمة سبقت القنوات المائية في بلاد الرومان. وأوضح التقرير أنه في قلب بلاد ما بين النهرين اتقنت الحضارات القديمة فن إدارة المياه، مشيراً إلى أن مؤتمر بغداد استقطب خبراء وقادة إقليميين من أجل مواجهة أزمة تزداد خطورة سنة بعد سنة تتمثل في شح المياه، حيث إنه في ظل جفاف الأنهار وإنهاك النظم الزراعية الحديثة، فأن العراق يجد نفسه عند تقاطع طرق بين تراثه الهيدروليكي وحاضره الذي يزداد جفافاً. وتابع التقرير قائلاً إنه في الأرض الواقعة بين دجلة والفرات كانت في يوم من الأيام مولداً للابتكار، حيث إنه قبل آلاف السنين من ظهور الري الحديث، كان السومريون والأكاديون والبابليون والآشوريون، يحفرون القنوات وقاموا بتصميم أحواض الفيضانات، وطوروا أنظمة القنوات التي تمثل قنوات جوفية لنقل المياه من ينابيع الجبال إلى المزارع البعيدة. وبحسب التقرير، فإن هذه الأنظمة لم تكن مجرد منجزات تقنية، وإنما كانت بمثابة شريان الحياة للمدن والمعابد والتجارة، حيث إن المياه كانت المحرك لكل شيء، من صعود الأمبراطوريات إلى الأشعار المحفورة على الألواح الطينية. لكن التقرير الكندي، نبّه إلى أن الأنهار التي كانت غزيرة في الماضي، والتي كانت تساهم في تعزيز تلك الثقافات القديمة، تتراجع حالياً، في حين ساهمت السدود المقامة أعلى النهر، والملوحة، والصدمات المناخية، وسوء الإدارة، إلى إنهاك البنية التحتية المائية في العراق وأصبحت قديمة. ولفت التقرير، إلى أن الزراعة تستهلك في الوقت الحالي، أكثر من 90% من مياه العراق، مضيفاً أنه برغم ذلك، فأن إنتاجية المحاصيل آخذة في التراجع، مردفاً: "بعض التقديرات تشير إلى أنه في حال عدم إجراء إصلاح، فأن إنتاجية القمح والشعير ستتراجع بدرجة بمقدار النصف بحلول العام 2050". وحذر التقرير، من أن هذه ليست مجرد أرقام، حيث إن شح المياه يؤدي في المجتمعات الريفية في العراق والمتعتمدة بدرجة كبيرة على الزراعة التقليدية، يتم اقتلاعها من جذورها فعلياً، موضحاً كمثال أن الأهوار التي كانت غنية بالتنوع البيولوجي، تتبخر، في حين أن اختفاء المياه من أراضي الأجداد، يهدد بانقطاع الروابط التاريخية والدينية والهوية. وذكر أن هذا الوضع أشعل الصراع ليس بين الدول التي تتشارك في منابع الأنهار وحدها، وإنما في داخل العراق نفسه، مشيراً إلى أن النزاعات حول حقوق المياه تتزايد، وأن أعمال عنف وقعت بالفعل في بعض المناطق، مضيفاً أن جيل الشباب، وخصوصاً النساء وصغار المزارعين، لا يجدون سوى خيارات محدودة، فأما أن يتكيفوا أو يرحلون عن أراضيهم. وبعدما لفت التقرير إلى أنه برغم خطورة الوضع فإن العراق لا يخلو من الحلول، حيث يسترجع قيمة ماضيه، ويتبنى بحذر التقنيات الحديثة، موضحاً أن "أدوات الاستشعار عن بعد، كتلك المُستخدمة في برنامج WaPOR، تساعد المزارعين على مراقبة استخدام المياه وتحسين الري". وخلص التقرير الكندي، إلى القول إن "أنظمة الطاقة الشمسية، التي يتم اختبارها في مصر وتونس، تمنح الأمل للمناطق التي لم تعد فيها مضخات الديزل صالحة للاستخدام، بينما يجري حالياً إحياء جمعيات مستخدمي المياه التي تقودها المجتمعات المحلية، والتي تعيد التذكير بهياكل الحوكمة الجماعية القديمة للمياه لاستعادة الثقة والمساءلة".

قلق زلزالي من هزات قد تضرب منتجعات البحر الأسود
قلق زلزالي من هزات قد تضرب منتجعات البحر الأسود

شفق نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • شفق نيوز

قلق زلزالي من هزات قد تضرب منتجعات البحر الأسود

شفق نيوز/ اكتشف باحثون من أكاديمية العلوم الروسية، أن تشوهات في سطح الأرض قد تكون مؤشراً محتملاً على وقوع زلازل في شبه جزيرة تامان، مما يثير قلق العلماء والسلطات المحلية. ووفقاً لموقع فقد عرض علماء من المركز العلمي الجنوبي التابع للأكاديمية نتائج دراسة تسعى إلى تحسين دقة التنبؤ بالنشاط الزلزالي. وركز الباحثون على مؤشر ميكانيكي يسبق الزلازل، يتمثل في تشوُّه سطح الأرض على شكل ارتفاع وانخفاض أجزاء من قشرة الأرض تحت تأثير الضغوط الأفقية. ودرس الفريق نموذجاً لصفيحة صخرية مرنة تتعرض لضغط عند الحواف، ووجدوا أنه عند بلوغ مستوى ضغط معين، تفقد الصفيحة استقرارها وتنحني على شكل موجة جيبية. وأظهرت البيانات أن سطح الأرض يرتفع في مناطق وينخفض في أخرى، وهو ما قد يكون مقدمة لهزة أرضية. وقال الدكتور فاليري شيستوبالوف، كبير الباحثين في المركز العلمي الجنوبي: "درسنا كيفية ارتفاع سطح الأرض قبل وقوع الزلزال بفعل الضغط في القشرة الأرضية. اخترنا مقطعاً يمتد من أنابا إلى تمرايوك، وأظهرت نتائج قياس حركة الأرض باستخدام نظام GPS أن بعض النقاط ترتفع بينما تنخفض أخرى، يشبه ذلك موجة. فعلى سبيل المثال، عند الضغط على سجادة من الجانبين تتجمع في طيات، والأمر نفسه يلاحظ في قشرة الأرض في شبه جزيرة تامان، حيث تنضغط على شكل 'أكورديون' بسبب ضغط صفيحة البحر الأسود من الجنوب، مما قد يشير إلى قرب وقوع زلزال." وأضاف: "التنبؤ بالزلازل مهمة معقدة للغاية، ويحاول العلماء حلها منذ مئات السنين." وأظهرت الحسابات النظرية أن كثافة الصفيحة تبلغ 2500 كغم/م³، وسمك الطبقة الرسوبية يتراوح بين 5 و10 كيلومترات، مما يجعل الطول الموجي الحرج يتراوح بين 121 و204 كيلومترات. بينما تبلغ المسافة بين أنابا وتمرايوك 44 كيلومتراً، أي ما يعادل نصف موجة الانحناء الجيبي.

اليوم.. الأرض على موعد مع اضطرابات مغناطيسية
اليوم.. الأرض على موعد مع اضطرابات مغناطيسية

شفق نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • شفق نيوز

اليوم.. الأرض على موعد مع اضطرابات مغناطيسية

شفق نيوز/ رصد علماء الفلك تحركات غير معتادة على سطح الشمس تنذر بعاصفة مغناطيسية تضرب الأرض اليوم. وبحسب مختبر علم الفلك الشمسي التابع لمعهد بحوث الفضاء وأكاديمية العلوم الروسية، فإنه رغم تراجع النشاط الشمسي مؤخراً، إلا أن الرياح الشمسية أظهرت تسارعاً ملحوظاً، متجاوزة 600 كيلومتر في الثانية، ما يكفي لإحداث اضطرابات في الغلاف المغناطيسي للأرض. ووفقاً للمركز فإن هذه السرعة العالية تأتي بعد فترة من رياح عاتية تجاوزت 800 كيلومتر في الثانية، كانت قد تسببت سابقاً في تقلبات ملحوظة في المجال المغناطيسي لكوكبنا. كما لفت العلماء إلى التلاشي السريع للبقعة الشمسية المعروفة بالرقم "4100"، والتي كانت تُعتبر نشطة وخطرة في الأيام الماضية، فقد تقلص حجمها إلى ربع مساحتها خلال 48 ساعة فقط، وسُجل آخر توهج صادر منها يوم الثلاثاء، ما يشير إلى أن نشاطها يوشك على الانتهاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store