
فى نادي الرحاب.. "عز العرب ستار" تفتتح مركزًا لتجربة قيادة سيارات مرسيدس "فيديو وصور"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 14 ساعات
- البورصة
أكبر 3 شركات سيارات ألمانية تستعد لخسائر تتجاوز 10 مليارات يورو
تستعد أكبر ثلاث شركات لصناعة السيارات في ألمانيا، لخسارة أكثر من 10 مليارات يورو من تدفقاتها النقدية العام الحالي، حيث تضيف تكاليف التعريفات الجمركية الأمريكية ضغوطًا على صناعة السيارات التي تكافح بالفعل من أجل التوسع، بالإضافة إلى تدفق السيارات الكهربائية الصينية. كانت صناعة السيارات واحدة من أكثر الصناعات تأثراً بالحرب التجارية التي شنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعد أن فرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على واردات السيارات المصنوعة في الخارج. ويتوقع المحللون أن تتقلص تدفقات شركات السيارات، النقدية الناتجة عن أعمالهم في صناعة السيارات. فمن المتوقع أن تنخفض من 9.4 مليار يورو في العام الماضي إلى 3 مليار يورو في مرسيدس بنز، ومن 7.1 مليار يورو إلى 3.3 مليار يورو في فولكس وجن، ومن 4.8 مليار يورو إلى 4.4 مليار يورو في بي إم دبليو، وفقًا للبيانات الواردة من 'فيزيبل ألفا'. قد يتدهور الوضع أكثر مع تعديل المحللين لتوقعاتهم بعد نتائج شركة بي إم دبليو ومرسيدس هذا الأسبوع. كما خفضت فولكس واجن يوم الجمعة، توقعاتها لتدفقاتها النقدية الخاصة بالسيارات لهذا العام إلى ما بين 1 مليار يورو وحتى 3 مليارات يورو، من نطاقها السابق الذي كان بين 2 مليار يورو و5 مليارات يورو. لم تظهر تداعيات التعريفات الجمركية بشكل كامل في نتائج الربع الثاني، لأن بعض شركات السيارات خزنت المخزونات السابقة وتعمل على تصريفها بينما كانت تنتظر نتائج مفاوضات التجارة، حسب ما أوضحته صحيفة 'فاينانشيال تايمز' البريطانية. ومع ذلك، ستؤدي التعريفات الجمركية المرتفعة إلى زيادة التكاليف الخاصة بالتصدير إلى الولايات المتحدة، وشراء الأجزاء، وكذلك التعديلات في سلسلة التوريد، وهو ما سيضغط على التدفقات النقدية. وقال مايكل تيندال، المحلل الأول في قسم السيارات العالمية في بنك إتش إس بي سي: 'السؤال في ذهني هو: هل نأخذ الراحة من حقيقة أن تأثير التعريفات الجمركية في الربع الثاني كان أقل مما توقعنا في البداية أم أن هذا شعور زائف بالأمان؟' وتدفع شركات فولكس واجن ومرسيدس بنز وبي إم دبليو، بالفعل، تعريفات جمركية بنسبة 27.5% على العديد من الشحنات الموجهة إلى الولايات المتحدة من دول مثل ألمانيا والمكسيك. وكشفت 'فولكس واجن' يوم الجمعة، عن خسارة بسبب التعريفات الجمركية في الربع الثاني بقيمة 1.3 مليار يورو وتوقعت أن يرتفع العبء إلى عدة مليارات من اليوروهات إذا لم يتم تخفيض التعريفات الجمركية، كما سجلت الشركة تدفقًا نقديًا سلبيًا بقيمة 523 مليون يورو في الربع الثاني من العام الحالي . فاجأت جنرال موتورز المستثمرين عندما قالت إن تكاليف التعريفات الجمركية من المحتمل أن تكون أكبر في الربع الثالث مقارنة بـ 1.1 مليار دولار التي تم الإبلاغ عنها في الفترة من أبريل إلى يونيو، و حذرت من تأثير يصل إلى 5 مليارات دولار سنويًا. ويتوقع المحللون أن يتقلص التدفق النقدي الحر المعدل لشركة جنرال موتورز، من أعمالها في السيارات لهذا العام بنسبة تصل إلى النصف ليصل إلى 7.7 مليار دولار مقارنة بـ 14 مليار دولار. قالت ستيلانتيس إنها ستتكبد خسارة تقدر بـ300 مليون يورو بسبب تعريفات ترامب في النصف الأول، لكنها اعترفت أن التأثير في النصف الثاني من العام سيكون أكبر، إذ يتوقعون خسارة تصل إلى 1.5 مليار يورو بنهاية العام. واجهت 'تسلا' تكاليف إضافية مرتبطة بالتعريفات قدرها 300 مليون يورو في الربع الثاني، وحذرت من أن هذا الرقم سيزيد مع مرور العام. في مايو، توقعت شركة بي إم دبليو بتفاؤل أن التعريفات الأمريكية ستنخفض من هذا الشهر. يذكر أن الضغط على السيولة النقدية وهوامش الأرباح يأتي في وقت تواجه فيه شركات مثل فولكس فاجن الحاجة إلى إعادة هيكلة لخفض قدرتها الإنتاجية الزائدة في مصانعها وإصلاح هيكل تكاليفها للتنافس ضد 'بي واي دي' وغيرها من الشركات الصينية المنافسة.


مصراوي
منذ يوم واحد
- مصراوي
ضريبة جديدة على هذه السيارات بالصين.. ومسؤول في BMW: لن يفرق مع الأغنياء
كين - (د ب أ): تتابع كبرى الشركات الألمانية المتخصصة في تصنيع السيارات الفاخرة تأثيرات تعديل ضريبي فرضته الصين مؤخرا على السيارات الفاخرة. وقبل حوالي أسبوع، أعلنت وزارة المالية الصينية عن تغيير في اللوائح الضريبية للسيارات الفاخرة، والتي خفضت بموجبها الحد الأدنى لفرض الضريبة ليبدأ من 1.3 مليون يوان (ما يعادل حاليا حوالي 154 ألف يورو). ودخل المعيار الجديد حيز التنفيذ منذ يوم الأحد الماضي، ومن المتوقع أن يُساعد بشكل خاص العلامات التجارية الصينية العاملة في قطاع السيارات الفاخرة، التي قد لا تزال أسعارها تحت الحد الأدنى للضريبة المعدلة. ولم يعد هذا القرار يشمل السيارات ذات محركات الاحتراق الداخلي فحسب، بل أيضا السيارات الكهربائية التي يزيد سعرها - دون احتساب ضريبة القيمة المضافة - عن 900 ألف يوان (حوالي 107 آلاف يورو حاليا)، وفقا لما أعلنته الوزارة. وينطبق القرار على السيارات الجديدة، وليس على السيارات المستعملة، ويؤثر بشكل خاص على شركات صناعة السيارات الألمانية التي تُنتج سيارات فاخرة في أكبر سوق سيارات عالميا، مثل "مرسيدس-بنز" و"بورشه" و"أودي" و"بي إم دبليو". وتتوقع "بي إم دبليو" ألا يكون للتعديل الضريبي تأثير كبير. وقالت متحدثة باسم الشركة إن من يشترون مثل هذه السيارات لن يثنيهم السعر المرتفع عن ذلك. وأوضحت "أودي" أن السياسة الضريبية الجديدة للسيارات الفاخرة لا تؤثر إلا على عدد محدود من طرازات "أودي" المباعة في الصين، مضيفة أنها تواصل مراقبة تطورات السوق، وستُعدّل استراتيجيتها عند الضرورة لضمان القدرة التنافسية. وقال متحدث باسم شركة "بورشه" لصناعة السيارات الرياضية إن بورشه تراجع حاليا تفاصيل القواعد الجديدة وتأثيرها المحتمل على أعمالها، موضحا أن بورشه تعمل مع شركائها التجاريين لإيجاد حلول لحماية مصالح العملاء المتضررين بشكل مباشر. ورفضت "مرسيدس-بنز" التعليق. وصرّح خبير السيارات الألماني، فرديناند دودنهوفر، بأن اللائحة الجديدة لن تمر دون عواقب على مصنعي السيارات الألمان، لأنها تؤثر تحديدا على المركبات التي لا يزال الألمان يتفوقون فيها في الصين اليوم، وهي سيارات محركات الاحتراق الداخلي كبيرة الحجم، موضحا أن جميع شركات السيارات الألمانية المعنية ستتأثر، وإن كان ذلك بدرجات متفاوتة. واعتبر الاتحاد الصيني لسيارات الأفراد القواعد الجديدة "معقولة". وكتب رئيس الاتحاد، كوي دونجشو، في منشور على الإنترنت بعد الإعلان بوقت قصير عن القواعد أن عدد السيارات الفاخرة في سوق السيارات الصينية يُمثل واحدا من الألف، مضيفا أن واردات السيارات انخفضت بشكل حاد في السنوات الأخيرة.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
ضريبة جديدة على السيارات الفاخرة تثير الترقب بين المصنعين الألمان في الصين
تتابع كبرى الشركات الألمانية المتخصصة في تصنيع السيارات الفاخرة تأثيرات تعديل ضريبي فرضته الصين مؤخرا على السيارات الفاخرة. وقبل حوالي أسبوع، أعلنت وزارة المالية الصينية عن تغيير في اللوائح الضريبية للسيارات الفاخرة، والتي خفضت بموجبها الحد الأدنى لفرض الضريبة ليبدأ من 1.3 مليون يوان "ما يعادل حاليا حوالي 154 ألف يورو". ودخل المعيار الجديد حيز التنفيذ منذ يوم الأحد الماضي، ومن المتوقع أن يُساعد بشكل خاص العلامات التجارية الصينية العاملة في قطاع السيارات الفاخرة، التي قد لا تزال أسعارها تحت الحد الأدنى للضريبة المعدلة.ولم يعد هذا القرار يشمل السيارات ذات محركات الاحتراق الداخلي فحسب، بل أيضا السيارات الكهربائية التي يزيد سعرها - دون احتساب ضريبة القيمة المضافة - عن 900 ألف يوان "حوالي 107 آلاف يورو حاليا"، وفقا لما أعلنته الوزارة. وينطبق القرار على السيارات الجديدة، وليس على السيارات المستعملة، ويؤثر بشكل خاص على شركات صناعة السيارات الألمانية التي تُنتج سيارات فاخرة في أكبر سوق سيارات عالميا، مثل "مرسيدس-بنز" و"بورشه" و"أودي" و"بي إم دبليو".وتتوقع "بي إم دبليو" ألا يكون للتعديل الضريبي تأثير كبير. وقالت متحدثة باسم الشركة إن من يشترون مثل هذه السيارات لن يثنيهم السعر المرتفع عن ذلك. وأوضحت "أودي"، أن السياسة الضريبية الجديدة للسيارات الفاخرة لا تؤثر إلا على عدد محدود من طرازات "أودي" المباعة في الصين، مضيفة أنها تواصل مراقبة تطورات السوق، وستُعدّل استراتيجيتها عند الضرورة لضمان القدرة التنافسية.وقال متحدث باسم شركة "بورشه" لصناعة السيارات الرياضية، إن بورشه تُراجع حاليا تفاصيل القواعد الجديدة وتأثيرها المحتمل على أعمالها، موضحا أن بورشه تعمل مع شركائها التجاريين لإيجاد حلول لحماية مصالح العملاء المتضررين بشكل مباشر. ورفضت "مرسيدس-بنز" التعليق.وصرّح خبير السيارات الألماني، فرديناند دودنهوفر، بأن اللائحة الجديدة لن تمر دون عواقب على مصنعي السيارات الألمان، لأنها تؤثر تحديدا على المركبات التي لا يزال الألمان يتفوقون فيها في الصين اليوم، وهي سيارات محركات الاحتراق الداخلي كبيرة الحجم، موضحا أن جميع شركات السيارات الألمانية المعنية ستتأثر، وإن كان ذلك بدرجات متفاوتة.واعتبر الاتحاد الصيني لسيارات الأفراد القواعد الجديدة "معقولة". وكتب رئيس الاتحاد، كوي دونجشو، في منشور على الإنترنت بعد الإعلان بوقت قصير عن القواعد أن عدد السيارات الفاخرة في سوق السيارات الصينية يُمثل واحدا من الألف، مضيفا أن واردات السيارات انخفضت بشكل حاد في السنوات الأخيرة.