
سوق الأسهم السعودية يستهل تعاملات جلسة الأربعاء متراجعاً 0.25%
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
سوق الأسهم السعودية يستهل تعاملات جلسة الأربعاء متراجعاً 0.25% - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 11:51 صباحاً
الرياض – مباشر: استهل سوق الأسهم السعودية تعاملاته، اليوم الأربعاء، على تراجع ملحوظ، وسط تابين في أداء القطاعات الرئيسية.
وسجل المؤشر العام للسوق "تاسي" تراجعاً نسبته 0.25%، فاقداً 29.04 نقطة، هبط بها إلى مستوى 11,405.10 نقطة بحلول الساعة 11:25 صباحاً بتوقيت الرياض.
وشهد أداء القطاعات الرئيسية تبايناً، حيث سجل قطاع المواد الأساسية تراجعاً 0.26%، وهبط الطاقة بنسبة 0.19%، مقابل ارتفاع الاتصالات والبنوك بنحو 0.05% و0.04% على الترتيب.
وعلى مستوى الأسهم، تراجع أداء 169 سهماً، تصدرها سهم " الوطنية" بنسبة 8.67%، ثم "لجام الرياضية" بنسبة 7.54%، تلاه "زين السعودية" بانخفاض 7.34%.
وفي المقابل، ارتفع 59 سهماً، تصدرها سهم "أنابيب السعودية" بنسبة 9.96%، يليه سهم "أيان" بنسبة 6.99%، ثم " النهدي" بارتفاع 6.37
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات:
مجلس الوزراء يصدر 13 قراراً.. أبرزها بيع الوحدات السكنية لغير مستفيدي الدعم
أصول البنوك السعودية تقفز إلى 1.18 تريليون دولار بنهاية الربع الأول من 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

جزايرس
منذ 17 ساعات
- جزايرس
خلال جوان المقبل.. البنك الجزائري في موريتانيا يفتتح وكالته الثالثة بالزويرات
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. يواصل البنك الجزائري في موريتانيا (بنك الاتحاد الجزائري) تنفيذ برنامجه في توسيع شبكته، حيث يستعد لافتتاح وكالته الثالثة بمدينة الزويرات (شمال البلاد) خلال جوان المقبل، حسب ما أفاد به المدير التجاري للبنك، محمد زروقي. أوضح زروقي في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية، أن "الوكالة الثالثة للبنك في موريتانيا ستفتتح خلال شهر جوان المقبل بمدينة الزويرات (الواقعة على بعد نحو 700 كيلومتر شمال شرق العاصمة نواكشوط)، مضيفا أنه "سيتم لاحقا افتتاح وكالات جديدة في نواكشوط وفي المناطق الأكثر نشاطا في موريتانيا". وتجدر الإشارة إلى أن البنك الذي انطلق نشاطه في موريتانيا سنة 2023 ينشط حاليا عبر وكالتين، إحداهما في نواكشوط والأخرى في نواذيبو ويعتزم خلال هذا العام الشروع في تمويل عمليات التصدير من الجزائر نحو موريتانيا، إلى جانب دعم مشاريع استثمارية من شأنها تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين. وأوضح زروقي أن أهداف البنك لعام 2025 تتمثل في "إطلاق أنشطة التمويل وتسريع وتيرة معالجة العمليات ذات الطابع الدولي ومرافقة الزبائن في ربط العلاقات مع المتعاملين الجزائريين".ويدرس البنك، وفقا للمسؤول نفسه، تمويل العديد من "المشاريع الواعدة" التي اقترحها متعاملون اقتصاديون جزائريون وموريتانيون مع التركيز على جدواها الاقتصادية وأثرها في دعم جهود تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين".ولفت إلى أن سنة 2024 خصصت لوضع الهيكل التنظيمي للبنك وتثبيت الإجراءات واعتماد مختلف وحدات نظام المعلومات، بالتوازي مع دراسة السوق الموريتانية وخصوصياتها. ..المعرض الجزائري بنواكشوط: محفز للتصدير وأكد السيد زروقي أن موريتانيا تعد "بوابة للجزائر نحو بلدان غرب إفريقيا ومنصة واعدة لتصدير المنتجات الجزائرية"، لا سيما بما تملكه من إمكانات اقتصادية كبيرة في مجالات المناجم والصيد البحري والطاقة وبفضل الحركية التي يتمتع بها قطاعها التجاري. ويملك البنك رأسمال قدره 50 مليون دولار بمساهمة أربعة بنوك عمومية هي القرض الشعبي الجزائري (CPA) بحصة 40 بالمائة والبنك الوطني الجزائري (BNA) والبنك الخارجي الجزائري (BEA) وبنك الفلاحة والتنمية الريفية (BADR) التي ساهمت كل منها بحصة 20 بالمائة. وتشهد العلاقات الاقتصادية بين الجزائر وموريتانيا في السنوات الأخيرة حركية لافتة تجسدت في تكثيف المبادلات في مختلف القطاعات وتوقيع العديد من اتفاقيات التعاون والشراكة، فضلا عن إنجاز الكثير من المشاريع الاستراتيجية. ويتعلق الأمر خاصة بإطلاق أشغال إنجاز مشروع طريق تندوف – الزويرات (على طول 840 كلم)، والذي تتولى مكاتب دراسات جزائرية إنجازه وينتظر أن يكون له أثر كبير على العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين الجارين. وفي السياق نفسه، اعتبر السيد زروقي معرض المنتجات الجزائرية المنظم في العاصمة نواكشوط من 22 إلى 28 مايو، فرصة لتكثيف المبادلات التجارية بين البلدين، مما يساهم في دعم الصادرات الجزائرية خارج المحروقات. وأضاف في هذا الصدد أن البنك "شارك في النسخة السابقة من المعرض ويشارك في نسخة هذا العام أيضا بعد أن لمس اهتماما كبيرا بالمنتجات الجزائرية خلال الدورة الماضية"، مؤكدا أن دور هيئته هو المساهمة في تسهيل المبادلات بين البلدين وإبراز كفاءة الشركات الجزائرية.


خبر للأنباء
منذ يوم واحد
- خبر للأنباء
ضربات الاحتلال تشل ميناء الحديدة.. توقف تام للعمليات وخسائر فادحة
وأظهرت التقارير تعطيل الأرصفة وتدمير البنية التحتية، مما أدى إلى منع سفن الشحن من تفريغ حمولتها رغم وصولها إلى الميناء. كشفت مؤسسة موانئ البحر الأحمر عن خسائر مالية هائلة تجاوزت المليار دولار، بين أضرار مباشرة وتوقف للخدمات، ما يهدد بتفاقم الأزمة الإنسانية في المنطقة. حيث أفادت بيانات تتبّع السفن، أن ضربات الاحتلال الإسرائيلي الأخيرة التي استهدفت ميناء الحديدة، أدت إلى شلل شبه كامل في الميناء. وذكر الصحفي المختص بتتبّع البيانات فاروق مقبل، بأنه على الرغم من وصول 5 سفن شحن جديدة إلى الميناء إلا أنها غير قادرة على الدخول إلى الأرصفة لتفريغ حمولتها. وأضاف، أن هناك 3 سفن شحن لا تزال في الأرصفة، آخرها السفينة "أبو مصطفى" التي دخلت إلى رصيف التفريغ في 15 مايو. وتُعد تلك أقصر مدة لبقاء سفينة في الأرصفة مقارنة بالسفن الأخرى التي دخلت منذ مطلع مايو ومنها السفينة "دلال كوين" أكثر المتضررين، حيث تعرضت لأضرار جسيمة نتيجة سقوط رافعة التفريغ عليها أثناء الضربة. ولا تزال السفينة متوقفة على الرصيف، وكذلك السفينة "PRIX" التي ظلت هي الأخرى قابعة في مكانها. وكانت "مؤسسة موانئ البحر الأحمر" الخاضعة لسيطرة الحوثيين أعلنت في مؤتمر صحفي عُقد أمس أن خسائر الميناء بلغت نحو 531 مليون دولار كأضرار مباشرة، بالإضافة إلى 856 مليون دولار كخسائر غير مباشرة ناتجة عن توقف الخدمات. وأكدت المؤسسة في بيانها أن الغارات أدت إلى تدمير الأرصفة (1، 2، 5، 6، 7، 8)، ورافعتين رئيسيتين، إلى جانب محطات الكهرباء والمولدات.


التلفزيون الجزائري
منذ يوم واحد
- التلفزيون الجزائري
البنك الجزائري في موريتانيا يفتتح وكالته الثالثة بالزويرات خلال يونيو المقبل – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
يواصل البنك الجزائري في موريتانيا (بنك الاتحاد الجزائري) تنفيذ برنامجه في توسيع شبكته، حيث يستعد لافتتاح وكالته الثالثة بمدينة الزويرات (شمال البلاد) خلال يونيو المقبل، حسب ما أفاد به المدير التجاري للبنك، محمد زروقي. وأوضح زروقي في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية أن 'الوكالة الثالثة للبنك في موريتانيا ستفتتح خلال شهر يونيو المقبل بمدينة الزويرات (الواقعة على بعد نحو 700 كيلومتر شمال شرق العاصمة نواكشوط)، مضيفا أنه 'سيتم لاحقا افتتاح وكالات جديدة في نواكشوط وفي المناطق الأكثر نشاطا في موريتانيا'. وتجدر الإشارة إلى أن البنك الذي انطلق نشاطه في موريتانيا سنة 2023 ينشط حاليا عبر وكالتين، إحداهما في نواكشوط والأخرى في نواذيبو ويعتزم خلال هذا العام الشروع في تمويل عمليات التصدير من الجزائر نحو موريتانيا، إلى جانب دعم مشاريع استثمارية من شأنها تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين. وأوضح زروقي أن أهداف البنك لعام 2025 تتمثل في 'إطلاق أنشطة التمويل وتسريع وتيرة معالجة العمليات ذات الطابع الدولي ومرافقة الزبائن في ربط العلاقات مع المتعاملين الجزائريين'. ويدرس البنك، وفقا للمسؤول نفسه، تمويل العديد من 'المشاريع الواعدة' التي اقترحها متعاملون اقتصاديون جزائريون وموريتانيون مع التركيز على جدواها الاقتصادية وأثرها في دعم جهود تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين'. ولفت إلى أن سنة 2024 خصصت لوضع الهيكل التنظيمي للبنك وتثبيت الإجراءات واعتماد مختلف وحدات نظام المعلومات، بالتوازي مع دراسة السوق الموريتانية وخصوصياتها. المعرض الجزائري بنواكشوط: محفز للتصدير وأكد زروقي أن موريتانيا تعد 'بوابة للجزائر نحو بلدان غرب إفريقيا ومنصة واعدة لتصدير المنتجات الجزائرية'، لاسيما بما تملكه من إمكانات اقتصادية كبيرة في مجالات المناجم والصيد البحري والطاقة وبفضل الحركية التي يتمتع بها قطاعها التجاري. ويملك البنك رأسمال قدره 50 مليون دولار بمساهمة أربعة بنوك عمومية هي القرض الشعبي الجزائري (CPA) بحصة 40 بالمائة والبنك الوطني الجزائري (BNA) والبنك الخارجي الجزائري (BEA) وبنك الفلاحة والتنمية الريفية (BADR) التي ساهمت كل منها بحصة 20 بالمائة. وتشهد العلاقات الاقتصادية بين الجزائر وموريتانيا في السنوات الأخيرة حركية لافتة تجسدت في تكثيف المبادلات في مختلف القطاعات وتوقيع العديد من اتفاقيات التعاون والشراكة، فضلا عن إنجاز الكثير من المشاريع الإستراتيجية. ويتعلق الأمر خاصة بإطلاق أشغال إنجاز مشروع طريق تندوف – الزويرات (على طول 840 كلم)، والذي تتولى مكاتب دراسات جزائرية إنجازه وينتظر أن يكون له أثر كبير على العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين الجارين. وفي السياق نفسه، اعتبر زروقي معرض المنتجات الجزائرية المنظم في العاصمة نواكشوط من 22 إلى 28 مايو، فرصة لتكثيف المبادلات التجارية بين البلدين، مما يساهم في دعم الصادرات الجزائرية خارج المحروقات. وأضاف في هذا الصدد أن البنك 'شارك في النسخة السابقة من المعرض ويشارك في نسخة هذا العام أيضا بعد أن لمس اهتماما كبيرا بالمنتجات الجزائرية خلال الدورة الماضية'، مؤكدا أن دور هيئته هو المساهمة في تسهيل المبادلات بين البلدين وإبراز كفاءة الشركات الجزائرية.