logo
إحتجاجات لوس أنجلوس مستمرة… وترامب يلوّح بالتصعيد

إحتجاجات لوس أنجلوس مستمرة… وترامب يلوّح بالتصعيد

IM Lebanonمنذ يوم واحد

فرضت السلطات في مدينة لوس أنجلوس، ولليوم الثاني على التوالي، حظر تجوال جزئي من الساعدة الثامنة مساء حتى السادسة صباحا، فيما تدخل الاحتجاجات يومها السادس.
ويشمل حظر التجول الليلي، الذي قالت رئيسة البلدية كارين باس إنه سيظل مفروضا طالما اقتضت الحاجة، منطقة تمتد على مساحة 2.5 كيلومتر مربع، وهي المنطقة نفسها التي تشهد احتجاجات متواصلة منذ يوم الجمعة في المدينة الضخمة التي يبلغ عدد سكانها 4 ملايين نسمة.
وأعلنت شرطة لوس أنجلوس أنها اعتقلت 225 شخصا، الثلثاء، منهم 203 لعدم تفرقهم و17 لانتهاكهم حظر التجول.
من جهة ثانية، نقلت صحيفة 'واشنطن بوست' عن مسؤولين في الإدارة الأميركية، يوم الأربعاء، بأن الرئيس دونالد ترامب مستعد لإرسال قوات الحرس الوطني إلى مزيد من المدن الأميركية إذا امتدت الاحتجاجات ضد حملات الترحيل إلى ما بعد لوس أنجلوس.
ومن شأن هذا أن يفتح الباب أمام أوسع استخدام للقوة العسكرية على الأراضي الأميركية في التاريخ الحديث.
وقال وزير الدفاع بيت هيغسث في شهادته أمام الكونغرس، إن البنتاغون لديه القدرة على تعزيز انتشار قوات الحرس الوطني في مدن إضافية 'إذا اندلعت أعمال شغب أخرى في أماكن يُهدَّد فيها ضباط إنفاذ القانون'.
وحذّرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، المتظاهرين خارج لوس أنجلوس، من أن المزيد من 'الفوضى' سيزيد فقط من إصرار ترامب.
تتزامن رسالة البيت الأبيض مع تصاعد في نبرة الخطاب العدائي من ترامب، الذي هدد في الأيام الأخيرة باستخدام القوة ليس فقط ضد نشطاء الهجرة، بل أيضًا ضد أي متظاهرين يسعون إلى تعطيل العرض العسكري المقرر إقامته يوم السبت في واشنطن بمناسبة الذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأميركي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اجتماع أمني رفيع بحضور ترامب في الساعات المقبلة
اجتماع أمني رفيع بحضور ترامب في الساعات المقبلة

بيروت نيوز

timeمنذ 30 دقائق

  • بيروت نيوز

اجتماع أمني رفيع بحضور ترامب في الساعات المقبلة

قال البيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترامب سيحضر اجتماعا لمجلس الأمن القومي صباح اليوم الجمعة. ]]> وبحسب جدول أعمال ترامب، الذي لم يصدر عنه حتى الساعة أيّ تعليق على الهجوم الإسرائيلي الضخم، فإنّ الاجتماع النادر لكبار المسؤولين عن الشأن الأمني في مختلف قطاعات الحكومة الأميركية سيُعقد في الساعة 11:00 (15:00 غرينتش) في غرفة العمليات بالبيت الأبيض. (العربية)

هل اقتربت ساعة الحرب الكبرى؟
هل اقتربت ساعة الحرب الكبرى؟

صيدا أون لاين

timeمنذ 39 دقائق

  • صيدا أون لاين

هل اقتربت ساعة الحرب الكبرى؟

في لحظة فارقة من التصعيد الإقليمي، وتحت عنوانٍ يحمل دلالات رمزية وتهديدًا واضحًا، نفّذت إسرائيل واحدة من أخطر عملياتها العسكرية منذ تأسيسها، "الأسد الصاعد'. لم تكن الغارات الجوية التي استهدفت مواقع استراتيجية في قلب العاصمة الإيرانية مجرد ضربة تكتيكية، بل إعلانًا صريحًا بأن اللعبة قد تغيّرت، وأن خطوط الاشتباك باتت بلا حدود جغرافية أو سياسية. الضربة التي كسرت السقف فجرًا، تسللت الطائرات الإسرائيلية إلى عمق المجال الجوي الإيراني، مستهدفة منشآت عسكرية، مراكز قيادة، ومواقع مرتبطة بالبرنامج النووي، لتُعلن أنها تجاوزت مرحلة الحرب بالوكالة. لكن الحدث الأكثر صدمة لم يكن في نوعية الأهداف، بل في دقة الضربات، واغتيال شخصيات بارزة، على رأسهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي وعدد من كبار العلماء النوويين. باغتيال سلامي، لم تعد إسرائيل تستهدف القدرات فحسب، بل الرموز، في عملية تهدف إلى زعزعة توازن الردع الإيراني من الداخل. ورغم خطورة العملية، جاء الموقف الأميركي متحفظًا بشكل لافت. البيت الأبيض سارع إلى النأي بنفسه عن الضربة، مؤكدًا "ليست لنا علاقة بالعملية'. لكن هذا التصريح، رغم برودته، حمل إشارات مركبة. فهل هو ضوء أخضر غير مباشر لإسرائيل؟ أم محاولة لحماية واشنطن من تبعات المواجهة الإقليمية؟ في الحالتين، تبقى أميركا هي الفاعل غير الظاهر في المعادلة، تدعم حليفتها من الخلف دون التورط المباشر، متمسكة بسياسة الإنهاك المتبادل بين الخصوم. رغم جرأة العملية، من الخطأ الاعتقاد أن إسرائيل قادرة على خوض مواجهة شاملة مع إيران بمفردها. فالقدرات الجوية الإسرائيلية، وإن كانت متقدمة، لا تكفي لتغطية صراع طويل مع دولة بحجم إيران، تمتد مصالحها ونفوذها عبر مساحات جغرافية معقدة، من الخليج إلى المتوسط. والأسوأ أن الرد الإيراني إن جاء، قد يكون كثيفًا ومفاجئًا، عبر صواريخ دقيقة من قبل اذرعها في المنطقة ، أو هجمات على العمق الإسرائيلي من اليمن والعراق وحتى داخل الأراضي المحتلة، او استهداف المصالح الاميركية بالمنطقة. والسؤال الأكبر: كيف ستؤمّن إسرائيل جبهتها الداخلية إن انهمر عليها وابل من الصواريخ الباليستية التي يتجاوز عددها الألف؟ وهل سيبقى الأميركيون على الحياد إن اندلعت الحرب فعليًا؟ لا يمكن فصل "الأسد الصاعد' عن سياق إقليمي ملتهب. من التوتر في البحر الأحمر، إلى تصاعد المواجهات في الجنوب اللبناني، وحتى التغيرات في الميدان السوري، كل هذه الجبهات تشير إلى تآكل هامش المناورة الإسرائيلي. إيران من جهتها كانت تعزز أوراق نفوذها، لكنها بدأت تخسر تباعًا نقاط ارتكاز استراتيجية، لا سيما في سوريا، حيث لم تعد قادرة على العمل بحرية كما في السابق. وسط هذا التراجع النسبي، أرادت إسرائيل توجيه ضربة تعيد رسم قواعد الاشتباك. الكرة الآن في ملعب طهران. ولدى إيران ثلاثة سيناريوهات متوقعة: 1.الرد المحدود: عبر استهداف مصالح إسرائيلية في الخارج، أو استخدام وكلائها، بما يحفظ ماء الوجه دون إشعال حرب واسعة. 2.الرد المباشر: عبر قصف أهداف داخل إسرائيل، مما قد يشعل حربًا إقليمية شاملة، تحمل مخاطر لا يمكن التنبؤ بمداها. 3.الرد المؤجل: وهو ما تجيده إيران، حيث تمتص الضربة حاليًا، لكنها تخطط لرد أكبر في توقيت مفاجئ يغير قواعد اللعبة. في كل الأحوال، يبقى الرد مسألة وقت لا أكثر. فالحرس الثوري، الذي بنى صورته على قاعدة "الهيبة أولًا'، لن يقبل أن يُنظر إليه كضعيف أو متردد. ومع اغتيال قائده الأعلى، فإن منطق الانتقام سيكون أقوى من أي اعتبارات دبلوماسية. هل اقتربت ساعة الحرب الكبرى؟ الأخطر من كل ما سبق أن تتحول المنطقة إلى ساحة حرب واسعة، تتداخل فيها مصالح إقليمية ودولية. وإذا ما اندلعت المواجهة المباشرة بين طهران وتل أبيب، فإن حدود الصراع لن تبقى جغرافية. من الخليج إلى البحر الأبيض، ومن القوقاز إلى المتوسط، كل طرف لديه ما يخسره وما يدافع عنه. وإذا كان اغتيال قاسم سليماني عام 2020 قد دفع المنطقة إلى حافة الانفجار، فإن اغتيال سلامي اليوم قد يكون الشرارة الفعلية لحرب إقليمية مفتوحة. نحن أمام مفترق تاريخي. "الأسد الصاعد' ليس مجرد عملية عسكرية، بل مقدمة لتغيير عميق في ملامح المنطقة. إذا ردّت إيران، فإن حربًا طويلة قد تندلع، تُغيّر خريطة النفوذ والاصطفافات. وإذا لم ترد، فإن صورتها كقوة إقليمية ستُصاب بضرر يصعب ترميمه. حتماً ان الشرق الأوسط، كما نعرفه، يدخل مرحلة جديدة. شرق أوسط جديد يولد… لكن من رحم النار.

المنطقة على فوهة بركان ومخاوف على لبنان من تضييع الفرصة التاريخية
المنطقة على فوهة بركان ومخاوف على لبنان من تضييع الفرصة التاريخية

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 40 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

المنطقة على فوهة بركان ومخاوف على لبنان من تضييع الفرصة التاريخية

من الواضح أن المنطقة بأكملها على صفيح ساخن، قد ينفجر في أي لحظة وينذر بضربة إسرائيلية محتملة لإيران، كما هو واقع الحال في لبنان، الذي بات بدوره تحت الضغط الدولي المتسارع الذي بدأ يلمس مماطلة في تسليم السلاح غير الشرعي ومواربة في الشروع بورشة الإصلاحات. التطور الدراماتيكي الحاصل، سرّع في وتيرة الأحداث على نحو ينذر بتحول نوعي في مشهد الصراع الإقليمي، خصوصاً بعد المواقف الأميركية التي نقلها الرئيس دونالد ترامب في مؤتمر صحافي، طالب من خلالها طهران بتقديم تنازلات في ما يتعلق بالمفاوضات حول برنامجها النووي، ومؤكداً أن الهجوم الإسرائيلي على إيران ليس وشيكاً ولكنه قوي ومحتمل. وفي انتظار السباق المحموم بين الجولة السادسة المرتقبة من المحادثات الإيرانية الأميركية في مسقط، وإعلان مسؤولين أميركيين أن إسرائيل على أهبة الاستعداد لضرب إيران، واصلت الأخيرة التصعيد على لسان رئيسها مسعود بزشكيان مؤكداً بناء منشآتها النووية إذا دمرت. إذاً، وفيما ترقص إيران على حافة الهاوية، ويقف العالم على حافة سيناريو بالغ الخطورة قد يعيد خلط الأوراق في الشرق الأوسط، تلفت مصادر دبلوماسية لـ «نداء الوطن» إلى أن إسرائيل لم تحصل بعد على الضوء الأخضر لضرب إيران في انتظار ما سينجم عن الجولة السادسة من المفاوضات والتي تبدو متعثرة. أضافت المصادر، إن الضربة الإسرائيلية ستكون حاسمة ولن تقتصر على المنشآت النووية ومراكز تخزين الصواريخ، بل ستشهد عمليات اغتيال على غرار ما حصل في غزة ولبنان. سيناريو غزة في الانتظار، تتواصل الرسائل الخارجية التي يتلقاها لبنان، ومفادها تلقف الفرص الذهبية المتاحة لإنجاز الملفين السيادي والإصلاحي. فما سمعه لبنان من الموفد الفرنسي جان إيف لودريان بضرورة قيام الدولة وفرض سيادتها على كامل أراضيها، سيسمعه من الموفد الأميركي توم براك الذي وبحسب مصدر في بعبدا سيزور لبنان الأسبوع المقبل، في إطار جولة تهدف إلى تقييم المستجدات السياسية والأمنية. وفي هذا السياق أكدت مصادر أميركية، أن زيارة براك ستكون حاسمة وحازمة وستحمّل الدولة اللبنانية مسؤولية عدم حصر السلاح غير الشرعي، عدم حظر القرض الحسن، والاستعداد للشروع في مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل». تضيف المصادر الأميركية، إن لبنان في طريقه لتبديد الفرصة التاريخية المقدمة إليه. والإدارة الأميركية تحدثت مع مسؤولين لبنانيين عن تكرار سيناريو حرب غزة في لبنان في حال عدم تسليم السلاح غير الشرعي. تسليم السلاح الفلسطيني من جهة أخرى، شدّدت مصادر متابعة على أنّ الموعد المحدّد يوم الإثنين 16 حزيران لبدء جمع السلاح الفلسطيني من مخيمات بيروت، لا يزال قائماً كما هو مخطّط وفقاً للجدول الزمني الذي وضعته اللجنة الفلسطينية - اللبنانية، حيث يتوقع أن تتمّ العملية بكل سلاسة، تمهيداً للانتقال إلى المخيمات الباقية خارج العاصمة. في المقابل، لا تزال تفاصيل كثيرة غامضة، وما يثير ريبة الفصائل الفلسطينية هو غياب أي تواصل رسمي حتى الآن معها لتبيان هيكلية التسليم، وفقاً لمصدر فلسطيني مقرب من حركة «حماس». تقويض الـ 1701 وفيما لا يزال دوي الصفعة التي سددها «حزب الله» لقوات «اليونيفيل»، يتردد محلياً وخارجياً، شدد مصدر دبلوماسي رسمي في وزارة الخارجية الفرنسية لـ «نداء الوطن»، على ضرورة تأمين حرية الحركة لقوات «اليونيفيل». واعتبر أن هذه النقطة ليست فقط مطلباً ميدانياً، بل تعكس موقفاً سياسياً رافضاً لمحاولات تقييد عمل هذه القوة. وبالتالي فإن فرنسا تعتبر أن أي قيد على تحرك «اليونيفيل» يقوض تنفيذ القرار 1701. تصريح المسؤول الفرنسي لـ «نداء الوطن» يربط بين استقرار جنوب لبنان والأمن الإقليمي، بما يشمل لبنان وإسرائيل والمنطقة ككل. هذا الربط يبرز خشية فرنسا من أن يؤدي انفلات الوضع إلى نزاع إقليمي أوسع. المصدر الرسمي أراد من خلال كلامه الإشارة، إلى أن فرنسا تعد نص مشروع تجديد عمل «اليونيفيل»، وتقوم بالاتصالات اللازمة مع الشركاء الدوليين لضمان حصول توافق عام على بنود قرار التجديد. وفي هذا السياق، يتواصل التنسيق بين الجيش و «اليونيفيل» لإزالة عدد من السواتر الترابية وإعادة فتح طرقات في خراج بلدة شبعا – حاصبيا. وسجل استهداف دراجة نارية في دير سريان – مرجعيون حيث سقط جريح من سكان زوطر الشرقية. كما توجه الجيش اللبناني بعد ظهر أمس نحو «حي الأميركان» في الضاحية الجنوبية للكشف على أحد المباني. دعوة رسمية إلى البابا لزيارة لبنان في هذا الوقت يواصل رئيس الجمهورية جوزاف عون زياراته إلى الخارج، في محاولة لإعادة لحمة لبنان بمحيطه العربي والدولي. فقد وصل أمس الرئيس عون واللبنانية الاولى نعمت عون، إلى الفاتيكان على أن يلتقي البابا لاوون الرابع عشر اليوم، بالإضافة إلى محادثات يجريها مع أمين سر دولة الفاتيكان الكاردينال بييترو بارولين. وخلال لقائه بقداسة البابا تشير المصادر إلى أن الرئيس عون سيوجه للبابا دعوة رسمية لزيارة لبنان حين تسمح له الظروف بذلك لما تحمله هذه الزيارة من رسائل دعم للاستقرار اللبناني الداخلي وتعزيز الحضور المسيحي فيه. زيارة الرياشي ممتازة وقبيل مغادرته بيروت كان الرئيس عون قد استقبل النائب ملحم الرياشي موفداً من رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع، وعرض معه شؤوناً داخلية والوضع في المنطقة. مصادر سياسة متابعة، وصفت الزيارة بالممتازة وأكدت التلاؤم بين مواقف الرئيس عون و-«القوات اللبنانية» في مختلف الملفات العالقة. وأكدت المصادر احترام «القوات» لأسلوب رئيس الجمهورية في معالجة الملفات وتدوير الزوايا. حسم التشكيلات الدبلوماسية داخلياً أيضاً، وفي انتظار انفراجة في ملف التعيينات القضائية العالقة، والتي لا تزال بحاجة إلى المزيد من الوقت والمشاورات بين الأطراف المعنية، تتجه الأنظار إلى جدول أعمال جلسة مجلس الوزراء الاثنين المقبل، حيث أكدت مصادر مطلعة لـ «نداء الوطن» أنّ الأسماء حسمت بالنسبة إلى ملف التشكيلات الدبلوماسية المطروح على جدول الأعمال، ولا يرجح أن تكون هناك عراقيل، خصوصاً بالنسبة إلى الأسماء المقترحة لتولي مناصب في العواصم الكبرى. قضائياً، يمضي المحقّق العدلي طارق البيطار، في استجواباته في قضية انفجار مرفأ بيروت، وتلفت مصادر لـ «نداء الوطن» إلى أن النائب غازي زعيتر، سيستعيض عن حضور جلسة التحقيق المقررة اليوم أمام البيطار بتقديم وكيله القانوني مذكرة وجاهية يكرر فيها الملاحظات ذاتها بحجة أن النص الدستوري لا يجيز أثناء دورة انعقاد مجلس النواب اتخاذ إجراءات جزائية بحق أي عضو من أعضائه أو إلقاء القبض عليه إذا اقترف جرماً جزائياً إلا بإذن من المجلس. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store