logo
كم تاريخ اليوم في التقويم القبطي؟ ورقة نتيجة الخميس 27 فبراير 2025

كم تاريخ اليوم في التقويم القبطي؟ ورقة نتيجة الخميس 27 فبراير 2025

الدستور٢٧-٠٢-٢٠٢٥

يبحث العديد من الأشخاص عبر محركات البحث عن تاريخ اليوم في شهر أمشير 2025، خاصة مع التقلبات الجوية التي تشهدها البلاد خلال هذه الفترة.
يُعد التقويم القبطي واحدًا من أقدم التقاويم في العالم، ويُستخدم حتى اليوم في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وفي تحديد مواسم الزراعة المصرية.
تاريخ اليوم في أمشير 2025
اليوم هو الخميس 27 فبراير 2025، الموافق 20 أمشير 1741 بالتقويم القبطي. بدأ شهر أمشير في 8 فبراير 2025، ومن المقرر أن يستمر حتى 9 مارس 2025.
الأعياد والمناسبات القبطية في 2025
شهر مارس 2025
الأربعاء 19 مارس - 10 برمهات: عيد ظهور الصليب المقدس.
شهر أبريل 2025
الإثنين 7 أبريل - 29 برمهات: عيد البشارة المجيد.
الجمعة 11 أبريل - 3 برمودة: ختام الصوم الأربعيني المقدس.
السبت 12 أبريل - 4 برمودة: سبت لعازر.
الأحد 13 أبريل - 5 برمودة: أحد الشعانين.
الخميس 17 أبريل - 9 برمودة: خميس العهد.
الجمعة 18 أبريل - 10 برمودة: الجمعة العظيمة.
السبت 19 أبريل - 11 برمودة: سبت الفرح.
الأحد 20 أبريل - 12 برمودة: عيد القيامة المجيد.
الإثنين 21 أبريل - 13 برمودة: شم النسيم.
الأحد 27 أبريل - 19 برمودة: أحد توما.
شهر مايو 2025
الخميس 29 مايو - 21 بشنس: عيد الصعود.
شهر يونيو 2025
الأحد 1 يونيو - 24 بشنس: عيد دخول السيد المسيح أرض مصر.
الأحد 8 يونيو - 1 بؤونة: عيد حلول الروح القدس (عيد العنصرة).
الإثنين 9 يونيو - 2 بؤونة: بدء صوم الرسل.
شهر يوليو 2025
السبت 12 يوليو - 5 أبيب: عيد استشهاد القديسين بطرس وبولس.
شهر أغسطس 2025
الخميس 7 أغسطس - 1 مسرى: بدء صوم السيدة العذراء مريم.
الثلاثاء 19 أغسطس - 13 مسرى: عيد التجلي المجيد.
الجمعة 22 أغسطس - 16 مسرى: عيد إظهار صعود جسد السيدة العذراء.
شهر سبتمبر 2025
الخميس 11 سبتمبر - 1 توت: عيد النيروز.
السبت 27 سبتمبر - 17 توت: تذكار ظهور الصليب المقدس.
شهر نوفمبر 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سليمان شفيق يكتب: أسبوع الآلام.. رحلة الإيمان بين الألم والخلاص
سليمان شفيق يكتب: أسبوع الآلام.. رحلة الإيمان بين الألم والخلاص

مصرس

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • مصرس

سليمان شفيق يكتب: أسبوع الآلام.. رحلة الإيمان بين الألم والخلاص

تعيش الكنيسة القبطية الأرثوذكسية هذه الأيام أقدس أسابيع العام، وهو "أسبوع الآلام"، الذي بدأ بأحد السعف، ويُختتم بأحد القيامة في 20 ابريل، يُعد هذا الأسبوع ذروة الحياة الروحية في التقويم المسيحي، حيث يُستَذكر فيه ما عاشه السيد المسيح من آلام وصولًا إلى قيامته المجيدة، وهو أيضًا الأسبوع الأخير في الصوم الكبير الذي يمتد 55 يومًا. من لعازر إلى القيامة: مسار الألم والرجاء * سبت لعازر يسبق أسبوع الآلام، وفيه تُحيي الكنيسة ذكرى إقامة السيد المسيح للعازر من الموت، في واحدة من أبرز معجزاته قبل الصلب. * أحد السعف يشهد دخول المسيح إلى القدس، حيث استُقبل بأغصان النخيل وأهازيج الفرح، ويُعد هذا اليوم بداية أسبوع الآلام. * أيام البصخة (من الإثنين إلى الأربعاء) تحيي ذكرى عبور شعب إسرائيل من العبودية إلى الحرية، وهو عبور يُرمز به للخلاص الروحي. * خميس العهد يشهد تأسيس سرّ التناول، وإعلان المسيح عن خيانة يهوذا له، ولهذا يمتنع الأقباط عن تبادل القبلات في هذا اليوم تحديدًا. * الجمعة العظيمة تمثل لحظة الصلب، حيث صُلب المسيح على تلة الجلجلة أمام جموع الشعب. * سبت النور هو اليوم الذي وُضع فيه جسد المسيح في القبر، ويسمى أيضًا "سبت الفرح" انتظارًا للقيامة. * أحد القيامة يُعد أعظم أعياد المسيحية، وهو اليوم الذي قام فيه المسيح من الموت، وظهر لمريم المجدلية كتأكيد لانتصار الحياة على الموت.طقوس وروحانيات: رمزية الحزن ونور الرجاءخلال هذا الأسبوع، تتحول الكنائس إلى مساحات صمت وتأمل، وتُغطى جدرانها بستائر سوداء، لا حزنًا على موت المسيح، بل على الخطيئة التي كانت سببًا في الآلام. ويُقرأ خلاله سفر الرؤيا بالكامل، لما يحمله من رؤى حول الألم والخلاص والنهاية الممجدة.توضع ثلاث شموع إلى جانب "المنجلية" (مكان قراءة الإنجيل)، ترمز إلى النبوات، والمزامير، والبشائر الأربع، في إشارة إلى النور الإلهي الذي يضيء درب الإيمان وسط ظلمة التجربة.التسبحة والألحان: لغة الروح في أوقات الألمتتردد خلال هذا الأسبوع تسبحة "لك القوة والمجد..." 12 مرة في كل ساعة من ساعات الصلاة، تعبيرًا عن الاعتراف بقوة الله وسيادته. وتُؤدى الترانيم بلحن خاص يُعرف بالأسلوب "الإدريبي"، وهو لحن طويل يميل إلى الحزن، لكنه يمنح في المقابل إحساسًا بالسلام والتعزية.الميطانيات (السجود) والصوم: طقس الانكسار والتوبةيمارس الأقباط خلال الأسبوع ما يُعرف بال"ميطانيات"، وهي سجود نصفي يرمز إلى التوبة والانكسار، ويُقرن بالصوم الانقطاعي في النهار، فيما تُخفف بعد الإفطار ليلًا. كما يمتنع المؤمنون عن أكل الطعام الحلو، تعبيرًا عن المشاركة الرمزية في مرارة آلام المسيح، خاصة في "الجمعة العظيمة" التي يُفطر فيها البعض على الخل والمر.أيام بلا قداس.. واستدعاء الطرد من الفردوسفي أيام الإثنين والثلاثاء والأربعاء، لا يُقام قداس داخل الكنيسة، ولا يُسمح بالدخول إلى المذبح، في تذكير رمزي بطرد الإنسان من الفردوس بسبب الخطيئة، وترسيخًا لفكرة أن العودة إلى حضرة الله تتطلب توبة صادقة.أسبوع الآلام.. حالة توحد مع الإنسان المتألمأسبوع الآلام ليس مجرد ذكرى دينية، بل هو تجربة روحية يعيشها المؤمنون عبر التأمل، والصوم، والصلاة، تعبيرًا عن التوحد مع من تألم من أجل البشرية. وهو أيضًا دعوة للتعاطف مع كل متألم في العالم، وللتماهي مع آلام الآخرين، انطلاقًا من درب الصليب نحو فجر القيامة.لو حابب أضيف مقدمة تعريفية صغيرة بالمناسبة للقارئ العام أو تختم المقال بجملة ختامية أقوى للنشر، ممكن أزودها كمان. تحب أضيف حاجة؟

أسرار "البصخة المقدسة".. أقدم كتب الطقوس في الكنيسة القبطية
أسرار "البصخة المقدسة".. أقدم كتب الطقوس في الكنيسة القبطية

بوابة الفجر

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • بوابة الفجر

أسرار "البصخة المقدسة".. أقدم كتب الطقوس في الكنيسة القبطية

خلال أسبوع الآلام، يصحب الأقباط في ذهابهم للكنيسة، كتاب ضخم مجلد، تزين غلافه صور للصليب والمسيح المتألم، أنه كتاب مهم جدا في هذه الفترة لأنه دليل المتابعة للصلاة والقراءة في الكنيسة طوال أيام الأسبوع صباحا ومساء. " width="431" height="590"> أسرار "البصخة المقدسة".. أقدم كتب الطقوس في الكنيسة القبطية الكتاب يحمل عنوان "البصخة المقدسة دليل ترتيب صلوات وطقوس أسبوع الآلام من سبت لعازر إلى أحد القيامة". ويعد من أهم الكتب الكنسية وأجلها قدرا والحاجة إليه ماسة، وهو الكتاب المهتم بترتيب صلوات أسبوع الآلام، وقد مر هذا الكتاب بعدة مراحل حتى يصل بصورته الأخيرة. " width="1050" height="1400"> أسرار "البصخة المقدسة".. أقدم كتب الطقوس في الكنيسة القبطية ويقول الباحث الدكتور جرجس فرج، إن المصادر الأساسية التي روجع عليها هذا الكتاب قبطيا وعربيا فهي بعض نسخ خطية من الأديرة ومخطوطات الدار البطريركية وجهات أخرى يرجع تاريخ نسخها إلى عهد بعيد: فواحد منها بتاريخ سنة 1733م ونسخة أخرى بتاريخ 1824م وثالثة بتاريخ 1834م ورابعة سنة 1850م هذا عدا كتب القراءات والنبوات المطبوعة باللغتين اللاتينية والقبطية سنة 1833م والبشائر القبطية المطبوعة سنة 1851م والمزامير المطبوعة بمصر سنة 1897م، وقد وضع لكل يوم من أيام الأسبوع شرحا ولو أنه مختصر إلا أنه يحمل جزيل الفائدة. " width="736" height="981"> أسرار "البصخة المقدسة".. أقدم كتب الطقوس في الكنيسة القبطية وقد وجد البيان الآتي مكتوبا باللغتين القبطية والعربية في مقدمة مخطوط بصخة تاريخ كتابته 10 بشنس سنة 1510 للشهداء 1794 ميلادية يفهم منه كيف كان ترتيب أسبوع الآلام في العصور المتقدمة ومَن الآباء البطاركة رتبه على شكله الحالي، جاء فيه: [إنه لما كان القانون الرسولي يأمر بقراءة أسفار العهدين العتيق والحديث أي الكتاب المقدس صار ذلك لازما على كل مسيحي حتى جلس الأب المكرم الأنبا غبريال البطريرك السابع والسبعين على كرسي مار مرقس الرسول بمدينة الإسكندرية سنة 1258م، وكان كاتبا فرأى أن الناس بالنسبة لانهماكهم في أعمالهم وخدمة السلاطين والخلفاء وبقية الأعمال الثقيلة لا يمكنهم إتمام القانون الرسولي فجمع علماء من ذوي المعرفة والفهم ورهبانا كثيرين من دير القديس أبي مقار وأخذوا من الأسفار العتيقة والحديثة ما يلائم ووضعوه كتابا وسموه كتاب البصخة وصاروا يعملون به الفصح أي صلوات أسبوع الآلام كل سنة في بيعهم حتى صار الأنبا بطرس أسقفا على كرسي مدينة البهنسا فنظر في هذه النسخة أنهم يعملون في ساعة نبوات وأناجيل كثيرة وفي ساعة أخرى قليلة، فجمع من الكتب المقدسة ووضع لكل ساعة من الساعات ما يوافقها وبذلك صارت تلاوات الساعات متساوية ووضع لكل يوم من أيام هذا الأسبوع عظتين من أقوال الآباء الأولين واحدة للصباح وواحدة للمساء كما هو مدون بكتاب البصخة إلى يومنا هذا، نفع الله بهذا الكتاب قارئه وسامعه، آمين]. وترجع أهمية كتاب البصخة المقدسة، حيث يُعتبر هذا الكتاب مرجعًا أساسيًا لصلوات أسبوع الآلام والتي تُضفي جوًا من الخشوع والروحانية ويشجع على قراءة وتأمل هذه الصلوات لمعايشة أسبوع الآلام بعمق.

أبرزها تطهير الهيكل، الكنيسة الأرثوذكسية تتذكر أحداث إثنين البصخة
أبرزها تطهير الهيكل، الكنيسة الأرثوذكسية تتذكر أحداث إثنين البصخة

فيتو

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • فيتو

أبرزها تطهير الهيكل، الكنيسة الأرثوذكسية تتذكر أحداث إثنين البصخة

تواصل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية صلوات البصخة المقدسة، ويشمل يوم الاثنين مجموعة من الأحداث من أهمها تعليمه في الهيكل ولعن شجرة التين التى ادعت الإثمار كذبا، وتقام الصلوات في عدد من الأديرة والكنائس بدون حضور شعبي، ويتم نقلها عبر القنوات الفضائية المسيحية وصفحات التواصل الاجتماعي. أسبوع البصخة ويُقسم أسبوع البصخة إلى نصفين من الناحية الطقسية، فأيام الإثنين والثلاثاء والأربعاء من البصخة يُطغي عليها سمة خاصة تختلف عن باقي الأيام الأُخرى من حيث الطقوس الكنسية حيث لا يُرفع بخور في الكنيسة، أما باقي أيام أسبوع البصخة مع يوم السبت، أي الخميس والجمعة والسبت فهي تُعتبر بمثابة جزء من الاحتفالات الفصحية، حيث يبرز لكل يوم منهما وجهًا من أوجه سرّ الفصح الخلاصي حتى يُكلل بيوم عيد القيامة المجيد عيد فرح الخليقة الجديدة. وفي أحداث يوم الاثنين من البصخة المقدسة، خرج يسوع من بيت عنيا الواقعة على سفح جبل الزيتون الشرقي، والتي اشتهرت بأنها وطن لعازر وأخته مريم ومرثا، وهي على بعد نحو 2700 متر من أورشليم قاصدًا الهيكل، لأنه كان يصرف نهار هذا الأسبوع في الهيكل، وفي المساء كان يرجع إلى بيت عنيا ليبيت هُناك.. وبينما هو مار في صباح هذا اليوم، لعن شجرة التين. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store