"تداول" : 2.6 مليار ريال استثمارات الأجانب
أعلنت "تداول السعودية"، أن صافي مشتريات، بالسوق الرئيسية "تاسي"، عبر الاستثمار الأجنبي المباشر خلال شهر مايو بلغ 2.6 مليار ريال ، وصافي مشتريات المستثمرين الأفراد نحو 3.3 مليار ريال. في المقابل، بلغ صافي مبيعات كبار المستثمرين المتخصصين 1.3 مليار ريال، ومبيعات الشركات 2.2 مليار ريال، والصناديق الاستثمارية نحو 1.7 مليار ريال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 28 دقائق
- اليمن الآن
البنك المركزي في صنعاء يُثبت أسعار صرف الدولار والريال السعودي دون تغيير
يمن إيكو|تحديث: أبقى البنك المركزي اليمني في صنعاء، على أسعار صرف الدولار والريال السعودي مقابل الريال اليمني، لليوم الأربعاء، بدون تغيير، وفقاً لبيان البنك اليومي المنشور على موقعه الإلكتروني والذي اطلع عليه 'يمن إيكو'. وفي البيان- الذي تضمن الحد الأعلى لأسعار بيع العملات الرئيسية المعتمدة لدى وحدة التعاملات بالنقد الأجنبي- أبقى البنك المركزي بصنعاء، سعر بيع الريال السعودي مقابل الريال اليمني عند 140 ريالاً يمنياً، كما أبقى سعر بيع الدولار الأمريكي مقابل الريال اليمني عند 530,50 ريال يمني. وحدد سعر بيع الدولار الأمريكي مقابل الريال السعودي بـ 3.79 ريال سعودي للدولار. وأكد البنك، أنه في حال تغير الأسعار المعتمدة خلال اليوم، فسيتم نشر الأسعار الجديدة المعتمدة وقت اعتمادها من قبل وحدة التعاملات بالنقد الأجنبي التابعة له، مشيراً إلى أنه في حال وجود أي مخالفة أو شكوى يتم الإبلاغ عنها عبر الاتصال بالرقم المجاني (8006800) أو الاتصال على الرقم (01274327).


اليمن الآن
منذ 28 دقائق
- اليمن الآن
تحذير دولي خطير بشأن اليمن (اعلان)
اليوم السابع – واشنطن: صدر تحذير دولي خطير بشأن الأوضاع التي يشهدها اليمن، دعا إلى اتخاذ إجراءات عاجلة للحيلولة دون انهيار وشيك وشامل، سيجعل مستقبل البلد مجهولاً خاصة مع تراجع الدعم الخارجي في ظل تفاقم المعاناة جراء تدهور المعيشة والخدمات الأساسية. جاء هذا في تقرير حديث للبنك الدولي ، أكد فيه أن الاقتصاد اليمني يواجه ضغوطاً غير مسبوقة، متوقعاً انكماشا مرتقباً في العام 2025، محذراً من مستقبل اقتصادي قاتم لليمن. وقال تقرير المرصد الاقتصادي لليمن - ربيع 2025 الصادر بعنوان: "الهشاشة المستمرة وسط تزايد المخاطر"، إن "الاقتصاد اليمني يواصل مواجهة ضغوط كبيرة. فاستمرار الصراع والتجزؤ المؤسسي، إلى جانب تراجع الدعم الخارجي، يساهم في تفاقم الأزمة التي طال أمدها في البلاد". مضيفاً أن "نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي الحقيقي قد انخفض بنسبة 58% منذ عام 2015. في الوقت نفسه، تجاوز التضخم في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة المعترف بها دولياً نسبة 30% في عام 2024". مشيراً إلى "أن الريال اليمني شهد انخفاضًا ملحوظًا في قيمته مقابل الدولار الأمريكي، حيث تراجع من 1,540 ريالاً إلى 2,065 ريال على مدار العام. ما أدى إلى مزيد من تآكل القوة الشرائية للأسر في اليمن". وتطرق التقرير إلى "أن الحصار المستمر الذي تفرضه قوات الحوثيين على صادرات النفط، أدى إلى انخفاض إيرادات الحكومة المعترف بها دوليًا (مع استبعاد المنح) إلى 2.5% من إجمالي الناتج المحلي في عام 2024". منوهاً بأن "زيادة دعم الموازنة وخفض الإنفاق أدى إلى تراجع عجز المالية العامة إلى 2.5%، انخفاضاً من 7.2% في عام 2023. ومع ذلك، لا تزال البيئة الاقتصادية هشة". مشيراً إلى "أن وجود انقسام عميق في اليمن إلى منطقتين اقتصاديتين، مع مؤسسات وسلطات نقدية وأسعار صرف منفصلة، يزيد من التفاوتات ويقوض الجهود الرامية إلى تحقيق التنسيق والاتساق على مستوى السياسات العامة للدولة". مؤكداً أن "التوترات في البحر الأحمر، بما في ذلك وقوع أكثر من 450 حادثاً واعتداءً بحرياً في عام 2024، أدت إلى تعطيل شديد لطرق التجارة عبر مضيق باب المندب، مما أسفر عن زيادة في تكاليف الشحن". وتطرق التقرير إلى "تدهور الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية". مبيناً أن "أكثر من ثلثي اليمنيين يعانون من نقص حاد في الغذاء. في حين تتزايد حدة إستراتيجيات التكيف السلبية والمدمرة مع نفاد الموارد المتاحة للأسر". ونقل التقرير عن مديرة مكتب مجموعة البنك الدولي في اليمن دينا أبو غيدة، قولها: "إن الاقتصاد اليمني يعاني من التجزؤ والهشاشة، ومع ذلك، فإن إمكانية التعافي لا تزال حقيقية". مضيفة: "مع الضرورة البالغة للسلام من أجل تحقيق التعافي على المدى الطويل، فمن الممكن اتخاذ خطوات فورية مثل دعم المؤسسات المحلية وحماية الخدمات الأساسية لتخفيف الضغوط الاقتصادية على اليمنيين في الوقت الحالي". وتوقع التقرير أن "ينكمش إجمالي الناتج المحلي الحقيقي بنسبة 1.5%، مع تراجع نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي الاسمي بنسبة 19%. وأن يؤدي استمرار الضغوط على المالية العامة، وانخفاض قيمة العملة، ونقص السيولة، واضطرابات الوقود، إلى تفاقم الآثار السلبية الاقتصادية". موضحاً أنه "ففي ظل الضغوط التضخمية في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة المعترف بها دولياً، يؤدي الانكماش والقيود على السيولة في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون إلى زيادة الاعتماد على المعاملات غير الرسمية القائمة على المقايضة". مرجحاً أن "يؤدي انخفاض التمويل المقدم من المانحين ومخاطر الامتثال للعقوبات، إلى تقييد النشاط الاقتصادي بسبب نقص السيولة، وخفض دخل الأسر، وضعف الطلب، لا سيما في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون". وختم البنك الدولي، تقريره بـ "تحديد ثلاثة مسارات اقتصادية محتملة لليمن: استمرار الوضع الراهن، أو تصعيد الصراع، أو الطريق إلى سلام دائم. في ظل سيناريو السلام، يُتوقع أن ينمو الاقتصاد اليمني بمعدل 5% سنويًا على مدى السنوات الخمس عشرة المقبلة. وسيكون مدعوماً باستثمارات متجددة، ومؤسسات أقوى، بالإضافة إلى جهود الإعمار الموجهة توجيهاً سليماً".


صدى الالكترونية
منذ 40 دقائق
- صدى الالكترونية
لافت العقارية تُنجز صفقة بيع عمارة سكنية بـ 13 مليون ريال في ظهرة لبن
أعلنت شركة لافت العقارية عن إتمام صفقة بيع عمارة سكنية تجارية في حي ظهرة لبن الواقع غرب مدينة الرياض، وذلك بقيمة بلغت 13 مليون ريال سعودي. وأوضحت الشركة أن العقار يقع على مساحة تُقدر بـ 900 متر مربع، ويتميز بموقعه الاستراتيجي في أحد الأحياء النامية التي تشهد طلبًا متزايدًا على العقارات السكنية والتجارية. وتعكس هذه الصفقة النشاط المتواصل في السوق العقاري بالعاصمة الرياض، وثقة المستثمرين في فرص النمو، خاصة في المناطق الغربية التي تشهد توسعًا عمرانيًا وخدميًا ملحوظًا. وأكدت 'لافت العقارية' استمرارها في تقديم حلول استثمارية متنوعة تلبي تطلعات المستثمرين في السوق المحلي.