البنوك السعودية تطلق حافلتها التوعوية ضمن حملة "خلك حريص"

أطلقت لجنة الإعلام والتوعية المصرفية في البنوك السعودية لمكافحة الاحتيال، حافلة توعوية ضمن حملة "خلك حريص" لمكافحة الاحتيال المالي في عددٍ من مدن ومحافظات المملكة.
وتهدف الحملة في نسختها الثالثة، تحت شعار "خلك حريص وحرَص عليهم"، إلى توعية وحماية العائلة والأصدقاء والمجتمع من محاولات الاحتيال المالي وتعريف الجمهور بكيفية التعامل الصحيح في حال التعرض للاحتيال المالي، ومن ذلك الإبلاغ الفوري للبنك أو الجهات الأمنية، وتقديم البلاغ من خلال التوجه إلى أقرب مركز شرطة، أو الاتصال على الرقم 911، أو رفع البلاغ عبر منصة أبشر.
كما تهدف الحملة إلى توعية الجمهور حول الاستخدام الآمن للمواقع الإلكترونية، سواء عند التسوق عبر الإنترنت أو الحصول على الخدمات أو التفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي أو الاستثمار.
ومن ضمن أهداف الحملة تعزيز ثقة الجمهور بقوة وأمان قطاع البنوك، ونشر الوعي حول أساليب الاحتيال الشائعة، وتشجيع الإبلاغ عن أي نشاطات احتيالية يتم ملاحظتها.
وتبرز من بين مرتكزات التوعية للحملة التعريف بالأساليب المبتكرة الجديدة التي يستخدمها المحتالون، وعدم الوثوق بالرسائل والمكالمات التي تطلب مشاركة الرمز المؤقت، كما تتضمن التعريف بعلامات الاحتيال، والحذر من العروض المغرية والروابط المشبوهة، والمكالمات التي تطلب المعلومات الشخصية والبنكية.
وتستهدف حملة "خلك حريص" في نسختها الثالثة أفراد المجتمع، والطلاب، وكبار السن، والأطفال، والشركاء، وعملاء البنوك.
وبلغ عدد المدن التي استفادت من الحافلة التوعوية لحملة "خلك حريص" 9 مدن وعدد 41 جولة بمشاركة 163 سفيرًا أسهموا في توعية الناس وتثقيفهم حول الاحتيال المالي.
ووجدت الحافلة التوعوية في كل من (الرياض - القصيم - الدمام - الأحساء - الطائف - جدة - مكة المكرمة - المدينة المنورة - ينبع) وأسهم عدد من المؤثرين والناشطين في وسائل الإعلام في هذه المدن والمحافظات من خلال مشاركتهم والتفاعل مع مستهدفات الحملة، وبلغ عدد الساعات التوعوية للسفراء(2,066 ساعة توعوية).
وفي هذا الصدد، أكدت الأمين العام للجنة الإعلام والتوعية المصرفية بالبنوك السعودية رابعة الشميسي: أن "الحملة الوطنية للتوعية بالاحتيال المالي(#خلك_حريص) من كبرى الحملات التوعوية التي أطلقتها لجنة الإعلام والتوعية المصرفية بالبنوك السعودية، وقد ركزت على استهداف أكثر الطرق الاحتيالية التي قد يتعرض لها مستخدمو الإنترنت في التعاملات المالية الرقمية".
وأضافت: "الحافلة جزء من مبادرات الحملة الوطنية؛ لمكافحة الاحتيال (خلك حريص)، لتثقيف وتوعية المجتمع، وحمايتهم من الاحتيال المالي، وإيجاد وسائل مبتكرة تواكب الحدث وتصل إلى المستفيدين في أماكنهم، لضمان تحقيق مزيد من مستهدفات الحملة".
وأوضحت أن المحتالين يبتكرون أساليب جديدة تلامس احتياجات الناس، ويستهدفون فئات مختلفة من المجتمع، مثل كبار السن، والنساء، والمهتمين بالاستثمار عبر مواقع استثمار وهمية، والباحثين عن العمل عبر مواقع توظيف وهمية متعددة.
وأكدت أن "كبار السن يُستهدفون بالإقناع بوجود مستحقات مالية أو عروض مميزة لذا، تُنَبِّه لجنة البنوك السعودية الإعلامية على عدم التجاوب مع أي شخص يطلب معلومات شخصية أو مصرفية، وتشجع أفراد المجتمع على توعية مَن حولهم بذلك".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صحيفة سبق

١٨-٠٣-٢٠٢٥

• صحيفة سبق

"خلك حريص" تختتم نسختها الـ3 في مكافحة الاحتيال المالي

اختتمت لجنة الإعلام والتوعية المصرفية في البنوك السعودية النسخة الثالثة من حملتها التوعوية "خلك حريص"، التي تهدف إلى مكافحة الاحتيال المالي، وتعزيز الوعي المجتمعي بأساليبه المتجددة. وأُطلقت الحملة تحت شعار "خلك حريص وحرص عليهم"، مستهدفة الأفراد والعائلات والمجتمع كله، من خلال تقديم محتوى بسيط وسهل الفهم؛ لتعريف الجمهور بأساليب الاحتيال المالي الأكثر شيوعًا، مع تزويدهم بالإرشادات اللازمة للتعامل الصحيح عند التعرض لأي محاولة احتيالية. وحققت الحملة نجاحًا واسعًا في نسخها السابقة. وجاءت هذه النسخة بمخرجات أكثر تنوعًا وشمولية؛ لضمان الوصول إلى شريحة أوسع من المجتمع. وشملت الحملة نشر محتوى توعوي مكثف عبر مختلف القنوات، من بينها: منصات التواصل الاجتماعي، أجهزة الصرف الآلي، الرسائل النصية، الإعلانات الرقمية والمطبوعة، المواقع الإلكترونية والتطبيقات والشاشات العامة. كما تم التعاون مع أكثر من 25 جهة شريكة لتفعيل عدد من الأنشطة التوعوية؛ إذ استفاد أكثر من 11 ألف شخص من المحاضرات والمبادرات التوعوية، إضافة إلى الوجود الفعال في الجامعات والكليات في مختلف مناطق السعودية؛ ما ساهم في تعزيز انتشار رسائل الحملة بين مختلف فئات المجتمع. وفي إطار قياس أثر الحملة أجرت اللجنة استبيانًا لقياس مستوى الوعي المالي، وبلغ عدد المشاركين فيه 9.709 مشاركين؛ ما يعكس اهتمام المجتمع المتزايد بمكافحة الاحتيال المالي، وفَهم أساليبه الحديثة. وضمن مبادرات الحملة المبتكرة، حظي "باص خلك حريص" بتفاعل واسع، وهو تجربة تفاعلية لرفع الوعي، يتم التفاعل فيها مع الجمهور بشكل مباشر؛ إذ جاب 9 مناطق في مختلف أنحاء السعودية مُقدمًا تجربة تفاعلية مباشرة مع الجمهور؛ لتعزيز الوعي بالاحتيال المالي، والإجابة عن استفساراتهم. وركزت الحملة على توعية المجتمع بأساليب الاحتيال المالي المتطورة التي يلجأ إليها المحتالون، وحثت الأفراد على توخِّي الحذر، وعدم الوثوق بالمكالمات أو الرسائل المشبوهة، إلى جانب تجنُّب العروض المغرية والروابط غير الموثوقة التي قد تطلب بيانات شخصية أو بنكية. وفي هذا الصدد أكدت الأمين العام للجنة الإعلام والتوعية المصرفية بالبنوك السعودية، رابعة الشميسي، أن النسخة الثالثة من الحملة جاءت استكمالاً للجهود المبذولة في رفع الوعي المالي، مشددة على أهمية التعرف على أحدث أساليب الاحتيال المالي، وتوعية الآخرين بها، وخصوصًا الفئات الأكثر عُرضة للاستهداف، مثل كبار السن، والباحثين عن عمل عبر مواقع توظيف وهمية، والمستثمرين في منصات غير موثوقة. وأوضحت الشميسي ضرورة التحقق من صحة العروض والمواقع الإلكترونية، وعدم مشاركة أي بيانات شخصية أو مصرفية مع جهات غير موثوقة، داعية أفراد المجتمع إلى لعب دور فعال في توعية محيطهم بهذه المخاطر. وتُواصل لجنة الإعلام والتوعية المصرفية جهودها في إطلاق المبادرات الهادفة إلى تعزيز الثقافة المالية بين مختلف فئات المجتمع، وذلك عبر شراكات استراتيجية مع جهات متعددة؛ لضمان الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من المستفيدين.

صحيفة عاجل

١٨-٠٣-٢٠٢٥

• صحيفة عاجل

حملة «خلك حريص» تختتم فعالياتها وتعزز الوعي بمخاطر الاحتيال المالي

تم النشر في: اختتمت لجنة الإعلام والتوعية المصرفية في البنوك السعودية النسخة الثالثة من حملتها التوعوية "خلك حريص"، التي تهدف إلى مكافحة الاحتيال المالي وتعزيز الوعي المجتمعي بأساليبه المتجددة. أطلقت الحملة تحت شعار "خلك حريص وحرّص عليهم"، مستهدفة الأفراد والعائلات والمجتمع ككل، من خلال تقديم محتوى بسيط وسهل الفهم لتعريف الجمهور بأساليب الاحتيال المالي الأكثر شيوعًا، مع تزويدهم بالإرشادات اللازمة للتعامل الصحيح عند التعرض لأي محاولة احتيالية. حققت الحملة نجاحًا واسعًا في نسخها السابقة، جاءت هذه النسخة بمخرجات أكثر تنوعًا وشمولية لضمان الوصول إلى شريحة أوسع من المجتمع. وشملت الحملة نشر محتوى توعوي مكثف عبر مختلف القنوات، من بينها: منصات التواصل الاجتماعي أجهزة الصرف الآلي الرسائل النصية الإعلانات الرقمية والمطبوعة المواقع الإلكترونية والتطبيقات الشاشات العامة كما تم التعاون مع أكثر من 25 جهة شريكة لتفعيل عدد من الأنشطة التوعوية، حيث استفاد أكثر من 11 ألف شخص من المحاضرات والمبادرات التوعوية، بالإضافة إلى التواجد الفعّال في الجامعات والكليات في مختلف مناطق المملكة، مما ساهم في تعزيز انتشار رسائل الحملة بين مختلف فئات المجتمع. وفي إطار قياس أثر الحملة، أجرت اللجنة استبيانًا لقياس مستوى الوعي المالي، وبلغ عدد المشاركين فيه 9,709 مشارك، مما يعكس اهتمام المجتمع المتزايد بمكافحة الاحتيال المالي وفهم أساليبه الحديثة. ضمن مبادرات الحملة المبتكرة، حظي "باص خلك حريص" بتفاعل واسع، وهو تجربة تفاعلية لرفع الوعي يتم التفاعل فيها مع الجمهور بشكل مباشر، حيث جاب 9 مناطق في مختلف أنحاء المملكة، مقدمًا تجربة تفاعلية مباشرة مع الجمهور لتعزيز الوعي بالاحتيال المالي والإجابة على استفساراتهم. وركزت الحملة على توعية المجتمع بأساليب الاحتيال المالي المتطورة التي يلجأ إليها المحتالون، وحثّت الأفراد على توخي الحذر وعدم الوثوق بالمكالمات أو الرسائل المشبوهة، إلى جانب تجنب العروض المغرية والروابط غير الموثوقة التي قد تطلب بيانات شخصية أو بنكية. وفي هذا الصدد، أكدت الأستاذة رابعة الشميسي، الأمين العام للجنة الإعلام والتوعية المصرفية بالبنوك السعودية، أن النسخة الثالثة من الحملة جاءت استكمالًا للجهود المبذولة في رفع الوعي المالي، مشددةً على أهمية التعرف على أحدث أساليب الاحتيال المالي وتوعية الآخرين بها، خصوصًا الفئات الأكثر عرضة للاستهداف مثل كبار السن، والباحثين عن عمل عبر مواقع توظيف وهمية، والمستثمرين في منصات غير موثوقة. وأوضحت الشميسي ضرورة التحقق من صحة العروض والمواقع الإلكترونية، وعدم مشاركة أي بيانات شخصية أو مصرفية مع جهات غير موثوقة، داعيةً أفراد المجتمع إلى لعب دور فعّال في توعية محيطهم بهذه المخاطر. وتواصل لجنة الإعلام والتوعية المصرفية جهودها في إطلاق المبادرات الهادفة إلى تعزيز الثقافة المالية بين مختلف فئات المجتمع، وذلك عبر شراكات استراتيجية مع جهات متعددة، لضمان الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من المستفيدين.

صحيفة سبق

٠٨-٠٢-٢٠٢٥

• صحيفة سبق

البنوك السعودية تطلق حافلتها التوعوية ضمن حملة "خلك حريص"

أطلقت لجنة الإعلام والتوعية المصرفية في البنوك السعودية لمكافحة الاحتيال، حافلة توعوية ضمن حملة "خلك حريص" لمكافحة الاحتيال المالي في عددٍ من مدن ومحافظات المملكة. وتهدف الحملة في نسختها الثالثة، تحت شعار "خلك حريص وحرَص عليهم"، إلى توعية وحماية العائلة والأصدقاء والمجتمع من محاولات الاحتيال المالي وتعريف الجمهور بكيفية التعامل الصحيح في حال التعرض للاحتيال المالي، ومن ذلك الإبلاغ الفوري للبنك أو الجهات الأمنية، وتقديم البلاغ من خلال التوجه إلى أقرب مركز شرطة، أو الاتصال على الرقم 911، أو رفع البلاغ عبر منصة أبشر. كما تهدف الحملة إلى توعية الجمهور حول الاستخدام الآمن للمواقع الإلكترونية، سواء عند التسوق عبر الإنترنت أو الحصول على الخدمات أو التفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي أو الاستثمار. ومن ضمن أهداف الحملة تعزيز ثقة الجمهور بقوة وأمان قطاع البنوك، ونشر الوعي حول أساليب الاحتيال الشائعة، وتشجيع الإبلاغ عن أي نشاطات احتيالية يتم ملاحظتها. وتبرز من بين مرتكزات التوعية للحملة التعريف بالأساليب المبتكرة الجديدة التي يستخدمها المحتالون، وعدم الوثوق بالرسائل والمكالمات التي تطلب مشاركة الرمز المؤقت، كما تتضمن التعريف بعلامات الاحتيال، والحذر من العروض المغرية والروابط المشبوهة، والمكالمات التي تطلب المعلومات الشخصية والبنكية. وتستهدف حملة "خلك حريص" في نسختها الثالثة أفراد المجتمع، والطلاب، وكبار السن، والأطفال، والشركاء، وعملاء البنوك. وبلغ عدد المدن التي استفادت من الحافلة التوعوية لحملة "خلك حريص" 9 مدن وعدد 41 جولة بمشاركة 163 سفيرًا أسهموا في توعية الناس وتثقيفهم حول الاحتيال المالي. ووجدت الحافلة التوعوية في كل من (الرياض - القصيم - الدمام - الأحساء - الطائف - جدة - مكة المكرمة - المدينة المنورة - ينبع) وأسهم عدد من المؤثرين والناشطين في وسائل الإعلام في هذه المدن والمحافظات من خلال مشاركتهم والتفاعل مع مستهدفات الحملة، وبلغ عدد الساعات التوعوية للسفراء(2,066 ساعة توعوية). وفي هذا الصدد، أكدت الأمين العام للجنة الإعلام والتوعية المصرفية بالبنوك السعودية رابعة الشميسي: أن "الحملة الوطنية للتوعية بالاحتيال المالي(#خلك_حريص) من كبرى الحملات التوعوية التي أطلقتها لجنة الإعلام والتوعية المصرفية بالبنوك السعودية، وقد ركزت على استهداف أكثر الطرق الاحتيالية التي قد يتعرض لها مستخدمو الإنترنت في التعاملات المالية الرقمية". وأضافت: "الحافلة جزء من مبادرات الحملة الوطنية؛ لمكافحة الاحتيال (خلك حريص)، لتثقيف وتوعية المجتمع، وحمايتهم من الاحتيال المالي، وإيجاد وسائل مبتكرة تواكب الحدث وتصل إلى المستفيدين في أماكنهم، لضمان تحقيق مزيد من مستهدفات الحملة". وأوضحت أن المحتالين يبتكرون أساليب جديدة تلامس احتياجات الناس، ويستهدفون فئات مختلفة من المجتمع، مثل كبار السن، والنساء، والمهتمين بالاستثمار عبر مواقع استثمار وهمية، والباحثين عن العمل عبر مواقع توظيف وهمية متعددة. وأكدت أن "كبار السن يُستهدفون بالإقناع بوجود مستحقات مالية أو عروض مميزة لذا، تُنَبِّه لجنة البنوك السعودية الإعلامية على عدم التجاوب مع أي شخص يطلب معلومات شخصية أو مصرفية، وتشجع أفراد المجتمع على توعية مَن حولهم بذلك".