
ويندام ولو بارك كونكورد تطلقان مشروع فندق100 'سوبر 8" في المملكة ضمن شراكة تمتد لعقد كامل
وتسهم في تعزيز خيارات السفر والإقامة الفندقية في مختلف أنحاء المملكة
الرياض، المملكة العربية السعودية: أعلنت شركة ويندام للفنادق والمنتجعات، أكبر شركة امتياز فندقي في العالم والتي تضم ما يقارب 9,300 فندق في أكثر من 95 دولة، عن توقيع اتفاقية تطوير حصرية مع شركة لو بارك كونكورد لإطلاق علامتها المميزة "سوبر 8 من ويندام" في المملكة العربية السعودية، وتهدف هذه الاتفاقية التي تم توقيعها بدعم من وزارة السياحة في المملكة العربية السعودية إلى افتتاح 100 فندق خلال السنوات العشر المقبلة، الأمر الذي يعزز التزام ويندام طويل الأمد بتطوير قطاع الضيافة في المنطقة بجودة عالية، وبأسعار في متناول الجميع، وبمراعاة مبادئ الاستدامة تماشياً مع أهداف المملكة الوطنية في قطاع السياحة.
هذا وتُعد شركة لو بارك كونكورد من أبرز مشغلي ومطوري الفنادق في المملكة، حيث تدير حالياً أكثر من 900 غرفة في 13 منشأة فندقية، مع 13 فندقاً إضافياً قيد التطوير، والذي من المتوقع أن يضيف أكثر من 2,000 غرفة إلى محفظة الشركة المتنامية.
صرّح ديميتريس مانيكيس، رئيس ويندام للفنادق والمنتجعات في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، قائلًا: "يمثل دخول علامة 'سوبر 8 من ويندام' إلى السوق السعودية خطوة استراتيجية تهدف إلى توفير خيارات إقامة عالية الجودة وبأسعار مناسبة، تواكب النمو المتسارع في قطاع السياحة بالمملكة، ومع تزايد أعداد المسافرين سنويًا، يبرز الطلب بشكل واضح على أماكن إقامة موثوقة وملائمة من حيث التكلفة، سواء لرحلات العمل أو الترفيه، ومن خلال شراكتنا مع شركة لو بارك كونكورد، نسعى إلى تلبية هذا الزخم من الإقبال عبر تقديم علامة 'سوبر 8' و مزيجها الفريد من الأسعار المناسبة، والراحة العصرية، والتصميم المستدام إلى المدن الرئيسة والمناطق الحيوية عبر المملكة."
في ظل التحوّل السريع الذي تشهده المملكة العربية السعودية ضمن رؤية 2030، تستعد كل من ويندام ولو بارك كونكورد لتلبية الطلب المتزايد على خيارات الإقامة عالية الجودة والمناسبة من حيث التكلفة، لكل من المسافرين الدوليين أو الزوار المحليين، ففي عام 2024 وحده، استقبلت المملكة 30 مليون سائح دولي، بزيادة قدرها 9.5% مقارنة بالعام السابق، ووفقاً لوزارة السياحة السعودية، من المتوقع أن يصل عدد الزوار إلى 150 مليون زائر سنوياً بحلول نهاية العقد الجاري.
كجزء من الاتفاقية، من المزمع افتتاح أول فندق يحمل علامة "سوبر 8 من ويندام" في المملكة خلال العام المقبل 2026، كما تشمل الخطط المستقبلية التوسع في مواقع استراتيجية على امتداد الطرق السريعة الرئيسة في المملكة، بالإضافة إلى مراكز حضرية ومحاور تنقل رئيسية مثل الرياض، جدة، مكة المكرمة، المدينة المنورة، الخبر/الدمام، والمناطق المحيطة بها.
وستعتمد العديد من هذه الفنادق على تقنيات البناء الذكي المعياري، وتصاميم صديقة للبيئة، تماشياً مع تركيز العلامتين على الكفاءة، والاستدامة، وراحة النزلاء.
دعماً لرؤية وطنية
تُعد المملكة العربية السعودية من أسرع وجهات السياحة نمواً في العالم، وذلك بسبب موقعها الاستراتيجي، وارتفاع عدد سكانها، وزيادة اقبال المسافرين الأغراض دينية، وترفيهية، وتجارية عليها؛ وعلى الرغم من هذا النمو السريع، لا تزال فنادق الفئة الاقتصادية التي تحمل علامات تجارية عالمية محدودة، فوفقًا لتقرير شركة "نايت فرانك"، لا تتجاوز حصة الفنادق الاقتصادية والمتوسطة سوى 6% من إجمالي المشاريع الفندقية قيد التطوير في المملكة، ما يشير إلى فجوة كبيرة في العرض تسعى علامة "سوبر 8 من ويندام" إلى سدّها بفعالية.
ومن جهته صرّح السيد فايز طلال العنزي، الرئيس التنفيذي لشركة لو بارك كونكورد، قائلاً: "يشكّل النمو المتسارع في قطاع السياحة في المملكة ضمن إطار رؤية 2030 حاجة واضحة لضرورة توسيع نطاق الفنادق الاقتصادية التي تحمل علامات تجارية موثوقة، ومن خلال شراكتنا مع شركة ويندام للفنادق والمنتجعات، نستطيع سد هذه الفجوة عبر الجمع بين معرفتنا بالسوق المحلية والمعايير العالمية، إلى جانب الاستفادة من برنامج "ويندام ريواردز" الذي يعد أحد أكثر برامج الولاء ثقة في العالم، وسنعمل معاً على تقديم تجارب إقامة ذات جودة عالية وبأسعار مناسبة لتلبية احتياجات قاعدة الزوار المتنامية بوتيرة سريعة."
امتيازات ويندام
يستفيد أصحاب الامتياز الفندقي لعلامة ويندام في مختلف أنحاء منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا من "امتيازات ويندام" وهي مزيج من أدوات التسويق والتوزيع العالمية المستوى، إلى جانب موارد متكاملة تهدف إلى تمكين المالكين ووضعهم على طريق النجاح.
ومنذ طرحها للاكتتاب العام في عام 2018، استثمرت الشركة أكثر من 350 مليون دولار أمريكي في تقنيات مبتكرة، تمنح الشركاء إمكانية الوصول إلى أحدث الأنظمة التقنية الرائدة في القطاع كأنظمة إدارة المنشآت من الجيل الجديد، كما يستفيد المالكون من قاعدة أعضاء برنامج "ويندام ريواردز" التي تضم أكثر من 115 مليون عضو مسجل، والذين يمثلون أكثر من ثلث إجمالي الحجوزات الفندقية حول العالم.
تُعد "سوبر 8 من ويندام" إحدى أكبر علامات الفنادق الاقتصادية في العالم، وتتمتع بسمعة عالمية تجمع بين الجودة والقيمة، تنتشر العلامة في العديد من الدول حول العالم، وقد أعلنت ويندام الشهر الماضي عن خططها لتوسيع العلامة لتشمل كل من إسبانيا والبرتغال، على أن يتم افتتاح 40 فندقًا في كلا البلدين خلال العقد المقبل.
للمزيد من المعلومات حول فنادق ومنتجعات ويندام، بما في ذلك فرص الامتياز التجاري مع علامات مثل "سوبر 8 من ويندام"، يُرجى زيارة: whrdevelopmentemea.com.
نبذة عن فنادق ومنتجعات ويندام
تعدّ فنادق ومنتجعات ويندام، (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز WH (أكبر شركة امتياز للفنادق على مستوى العالم، مع محفظة تضم ما يقارب 9,300 فندقا في حوالي 95 بلد في 6 قارات. ومن خلال شبكتها الكبيرة التي تضم أكثر من 903,000 غرفة مثالية للمسافرين العصريين، تنفرد العلامة بحضورٍ بارز في قطاعي الإقامة الاقتصادية والمتوسطة. وتدير الشركة محفظة مهمة تضم 25علامة تجارية فندقية، بما في ذلك سوبر 8، ودايز إن، ورمادا، وميكروتل، ولا كوينتا، وبايمونت ووينجيت، وأميريك إن، إيكو سويتس ، ريجستري كوليكشن هوتيلز، وذا تريد مارك كولكشن وويندام. ويوفر برنامج الولاء مكافآت ويندام الحائز على العديد من الجوائز لما يقارب 114 مليون عضو فرصة استبدال النقاط في الآلاف من الفنادق ونوادي المنتجعات والوحدات السكنية المخصصة للإيجار المنتشرة حول العالم. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.wyndhamhotels.com
نبذة عن شركة لو بارك كونكورد
تُعد شركة لو بارك كونكورد مجموعة ضيافة سريعة النمو تتخذ من المملكة العربية السعودية مقراً لها، وتتميّز بتقديم تجارب إقامة تنبض بالدفء والاهتمام تلبي متطلبات النزلاء الخاصة، فمنذ افتتاح أول فندق لها في عام 2015، توسّعت الشركة لتدير أكثر من 15 فندقاً ومنتجعاً في مختلف أنحاء المملكة، مع خطط للتوسع إلى أكثر من 100 منشأة في السعودية والمنطقة بحلول عام 2030.
وانطلاقاً من إيمانها بأن الرفاهية الحقيقية تتمثل في التجربة الشخصية والدافئة والمعبّرة، تجمع لو بارك كونكورد بين أعلى معايير الضيافة والابتكار المستمر، لتصنع من كل إقامة تجربة فريدة تُبنى على أساس الخدمة الأصيلة المدروسة.
للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة:
-انتهى-

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
«طاقة أبوظبي» تطلق مبادرات نوعية وتقنيات ذكية
أبوظبي: «الخليج» أعلنت دائرة الطاقة في أبوظبي عن مشاركتها بصفتها داعماً رئيسياً في المؤتمر العالمي للمرافق 2025، والذي يُعقد تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، وذلك في مركز أدنيك أبوظبي، خلال الفترة من 27 إلى 29 مايو/أيار 2025، وتنظمه شركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة». يحمل المؤتمر هذا العام شعار «الابتكار لعصر جديد في قطاع المرافق»، حيث يشكّل منصة دولية تجمع نخبة من صناع القرار والخبراء وقادة الابتكار في قطاعي الطاقة والمياه من مختلف أنحاء العالم، بهدف مناقشة التوجهات المستقبلية، واستعراض أحدث الحلول والتقنيات التي تُسهم في تعزيز أمن إمدادات الطاقة والمياه واستدامتها. وتشارك دائرة الطاقة في جناحها الخاص تحت شعار (طاقة، ازدهار، استدامة)، حيث تستعرض مجموعة من المشاريع والسياسات والاستراتيجيات، أهمها طموح قطاع الطاقة في أبوظبي للعام 2050، كما ستسلط الدائرة الضوء على مشروع «مسرعات كفاءة الطاقة في القطاع الصناعي»، المصمّم لتسريع تبنّي حلول وتقنيات توفير الطاقة في القطاع الصناعي، مع التركيز على بناء القدرات المحلية، من خلال تقييم أداء هذه المنشآت من حيث كفاءة الطاقة. ومن المبادرات المبتكرة كذلك مشروع «التبريد كخدمة»، الذي يعدّ نموذجاً جديداً لخدمات تبريد المباني، دون الحاجة إلى شراء أو صيانة المعدات. وسوف يُسهم البرنامج الطموح في تحقيق وفورات ملموسة في استهلاك الطاقة والانبعاثات الكربونية. وسيتعرف الزوار إلى برنامج الاستجابة للطلب- المرحلة الثانية (Demand Response)، الذي تنفذه الدائرة بهدف تشجيع المؤسسات الصناعية والتجارية العاملة في الإمارة وتحفيزها على تعديل استهلاكها للطاقة خلال أوقات الذروة، الأمر الذي يعزز موثوقية الشبكة ويقلل التكاليف والانبعاثات. وفي خطوة نوعية في مجال التحول الرقمي، سيتم الكشف عن منصة ( الذكية، التي طورتها بالتعاون مع شركة AIQ وPresight، حيث تعدّ منصة متكاملة لإدارة الطاقة والمياه، وتعتمد على الذكاء الاصطناعي في دمج مصادر الطاقة المتعددة، بما يشمل الطاقة الشمسية والنووية والمواد البترولية ضمن نظام تشغيلي موحد وفعّال.

سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
رسميا.. واشنطن تصدر رخصة لتخفيف العقوبات على سوريا
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن الأسبوع الماضي، خلال جولة له في الشرق الأوسط، عن عزمه إصدار قرار بإنهاء العقوبات المفروضة على الحكومة الانتقالية السورية، في تحوّل كبير في السياسة الأميركية، سبقه لقاء قصير جمع ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع في العاصمة السعودية الرياض. وفي بيان رسمي، قالت الخزانة الأميركية: "اليوم، أصدرت دائرة مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابعة لوزارة الخزانة الأميركية الرخصة العامة رقم 25 (GL 25)، لتوفير تخفيف فوري للعقوبات المفروضة على سوريا، تماشيًا مع إعلان الرئيس بشأن وقف شامل للعقوبات. وتُجيز هذه الرخصة المعاملات المحظورة بموجب لوائح العقوبات السورية، ما يعني عمليًا رفع العقوبات المفروضة على سوريا." وأضاف البيان أن الرخصة العامة GL 25 "ستُتيح استثمارات جديدة ونشاطًا في القطاع الخاص بما يتماشى مع استراتيجية 'أميركا أولًا' التي يتبناها الرئيس ترامب"، كما أعلنت وزارة الخارجية الأميركية بالتوازي عن إصدار إعفاء بموجب "قانون قيصر لحماية المدنيين السوريين"، يتيح لشركاء الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة البدء بخطوات لتعزيز إمكانات سوريا الاقتصادية. وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت: "كما وعد الرئيس ترامب، تقوم وزارة الخزانة ووزارة الخارجية بتنفيذ إجراءات تسمح بتشجيع الاستثمارات الجديدة في سوريا. على سوريا أيضًا أن تواصل العمل نحو الاستقرار والسلام، ونأمل أن تُسهم هذه الإجراءات في وضع البلاد على طريق مستقبل مشرق ومزدهر." جاء في البيان الأميركي أن "وحشية نظام الأسد ودعمه للإرهاب في المنطقة قد انتهيا، وأن فصلًا جديدًا بدأ لسوريا". وأكدت الحكومة الأميركية التزامها بدعم "سوريا موحدة ومستقرة وسلمية"، مع التأكيد على أن تخفيف العقوبات يشمل الحكومة السورية الجديدة، شريطة ألا توفّر البلاد ملاذًا آمنًا للتنظيمات الإرهابية، وأن تضمن أمن الأقليات الدينية والعرقية. وأشار البيان إلى أن GL 25 تمثل "خطوة أولى رئيسية" في تنفيذ إعلان ترامب الصادر في 13 مايو حول رفع العقوبات، موضحًا أن الرخصة ستُسهّل الأنشطة الاقتصادية في جميع قطاعات الاقتصاد السوري، دون أن تشمل أي إعفاءات للتنظيمات الإرهابية أو منتهكي حقوق الإنسان أو مهربي المخدرات أو أي أطراف مرتبطة بالنظام السوري السابق. وأكدت وزارة الخزانة أن الرخصة لا تسمح بأي تعاملات تعود بالنفع على روسيا أو إيران أو كوريا الشمالية، وهي من أبرز داعمي النظام السابق. وتهدف هذه الخطوة إلى "إعادة بناء الاقتصاد السوري والقطاع المالي والبنية التحتية"، بما يتماشى مع المصالح السياسية للولايات المتحدة. وتشمل المعاملات المصرّح بها بموجب GL 25: الاستثمارات الجديدة في سوريا، تقديم خدمات مالية وخدمية، والتعاملات المرتبطة بالنفط أو المنتجات النفطية السورية. كما تُجيز الرخصة جميع التعاملات مع الحكومة السورية الجديدة، وكذلك مع بعض الأشخاص المحظورين الذين تم تحديدهم في ملحق خاص بالرخصة. وبالتوازي مع ذلك، أصدرت شبكة مكافحة الجرائم المالية (FinCEN) استثناءً يسمح للمؤسسات المالية الأميركية بالحفاظ على حسابات مراسلة مع البنك التجاري السوري


الإمارات اليوم
منذ 17 ساعات
- الإمارات اليوم
تركي آل الشيخ يقترب من شراء نادٍ إنجليزي
كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن محادثات رجل الأعمال والمستشار السعودي تركي آل الشيخ، ونادي ميلوول الإنجليزي المنافس في دوري الدرجة الأولى (التشامبيونشيب)، حول استثمار محتمل في النادي. ووفقاً للصحيفة، فقد تم التواصل مع تركي آل الشيخ من قبل عدة أندية إنجليزية في الأشهر الأخيرة، حيث أفادت مصادر لـ"ميل سبورت" بأنه كانت هناك بالفعل محادثات مع نادي ميلوول، الذي أنهى الموسم في المركز الثامن بدوري الدرجة الأولى. وعلى الرغم من هذه الأنباء، أصرت إدارة ميلوول على أن النادي ليس للبيع، ونفت إجراء أي مناقشات في هذا الشأن. وأشارت "ديلي ميل" أيضاً إلى أن الكاتب سيمون جوردان، عمودها الرياضي، كشف الشهر الماضي أن آل الشيخ قد سأله عن إمكانية شراء نادٍ إنجليزي، حيث نصح جوردان آل الشيخ بشراء نادي شيفيلد وينزداي، الذي أنهى الموسم بفارق أربعة مراكز خلف ميلوول في "التشامبيونشيب". وفي سياق متصل، لفتت الصحيفة إلى أن آل الشيخ، الذي قطع علاقته الأسبوع الماضي بنادي ألميريا الإسباني (المنافس في دوري الدرجة الثانية)، قام هذا الأسبوع بإعادة نشر والرد على منشورات لنادي ميلوول عبر وسائل التواصل الاجتماعي.