logo
بحجم برج بيزا.. تحذير من كويكب يقترب من الأرض في هذا الموعد

بحجم برج بيزا.. تحذير من كويكب يقترب من الأرض في هذا الموعد

ويبلغ قطر الكويكب حوالي 210 أقدام، أي ما يعادل مبنى مكون من 15 طابقًا، ويتحرك بسرعة 47 ألف ميل في الساعة، ما يجعله أكبر وأسرع من معظم الكويكبات الخمسة المتوقع مرورها قرب الأرض هذا الأسبوع.
ورغم أن الكويكب لا يشكل خطرا مباشرا على الكوكب، إلا أن علماء ناسا حذروا من أن صخورا بهذا الحجم قد تحدث أضرارا هيكلية إذا دخلت الغلاف الجوي فوق مناطق مأهولة.
ويتم تتبع الكويكب باستخدام أنظمة متقدمة مثل تلسكوبات أرضية و رادارات كوكبية ، كجزء من جهود مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض (CNEOS) التابع لمختبر الدفع النفاث.
تحذيرات إضافية من "الجانب الأعمى"
وفي سياق متصل، حذرت دراسة حديثة من الخطر الذي تشكله الكويكبات القادمة من جهة كوكب الزهرة ، والتي يصعب رصدها بسبب وهج الشمس.
ومن بين هذه الأجسام، توجد 3 كويكبات قادرة على تدمير مدن بأكملها، بحسب الدراسة.
وفي حين أن "الكويكب 2025 OW" لا يحمل خطرا حاليا، إلا أن وجوده يعيد التأكيد على أهمية نظام الإنذار المبكر العالمي، ويذكر بأن الفضاء لا يزال مليئا بالمفاجآت التي قد تتحول من ظواهر فلكية إلى تهديدات فعلية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكتبة محمد بن راشد توجّه العدسة نحو النجوم والعوالم الساحرة
مكتبة محمد بن راشد توجّه العدسة نحو النجوم والعوالم الساحرة

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

مكتبة محمد بن راشد توجّه العدسة نحو النجوم والعوالم الساحرة

على الأفلاك والنجوم والعوالم الساحرة، فتحت مكتبة محمد بن راشد نوافذها، لتصحب عشاق التصوير إلى كيفية التقاط صور للمجرات البعيدة والكواكب، خلال ورشة عمل بعنوان «فن تصوير الفلك والفضاء»، قدّمها المصوّر الإماراتي المحترف يوسف القاسمي، ضمن برنامج «عالم الفضاء». وحظيت الورشة بحضور لافت من الجمهور والمهتمين بعالم الفضاء والتصوير الفلكي. وطاف القاسمي بالمشاركين على أنواع التصوير الفلكي، والفروقات بين تصوير مجرة درب التبانة ومسارات النجوم، والتصوير بالمجال العميق الذي يشمل تصوير السدم والمجرات البعيدة والكواكب، مستعرضاً العوامل المؤثرة في جودة الصور، وتقنيات المعالجة الرقمية التي تسهم في إبراز التفاصيل الدقيقة للأجرام السماوية. جمال ودقة وقال القاسمي إن الورشة التي نُظّمت أخيراً، كانت فرصة ملهمة للحوار والتعلم، مؤكداً أن الحضور الذين قُدّروا بـ155 شخصاً من المهتمين بعلوم الفلك، أظهروا شغفاً كبيراً باستكشاف الجوانب الفنية والعلمية للتصوير الفلكي، الذي يجمع بين الجمال البصري والدقة التقنية، ويعزز علاقة الإنسان بالكون. وأوضح أن «التصوير الفلكي يعد وسيلة فعالة لنشر الوعي العلمي، ويسهم في ترسيخ حضور علوم الفضاء في ذاكرة الأجيال الجديدة من خلال تجربة بصرية مباشرة». وأثنى على دور مكتبة محمد بن راشد في تمكين المجتمع من أدوات المعرفة والاستكشاف، بما ينسجم مع رؤية الإمارات لبناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار والعلوم. وأشار إلى أنه لكي نضع حجر الأساس في مجال التصوير الفلكي، لابد من وجود ثلاثة مفاتيح، هي: الموهبة، والاجتهاد، والشغف، كي تكون مصوراً وراصداً في الوقت ذاته. تحديات وحول الصعوبات، رأى القاسمي أن هناك تحديات أمام المصور الفلكي في هذه الرحلة، أبرزها التلوث الضوئي، والظروف الجوية المتقلبة في بيئتنا الصحراوية، إلا أن الحلول الممكنة هي الابتعاد عن المدن الكبيرة، واللجوء إلى المناطق النائية البعيدة، إذ تتوافر الظلمة الطبيعية، إلى جانب اختيار الليالي الصافية، لرصد السماء في أجمل حالاتها، والتقاط صور تنبض بسحر الكون. وخلال الورشة، تعلّم المشاركون المبادئ التقنية الأساسية لهذا النوع من التصوير، مثل إعدادات الكاميرا المناسبة لتصوير درب التبانة، بما في ذلك سرعة الغالق التي تراوح بين 10 و30 ثانية، والبعد البؤري من 14 إلى 24 ملم، وفتحة العدسة الواسعة، إضافة إلى استخدام حساسية ISO العالية (1000 إلى 3200) للحصول على صور واضحة ومفصلة في بيئة الإضاءة المنخفضة. كما تطرقت الورشة إلى المعدات المطلوبة للتصوير الفضائي، مثل العدسات ذات الزاوية العريضة والحوامل الثلاثية لتصوير المجال الواسع، إلى جانب أجهزة تتبّع النجوم والتلسكوبات اللازمة لتصوير المجال العميق. بين العدسات والتلسكوبات وسلّط المدرب الضوء على برامج رقمية مجانية تُستخدم لدمج الصور، وتحسين تفاصيلها، وخفض التشويش، والمساعدة في إنتاج صور عالية الجودة للنجوم والمجرات. واستعرض مجموعة من التلسكوبات والكاميرات المختلفة والمعدات الفلكية الحديثة، وخصائص كل منها واستخداماتها المتنوعة في التصوير الفلكي، سواء لرصد الكواكب أو السدم أو الأجرام السماوية البعيدة، إضافة إلى شرح الفروقات بين العدسات والتلسكوبات، وكيفية اختيار الجهاز الأنسب حسب نوع التصوير والموقع وتوافر العوامل البيئية. وأبرزت الورشة أهمية التصوير الفلكي كمهارة تجمع بين الفن والعلم، وتسهم في تنمية التفكير التحليلي والدقة والاهتمام بالتفاصيل. كما أنها تفتح آفاقاً جديدة للشباب لاستكشاف مجالات مهنية وإبداعية غير تقليدية، وتحفّزهم على التواصل مع العلوم والفضاء من منظور بصري ملهم. إلهام الأجيال تأتي ورشة «فن تصوير الفلك والفضاء» في إطار رؤية مكتبة محمد بن راشد الرامية إلى إلهام الأجيال الصاعدة، وتزويدهم بالأدوات اللازمة لاستكشاف آفاق جديدة في مختلف المجالات، ومن بينها التصوير الفلكي، بما يتماشى مع رؤية الإمارات 2071 في بناء مجتمع معرفي متقدم، وترسيخ ثقافة الاستطلاع العلمي. • 155 مشاركاً استقطبتهم الورشة التي تأتي ضمن برنامج «عالم الفضاء» بالمكتبة. • إبداع يسهم في ترسيخ حضور علوم الفضاء في ذاكرة الأجيال الجديدة من خلال تجربة بصرية مباشرة. • الظروف الجوية المتقلبة في بيئتنا الصحراوية، من أبرز التحديات التي تواجه المصور الفلكي. يوسف القاسمي: • لابد من 3 مفاتيح لكي تكون مصوراً وراصداً في الوقت ذاته: الموهبة والاجتهاد والشغف.

بسبب ترامب.. «ناسا» تخسر20% من قوتها العاملة
بسبب ترامب.. «ناسا» تخسر20% من قوتها العاملة

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

بسبب ترامب.. «ناسا» تخسر20% من قوتها العاملة

واشنطن - أ ف ب ستفقد وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» نحو 3900 موظف في إطار الحملة الشاملة التي يقودها الرئيس دونالد ترامب لتقليص عدد العاملين في الحكومة الفيدرالية، رغم أن إرسال بعثات مأهولة إلى القمر والمريخ يظل من بين أولوياته الأساسية. وفي بيان أُرسل عبر البريد الإلكتروني، قالت «ناسا»، إن حوالي 3000 موظف شاركوا في الجولة الثانية من برنامج الاستقالة المؤجلة الذي أُغلق الجمعة. ومع انضمام 870 موظفاً في الجولة الأولى للبرنامج، إلى جانب حالات المغادرة المعتادة للموظفين، يُتوقع أن ينخفض عدد العاملين المدنيين في الوكالة من أكثر من 18 ألف موظف قبل تولي ترامب منصبه أوائل هذا العام، إلى حوالي 14 ألف موظف أي بانخفاض تتجاوز نسبته 20%. سيوضع الموظفون الذين سيغادرون «ناسا» بموجب برنامج الاستقالة المؤجلة في إجازة إدارية، حتى تاريخ المغادرة المتفق عليه. وذكر متحدث باسم الوكالة، أن هذه الأرقام قد تتغير قليلاً خلال الأسابيع المقبلة. وأكدت ناسا أن «السلامة تظل على رأس أولوياتها، حيث تسعى لتحقيق التوازن بين ضرورة أن تصبح منظمة أكثر كفاءة ومرونة، والعمل في الوقت نفسه على ضمان القدرة الكاملة على مواصلة السعي نحو عصر ذهبي جديد من الاستكشاف والابتكار، يشمل القمر والمريخ». في وقت سابق من هذا العام، وضع مقترح ميزانية إدارة ترامب لـ«ناسا»، العودة إلى القمر والقيام برحلة إلى المريخ في مقدمة الأولويات. ويقول البيت الأبيض إنه يريد التركيز على «التفوق على الصين في العودة إلى القمر، ووضع أول إنسان على سطح المريخ». تسعى الصين لتحقيق أول هبوط مأهول لها على القمر بحلول العام 2030، في حين يواجه البرنامج الأمريكي المعروف باسم «أرتميس» تأخيرات متكررة. ولا تزال «ناسا» تُدار من مدير مؤقت، بعد أن سحب ترامب ترشيح الملياردير جاريد ايزاكمان المدعوم من إيلون ماسك لرئاسة الوكالة.

ترامب يُعيد تشكيل ناسا.. آلاف الوظائف في مهب الريح
ترامب يُعيد تشكيل ناسا.. آلاف الوظائف في مهب الريح

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

ترامب يُعيد تشكيل ناسا.. آلاف الوظائف في مهب الريح

من المقرر أن تفقد وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" نحو 3,900 موظف في إطار الجهود الواسعة التي يبذلها دونالد ترامب لتقليص القوة العاملة الفيدرالية، ويأتي ذلك في الوقت الذي يمنح فيه الرئيس الأولوية لخطط إرسال مهمات مأهولة إلى القمر والمريخ. وقالت "ناسا" في بيان إن حوالي 3,000 موظف شاركوا في الجولة الثانية من برنامجها "للاستقالة المؤجلة"، والذي أُغلق باب التسجيل فيه في وقت متأخر من يوم الجمعة. وبإضافة هذا العدد إلى الـ 870 موظفًا الذين انضموا إلى الجولة الأولى وحالات المغادرة الاعتيادية، من المقرر أن تنخفض القوة العاملة للموظفين المدنيين في الوكالة من أكثر من 18,000 موظف قبل تولي ترامب منصبه في يناير، إلى ما يقارب 14,000 موظف، وهو ما يمثل انخفاضًا تزيد نسبته عن 20%. وسيحصل الموظفون المغادرون من "ناسا" ضمن برنامج الاستقالة المؤجلة على إجازة إدارية حتى تاريخ المغادرة المتفق عليه. وقال متحدث باسم الوكالة إن هذه الأرقام قد تشهد تغيراً طفيفاً في الأسابيع المقبلة. وأضافت الوكالة: "تبقى السلامة أولوية قصوى لوكالتنا، في الوقت الذي نوازن فيه بين الحاجة إلى أن نصبح منظمة أكثر انسيابية وكفاءة، وبين العمل لضمان بقائنا قادرين تمامًا على السعي نحو عصر ذهبي من الاستكشاف والابتكار، بما في ذلك مهماتنا إلى القمر والمريخ". وفي وقت سابق من هذا العام، وضعت ميزانية "ناسا" المقترحة من قبل إدارة ترامب العودة إلى القمر والرحلة إلى المريخ في صدارة أولوياتها، مع خفض كبير في برامج العلوم والمناخ. ويقول البيت الأبيض إنه يريد التركيز على "هزيمة الصين في سباق العودة إلى القمر ووضع أول إنسان على سطح المريخ". وتهدف الصين إلى تحقيق أول هبوط مأهول لها على سطح القمر بحلول عام 2030، في حين واجه البرنامج الأمريكي، المسمى "أرتميس"، تأخيرات متكررة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store