
هيئة البث عن مصادر أمنية: إسرائيل لن تقبل باستمرار تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية لفترة طويلة
The post هيئة البث عن مصادر أمنية: إسرائيل لن تقبل باستمرار تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية لفترة طويلة appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 14 دقائق
- بوابة الفجر
باحث: جمود في مفاوضات إيران النووية وسط ضغوط متبادلة ووساطات إقليمية(فيديو)
أكد الدكتور هاني سليمان، مدير المركز العربي للبحوث والدراسات، أن المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران تمر حاليًا بحالة من الجمود، نتيجة تمسك كل طرف بمواقفه المتصلبة، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية والدولية بشأن البرنامج النووي الإيراني. اقتراح بإنشاء مجمع تخصيب خارج إيران وأوضح "سليمان" في اتصال هاتفي على فضائية "اكسترا نيوز" مساء السبت، أن بعض الوسطاء الإقليميين، مثل سلطنة عمان، يحاولون الدفع بأفكار جديدة، من أبرزها اقتراح إنشاء مجمع صناعي لتخصيب اليورانيوم في دولة ثالثة خارج إيران، باعتباره حلًا وسطًا يُرضي بعض الأطراف، خاصة إسرائيل. إلا أن القيادة الإيرانية ترفض هذا المقترح بشدة، وتعتبره انتهاكًا لسيادتها وتدخلاً مباشرًا في حقها في إدارة برنامجها النووي والتحكم فيه بشكل مستقل. تصعيد أمريكي متواصل وعقوبات جديدة وأشار مدير المركز العربي إلى أن الولايات المتحدة، خاصة في ظل تصريحات الرئيس السابق دونالد ترامب، تواصل التصعيد من خلال فرض عقوبات جديدة، شملت أكثر من 30 شخصية إيرانية، إضافة إلى تشديد إجراءات منع سفر الإيرانيين إلى أراضيها. ووصف سليمان المشهد بـ"المتأزم"، حيث يمارس كل طرف أقصى درجات الضغط السياسي والدبلوماسي والإعلامي، في محاولة لدفع الطرف الآخر إلى التنازل أولًا. وأكد أن الملف النووي الإيراني ما زال عالقًا بين رغبة أمريكية في ضبطه بما يُرضي الحلفاء، وتمسك إيراني بالسيادة الكاملة على البرنامج.


البلاد السعودية
منذ ساعة واحدة
- البلاد السعودية
إيران: لا دليل على 'أبعاد عسكرية' لبرنامجنا النووي
البلاد – طهران في تصعيد دفاعي قبيل اجتماع حاسم لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، قالت إيران إنه لا وجود لأي أبعاد عسكرية لبرنامجها النووي، زاعمة أن تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% لا يمثل انتهاكاً لمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية (NPT). وأكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، في مذكرة رسمية، أن أنشطتها النووية تقع تحت إشراف كامل من الوكالة الدولية، مشددة على أن 'البرنامج النووي الإيراني سلمي تماماً، ولا يوجد أي دليل يثبت توجهه نحو أهداف تسليحية'. وأضافت المنظمة أن بعض مظاهر التلوث النووي في مواقع معينة داخل البلاد ناتجة عن 'أعمال تخريبية معادية'، في تلميح ضمني إلى احتمال ضلوع أطراف خارجية في التشويش على الملف الإيراني وخلق ذرائع للمساءلة الدولية. وتأتي هذه التصريحات قبل أيام قليلة من انعقاد جلسة مرتقبة لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الفترة من 9 إلى 13 يونيو، والتي يتوقع أن تشهد صدور قرار يدين إيران بسبب تعثر التعاون الفني وارتفاع مستويات تخصيب اليورانيوم إلى مستويات قريبة من التسلح. ويأتي تحرك طهران رداً على تقرير سري للوكالة الدولية، كشف في 31 مايو الماضي أن إيران جمعت ما يقارب 408.6 كغم من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، أي ما يقارب العتبة المطلوبة (90%) لإنتاج سلاح نووي. وأشار التقرير إلى أن هذه الكمية تمثل زيادة بنسبة 50% مقارنة بشهر فبراير، ما أثار قلقاً دولياً متزايداً. واعتبرت السلطات الإيرانية أن التقرير الأخير 'مسيس'، ولا يستند إلى وقائع علمية دقيقة، مؤكدة أن الاتهامات بشأن أنشطة نووية غير معلنة في بعض المواقع 'لا أساس لها من الصحة'. تأتي هذه التطورات وسط جمود سياسي في ملف إحياء الاتفاق النووي لعام 2015 (JCPOA)، الذي تعثر منذ انسحاب الولايات المتحدة منه عام 2018. ورغم الوساطات الأوروبية، لا تزال الثقة بين طهران والوكالة الدولية في أدنى مستوياتها، ما يزيد من خطر التصعيد الدبلوماسي أو حتى العسكري، في حال أُقرت خطوات أكثر تشدداً ضد إيران.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
بوليتيكو: العقوبات الأمريكية ضد روسيا تهدد واشنطن بخسارة علاقاتها التجارية مع كبار شركائها
حذرت صحيفة "بوليتيكو" من أن فرض الإدارة الأمريكية لحزمة عقوبات جديدة ضد روسيا وشركائها التجاريين قد يفضي بنهاية المطاف إلى خسارة واشنطن لعلاقاتها التجارية مع أهم شركائها في العالم. وأوضحت الصحيفة أن العقوبات المقترحة، والتي تتضمن فرض رسوم جمركية تصل إلى 500% على الواردات الأمريكية من الدول التي تشتري النفط والغاز واليورانيوم وغيرها من السلع من روسيا، قد تؤدي إلى "عزل الولايات المتحدة عن كبرى القوى الاقتصادية العالمية، بما في ذلك حلفاؤها في أوروبا". وتشير "بوليتيكو" إلى أن الهند والصين تستوردان نحو 70% من صادرات الطاقة الروسية، كما أن بعض الدول الأخرى التي تستورد من روسيا النفط والغاز واليورانيوم قد تخضع أيضا لهذه الرسوم الجمركية. كما لفتت الصحيفة إلى أن أحد مخرجات هذا المشروع هو ما أكده السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، الممثل عن ولاية كارولاينا الجنوبية والمدرج على القائمة الروسية للإرهابيين والمتطرفين، والذي اقترح سابقا تعديلات تستثني الدول التي تقدم دعما عسكريا لأوكرانيا من فرض الرسوم الجمركية. وأبرزت الصحيفة أن فرض هذه العقوبات قد يتعارض مع مصالح الولايات المتحدة نفسها، التي لا تزال تعتمد على واردات اليورانيوم المخصب من روسيا لتشغيل مفاعلاتها النووية. وجاء مشروع القانون، الذي طرح في أبريل الماضي، بمبادرة من مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، أبرزهم السيناتور غراهام، والسيناتور الديمقراطي ريتشارد بلومنثال. ويقترح النص فرض عقوبات اقتصادية مشددة على روسيا، إضافة إلى عقوبات ثانوية على الدول التي تواصل التعاون التجاري معها، لا سيما في مجالات النفط والغاز واليورانيوم. وتشمل بنود المشروع فرض رسوم جمركية تصل إلى 500% على واردات الولايات المتحدة من الدول التي تشتري موارد استراتيجية من روسيا، في محاولة لردعها عن التعامل الاقتصادي مع موسكو. في المقابل، حذر السيناتور الجمهوري راند بول من أن مشروع القانون قد ينقلب ضد مصالح واشنطن نفسها. وكتب في مقال نشر عبر موقع "Responsible Statecraft" أن "الدولة التي ستتضرر أكثر من إقرار هذا المشروع ستكون الولايات المتحدة ذاتها، سواء على الصعيد الاقتصادي أو الاستراتيجي". من جانبه، أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف أن الموقف الروسي تجاه جذور النزاع مع أوكرانيا ثابت وواضح للولايات المتحدة، ولن يتغير تحت ضغط التهديد بالعقوبات. وتؤكد روسيا باستمرار قدرتها على تجاوز الضغوط العقابية التي يفرضها الغرب منذ سنوات، والتي يتصاعد تشديدها بمرور الوقت. كما انتقدت موسكو الغرب لـ"عدم امتلاكه الشجاعة الكافية للاعتراف بفشل العقوبات."