فولكس فاجن ساجيتار 2026 نسخة جيتا بقاعدة عجلات طويلة للصين

السيارات – استمرت فولكس فاجن في بيع عدد من طرازات السيدان المميزة في الصين، بما في ذلك ساجيتار، المُصنّعة بالتعاون مع FAW. وهذا الأسبوع، كشفت وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية عن سيارة ساجيتار المُحسّنة، والتي تُقدّم تصميمًا جديدًا كليًا يُحسّن مظهرها بشكل ملحوظ مقارنةً بالطراز الحالي.
وتعتبر ساجيتار نسخةً أطول من حيث قاعدة العجلات من الجيل السابع من جيتا، والمُباعة في الأسواق الغربية، بما في ذلك أمريكا الشمالية، وهي تُضاهي في حجمها باسات. ويبلغ طول هذه السيارة السيدان 4,812 ملم، وعرضها 1,813 ملم ، وارتفاعها 1,479 ملم، وقاعدة عجلاتها 2,731 ملم . ورغم أن تصميمها الخارجي قد لا يُعتبر أنيقًا بشكلٍ خاص، إلا أن الطراز المُحدّث يتمتع الآن بمظهرٍ أكثر حداثةً، مُتخليًا عن لمسات تصميمه القديمة التي تعود إلى ما قبل عام 2020.
وتتميز ساجيتار الجديدة بمصابيح أمامية مُجددة مع عدسات سوداء، وشبكة أمامية أكثر أناقةً. ويمكن تخصيص شعار فولكس فاجن بلمسة سوداء أو كرومية، كما أن قطعة من التطعيم الأسود تربط الآن مداخل الهواء الصغيرة لمزيد من الجاذبية.
كما زودت فولكس فاجن السيارة بمقابض أبواب جديدة تنسجم مع هيكل السيارة، وستوفر ثلاثة تصاميم جديدة للعجلات قياس 17 بوصة مع قضبان سوداء وفضية، وفتحة سقف، وهوائي زعنفة قرش أسود. ويظهر في الجزء الخلفي شعار ساجيتار البارز ومصابيح خلفية LED مع شريط إضاءة.
وتتوفر ساجيتار المُحسّنة حصريًا بمحرك TSI رباعي الأسطوانات سعة 1.5 لتر بشاحن توربيني، بقوة تبلغ 158 حصان. ومن المرجح أن تكون هذه القوة كافية لسيارة سيدان بهذا الحجم، ومن المتوقع أن توفر كفاءة جيدة في استهلاك الوقود، على الرغم من أن تفاصيل استهلاك الوقود لا تزال غير مُعلنة. ويتم نقل القوة إلى العجلات الأمامية عبر ناقل حركة أوتوماتيكي ثنائي القابض DSG من 7 سرعات.
بالإضافة إلى ذلك، تُجهّز فولكس فاجن سيارة ساجيتار ببعض التقنيات الحديثة، بما في ذلك مسجل فيديو مدمج للسائق ومسجل بيانات الأحداث، وهي ميزات أصبحت أكثر شيوعًا في السيارات الجديدة لأغراض السلامة والأمان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

رواتب السعودية

منذ 2 أيام

• رواتب السعودية

مجموعة فولكس فاجن تفكر في بيع شركة Italdesign

نشر في: 23 مايو، 2025 - بواسطة: علي احمد 2025-05-22T21:45:51+00:00 السيارات – قد تبيع مجموعة فولكس فاجن Italdesign – إيتال ديزاين أو تبحث عن شريك جديد، في إطار سعيها لإعادة هيكلة عملياتها في ألمانيا. ويبحث تكتل صناعة السيارات عن سبل لتعزيز موارده المالية في ظل المنافسة المتزايدة من العلامات التجارية الأخرى، وخاصةً الصينية. وقد يساعد بيع Italdesign في توفير أموال قيّمة يمكن استخدامها في تطوير طرازات جديدة وجذابة. وتأسست شركة Italdesignعام ١٩٦٨ تحت اسم 'ستودي إيطاليانا رياليزازيوني بروتوتيبي' على يد المصممين الشهيرين جيورجيتو جيوجيارو وألدو مانتوفاني. في عام ٢٠١٠، استحوذت أودي على ٩٠.١٪ من أسهم دار التصميم مقابل مبلغ لم يُكشف عنه. في عام ٢٠١٥، استقال جيوجيارو من الشركة، وباع أسهمه المتبقية إلى أودي. ويُدرك ممثلو نقابتي فيوم (Fiom) وفيم (FIM Cisl) العماليتين أن أودي تُدرس إمكانية بيع Italdesign، أو قد تبحث عن شريك لها. وعلمت رويترز أن مجموعة فولكس فاجن قد تلقت بالفعل أربعة أو خمسة عروض اهتمام بالشركة، ولكن لا يُعتقد أنها مهتمة ببيعها إلى منافس أو مجموعة مالية. وقد التقى مسؤولو النقابة بإدارة Italdesign في وقت سابق من هذا الأسبوع مع تكثيف المحادثات. ووفقًا لجياني مانوري من نقابة فيوم، كُلِّفت إدارة Italdesign بإيجاد مشترٍ. قد تستغرق هذه العملية عدة أشهر. في هذه الأثناء، يُعتقد أن أودي تُجري عملية تدقيق نافية للجهالة لإعداد الشركة لخطواتها التالية. وتوظف Italdesign حاليًا حوالي 1350 شخصًا، معظمهم في تورينو. وقد حققت الشركة 332 مليون يورو أي حوالي 374 مليون دولار العام الماضي، ووفقًا لمانوري، فهي تُحقق أرباحًا. وتواجه علامة فولكس فاجن التجارية نفسها تحدياتها الخاصة. في أواخر العام الماضي، أعلنت الشركة عن خطط لخفض أكثر من 35 ألف وظيفة في جميع أنحاء ألمانيا وخفض الطاقة الإنتاجية في البلاد. وهي تستهدف بذلك توفير ما يصل إلى 15 مليار يورو أي 15.6 مليار دولار سنويًا. المصدر: السيارات

الوئام

منذ 2 أيام

• الوئام

'سمارت' الألمانية تكشف عن أقوى سياراتها بسعر 46 ألف يورو

لقد هبت رياح مختلفة على شركة سمارت الألمانية بعدما سمحت لها شركة مرسيدس بفعل ما يحلو لها خلال العقدين الأوليين وتكبدها خسائر بالملايين؛ حيث كانت تأتي بألوان زاهية وتصميمات مرحة وعفوية. ولكن بعد هيمنة شركة جيلي الصينية على الشركة الألمانية ولى عهد الرخاء وزاد حجم سيارات سمارت؛ حيث تعتزم الشركة الألمانية طرح سيارتها #5 الكهربائية الجديدة، التي تنتمي إلى فئة SUV، خلال فصل الصيف الحالي نظير سعر يبلغ 45 ألف و900 يورو. وتتمثل أهمية هذه السيارة في كونها أكبر سيارة سمارت حتى الآن؛ حيث تأتي بطول 70ر4 متر لتنافس الفئة الفاخرة من السيارات المدمجة الأخرى مثل فولكس فاجن ID.4 وفورد Explorer وحتى سيارة مرسيدس EQB. تصميم جريء وجذاب ويعتبر التصميم الجريء والجذاب هو ما يمنح سيارة سمارت حضورا قويا ولافتا في هذه الفئة المزدحمة بالموديلات، وعلى الأقل لا تزال سيارة سمارت #5 قريبة من الموديل الأصلي، على الرغم من عدم وجود خلية الأمان ذات الألوان المتباينة، كما زاد طول قاعدة العجلات إلى 90ر2 متر ليصبح أطول من سيارة سمارت السابقة كلها، وقد كان طول سيارة سمارت لا يتعدى 50ر2 متر. رحابة أكبر علاوة على أن سيارة سمات توفر رحابة أكبر من السابق، بل إنها تتفوق على الموديلات المنافسة، حتى أن سيارة مرسيدس GLC تبدو ضيقة نسبيا مقارنة بسيارة سمارت الجديدة، وخاصة بالنسبة للركاب على المقاعد الخلفية. وبينما يجلس الركاب على المقاعد الأمامية بشكل قائم ومعتاد، ويمكنهم طي مسند القدم للخارج أثناء شحن بطارية السيارة، فإن الركاب على المقاعد الخلفية ينعمون بالجلوس على أريكة مزودة بتدفئة مع مسند ظهر قابل لتعديل الوضع كهربائيا، بالإضافة إلى توافر رحابة أكبر للأقدام مقارنة بسيارات الفئة E. وتبلغ سعة صندوق الأمتعة 630 لترا، ويمكن زيادتها إلى 1530 لترا، في تبلغ سعة صندوق الأمتعة الأمامي 72 لترا. تجهيزات تقنية حديثة وإلى جانب الرحابة الكبيرة في مقصورة السيارة، تتمتع سيارة سمارت #5 بالعديد من التجهيزات التقنية الحديثة مثل شاشة للراكب الأمامي وشاشة Head up تدعم تقنية الواقع المعزز، وتزخر السيارة برسومات متحركة مثل الأسد 'ليو'، الذي يظهر كأفاتار على الشاشة، كما أن المساعد الصوتي الجديد المدعوم بالذكاء الاصطناعي يعاون السائق في التحكم في وظائف السيارة الرئيسية. وتنعم السيارة سمارت #5 بنظام صوتي فاخر للغاية على غرار سيارة مرسيدس من الفئة S، وليس من قبيل الصدفة أن تبرز السماعة المركزية من لوحة القيادة كجسم غريب عند تشغيل النظام الصوتي. منصة صينية متطورة وأهم ما تمتاز به سيارة سمارت الجديدة هو المنصة الصينية المتطورة، التي تتفوق على جميع الموديلات المنافسة الأوروبية في هذه الفئة؛ حيث تزخر سيارة سمارت #5 الجديدة ببطارية سعة 100 كيلووات ساعة لتغطي مدى سير يبلغ 590 كلم، والذي يعتبر مسافة غير عادية لهذه الفئة من السيارات. علاوة على أنها تعتمد على بنية تعمل بجهد 800 فولت، وتتم عملية الشحن بصورة أسرع من الموديلات المنافسة. وتعتبر قدرة الشحن البالغة 150 كيلووات متوسطة في هذا الموديل الأساسي، وبالتالي فإن البطارية سعة 76 كيلووات ساعة تكفي لقطع مسافة تصل إلى 465 كلم. وتزخر سمارت #5 الجديدة بأنظمة الدفع المتوافرة لها؛ حيث يعتمد الموديل الأساسي على سواعد محرك خلفي بقوة 250 كيلووات/340 حصان، بينما يصل الموديل الفاخر إلى قوة 432 كيلووات/588 حصان مع نظام الدفع الرباعي، وبفضل هذه القوة الحصانية الكبيرة تنطلق السيارة من الثبات حتى سرعة 100 كلم/س في غضون 9ر4 ثانية، في حين تصل سرعتها القصوى إلى 200 كلم/س.

عكاظ

منذ 2 أيام

• عكاظ

أساطير الطريق.. 10 سيارات تحدت الزمن لـ 485 عاماً !

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} كشفت مجلة «أوتوكار» المتخصصة في مجال السيارات قائمة لأطول السيارات التي ظلت متاحة للبيع دون تغييرات جذرية في تصميمها الميكانيكي، حيث بلغ مجموع أعمار هذه السيارات 485 عاماً، ما يعكس قدرة استثنائية على الصمود في سوق السيارات. تتضمن القائمة سيارات أيقونية تحولت من بدايات متواضعة إلى أساطير عالمية، بينما تمسكت أخرى بمكانتها رغم نجاحها المحدود، فيما يلي نظرة على أبرز 10 سيارات في هذه القائمة التي تحدت الزمن: 1. فولكس فاجن بيتل - 65 عاماً (1938-2003) تتربع فولكس فاجن بيتل على عرش أطول السيارات إنتاجا في التاريخ، حيث استمر إنتاجها لمدة 65 عاما. صُممت في الأصل لتكون «سيارة الشعب» في ألمانيا النازية، لكنها تحولت بعد الحرب العالمية الثانية إلى رمز عالمي للحرية والسعادة في ستينات القرن العشرين. بيعت منها 21.5 مليون نسخة، واستمر إنتاجها في المكسيك حتى عام 2003، حيث أوقفتها قوانين الانبعاثات الجديدة. 2. فولكس فاجن تايب 2 - 64 عاما (1949-2013) تُعرف بـ«فان الشعب»، وهي واحدة من أشهر الفانات في التاريخ، حيث ارتبطت بحركة الهيبيز في الستينات. بدأت كوسيلة لإعادة إعمار ألمانيا بعد الحرب، وتحولت إلى رمز ثقافي بأسماء مثل «كومبي» و«كامبر»، واستمر إنتاجها في أمريكا اللاتينية حتى عام 2013، مع بيع أكثر من 10 ملايين وحدة. 3. مورجان 4/4 - 64 عاما (1955-2019) تُعد سيارة مورجان 4/4 تحفة بريطانية تجمع بين التصميم التقليدي والحرفية. بدأ إنتاج الطراز الثاني عام 1955، وظل دون تغييرات كبيرة حتى عام 2019. بمحرك فورد سعة 1.2 لتر وسرعة قصوى 75.3 ميل/ساعة، حافظت على إطارها الخشبي التقليدي، ما جعلها رمزا للتراث. 4. هيندوستان أمباسادور - 49 عاما (1958-2007) لُقبت بـ«ملك الطرق» في الهند، وكانت رمزا للرفاهية بين النخبة، استندت إلى تصميم موريس أوكسفورد بمحرك 1.5 لتر، وحققت شعبية كبيرة كسيارة لرجال الأعمال والسياسيين، واستمر إنتاجها حتى عام 2007، ما جعلها واحدة من أطول السيارات بيعا في الهند. أخبار ذات صلة 5. لادا نيفا - 45 عاما (1977 - حتى الآن) طُورت لادا نيفا كسيارة دفع رباعي قوية وميسورة التكلفة، ولا تزال تُنتج حتى اليوم، وصُممت لتحمل التضاريس القاسية، وأصبحت خيارا شعبيا بفضل بساطتها وسعرها المنخفض، كما خضعت لتعديل طفيف في 2020، ومن المتوقع إطلاق طراز جديد في 2025. 6. سيتروين 2CV - 42 عاما (1948-1990) تُعد سيتروين 2CV رمزا فرنسيا بامتياز، صُممت لتكون سيارة عملية قادرة على عبور الحقول دون كسر البيض! أُخفيت نماذجها الأولية خلال الحرب العالمية الثانية، وبيعت منها 9 ملايين وحدة حتى توقف إنتاجها في 1990. 7. ميني - 41 عاما (1959-2000) تُعتبر ميني أيقونة بريطانية استحوذت على قلوب المشاهير مثل فرقة البيتلز، صُممت لتلبية الحاجة إلى سيارة صغيرة موفرة للوقود خلال أزمة السويس، وبيعت منها 5.3 مليون وحدة حتى توقف إنتاجها في عام 2000. 8. هيلمان هانتر - 39 عاما (1966-2005) بدأت هيلمان هانتر كبديل لطرازات مينكس، وأصبحت من أكثر السيارات مبيعا في بريطانيا خلال السبعينات. لاحقا، تحولت إلى بايكان في إيران بعد بيع حقوق الإنتاج، واستمر إنتاجها حتى 2005. 9. بيجو 504 - 38 عاما (1968-2006) أنقذت بيجو 504 الشركة الفرنسية خلال القرن العشرين. صُممت بالتعاون مع بينينفارينا الإيطالية، وحققت نجاحا كبيرا كسيارة عائلية متينة، حيث بيعت 3.7 مليون وحدة حتى توقف إنتاجها في نيجيريا عام 2005. 10. مرسيدس G-Class - 38 عاما (1979-2017) بدأت مرسيدس G-Class كسيارة عسكرية متعددة التضاريس، لكنها تحولت إلى رمز للفخامة. ظلت دون تغييرات كبيرة لمدة 38 عاما حتى أعيد تصميمها بالكامل في 2017.