
سعيد حامد: أعود للسينما بفيلم تاريخ مدرس جغرافيا مع ميدو عادل
يستعد المخرج
سعيد حامد
للعودة للسينما من جديد، مع الفنان ميدو عادل، وذلك بعد غيابه عن الساحة لسنوات، حيث يقدم المخرج فيلم تاريخ مدرس جغرافيا مع الفنان، وجارٍ الآن التعاقد مع باقي أبطال العمل والتحضير للفيلم.
وقال المخرج سعيد حامد في تصريحاته لـ القاهرة 24: أعود للساحة بفيلم جديد مع ميدو عادل، اسمه تاريخ مدرس جغرافيا، وميدو سيلعب البطولة ويقدم دور معلم جغرافيا.
وأضاف: العمل كوميدي لايت، وجارٍ حاليا التعاقد مع باقي أبطال العمل، على أن يتم التصوير خلال الفترة المقبلة.
والمخرج سعيد حامد كانت آخر أعماله السينمائية فيلم مرعي البريمو، الذي قدمه رفقة الفنان محمد هنيدي في السينمات، وهذا ليس العمل الأول الذي جمع سعيد حامد مع هنيدي، بل أنهما حققا سلسلة أعمال ناجحة سويًا، منها: مسرحية آلابندا، وفيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية، وجاءنا البيان التالي.
وسعيد حامد هو مخرج سوداني ولد عام 1958 بالخرطوم، ثم درس بعدها في القاهرة وتخرج من المعهد العالي للسينما، قسم المونتاج، ومن بعدها بدأت مسيرته الفنية بالعمل كمساعد مخرج وبعدها بدأ يغرد منفردًا في عالم الإخراج، فبدأ بفيلم الحب في الثلاجة، الذي قدمه عام 1992، لتتوالى بعدها أعماله الفنية، منها شورت وفانلة وكاب، وطباخ الريس، هانم بنت باشا، عودة الندلة على جنب يا اسطى، يا أنا يا خالتي، صاحب صاحبه، همام في أمستردام.
المخرج سعيد حامد يستغيث للحصول على الجنسية المصرية: بيعاملوني كإني أجنبي.. وبدفع ضعف الفلوس| خاص
ميدو عادل: السوشيال ميديا زفة كدابة.. وأتمنى أمثل لآخر يوم في عمري لأن العمل عبادة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 6 ساعات
- 24 القاهرة
سعيد حامد: أعود للسينما بفيلم تاريخ مدرس جغرافيا مع ميدو عادل
يستعد المخرج سعيد حامد للعودة للسينما من جديد، مع الفنان ميدو عادل، وذلك بعد غيابه عن الساحة لسنوات، حيث يقدم المخرج فيلم تاريخ مدرس جغرافيا مع الفنان، وجارٍ الآن التعاقد مع باقي أبطال العمل والتحضير للفيلم. وقال المخرج سعيد حامد في تصريحاته لـ القاهرة 24: أعود للساحة بفيلم جديد مع ميدو عادل، اسمه تاريخ مدرس جغرافيا، وميدو سيلعب البطولة ويقدم دور معلم جغرافيا. وأضاف: العمل كوميدي لايت، وجارٍ حاليا التعاقد مع باقي أبطال العمل، على أن يتم التصوير خلال الفترة المقبلة. والمخرج سعيد حامد كانت آخر أعماله السينمائية فيلم مرعي البريمو، الذي قدمه رفقة الفنان محمد هنيدي في السينمات، وهذا ليس العمل الأول الذي جمع سعيد حامد مع هنيدي، بل أنهما حققا سلسلة أعمال ناجحة سويًا، منها: مسرحية آلابندا، وفيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية، وجاءنا البيان التالي. وسعيد حامد هو مخرج سوداني ولد عام 1958 بالخرطوم، ثم درس بعدها في القاهرة وتخرج من المعهد العالي للسينما، قسم المونتاج، ومن بعدها بدأت مسيرته الفنية بالعمل كمساعد مخرج وبعدها بدأ يغرد منفردًا في عالم الإخراج، فبدأ بفيلم الحب في الثلاجة، الذي قدمه عام 1992، لتتوالى بعدها أعماله الفنية، منها شورت وفانلة وكاب، وطباخ الريس، هانم بنت باشا، عودة الندلة على جنب يا اسطى، يا أنا يا خالتي، صاحب صاحبه، همام في أمستردام. المخرج سعيد حامد يستغيث للحصول على الجنسية المصرية: بيعاملوني كإني أجنبي.. وبدفع ضعف الفلوس| خاص ميدو عادل: السوشيال ميديا زفة كدابة.. وأتمنى أمثل لآخر يوم في عمري لأن العمل عبادة


الدستور
منذ 7 ساعات
- الدستور
ميدو عادل عن أزمته مع لقاء سويدان: "أنا شبراوي بعرف اختار الخناقة"
أكد الفنان ميدو عادل أنه لا يفضل التحدث عن أزمته الأخيرة مع الفنانة لقاء سويدان، موضحًا أنه لم يُعلق على هذه الأزمة منذ بدايتها، كما أنه تعلم أنه يجب عليه أن يبتعد عن الخوض في أي خلافات تتعلق بالفن. وقال ميدو عادل في تصريحات تلفزيونية، إن 95% من التصريحات التي انتشرت حول هذه الأزمة كانت "كاذبة" و"عبثية"، معتبرًا أن الكثير من المعلومات المغلوطة تم ترويجها بشأن ما حدث بينهما. ميدو عادل: بعرف اختار الخناقة وأضاف ميدو عادل أنه يختار معاركه بعناية، حيث قال: "أنا شبراوي بعرف اختار الخناقة"، مؤكدًا أنه لا يتدخل في صراعات غير مجدية، وأوضح أنه يفضل ألا يُظهر نفسه في مواقف متوترة أو مشحونة إعلاميًا، مبررًا ذلك بأن هناك الكثير من الأمور التي لا يستحق الرد عليها. وأضاف: "اللي عايز يعرفني يسأل زمايلي في المسرحية"، مشيرًا إلى أن أكثر ما يهمه هو الاحتفاظ بصورته الحقيقية في الوسط الفني، وعدم الانشغال بالصراعات الشخصية. أزمات مستمرة وأشار ميدو إلى أنه دائمًا ما يفضل الابتعاد عن الخوض في الأزمات التي قد تضر بمسيرته الفنية، وأنه يركز فقط على تطوير أدائه الفني في الأعمال التي يشارك فيها، وتابع قائلاً: "أي حد دخل بيتي ولم يصن العيش والملح فهي مشكلته"، في إشارة إلى أن المبادئ والاحترام هما أساس التعامل بالنسبة له. مسلسل حكيم باشا وتجدر الإشارة إلى أن ميدو عادل قد شارك في العديد من الأعمال الفنية المتميزة، وكان دوره في مسلسل "حكيم باشا" قد نال إعجاب الجمهور بشكل كبير، ما جعله يحظى بشعبية واسعة، كما تحدث عن تجربته المسرحية في "مش روميو وجولييت" مع الفنان علي الحجار، موضحًا أنه كان متخوفًا من استقبال الجمهور للمسرح الاستعراضي، إلا أن رد الفعل كان مفاجئًا وأكد له نجاح التجربة. وفيما يخص مسلسل "حكيم باشا"، أشار ميدو إلى أن المسلسل يتناول مواضيع اجتماعية هامة، وكان له دور كبير في جذب الجمهور خاصة أنه جمع بين الدراما الصعيدية التي تحظى بشعبية كبيرة وبين شخصية تجمع الطيبة والشر في مزيج معقد.


الصباح العربي
منذ 20 ساعات
- الصباح العربي
بعد 43 سنة في مصر.. سعيد حامد يطالب بالجنسية المصرية ويكشف عن معاناته كمقيم أجنبي
كشف المخرج السوداني سعيد حامد عن أزمته مع عدم حصوله على الجنسية المصرية، رغم إقامته في مصر منذ أكثر من 43 عامًا، وتقديمه لأعمال فنية أصبحت من علامات السينما المصرية، وأعرب حامد عن استيائه من استمرار معاملته كمقيم أجنبي في بلد يعتبره وطنه الحقيقي. وفي تصريحات له أوضح سعيد حامد أنه لم يتلق أي تواصل رسمي حتى الآن بشأن ملف الجنسية، قائلاً: "أنا موجود في مصر من 43 سنة، وولادي اتربوا هنا، وقدمت حياتي كلها للفن المصري، ومع ذلك لم أحصل على الجنسية المصرية حتى اليوم، وأتمنى أن يتحرك هذا الملف بعد تداول الحديث عنه في الإعلام". ويُعد المخرج سعيد حامد من الأسماء البارزة في تاريخ السينما والمسرح المصري، حيث أخرج مجموعة من أنجح الأعمال، مثل "صعيدي في الجامعة الأمريكية"، و"همام في أمستردام"، و"شورت وفانلة وكاب" و"صاحب صاحبه"، و"طباخ الريس"، وغيرها من الأعمال التي تركت أثرًا في وجدان الجمهور المصري والعربي. آخر أعمال سعيد حامد كان فيلم "مرعي البريمو" من بطولة غادة عادل ومحمد محمود وأحمد بدير، وهو من تأليف إيهاب بليبل وفكرة محمد هنيدي، ويعكس العمل استمرار ارتباط حامد بالدراما المصرية وحرصه على تقديم محتوى فني يعكس واقع المجتمع المصري. سعيد حامد من مواليد الخرطوم عام 1958، وبدأ مشواره الفني في مصر بعد تخرجه من المعهد العالي للسينما قسم المونتاج عام 1982، وعمل مساعد مخرج في عدة أفلام قبل أن ينطلق في الإخراج بفيلمه الأول "الحب في الثلاجة" عام 1992، ليصنع بعدها مسيرة حافلة بالنجاح داخل مصر. ومع تصاعد الأصوات المطالبة بمنح سعيد حامد الجنسية المصرية، يرى البعض أن تكريمه بالجنسية سيكون خطوة مستحقة، ليس فقط لسنوات الإقامة الطويلة، ولكن تقديرًا لإسهاماته الكبيرة في الفن المصري، خاصة أن أعماله ساهمت في تشكيل الوعي الفني لعدة أجيال.