
فيديو: أول تعليق من نتنياهو بعد الضربة الإيرانية الكبيرة على إسرائيل
نشر في: 19 يونيو، 2025 - بواسطة: علي احمد
شاهد فيديو شاهد الفيديو:
مدة الفيديو : 00:12:00
المصدر
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


قاسيون
منذ 21 دقائق
- قاسيون
سيفكوف: الحرب على إيران هي حرب على الصين وروسيا!
يجب أن ننتبه إلى الطابع الجيوسياسي لهذا النزاع. كما تعلمون، فإن جوهر المواجهة العالمية اليوم هو الصراع حول نموذج النظام العالمي المستقبلي: هل سيكون عالماً أحادي القطب تهيمن فيه أمريكا كدولة، وتخضع لها بقية الدول؟ أو عالماً عولمياً تحكمه الشركات العابرة للقارات وتخضع له جميع الدول؟ أو، وهو الخيار الثالث، عالماً متعدد الأقطاب؟ وبما أن هذا الصراع عالمي، فإن التحالفات تتشكّل بطبيعة الحال. هذا الصراع يكتسب ملامح حرب عالمية ثالثة، لا تزال حتى الآن في طورها الهجين، لكنها قد تنتقل إلى مرحلة الحرب الساخنة في أي لحظة. وربما تكون الحرب بين إيران و«إسرائيل» هي الشرارة التي تُشعل هذا الانتقال. التحالفات الداعمة للنظام الأحادي أو العولمي (الغربي) قد تكون متناحرة داخلياً، لكنها موحّدة خارجياً حول ضرورة الحفاظ على هيمنة الغرب على العالم. سواء كان هذا من خلال الدولة الأمريكية أو من خلال الشركات الكبرى. لكن الحضارة الغربية تفقد سيطرتها على العالم بعد أن سيطرت عليه لنحو 500 سنة، ولم تعد قادرة على الحفاظ على ريادتها كما في السابق، وفي الغرب لا يريدون قبول هذا التراجع. في المقابل، يتشكّل تحالف مضاد يسعى إلى عالم متعدد الأقطاب. هذا التحالف متماسك نسبياً، وتتمحور قيادته حول محور مينسك – موسكو – بكين، مع دول حليفة قريبة مثل كوريا الشمالية وإيران. لذلك، الحرب ضد إيران ليست حرباً ضدها وحدها، بل هي حرب ضد التحالف القاري، وهذا يمس روسيا مباشرة. من يتخيّل أن هذا لا يعنينا فهو مخطئ، لأن أي هزيمة لإيران تضعف التحالف الذي نحن جزء منه، وتمثل تهديداً لأمن روسيا. السكوت على استهداف إيران يُشبه السكوت عن استهداف جنودنا في الشيشان. ينبغي لروسيا أن تضمن بقاء إيران في وضعها الحالي. لأن أي انهيار أو تغيير للنظام هناك، سيتسبب بتفجر آسيا الوسطى، وسينفجر الوضع في القوقاز أيضاً. لذلك، فإن قضية إيران تمسّنا مباشرة، كما تمس الصين أيضاً. فإيران شريك موثوق للصين، وهي تزوّدها بكميات كبيرة من النفط والغاز، إلى جانب ما تحصل عليه الصين من موارد من روسيا. وفقدان إيران بالنسبة للصين يعني خطر الوقوع في «مجاعة طاقية» لها عواقب وخيمة. لهذا، من مصلحة الصين أن تحافظ على وجود إيران. وبالتالي، فالصراع «الإسرائيلي» الإيراني، الذي بدأه نتنياهو، قد يتحول إلى صراع عالمي شامل. بل وقد يكون هو الشرارة التي تنقل الحرب العالمية الثالثة من طورها «الهجين» إلى طورها «الكلاسيكي». خاصة وأن الأوروبيين والولايات المتحدة بدأوا يتورطون في هذا النزاع، ولو بشكل غير مباشر حتى الآن، مثل إرسال طائرات التزود بالوقود. تشير المعلومات إلى أن عدداً كبيراً من هذه الطائرات نُقل مؤخراً من الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط، وكذلك من أوروبا. وقائع عسكرية سلاح الجو «الإسرائيلي» يضم نحو 442 طائرة قتالية (على الأقل قبل بدء الحرب، العدد الآن ربما أقل). وبحسب المعلومات المؤكدة، فقد أسقطت أربع طائرات «إسرائيلية»، منها اثنتان من طراز F-35 واثنتان من طراز F-16. وربما هناك المزيد. لكي تتمكن هذه الطائرات من الوصول إلى إيران والعودة، تحتاج إلى نحو 220 طائرة للتزود بالوقود، بينما «إسرائيل» لا تملك سوى 12. وبعد القصف الإيراني لمطارات «إسرائيل»، من المرجّح أن عدداً من هذه الطائرات قد دُمّر أصلاً. لذا، من الناحية الواقعية، تستطيع «إسرائيل» تنفيذ عملية جوية كاملة باستخدام 24 طائرة فقط، بسبب محدودية عدد طائرات التزود بالوقود. معظم هذه الطائرات من نوع KC-135 (قادرة على نقل 20-25 طناً من الوقود)، وبعضها من نوع KC-130 (ناقلة توربينية تأخذ حتى 20 طناً). تحتاج كل طائرة مقاتلة ما بين 8 إلى 10 أطنان من الوقود في الجو لتتمكن من الذهاب والعودة. إضافة إلى ذلك، تتلقى «إسرائيل» دعماً كاملاً من الولايات المتحدة في مجال الاستخبارات الراديوية والفضائية، فضلاً عن مشاركة طائرات أمريكية وأوروبية في صد الهجمات الإيرانية. لكن على الرغم من ذلك، فإن الطائرات المقاتلة غير قادرة على التعامل بفعالية مع الصواريخ الباليستية، خاصة تلك ذات السرعة الفائقة أو التي تُناور على مسارها، مثل الصواريخ الإيرانية الحالية. الصين-باكستان-إيران لذلك، المساعدة الجوية فعّالة فقط ضد الطائرات المسيّرة، أما ضد الصواريخ الباليستية (وخاصة شبه-الباليستية أو فرط-الصوتية) فهي غير مجدية. ولهذا السبب بدأ يُقال الآن إن الصين، عبر باكستان، بدأت تُرسل أسلحة إلى إيران، بما فيها منظومات صواريخ مضادة للطيران، عبر كل القنوات الممكنة. وقد تم تأكيد هذه المعلومات. بل إن القيادتين الإيرانية والباكستانية صرّحتا بأنه إذا استخدمت «إسرائيل» السلاح النووي ضد إيران، فإن باكستان ستردّ بضربة نووية ضد «إسرائيل». هذا يُظهر إلى أي مدى باتت الأمور خطيرة. «إسرائيل» كانت تعتقد أن إيران لن تردّ بقوة، وأنها لن تتماسك بهذه السرعة... ولكن حصل العكس تماماً. أسباب الضربة؟ أما عن سبب الضربة «الإسرائيلية» الآن بالذات، فهو يعود لعدة عوامل. أبرزها، أن إيران أصبحت تتخذ موقفاً حازماً جداً في المفاوضات مع الولايات المتحدة، مطالبة برفع كامل للعقوبات مقابل الحفاظ على برنامجها النووي السلمي. هذا المطلب ليس جديداً، لكن هذه المرة، لم تُبدِ إيران أي استعداد لتقديم تنازلات. ما الذي يعنيه هذا بالنسبة لـ«إسرائيل»؟ إذا رُفعت العقوبات عن إيران، فسيُتاح لها الوصول إلى التكنولوجيا، وبالتالي ستصبح بسرعة، واحدة من أقوى دول المنطقة من حيث القدرات التقنية والعسكرية. رغم الحصار، نجحت إيران في تصنيع طائرات مسيّرة فعّالة جداً، بمروحة واسعة من الأحجام والقدرات، من الطائرات الصغيرة (الدرونز) إلى الطائرات القتالية بعيدة المدى. بل وتمكنت من إنتاج صواريخ فرط صوتية، وهو أمر لم تستطع الولايات المتحدة نفسها تحقيقه بعد. هذه الصواريخ شبه الباليستية، قادرة على المناورة، ولا يمكن لأي نظام دفاع صاروخي أمريكي أو «إسرائيلي» اعتراضها. الأسوأ بالنسبة لـ«إسرائيل»، أن إيران نقلت هذه التقنيات إلى حلفائها، مثل الحوثيين، الذين بدأوا باستخدامها. فصواريخ «فلسطين-2» التي يطلقها الحوثيون، يبلغ مداها أكثر من 2140 كم، وتستهدف «إسرائيل» من أقصى جنوب الجزيرة العربية، مروراً فوق البحر الأحمر، حيث الأسطول الأمريكي، ثم تخترق أنظمة الدفاع الجوي «الإسرائيلي» دون أن يتم إسقاطها. لم تُسجّل أي حالة اعتراض ناجحة لهذه الصواريخ حتى الآن. ما يمنح «إسرائيل» الأفضلية حتى الآن هو تفوقها التكنولوجي. لكن إذا امتلكت إيران التكنولوجيا الغربية بعد رفع العقوبات، ستفقد «إسرائيل» هذا التفوق، ولن يكون لديها أي فرصة في مواجهة إيران، حتى مع التهديد النووي. ولهذا السبب، ليس الخوف من القنبلة النووية الإيرانية هو الدافع الأساسي، بل الخوف من تحوّل إيران إلى قوة عظمى شاملة في المنطقة. إيران تمتلك اليوم كل ما يلزم لصناعة قنبلة نووية، وقد لا تحتاج سوى شهر أو شهرين لذلك. وإذا حدث ذلك، فلن يكون سلاحاً بدائياً، بل سيُركّب على صواريخ تستطيع اختراق كل أنظمة الدفاع، سواء الأوروبية أو الأمريكية أو «الإسرائيلية». هذه الصواريخ التي تضرب اليوم «إسرائيل» برؤوس تقليدية، قادرة على حمل رؤوس نووية أو حرارية (تيرمو-نووية) متوسطة القوة. وهذا كافٍ لجعل «إسرائيل» غير قابلة للحياة بعد انفجار واحد فقط، خصوصاً إذا كان الانفجار أرضياً، لا جوياً. إضافة إلى كل هذا، «إسرائيل» تعلم أن إيران على أعتاب امتلاك سلاح نووي فعلياً. لذلك، رأت في هذه المغامرة العسكرية حلاً وقائياً، يهدف إلى منع اكتمال البرنامج النووي الإيراني. ثم هناك بعدٌ آخر مهم: «إسرائيل» بحاجة ماسّة لأن تجرّ الولايات المتحدة إلى الحرب في الشرق الأوسط. والسبب بسيط: «إسرائيل» تخوض حالياً حربين لم تنتهيا بعد – ضد حماس في غزة، وضد حزب الله في لبنان. في لبنان، اضطرت للانسحاب عملياً، وهو ما يُعتبر هزيمة عسكرية. أما في غزة، فمع أنها ما زالت تقصف من حين لآخر، إلا أن هناك حديثاً متزايداً عن إنهاء الحرب بشروط حماس، بما يشمل تبادل الأسرى. وهذا أيضاً يُعدّ هزيمة. في مثل هذه الظروف، إن لم تبدأ «إسرائيل» حرباً جديدة، فلن تكون هناك أي فرصة لبقاء حكومة نتنياهو. وبعد هزيمتين كبيرتين، من المرجّح أن يواجه نتنياهو تحقيقات قضائية وعقوبات قد تؤدي به إلى السجن لفترات طويلة. العامل الثالث الذي دفعه إلى هذه الحرب، هو دافع ديني/غيبي صريح. نتنياهو يرى أن هدف حكمه هو بناء «الهيكل الثالث لسليمان». يجدر التذكير أن الجناح العقائدي لدى الغربيين العولميين مليء بالمتطرفين الدينيين، الذين يؤمنون بقدوم «المسيح المنتظر» (المشيح بحسب التعبير اليهودي)، الذي سيحكم العالم. وحتى يظهر هذا «المشيح»، لا بد من هزيمة أعداء «إسرائيل» وبناء ما يُعرف بـ «إسرائيل الكبرى»، ثم تشييد الهيكل الثالث على منصة المسجد الأقصى. الحديث عن أن إيران «تخسر» حالياً، هو حديث غير دقيق؛ لنتذكر أن معيار الانتصار في الحرب هو تحقيق الأهداف السياسية. الطرف الذي يحقق أهدافه السياسية هو المنتصر، حتى وإن خسر جميع المعارك. أما الطرف الذي لا يحقق أهدافه السياسية، فهو الخاسر، حتى وإن كسب جميع المعارك. وبهذا المعيار، فإن «إسرائيل» لا تملك فرصة حقيقية لتحقيق هدفها الرئيسي، أي القضاء على البرنامج النووي الإيراني، ما لم تلجأ إلى استخدام السلاح النووي. ولكن استخدام السلاح النووي سيفرغ العملية كلها من معناها، لأن الرد الإيراني قد يجعل أراضي «إسرائيل» غير صالحة للعيش. وفي هذه الحالة، لا يمكن للـ«مشيح» الموعود أن يظهر. كيف له أن يظهر وسط الإشعاع النووي؟! قد ينتظرون ألفي سنة أخرى. وإذا أضفنا إلى ذلك احتمال دخول باكستان على الخط – كما أعلنت – فإن المخاطر تتضاعف. لهذا السبب، نقول إن «إسرائيل» هي من تخسر حتى الآن.


المرصد
منذ 22 دقائق
- المرصد
تقرير بريطاني كشف كيف استعدت إسرائيل قبل بدء ضرباتها الجوية ضد إيران
تقرير بريطاني كشف كيف استعدت إسرائيل قبل بدء ضرباتها الجوية ضد إيران صحيفة المرصد : كشفت صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية، كيف استعدت إسرائيل قبل بدء ضرباتها الجوية على إيران. وقالت الصحيفة إن إسرائيل استعدت بحملة سرية واسعة نفذها جهاز الموساد بالتعاون مع وحدة الاستخبارات العسكرية، على مدى سنوات، باستخدام أدوات تكنولوجية واستخباراتية معقدة. واستخدمت إسرائيل صور الأقمار الاصطناعية، والاتصالات التي تم اعتراضها، وتحليلات البيانات، واستخدام هواتف مخترقة، وطائرات مسيرة مخزنة داخل إيران. وأضافت الصحيفة البريطانية أن إسرائيل استعانت عشرات العملاء الإيرانيين بعدما جندتهم، للحصول على المعلومات الميدانية، على مدار السنوات الماضية.


صحيفة عاجل
منذ 26 دقائق
- صحيفة عاجل
روسيا تجدد تحذيرها لأمريكا من التدخل عسكريا في المواجهة بين إسرائيل وإيران
جددت وزارة الخارجية الروسية تحذيرها للولايات المتحدة من التدخل المباشر في الصراع القائم بين إسرائيل وإيران، محذرة من العواقب السلبية غير المتوقعة لهذا التدخل.