logo
تغريم أرسنال لإخفاقه في السيطرة على لاعبيه بعد واقعة طرد

تغريم أرسنال لإخفاقه في السيطرة على لاعبيه بعد واقعة طرد

سعورس١٧-٠٢-٢٠٢٥

فرض الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم غرامة مالية قدرها 65 ألف جنيه إسترليني (82 ألف دولار) على نادي أرسنال لإخفاقه في السيطرة على لاعبيه بعد طرد المدافع مايلز لويس-سكلي خلال الفوز على مضيفه ولفرهامبتون واندرارز في الدوري الإنجليزي الممتاز في يناير كانون الثاني.
ووجه الاتحاد الإنجليزي اتهامات لأرسنال بعد أن حاصر اللاعبون الحكم مايكل أوليفر بعد أن أشهر بطاقة حمراء مباشرة في وجه لويس- سكلي بسبب ارتكاب خطأ ضد مات دوهيرتي في 25 يناير.
وقال الاتحاد الإنجليزي في بيان "فرضت لجنة انضباط مستقلة غرامة قدرها 65 ألف جنيه إسترليني على أرسنال... (بعد) مزاعم بأن أرسنال فشل في ضمان عدم تصرف لاعبيه بطريقة غير لائقة في الدقيقة 43 وأقر النادي بعد ذلك بهذه التهمة".
وأيد حكم الفيديو المساعد قرار أوليفر فور حدوث الواقعة لكن أرسنال استأنف بعد ذلك ضد البطاقة الحمراء وتم إلغاء إيقاف اللاعب (18 عاما) لثلاث مباريات.
وتضمن بيان الاتحاد الإنجليزي خطابا من أرسنال أكد أن اللاعبين "لم يتصرفوا بطريقة مسيئة أو عنيفة أو تنطوي على تهديد أو غير لائقة أو استفزازية".
لكن الاتحاد الإنجليزي رد قائلا إنه "في بعض الأحيان كان هناك تسعة لاعبين من أرسنال على مقربة شديدة من الحكم" وإن "إلغاء البطاقة الحمراء في الاستئناف لا يبرر رد الفعل ولا يوفر أي تخفيف للعقوبة".
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عائلة تطالب بدفع دية عشائرية غير تقليدية تعويضًا عن مقتل ابنها
عائلة تطالب بدفع دية عشائرية غير تقليدية تعويضًا عن مقتل ابنها

صدى الالكترونية

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى الالكترونية

عائلة تطالب بدفع دية عشائرية غير تقليدية تعويضًا عن مقتل ابنها

طالبت عائلة شاب كردي توفي في حادث دهس بمدينة كركوك بدفع دية عشائرية غير تقليدية، تعادل قيمتها 100 ناقة، أي ما يُقدّر بنحو 100 مليون دينار عراقي، كتعويض عن فقدان ابنها. وحسب وسائل إعلام عراقية، تورط شاب من أبناء كركوك في وقتٍ سابق بحادث دهس غير متعمد لشاب آخر، ويسعى الطرفان لحل القضية بشكل ودي عبر دفع دية لعائلة الضحية. ولكن المفاجأة كانت في طبيعة الدية التي طلبتها عائلة الضحية على غير المعتاد في الوقت الحالي، رغم كون دية النوق مستمدة من تفسيرات دينية في الشريعة الإسلامية. وقال المحامي عمر قحطان العبيدي، وكيل الشاب الذي يتوجب عليه دفع الدية، إن عائلة الضحية طلبت دية قدرها 100 ناقة، والتي تقدر قيمتها بمبلغ 100 مليون دينار عراقي (نحو 75 ألف دولار). وأضاف المحامي أن عائلة موكله بدأت حملة لجمع التبرعات لإكمال مبلغ الدية الكبير، دون أن يتضح ما إذا كانت عائلة الضحية ستقبل المبلغ أو ستشترط تسليمها مئة ناقة.

محامي الصحفي المياحي: الحكم الحوثي يشمل السجن ومصادرة ممتلكات وإقامة جبرية 3 سنوات!
محامي الصحفي المياحي: الحكم الحوثي يشمل السجن ومصادرة ممتلكات وإقامة جبرية 3 سنوات!

حضرموت نت

timeمنذ 4 ساعات

  • حضرموت نت

محامي الصحفي المياحي: الحكم الحوثي يشمل السجن ومصادرة ممتلكات وإقامة جبرية 3 سنوات!

كشف محامي الصحفي محمد المياحي، عمار علي ياسين، أن المحكمة قضت بسجن موكله لمدة عام ونصف، إلى جانب فرض الإقامة الجبرية لمدة ثلاث سنوات بعد انقضاء فترة الحبس، مع إخضاعه لرقابة أمنية مشددة خلال تلك الفترة. جاء ذلك في تصريح لمنظمة سام للحقوق والحريات، التي أدانت الحكم الصادر عن المحكمة الجزائية المتخصصة التابعة للحوثيين في صنعاء بحق الصحفي المختطف محمد دبوان المياحي، معتبرةً إياه تتويجًا لمسلسل طويل من الانتهاكات القانونية والحقوقية التي تعرض لها منذ اعتقاله في 20 سبتمبر 2024. كما تضمن الحكم، مصادرة كافة أجهزته الإلكترونية، بما في ذلك الهاتف المحمول والحاسوب المحمول، وفرض تعهد كتابي وضمانة مالية بقيمة خمسة ملايين ريال يمني (ما يعادل نحو 10 آلاف دولار أمريكي)، تُلزم المياحي بعدم العودة للنشر الصحفي، تحت طائلة المساءلة. وصفت 'سام' هذا الحكم بأنه يمثل ذروة الانتهاكات، مؤكدة أن مسار القضية برمّته يشير إلى طابع سياسي واضح، وليس إجراءً قانونيًا نزيهًا. وأشارت إلى أن اختطاف المياحي، واحتجازه في ظروف قاسية، ومحاكمته أمام محكمة غير مختصة، تكشف استخدام القضاء كأداة لقمع حرية الصحافة في مناطق سيطرة الحوثيين. دعوة لتحرك دولي عاجل ودعت المنظمة في بيان لها، مساء السبت، طالعه 'المشهد اليمني' إلى تحرك دولي عاجل لوقف الانتهاكات الممنهجة ضد الصحفيين في اليمن، محذرة من أن استمرار هذه الممارسات لا يفاقم فقط من حجم المعاناة الإنسانية، بل يكرس أيضًا حالة من القمع الإعلامي وتكميم الأفواه، تحت غطاء قانوني زائف. وأكد المحامي عمار علي ياسين، محامي الصحفي المعتقل محمد دبوان المياحي، أن المحكمة الجزائية المتخصصة في صنعاء، أصدرت حكمًا مُعدًا مسبقًا على هاتف القاضي، واصفًا الحكم الصادر بحق موكله بأنه جائر وظالم ويستند إلى تهم باطلة واجتزاءات من منشوراته. وقال ياسين، في تصريحات أدلى بها لمنظمة سام للحقوق والحريات، إن النيابة قدمت خلال الجلسة الأخيرة 'أدلة جديدة' ومحضرًا تكميليًا تضمّن صورًا لمنشورات وصفها بأنها ملفقة، مشيرًا إلى أن الدفاع اعترض عليها نظرًا لأن صفحة المياحي على مواقع التواصل لم تعد موجودة أصلًا. وأضاف أن الدفاع كان بإمكانه تقديم منشورات أخرى تؤكد مواقف موكله الوطنية والمؤيدة للمقاومة، لولا حذف الصفحة، متهمًا النيابة بالانتقائية والاجتزاء من منشوراته. وأوضح المحامي أن فريق الدفاع دفع بعدم اختصاص المحكمة الجزائية المتخصصة بالقضية، مؤكدًا أن التهم الموجهة تتعلق بالعمل الصحفي، ويجب أن تُنظر وفقًا لقانون الصحافة اليمني، الذي ينظم أيضًا حالات إذاعة الأخبار التي تكدر الأمن العام. إلا أن النيابة والمحكمة تمسكتا بحجة أن القضية تمس أمن الدولة، ما اعتبره الدفاع حجة واهية سبق وأن حسمها قانون الصحافة. وأضاف أن الصحفي محمد المياحي تحدث خلال الجلسة قائلاً إنه يقيم في صنعاء ويخضع لقوانينها، وأنه حتى في حال وجود مخالفة، فيجب محاسبته وفق قانون الصحافة، لا عبر محكمة استثنائية. وأكد أن موكله كاتب يقدم آراءً وأفكارًا وليس صحفي أخبار تقليدي، وقد يتراجع عن بعض مواقفه أو يعيد النظر فيها. كما اعتبر أن التحريض عليه من قبل النيابة ناجم عن اجتزاء مقصود لمحتوى منشوراته. بحسب المحامي، حجز القاضي القضية للنطق بالحكم وأقفل باب المرافعة، لكن الدفاع اكتشف أن مسودة الحكم كانت محفوظة مسبقًا في قائمة الملاحظات على هاتف القاضي، ولم يتم الاطلاع على المسودة بشكل مفصل أو توضيح أسباب تفضيل المحكمة الجزائية المتخصصة. وأضاف أن القاضي قرأ منطوق الحكم مباشرة، وأبلغ المياحي بأنه حاول مراعاته، ملمّحًا إلى أن حرية التعبير مكفولة قانونًا، وهو ما اعتبر تهديدًا معنويًا مبطنًا. وأكد المحامي أنه تم تسجيل الاستئناف فورًا، مضيفًا أن موكله أُعيد إلى السجن مكبلاً، ورفضت السلطات فك القيود عن يديه وسط حراسة مشددة، على غرار ما يُطبق عادة في المحكمة الجزائية المتخصصة. وقالت منظمة سام للحقوق والحريات إن الحكم الصادر عن المحكمة الجزائية المتخصصة في صنعاء يمثل ذروة الانتهاكات التي تعرّض لها الصحفي محمد دبوان المياحي منذ اعتقاله في 20 سبتمبر 2024. وأضافت المنظمة أن الحكم يُعد تصعيدًا خطيرًا يفاقم من المعاناة الإنسانية للصحفي، مطالبة المجتمع الدولي بتحرك عاجل لوقف ما وصفته بالانتهاكات المتزايدة. وأكدت المنظمة أن الحكم ينتهك حرية الرأي والتعبير المنصوص عليها في المادة (19) من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية والمادة (10) من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، التي تكفل لكل فرد محاكمة عادلة أمام محكمة مستقلة ونزيهة. وشددت على أن إحالة المياحي إلى محكمة استثنائية تُعد انتهاكًا للقانون اليمني، لا سيما وأن التهم المنسوبة إليه تتعلق بعمله الصحفي. وأضافت أن القضية كشفت الطابع السياسي للمحاكمة، وفضحت توظيف القضاء كأداة لقمع حرية الصحافة. وأوضحت المنظمة أن المياحي تم اعتقاله من قبل قوات تابعة لجماعة الحوثي دون إذن قضائي، واحتُجز في زنزانة انفرادية حُرم خلالها من أبسط حقوقه الإنسانية. كما خضع لتحقيقات من قبل جهات أمنية مستحدثة لا ينص عليها القانون اليمني، في مخالفة واضحة لقانون الإجراءات الجزائية. السبب الحقيقي خلف الاتهامات وفي السياق ذاته، كشف المحامي عبد المجيد صبرة أن السبب الحقيقي لاستهداف الصحفي محمد المياحي كان منشورًا له على فيسبوك، دعا فيه للخروج إلى ميدان السبعين انتقامًا لما وصفه بالمساس بكبيرهم، في إشارة إلى عبد الملك الحوثي. وأشار إلى أن اتهامات التواصل مع قناتي 'بلقيس' و'يمن شباب' كانت مجرد غطاء لإخفاء الدافع الحقيقي، مستدلًا بمناقشة القاضي مع المياحي حول تلك الدعوة، رغم أن قرار الاتهام لم يتطرق لها. وحذرت المنظمة من أن الحكم الصادر بحق الصحفي محمد دبوان المياحي لا يقتصر على كونه اعتداءً على فرد، بل يشكل تهديدًا مباشرًا لكل الصحفيين في اليمن، معتبرةً إياه رسالة ترهيب ممنهجة تستهدف حرية الإعلام وتكميم الأصوات المستقلة. وشددت سام على أن تجريم العمل الصحفي وتحويل التعبير عن الرأي إلى جرائم أمن دولة يمثل سلوكًا استبداديًا يناقض الدستور اليمني، وقانون الصحافة النافذ الذي يوجب محاكمة الصحفيين أمام محكمة الصحافة لا أمام محاكم استثنائية كالجزائية المتخصصة. كما أدانت المنظمة توظيف القضاء كأداة لتصفية الحسابات السياسية، مشيرة إلى أن المحاكمات العلنية التي تُعقد بدون ضمانات حقيقية – مثل الحياد القضائي وحقوق الدفاع وشفافية التحقيق – ما هي إلا غطاء شكلي يخفي انتهاكات فادحة لحق المتهم في محاكمة عادلة. واختطفت مليشيات الحوثي، الصحفي محمد المياحي في 20 سبتمبر 2024 من منزله بصنعاء دون أمر قضائي، ليُحتجز بعد ذلك في الحبس الانفرادي لفترة طويلة، تعرض خلالها للإخفاء القسري، ومنع من الحصول على التمثيل القانوني أو الزيارات العائلية. وأضافت المنظمة، أن التهم الموجهة إليه اقتصرت على ما نشره من آراء وكتابات على مواقع التواصل الاجتماعي، انتقد فيها سلطات الحوثيين، وهو ما يكشف الطابع السياسي للقضية ويفضح استهدافه بسبب مواقفه المستقلة. وأكدت أن محاكمة المياحي تندرج ضمن مناخ قمعي آخذ في التوسع بمناطق سيطرة الحوثيين، حيث أنشأت الجماعة شبكة من الأجهزة الأمنية المستحدثة وغير المعترف بها قانونًا، والتي تنفذ الاعتقالات خارج إطار القانون، مستندة إلى الترهيب والممارسات غير القانونية لقمع المعارضين والصحفيين. وأشارت المنظمة إلى أن هذا التآكل الممنهج للحريات المدنية وتسليح القضاء يعكس جهودًا متعمدة لإحكام السيطرة على الرأي العام وحرية التعبير، ما يشكل خطرًا جسيمًا على مستقبل الصحافة والمجتمع المدني في اليمن. وطالبت منظمة سام الحقوقية بإلغاء الحكم الصادر بحق المياحي فورًا، إسقاط كافة التهم الموجهة إليه، الإفراج عنه دون قيد أو شرط وتعويضه عن الضرر النفسي والجسدي الذي لحق به جراء هذه الانتهاكات. كما دعت إلى فتح تحقيق مستقل في ظروف اختطافه واحتجازه ومحاكمته، ومحاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان.

أموريم يتجاهل تساؤلات حول انتقال برونو فرنانديز إلى الهلال
أموريم يتجاهل تساؤلات حول انتقال برونو فرنانديز إلى الهلال

سعورس

timeمنذ 9 ساعات

  • سعورس

أموريم يتجاهل تساؤلات حول انتقال برونو فرنانديز إلى الهلال

وبعد الخسارة 1-صفر أمام توتنهام هوتسبير في نهائي الدوري الأوروبي يوم الأربعاء، قال فرنانديز إن النادي قد يضطر إلى بيعه، وذكرت تقارير أن فريق الهلال السعودي يستعد لتقديم عرض بحوالي 100 مليون جنيه إسترليني (135.36 مليون دولار) لضم اللاعب البرتغالي الدولي. وبدا جارناتشو ساخطا وكأنه قريب من الرحيل في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي بعد خسارة يوم الأربعاء، وكتب "حتى المباراة النهائية كنت ألعب في كل الأدوار وأساعد الفريق، واليوم ألعب 20 دقيقة، لا أعرف. "النهائي سيؤثر على (قراري) وكذلك الموسم بأكمله ووضع النادي". وتحدث أموريم لوسائل الإعلام اليوم السبت للمرة الأولى منذ الخسارة والتي حرمت الفريق من الفرصة الأخيرة للمشاركة في المسابقات القارية الموسم المقبل ورفض الحديث عن الثنائي. وقال المدرب البالغ عمره 40 عاما "أتحدث دائما إلى اللاعبين ولكن التركيز الآن على المباراة الأخيرة. لدينا خطة ونحن مستعدون في الحالتين، بدوري الأبطال ودونها. الآن علينا التركيز على المباراة الأخيرة". كان الفريق يأمل في إنقاذ موسم يوم الأربعاء إذ يقبع في المركز 16 في الدوري قبل الجولة الختامية. وقال "كان الأمر صعبا للغاية ولا يزال كذلك. كانت خسارة تلك المباراة قاسية بالنسبة لنا. لقد كنا الفريق الأفضل، وأتيحت لنا فرص أكثر" ولخص الموسم بأنه "صعب للغاية". وقال "لن أحاول إقناعك بعكس ذلك، لقد كان موسما صعبا ولكن كنا نأمل في تحقيق الفوز، وهذا يمكن أن يساعدنا على إنهاء الموسم بطريقة مختلفة. الطريقة التي يمكن أن ننهض بها هي التركيز على المباراة القادمة وإنهاء الموسم بطريقة جيدة. "عندما تبدأ في التفكير في المستقبل والفريق، سيبدأ موسم جديد وسنبدأ بطموحات جديدة وسنحاول تقديم الأفضل" كان أموريم قد صرح بعد الهزيمة في الدوري الأوروبي أنه سيرحل دون التطرق لتعويضات إذا أراد مجلس إدارة النادي والجماهير رحيله. وغادر أموريم سبورتنج في أوائل نوفمبر تشرين الثاني الماضي بينما كان الفريق يتصدر الدوري البرتغالي بعدما فاز بالدوري الموسم الماضي ليحل محل إريك تن هاج في يونايتد. وعندما سئل عما إذا كان يشعر بأي ندم على توليه تدريب يونايتد في منتصف الموسم، قال "في هذه اللحظة أنا سعيد حقا لأنني وصلت قبل ستة أشهر من بداية الموسم الجديد. لقد تجنبنا الكثير من الأخطاء التي كانت ستحدث في الموسم المقبل. لقد تجنبنا الكثير من المعاناة" وعلى عكس يونايتد، يخوض فيلا المباراة في خضم المنافسة على التأهل لدوري الأبطال مع مانشستر سيتي ونيوكاسل يونايتد وتشيلسي ونوتنجهام فورست. ويحتل فيلا المركز السادس، فيما تتأهل الفرق الخمسة الأولى إلى دوري الأبطال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store