
المطارات هتقفل ولا مجرد شائعات.. توقعات نارية من ليلى عبد اللطيف لعام 2025
بدأت الأسئلة حول صحة ما ذكره لنا من تنبؤات تتزايد بشكل ملحوظ وذلك مع بداية السنة الجديدة، وقد قام العديد من متابعيها بالربط بين ما ذكرته من تصريحات وبين حدوث اضطرابات مقلقة في حركة المطارات في دولة ألمانيا وهذا بدوره أثار المزيد من النقاشات الواسعة حول حقيقة هذه التنبؤات والتوقعات وأهميتها في تحديد كثير من الأمور المستقبلية.
توقعات ليلى عبد اللطيف المثيرة للجدل عام 2025
في أثناء ظهور ليلى عبد اللطيف التلفزيوني الأخير في أواخر سنة 2024 قدمت لمتابعيها رؤية مثيرة حول المستقبل حيث كشفت عن مجموعة متنوعة من التوقعات التي غطت مختلف المجالات بما في ذلك السياسة والاقتصاد والصحة والرياضة، فيما يلي أبرز النقاط التي أبرزتها في تصريحاتها:
أشارت إلى احتمالية اندلاع حرب أسمتها بالحرب العالمية الثالثة والتي أثارت في الأفق القريب موجة من الجدل والقلق، حيث ربطت بين تصاعد التوترات الجيوسياسية في مختلف أنحاء العالم وتزايد احتمالات الصراع العالمي، وهذا التوقع المقلق من شأنه أن يأتي في وقت تشهد فيه العلاقات الدولية توترات متزايدة بين القوى الكبرى مما يثير مخاوف عميقة حول مستقبل.
في إطار توقعاتها الاقتصادية المثيرة للجدل توقعت ليلى حدث مالي كبير قد يهز الأسواق العالمية، حيث ربطت بين عام 2025 وتراجع أحد أكبر البنوك العالمية إلى حالة من الإفلاس، وهذا التوقع المقلق من شأنه أن يؤكد حدوث تأثير كبير على الاستقرار المالي العالمي وقد يؤدي إلى تحولات اقتصادية كبيرة وبالتالي حدوث اضطرابات في الأسواق المالية العالمية.
أهم ما ذكرته ليلى عبد اللطيف في تتبؤات عام 2025
في سياق توقعاتها على الصعيد الصحي الصحية تشير ليلى عبد اللطيف إلى ظهور فيروس جديد يفوق في قوته فيروس كورونا وبالتالي فهو ذو قوة تدميرية، وهذا بدوره أثار حالة من الهلع بين المتابعين حيث أن هذه التنبؤات تأتي في وقت عصيب ما زال العالم يواجه تداعيات جائحة كورونا التي أثرت على كافة أنحائه، كما أشارت إلى أن هذا الفيروس الجديد من شأنه أن يقوم بفتح الباب على مصراعيه أمام ما يحدث من تحديات صحية عالمية جديدة وبالطبع يثير ذلك مخاوف الكثير حول قدرة العالم على مواجهة مثل هذه التحديات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 3 ساعات
- 24 القاهرة
تحذيرات من ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا في الهند
حذر خبراء الصحة من أن الموجة الجديدة من إصابات عدوى فيروس كورونا ، في العديد من مدن جنوب شرق آسيا مدفوعة بشكل رئيسي بمتحورات أوميكرون الفرعية الجديدة، وخاصة JN.1 وسلالاتها مثل LF.7 وNB.1.8. ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، على الرغم من أن الفيروس لم يتحور وأن المتحورات تُسبب نفس الأعراض السابقة، إلا أن تأثيرها قد يكون مؤلمًا لدى بعض الأشخاص، وخاصة المصابين بأمراض مصاحبة. أعراض متحور JN1 المتحور من فيروس كورونا ارتفاع درجة الحرارة سيلان الأنف التهاب الحلق الصداع التعب الشديد ضعف العضلات إنهاك وتعب شديد مشاكل الجهاز الهضمي البسيطة معدل الإصابات بفيروس كورونا في الهند وأشار خبراء الصحة إلى أن موجة جديدة تجتاح من عدوى فيروس كورونا العديد من مدن آسيا، حيث تشهد دول مثل سنغافورة وهونج كونج وتايلاند ارتفاعًا ملحوظًا في الإصابات، ويعزى هذا الارتفاع بشكل رئيسي إلى حالات إصابة جديدة إلى وجود 257 حالة نشطة في الهند حاليًا، ووفقًا للبيانات الرسمية، فإن معظم الحالات خفيفة ولا تتطلب رعاية طبية. وسجلت ولاية كيرالا أكبر عدد من الإصابات الجديدة منذ 12 مايو، بواقع 69 حالة، تليها ولاية ماهاراشترا بـ 44 حالة، ثمتاميل نادومع 34. البنك المركزي: التعافي الاقتصادي بعد جائحة كورونا تعثر عقب اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية دراسة تحدد سبب ارتباط عدوى فيروس كورونا طويلة الأمد بخطر الخرف


المصري اليوم
منذ يوم واحد
- المصري اليوم
قصة مرضين خطيرين أصابا نوال الدجوي: العائلة أخفت عنها الخبر والطبيب تعجّب (فيديو)
شغل بلاغ سرقة أموال من منزل الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، اهتمامًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تفاعل عدد كبير من المتابعين مع تفاصيل الواقعة التي حدثت داخل منزلها بمدينة 6 أكتوبر. واهتم مستخدمو مواقع التواص الاجتماعي، بالبحث عن قصة حياة نوال الدجوي، المليئة بالتحديات، إذ لم تقتصر حكايتها على هذه الحادثة فحسب، بل استعرضت أسرتها قبل عدة أشهر، جوانب أخرى من حياتها، أبرزها تحديها لمرضين خطيرين وهما التيفوئيد وكوفيد-19، وكيف نجت منهما. وسردت ابنتها وحفيدتها قصة هذين المرضين خلال لقاء خاص ببرنامج «الستات» عبر فضائية النهار، قبل نحو 8 أشهر، ما ألقى الضوء على الجانب الإنساني في حياة هذه الشخصية التي أثرت في مجال التعليم في مصر. وقالت الابنة الراحلة، منى الدجوي، خلال الحلقة: «ماما أول ما بدأت الشغل جالها مرتين تفيويد، كانت لسة صغيرة أوي، الدكتور قالها إزاي مخدتيش بالك إن عندك تيفيود؟ الناس مابتبقاش عارفة ترفع رأسها من على المخدة. قالتله مكنتش فاضية أفكر، كان وراها شغل». التيفوئيد «Typhoid» التيفوئيد فهو مرض بكتيري ينتج عن الإصابة ببكتيريا السالمونيلا التيفية، ويُنتقل عادةً عن طريق الطعام أو الماء الملوث، ويُعرف بـ«حُمى التيفويد». تشمل أعراضه الحمى العالية، الصداع، ألم البطن، والإرهاق. يتطلب العلاج بالمضادات الحيوية، وإذا تُرك دون علاج قد يؤدي لمضاعفات خطيرة. إصابة نوال الدجوي بـ كورونا كشفت الحفيدة، إنجي منصور عن جدتها نوال الدجوي: «لما جالها كورونا قولت لمامتي وبقية العائلة، مش هقولها إنها عندها كورونا لأن عقلها أقوى منها. وأنا مقدرش أقولها لأنه كان وقت صعب أوي في 2021». وأضافت: «قلت لها حضرتك عندك اشتباه في كورونا. كانت صعبة جدًا، كانت بتمضي شيكات وتشتغل وتتكلم في التليفون وزعلانة إنها ما بتنزلش لكنها مابتستسلمش، أنا كنت قاعدة معاها كانت تقولي ما بتروحيش الشغل لية؟». كوفيد-19 «COVID-19» كو فيد 19 هو مرض فيروسي سببه فيروس كورونا المستجد «SARS-CoV-2»، ينتشر عن طريق الرذاذ التنفسي من الأشخاص المصابين. تشمل أعراضه الحمى، السعال، ضيق التنفس، وفقدان حاسة الشم والتذوق. يختلف شدته من حالات خفيفة إلى حادة، وقد يستدعي العلاج في المستشفى أو العزل المنزلي حسب الحالة.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
في ذكرى يوم فارق من 2020... هل يعود شبح كورونا من جديد؟
في مثل هذا اليوم من عام 2020، سجل العالم أكثر من 100,000 إصابة بكوفيد-19 في يوم واحد، بحسب منظمة الصحة العالمية. كان ذلك اليوم بداية لأرقام قياسية مرعبة، حيث تجاوز عدد الإصابات حينها 5 ملايين إصابة حول العالم، مع أكثر من 327,000 وفاة. اقرأ أيضًا| أول مريض يجرب علاجًا جديدًا لفقدان حاسة الشمواليوم، وبعد خمس سنوات من تلك الذكرى، يعود الحديث عن الفيروس مجددًا. فرغم اختفاء المظاهر الصارمة مثل الإغلاق والحجر الصحي، إلا أن فيروس كورونا لا يزال حاضرًا، خاصة مع ظهور موجات جديدة في بعض الدول الآسيوية.هل تعود المخاوف من كورونا في 2025؟في الأسابيع الأخيرة، شهدت هونغ كونغ وسنغافورة ارتفاعًا ملحوظًا في عدد الإصابات، وهو ما دفع الخبراء للتحذير من موجة جديدة. بحسب بيانات وزارة الصحة في سنغافورة، ارتفعت الإصابات بنسبة 28% لتصل إلى أكثر من 14,000 إصابة خلال أسبوع واحد، كما ارتفعت حالات الدخول إلى المستشفيات بنسبة 30%.اقرأ أيضًا| الولايات المتحدة بعد 5 سنوات من كوفيد.. انقسام سياسي وتغيير جذري بأسلوب الحياةرغم هذا، طمأنت السلطات الصحية بأن المتحورات الحالية لا تُظهر شراسة أعلى من المتحورات السابقة، إلا أن ضعف المناعة المجتمعية وتراخي الإجراءات الوقائية قد يكونان السبب الأبرز في هذا الانتشار الجديد.من هو المتحور JN.1؟المتحور الجديد المعروف باسم JN.1، وهو من سلالة أوميكرون الفرعية، أصبح محط اهتمام بعد أن رُصد بشكل واسع في الحالات الأخيرة بسنغافورة. ورغم أن منظمة الصحة العالمية صنفته كمتحور "قيد المتابعة"، إلا أن سرعة انتشاره دفعت البعض لمقارنته بمتحورات أكثر خطورة سابقة مثل "دلتا" و"غاما".اقرأ أيضًا| تحذير من الصحة العالمية: جائحة وبائية جديدة شبيهة بكوفيد-19ما أبرز أعراض كوفيد-19 حاليًا؟تتمثل الأعراض الأكثر شيوعًا حتى اليوم في:- الحمى- السعال- التهاب الحلق- سيلان الأنف- ضيق التنفسأما فقدان حاسة الشم، والذي كان أحد العلامات الفارقة في بداية الجائحة، فقد عاد للظهور في بعض الحالات المرتبطة بالمتحور الجديد JN.1، خصوصًا في دراسات حديثة أُجريت في فرنسا.اقرأ أيضًا| منظمة الصحة العالمية تحسم الجدل حول فعالية لقاحات كورونا الحاليةكم تدوم أعراض كورونا هذه الأيام؟في معظم الحالات الخفيفة إلى المتوسطة، تدوم الأعراض من 7 إلى 10 أيام. ويظل المصاب قادرًا على نقل العدوى من 48 ساعة قبل ظهور الأعراض وحتى 10 أيام بعد ذلك.اللقاحات... ما زالت درع الوقاية الأقوى؟لا تزال اللقاحات هي الوسيلة الأكثر فاعلية في الحد من انتشار الفيروس. وتشير الإحصائيات إلى أن فاعلية اللقاحات في الوقاية من الأعراض الشديدة تبلغ نحو 66%.اقرأ أيضًا| «الدواء الأمريكية» تمنح ترخيصاً كاملاً للقاح نوفافاكس ضد كوفيد-19يُوصى بالجرعات المعززة كل 12 شهرًا للبالغين الذين لا يعانون من مشاكل صحية.أما من تجاوزوا سن 75 عامًا أو لديهم ضعف في المناعة، فيُنصح بالحصول على جرعة معززة كل 6 أشهر.