logo
السعودية الأولى عالمياً في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية

السعودية الأولى عالمياً في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية

عكاظمنذ 4 ساعات

تابعوا عكاظ على
كشف تقرير StartupBlink العالمي عن تحقيق المملكة العربية السعودية إنجازاً جديداً بتصدرها المرتبة الأولى عالميّاً في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال، واختيارها «دولة العام 2025» وفق نتائج التقرير الذي أعلن اليوم.
ويجسد هذا الإنجاز المكانة الريادية المتقدمة التي تحتلها المملكة على خريطة الابتكار والاقتصاد الرقمي عالميّاً، إلى جانب الجهود المتكاملة التي يقودها البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات والجهات الحكومية والخاصة ومنظومة ريادة الأعمال في المملكة.
وعلى مستوى المدن العالمية، سجلت مدينة الرياض أعلى معدل نمو عالمي ضمن أفضل 100 مدينة في منظومة الابتكار وريادة الأعمال، إذ تصدرت عالميّاً في تقنيات النانو وتقنيات النقل، وحلّت ثانياً في تقنيات التمويل.
أخبار ذات صلة
وأبرز التقرير القدرات التقنية للمملكة، إذ حققت مراكز عالمية في المؤشرات الفرعية، محققة المركز الأول عالميّاً في تقنيات الرعاية الصحية المعيشية، والمركز الثاني عالميّاً في تقنيات التأمين والاستثمار، وتطبيقات التوصيل والخدمات اللوجستية، والثالث عالميّاً في المدفوعات الرقمية، والخامس عالميّاً في الألعاب الإلكترونية، والسابع في تقنيات التعليم.
ويعكس هذا التقدم النوعي عمق المنظومة السعودية وتنوعها وثقة المستثمرين المتزايدة في الاقتصاد الوطني؛ مما يُشكّل حافزاً إضافيّاً لتوسيع آفاق الابتكار وتعزيز الفرص الاستثمارية، دعماً لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 نحو بناء اقتصاد رقمي مستدام وريادي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رجال أعمال: منتدى حائل يعكس حجم فرص الاستثمار في المنطقة
رجال أعمال: منتدى حائل يعكس حجم فرص الاستثمار في المنطقة

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

رجال أعمال: منتدى حائل يعكس حجم فرص الاستثمار في المنطقة

قال عضو مجلس منطقة حائل الأستاذ سالم عبد الكريم السبهان إن من المتوقع أن يُحدث هذا المنتدى نقلة نوعية في مجال الاستثمار بمنطقة حائل، كونه يحظى باهتمام ورعاية كبيرة من صاحب السمو الملكي أمير منطقة حائل. ولا شك أن حكومتنا الرشيدة تولي هذا الجانب أهمية بالغة في جميع أرجاء الوطن ومجالاته، للرقي نحو مستوى اقتصادي مأمول. وأضاف: أن إقامة غرفة حائل لمنتدى الاستثمار خطوة موفقة ومهمة للغاية، وتأتي في إطار دورها الداعم والمعزز للاقتصاد، والإسهام في نهضة وتنمية المنطقة، حيث أثبتت المشروعات الاستثمارية التي أُقيمت مؤخراً ما تمتاز به حائل من مقومات تؤهلها للدخول في عالم المنافسة. ولفت رئيس شركة السليمي المتحدة، رجل الأعمال سلمان صلاح السليمي، إلى أن موقع حائل الاستراتيجي يسمح لها بأن تكون مدينة ناجحة، وتملك عدداً من المقومات التي تعزز فرص تقديم خدمات لوجستية تدعم مختلف المجالات. وثمّن السليمي دور الغرفة البارز في إقامة هذا المنتدى الاستثماري الأول من نوعه برعاية أمير منطقة حائل، مؤكداً أن هذه الرعاية تمثل دعماً وتشجيعاً كبيرين من سموه للاستثمار في حائل، وتعزز فرص نجاح المنتدى. كما قدم رجل الأعمال الأستاذ عبدالرزاق حمود المعجل خالص الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبد العزيز، أمير منطقة حائل، راعي النهضة التنموية وقائد مسيرة التطوير في المنطقة، على رعايته ودعمه اللا محدود لمنتدى حائل للاستثمار 2025، مثمناً دور القيادة الرشيدة وما توليه من دعم كبير للتنمية في المنطقة. وقدم شكره لكافة من أسهم في نجاح المنتدى، مؤكداً أن منطقة حائل واعدة بمقومات استثمارية متميزة. وأضاف أن منتدى حائل للاستثمار 2025 كان فرصة سانحة لتبادل الخبرات، وأن انطلاقته في حائل منحته زخماً كبيراً، كون حائل تُعد من أبرز المدن التي تتوفر بها فرص استثمارية واعدة. ونسأل الله أن يُحقق المنتدى أهدافه المرجوة، وأن يُسهم في ازدهار وتنمية المنطقة. من جهته، أكد المدير التنفيذي لشركة الطخيم الزراعية، المهندس فهد عبدالله الطخيم، أن حائل تشهد، في ظل دعم القيادة الرشيدة -حفظها الله- تحولاً تنموياً شاملاً يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، ويُسهم في تعزيز جودة الحياة وتطوير المدن عبر مشروعات استثمارية مستدامة. وتأتي هذه النقلة النوعية بدعم ورعاية من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، أمير المنطقة، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز. وأشار إلى أن حائل، بصفتها بوابة الشمال للوطن، شهدت خلال منتدى حائل الاستثماري 2025 إطلاق نحو 34 صفقة استثمارية تُقدّر قيمتها بـ8.5 مليارات ريال، وتنوّعت بين مشروعات في مختلف القطاعات، من بينها القطاع الزراعي، ما يمثل محفزات استثمارية تهدف إلى تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في منطقة حائل، التي تتمتع بعوامل جذب كبيرة، وتبرز من خلالها استثمارات واعدة تُبشّر بمستقبل مشرق، وتعزز الشراكات الاستراتيجية بين القطاعين العام والخاص. -

المملكة تتقدم خطوات كبرى في مجال «الفحص الذكي» لقطاعي النفط والغاز
المملكة تتقدم خطوات كبرى في مجال «الفحص الذكي» لقطاعي النفط والغاز

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

المملكة تتقدم خطوات كبرى في مجال «الفحص الذكي» لقطاعي النفط والغاز

حققت المملكة تقدماً وصف بـ"المهم جداً" في مجال التطوير ورفع الكفاءة في مجال الاختبارات اللاإتلافية، والفحوصات اللاإتلافية (NDT) هي مجموعة من التقنيات المتطورة التي تُستخدم لفحص المواد والمعدات والهياكل دون التسبب في أي ضرر لها، أي أنها تسمح بالكشف عن العيوب أو الشقوق أو التآكل دون الحاجة لتوقفها عن العمل بدون أن تسبب أي تلف في المادة، مما يجعلها ضرورية وحاسمة في القطاعات المشاريع والمعامل البتروكيماوية وأيضاً البنية التحتية لكثير من هذه الصناعات المختلفة مثل النفط والغاز الطيران، ومما يعزز من فتح المزيد من الوظائف في هذا القطاع النفطي المهم اقتصادياً. وأكد م. محمد أبوفور أحد أبرز الخبراء في مجال الاختبارات اللاإتلافية (NDT) وإدارة سلامة الأصول أن المملكة خطت خطوات كبرى في مجال الفحص الذكي في قطاع النفط والغاز، مشدداً لـ"الرياض" على أن لذلك عوائد اقتصادية وفرصاً استثمارية في عصر التحول الرقمي. وقال: "في ظل التحديات التقنية والاقتصادية التي يواجهها قطاع الطاقة العالمي، تتجه الأنظار نحو تقنيات الفحص اللاإتلافي الذكي (Smart NDT) كأحد الحلول الرائدة لتعزيز كفاءة التشغيل وتقليل المخاطر وضمان استدامة أصول المنشآت الحيوية، ويعد هذا التحول الرقمي في قطاع الفحوصات الصناعية خطوة استراتيجية تستند إلى العلم والابتكار، وتنعكس نتائجه على العوائد الاقتصادية، وجاذبية الاستثمارات، وتوسيع سوق العمل الهندسي والتقني". وعن العائد الاقتصادي لتقنيات الفحص الذكي مقارنة بالأساليب التقليدية قال: "أثبتت التجارب الميدانية في منشآت النفط والغاز أن استخدام تقنيات الفحص الذكي يؤدي إلى تحقيق وفورات مالية ملموسة من خلال تقليل الأعطال غير المخطط لها عبر التنبؤ المبكر بالمشكلات باستخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي، يمكن تفادي الخسائر المرتبطة بتوقف الإنتاج المفاجئ وتكاليف الصيانة الطارئة"، مضيفاً: "تُتيح أدوات الفحص الذكية تنفيذ المهام بسرعة ودقة، ما يقلل الحاجة لفرق بشرية كبيرة، ويقلل وقت التوقف الصناعي". وأبان بأن تحسين جودة القرار الفني من خلال تحليلات متقدمة للبيانات، يصبح بالإمكان اتخاذ قرارات أكثر دقة واستباقية، مما يقلل من الفاقد والهدر، ويعزز موثوقية التشغيل، مشيراً إلى أن بعض الدراسات تقدر أن اعتماد أنظمة الفحص الذكي يمكن أن يرفع الكفاءة التشغيلية بنسبة تصل إلى 25 %، ويخفض تكاليف الصيانة بنسبة تتجاوز 30 % في بعض المنشآت البترولية. وشدد على أن تعزيز موثوقية الأصول يسهم بجذب الاستثمارات، إذ يُعد الحفاظ على موثوقية الأصول في منشآت الطاقة أولوية قصوى لضمان استمرارية الإنتاج واستقطاب المستثمرين، وتساهم تقنيات ANDT (الاختبارات اللاإتلافية المتقدمة) في تحقيق ذلك من خلال رفع الجاهزية التشغيلية عبر المراقبة المستمرة لحالة المعدات (Condition Monitoring)، ومما يقلل من فرص الفشل المفاجئ، وتابع: "تمكّن الفحوصات الذكية من تقييم الحالة الهيكلية للأصول دون الحاجة للتفكيك أو التوقف، وهو أمر بالغ الأهمية في المصافي وخطوط الأنابيب القديمة، كذلك تساعد تقنيات NDT الحديثة في ضمان الامتثال للمعايير البيئية والصناعية، ما يعزز من الثقة الاستثمارية في القطاع ويجعل الأصول أكثر جاذبية للممولين العالميين". وعن سوق العمل والاقتصاد الرقمي في الفحوصات الصناعية شدد، م. أبو فور على أنه ومع تصاعد التحول الرقمي، ظهرت فرص مهنية جديدة في قطاع الفحوصات الصناعية ترتبط مباشرة بتكامل التقنية والهندسة، أبرزها محلل بيانات فحص NDT، مهندس خوارزميات للتفتيش الذكي، أخصائي أنظمة ذكية وتكامل البيانات الصناعية، بيد أن القطاع يواجه تحديات في التأهيل والتدريب، إذ تتطلب هذه الوظائف مهارات متعددة تشمل الفحص الهندسي، البرمجة، تحليل البيانات، وفهم تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأبان بأن المملكة تبرز في هذا السياق كمثال رائد في الاستثمار في التعليم التقني، من خلال المعهد الوطني لتقنية الفحص وضمان الجودة (إتقان)، الذي يقدم برامج دبلوم متخصصة في الفحوصات اللاإتلافية والتفتيش الفني والسلامة الصناعية، بهدف تخريج كوادر وطنية قادرة على قيادة هذا التحول.

بتوجيه من أمير حائل..  دعم إدراج شركات المنطقة  في السوق المالية السعودية
بتوجيه من أمير حائل..  دعم إدراج شركات المنطقة  في السوق المالية السعودية

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

بتوجيه من أمير حائل.. دعم إدراج شركات المنطقة في السوق المالية السعودية

الأمير عبدالعزيز بن سعد بتوجيه من أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، أُطلقت مبادرة نوعية لدعم وتحفيز إدراج الشركات المحلية بمنطقة حائل في السوق المالية السعودية. جاء ذلك في إطار فعاليات منتدى حائل لتمكين القطاع الخاص وتعزيز استدامته. وتهدف المبادرة إلى رفع جاهزية الشركات في المنطقة للإدراج في السوق المالية السعودية بمختلف فئاتها، سواء السوق الرئيسية أو السوق الموازية، بما يتيح لها فرصاً أوسع للنمو والتوسع، ويعزز قدرتها على الوصول إلى مصادر تمويل مستدامة، ويرفع من مستوى الحوكمة والشفافية، وهو ما يسهم في تعزيز استدامة تلك الشركات وزيادة قدرتها على التوسع والتمويل. ووجّه أمير حائل بأن تشمل الخطوات العملية تسهيل الوصول إلى التمويل، وبناء شراكات مع مستشارين ماليين وجهات تنظيمية، لدعم الشركات الراغبة في التحول إلى شركات مساهمة عامة. ومن أبرز الأهداف رفع جاهزية الشركات في حائل للإدراج في السوق المالية، وتسهيل الوصول إلى مصادر تمويل مستدامة، وتعزيز تطبيق معايير الحوكمة والشفافية، ودعم انتقال الشركات المحلية إلى مستويات تنافسية وطنية ودولية. أما الأثر الاقتصادي المتوقع فيتضمن جذب رساميل جديدة إلى القطاع الخاص في حائل، وتوسيع قاعدة الملكية وفتح المجال أمام مساهمة المستثمرين المحليين، إضافة إلى تعزيز بيئة الأعمال وتنافسية القطاع الصناعي، وتمكين الشركات من تحقيق النمو المتسارع بما يتوافق مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. وتُعد المبادرة امتداداً لسلسلة برامج تنموية واقتصادية تشهدها منطقة حائل خلال الفترة الحالية، لتعزيز دور القطاع الخاص وتحفيز تحول الشركات إلى كيانات اقتصادية فاعلة في الاقتصاد الوطني. وقال الخبير الاقتصادي عيد العيد إن إدراج الشركات في السوق المالية لا يمثل فقط وسيلة للتمويل، بل أداة إستراتيجية لتحسين الأداء التشغيلي وتعزيز الرقابة المؤسسية. هذه المبادرة في حائل تمثل تحوّلاً مهماً في فلسفة التنمية الإقليمية، إذ تنقل الشركات من النمط التقليدي إلى نموذج استثماري احترافي يرتكز على الشفافية والتوسع المدروس. من جانبه، يرى خبير المال والحوكمة المالية الدكتور وليد الغصاب أن إدراج الشركات في السوق المالية هو المعيار الأهم لقياس النضج المالي والحوكمي للمؤسسات، وأن ما تقوم به حائل الآن هو خلق بيئة استثمارية قائمة على الامتثال والتنظيم، الأمر الذي سيقلص الفجوة بين الشركات المحلية والمستثمرين المؤسسيين، كما أن الالتزام بالمعايير المحاسبية الدولية ومتطلبات الإفصاح سيعزز من ثقة الأسواق ويزيد من فرص الشراكات الإستراتيجية طويلة الأمد. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store