
الدورى الانجليزى.. سون يقود توتنهام لمواجهة ساوثهامبتون
أعلن أنجي بوستيكوجلو المدير الفنى لفريق توتنهام هوتسبير، تشكيل فريقه الذى يواجه به نظيره ساوثهامبتون، وذلك بعد قليل على ملعب "توتنهام هوتسبير"، ضمن منافسات الجولة الـ 31 من عمر مسابقة الدورى الأنجليزى الممتاز.
وجاء تشكيل فريق توتنهام كالتالى:
حراسة المرمى: جوليلمو فيكاريو.
خط الدفاع: بيدرو بورو، كريستيان روميرو، بن دافيز، دجد سبينس.
خط الوسط: لوكاس بيرجفال، رودريغو بيتانكور، جيمس ماديسون، بيرنان جونسون.
خط الهجوم: هيونغ مين سون، دومينيك سولانكي.
ويحتل فريق توتنهام المركز الـ 16 من ترتيب الدورى الإنجليزى، برصيد 34 نقطة، بينما يقع فريق ساوثهامبتون فى قاع ترتيب جدول البريميرليج برصيد 10 نقاط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
الدوري الأوروبي.. "اليويفا" يعتذر عن خطأ "ميداليات التتويج"
ولم يحصل سون هيونغ مين ، قائد توتنهام ولاعبان آخران، على ميداليات بعدما كانوا آخر من اصطف لتسلمها، بعد فوز فريقهم 1-صفر على مانشستر يونايتد ليحصد الفريق لقبه الرابع في المسابقات الأوروبية. ورفع سون الكأس من دون ميدالية حول رقبته. ونقلت وسائل إعلام بريطانية عن " اليويفا" قوله: "لسوء حظنا الشديد، لم يكن لدينا ما يكفي من الميداليات المتاحة خلال حفل تقديم الكأس بسبب الزيادة غير المتوقعة في عدد اللاعبين". وأضاف "شارك في حق التتويج عدد أكبر مما كان متوقعا في البداية، بما في ذلك اللاعبون المصابون". وتابع: "سلمت الميداليات الناقصة فورا إلى لاعبي الفريق الفائز في غرفة خلع الملابس، إلى جانب تقديم اعتذار صادق عن هذا الخطأ". وهذا أول لقب لتوتنهام منذ فوزه ببطولة كأس الرابطة الإنجليزية عام 2008 وأول لقب قاري منذ فوزه بكأس الاتحاد الأوروبي عام 1984.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
اليويفا يعتذر بعد نفاد الميداليات خلال حفل التتويج في الدوري الأوروبي
اعتذر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) عن نفاد ميداليات الفريق الفائز خلال حفل التتويج بالدوري الأوروبي أول أمس الأربعاء، بعد اصطفاف عدد أكبر من المتوقع من لاعبي توتنهام هوتسبير لاستلام الميداليات. ولم يحصل سون هيونج مين قائد توتنهام ولاعبان آخران، كانوا آخر من اصطف لتسلم الميداليات الذهبية، بعد فوز فريقهم 1-صفر على مانشستر يونايتد ليحصد الفريق لقبه الرابع في المسابقات الأوروبية. ورفع سون الكأس دون ميدالية حول رقبته. ونقلت وسائل إعلام بريطانية عن اليويفا قوله أمس الخميس "لسوء حظنا الشديد، لم يكن لدينا ما يكفي من الميداليات المتاحة خلال حفل تقديم الكأس بسبب الزيادة غير المتوقعة في عدد اللاعبين". وأضاف "شارك في حق التتويج عدد أكبر مما كان متوقعا في البداية، بما في ذلك اللاعبون المصابون". وتابع "سلمت الميداليات الناقصة فورا إلى لاعبي الفريق الفائز في غرفة خلع الملابس، إلى جانب تقديم اعتذار صادق عن هذا الخطأ".


الاتحاد
منذ 4 ساعات
- الاتحاد
الخسائر المادية تضع مانشستر يونايتد في مرمى العقوبات الجزائية
مانشستر (أ ب) من المتوقع أن تكون العواقب المالية لخسارة مانشستر يونايتد الإنجليزي نهائي بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم مؤلمة، وربما ستؤثر على النادي لعدة سنوات. وأهدر مانشستر يونايتد فرصة التتويج بالدوري الأوروبي، ومن ثم المشاركة في بطولة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وخوض كأس السوبر الأوروبي في أغسطس القادم، عقب خسارته صفر / 1 أمام مواطنه توتنهام هوتسبير، في نهائي المسابقة القارية، أول أمس الأربعاء، ليخرج دون أي عائد مادي. وقدم يونايتد أداءً باهتاً في اللقاء، الذي جرى بملعب (سان ماميس) بمدينة بلباو الإسبانية، رغم أن قدراته المالية أعلى من توتنهام، وإنفاقه يزيد بنسبة 64% عن النادي اللندني، فيما يتعلق برواتب اللاعبين الذين ضمهم الفريق بمبالغ أعلى، كما أشار خبير تمويل كرة القدم كيران ماجواير أمس الخميس. وكتب ماجواير على حسابه الخاص بموقع (إكس) "لو كنت أقوم بتدريس هذا في كلية إدارة الأعمال، لاستنتجت وجود خلل خطير في ثقافة المؤسسة التي تحددها الإدارة العليا". إلى جانب فقدان الفرص الرياضية والسمعة المرموقة، يواجه النادي المملوك لعائلة جليزر الأميركية والملياردير البريطاني جيم راتكليف ضربات مالية قصيرة وطويلة المدى. إن عدم المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل يعني خسارة فورية لا تقل عن 80 مليون يورو (90 مليون دولار)، وتقترب من 150 مليون يورو (169 مليون دولار) في حال التأهل إلى الأدوار الإقصائية بالمسابقة الأهم والأقوى على مستوى الأندية في القارة العجوز. كما سيخسر يونايتد 4 ملايين يورو سيحصل عليها توتنهام من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) لخوضه كأس السوبر الأوروبي ضد الفائز بلقب دوري الأبطال هذا الموسم. وبعد تتويجه بالدوري الأوروبي، يلعب توتنهام كأس السوبر الأوروبي في 13 أغسطس القادم بملعب أودينيزي في إيطاليا، مع الفائز من نهائي دوري الأبطال، الذي يقام في 31 مايو الجاري بين باريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميلان الإيطالي. وفي حال فوزه بالسوبر الأوروبي، سيحصل توتنهام أيضاً على جائزة قدرها مليون يورو. وبعد فشله في التأهل لكأس العالم للأندية هذا العام، التي تبلغ مجموع جوائزها مليار دولار من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، والتي من المتوقع أن يجني الفريق الأوروبي الناجح من وراءها أكثر من 100 مليون دولار، أصبح يونايتد يواجه الآن صعوبة في التأهل لنسخة عام 2029 من المونديال، لاسيما مع عدم مشاركته في دوري أبطال أوروبا الموسم المقب. وسيغيب يونايتد بالفعل عن النصف الأول من فترة التصفيات المؤهلة لمونديال الأندية في الفترة ما بين عامي 2024 و2028، ومن الصعب التنبؤ بقدرة الفريق، الذي فاز بالدوري الإنجليزي الممتاز آخر مرة قبل 12 عاماً، على التأهل إلى دوري أبطال أوروبا ثم الفوز به في غضون ثلاث سنوات. وتبدو أحد الحلول الواضحة للمشاكل المالية المتفاقمة والقدرة على الامتثال لقواعد الدوري الإنجليزي الممتاز هو بيع أفضل لاعبي النادي، مثل البرتغالي برونو فرنانديز، قائد الفريق، والمهاجم ماركوس راشفورد، الذي لم يعد يحظى بشعبية كبيرة، أو الاستغناء عن أحد اللاعبين الواعدين، خاصة وأن بعضهم يتقاضى بالفعل رواتب عالية، مما يمثل مشكلة للمشترين المحتملين. وينذر استنزاف تلك المواهب بتسريع دوامة التراجع داخل الملعب وخارجه إذا تم ترك البرتغالي روبن أموريم، مدرب يونايتد، يحاول إعادة البناء بمجموعة أضعف من اللاعبين المتاحين الآن. وبينما لا يزال يونايتد أحد أعلى الأندية ربحاً في أوروبا، يظهر البحث السنوي الصادر عن يويفا أن تلك الميزة آخذة في التراجع، رغم أن الإيرادات حققت رقماً قياسياً للنادي بلغ 8. 661 مليون جنيه إسترليني العام الماضي. وأظهر بحث يويفا أنه على مدار خمس سنوات، ما بين عامي 2019 و2024 قبل جائحة كوفيد19- وحتى فترة التعافي في صناعة كرة القدم بعد الجائحة، نمت إيرادات يونايتد بمعدل أبطأ من جميع منافسيه الإنجليز الكبار باستثناء تشيلسي. وتواجه الإيرادات الآن خطر الانخفاض، ويواجه النادي انخفاضاً آخر في الإيرادات نتيجة هبوطه للمركز السادس عشر في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز حالياً مع تبقي جولة واحدة فقط على نهاية الموسم بعد غد الأحد. ويتم منح جوائز الدوري الإنجليزي الممتاز المالية، بناء على المركز النهائي لكل فريق في الترتيب، ويعني التراجع من المركز الثامن الموسم الماضي إلى المركز السادس عشر، أن المبلغ الذي سيحصل عليه يونايتد سيقل عن الموسم الماضي بفارق 22 مليون جنيه إسترليني. كل هذا يضاف إلى موسم خاسر آخر بعد عجز مالي قدره 2. 113 مليون جنيه إسترليني في الموسم الماضي، ليصل إجمالي الخسائر في السنوات الثلاث الماضية إلى 236 مليون جنيه إسترليني. وتسمح قواعد الربح والاستدامة الخاصة بالدوري الإنجليزي للأندية بخسارة 105 ملايين جنيه إسترليني على مدى ثلاث سنوات أو مواجهة عقوبات، على الرغم من أن يونايتد يمكنه الاستشهاد ببعض الاستثناءات.