logo
اصابات بالاختناق خلال اقتحام العدو الصهيوني البلدة القديمة في نابلس

اصابات بالاختناق خلال اقتحام العدو الصهيوني البلدة القديمة في نابلس

نابلس - سبأ:
أصيب فجر اليوم الثلاثاء، نحو 15 مواطنا فلسطينيا بحالات اختناق خلال اقتحام قوات العدو الصهيوني البلدة القديمة بنابلس.
وحسب وكالة الانباء الفلسطينية وفا أفاد مدير مركز الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس، عميد احمد، بأن طواقم الإسعاف تعاملت مع أكثر من 15 حالة اختناق، بينهم أطفال، جراء استنشاقهم الغاز المسيل للدموع، خلال اقتحام العدو البلدة القديمة بنابلس.
وذكرت وكالة وفا، أن قوات العدو اقتحمت عدة حارات داخل البلدة القديمة بنابلس، إضافة إلى سوق الخان، وداهمت عدة منازل، ومحال تجارية، وفتشتها، وعبثت بمحتوياتها، وسط انتشار واسع للقناصة على أسطح البنايات.
وأكدت أن قوات العدو استهدفت عددا من المنازل بالرصاص وقنابل الغاز المسيل للدموع، فيما جرى اعتقال واحتجاز عدد من الشبان.
الى ذلك أعلنت مديرية تربية نابلس عن تعطيل العملية الدراسية في المدينة وتأجيل الامتحان الموحد في كافة مدارس المديرية الى يوم الاثنين المقبل .
وفي وقت لاحق، أصيب طفل يبلغ من العمر (17 عاما) برضوض، جراء تعرضه للضرب من قبل قوات العدو، وجرى نقله إلى المستشفى.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فضيحة أخلاقية مدوية الـ.حوث .يون يُجبرون 'الزينبيات' على دخول خطوط النار في هذه المحافظة
فضيحة أخلاقية مدوية الـ.حوث .يون يُجبرون 'الزينبيات' على دخول خطوط النار في هذه المحافظة

اليمن الآن

timeمنذ 12 دقائق

  • اليمن الآن

فضيحة أخلاقية مدوية الـ.حوث .يون يُجبرون 'الزينبيات' على دخول خطوط النار في هذه المحافظة

في فضيحة أخلاقية صادمة وخطيرة، كشفت مصادر ميدانية عن قيام مليشيا الحوثي الإرهابية بدفع عشرات النساء المنتميات إلى ما يُعرف بـ"الزينبيات" إلى المتارس والخنادق القتالية في الجبهات الغربية لمحافظة مأرب، تحت ذريعة ما يسمى "جهاد المتعة"، في محاولة مفضوحة لمنع مقاتليهم من الفرار أو التمرد بعد أشهر من الاستنزاف والمعارك المتواصلة. وبحسب مصادر عسكرية مطلعة، فإن قيادة الحوثيين استوردت فتوى دينية من مراجع إيرانية تجيز ما تسميه "جهاد النكاح" في الجبهات، وتم تطبيقها فعليًا عبر إرسال نساء إلى الخطوط الأمامية، حيث رُصدت تحركات مريبة لهن داخل المتارس خلال الأيام الماضية. وتُعتبر هذه الممارسة انتهاكًا صارخًا للقيم الإنسانية والدينية، وتدل على انحدار أخلاقي كبير يعكس حالة الفوضى التي تسيطر على صفوف المليشيا. وأكدت المصادر أن طائرة مسيّرة تابعة للقوات الحكومية وثقت مشاهد صادمة لعشرات النساء أثناء دخولهن وخروجهن من خنادق المليشيا في محور القتال غرب مأرب، وسط تواطؤ ميداني مكشوف من قادة ميدانيين حوثيين لتسهيل هذه الممارسات. وقد شهدت هذه المناطق تدفقًا غير مسبوق لعدد من النساء، بعضهن ممن تُعرفن بـ"الزينبيات"، اللواتي يُعتقد أنهن يتم تجنيدهن أو توجيههن بشكل مباشر للانضمام إلى خطوط المواجهة. ويأتي هذا التطور في وقت تعيش فيه المليشيا حالة من التذمر والانهيار داخل صفوف مقاتليها، خصوصًا في الجبهات المتقدمة حيث تزايدت حالات الهروب والرفض القتالي، مما دفع القيادة الحوثية إلى استخدام الدين كغطاء للانحطاط الأخلاقي وتثبيت المقاتلين عبر أساليب شاذة ومخالفة لطبيعة المجتمع اليمني المحافظ. وقد وصف ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي ما يحدث بأنه "سقوط مريع" للأعراف والقيم، مشددين على أن من يرضى بإرسال ابنته أو شقيقته إلى هذه الجبهات القذرة فقد تخلّى عن كرامته وهويته اليمنية. وقال أحد النشطاء: "هذه ليست أخلاق اليمنيين، ولا صلة لها بأي قيم أو دين. من رضي لبناته دخول خنادق القتال بهذه الطريقة لا يمثّل إلا مشروعًا طائفيًا غريبًا ودخيلًا". وأشار آخرون إلى أن هذه الممارسات تُعدّ انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، وتندرج ضمن جرائم الحرب، خاصة مع استخدام النساء كوسيلة للضغط النفسي والجسدي على المقاتلين. ويُعد هذا التطور الخطير أحد أبشع الانتهاكات الأخلاقية التي تسجلها المليشيا بحق اليمنيين، في ظل صمت دولي مريب، وعدم اتخاذ أي موقف واضح من المنظمات الحقوقية إزاء هذا الانحدار السلوكي الذي تتورط فيه جماعة مسلّحة تدّعي تمثيل الدين. وإلى جانب المأساة الإنسانية التي تعاني منها المناطق المُحاصَرة، فإن هذه الفضيحة تفتح ملفًا جديدًا من المخاوف بشأن مستقبل الأجيال القادمة، وتأثير هذه الممارسات على ثقافة المجتمع وقيمته.

تفاصيل مثيرة.. الطبيب اللواء الشلاش يروي لحظات إنقاذ الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح
تفاصيل مثيرة.. الطبيب اللواء الشلاش يروي لحظات إنقاذ الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح

اليمن الآن

timeمنذ 27 دقائق

  • اليمن الآن

تفاصيل مثيرة.. الطبيب اللواء الشلاش يروي لحظات إنقاذ الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح

كشف اللواء الطبيب سعود الشلاش عن تفاصيل مثيرة وحرجة من عملية إنقاذ الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح، واصفًا إياها بأنها كانت "عملية مغامرة خطيرة" خاضها الفريق الطبي السعودي وسط وضع أمني متفجر، وشكوك دولية حول فرص بقاء صالح على قيد الحياة. وفي حديثه لبرنامج "غير صالح"، قال الشلاش إن الرئيس اليمني الأسبق كان يرقد داخل عيادة طبية بمجمع العرضي التابع لوزارة الدفاع اليمنية في صنعاء، بعد تعرضه لإصابات بالغة إثر تفجير استهدفه عام 2011. وأضاف الشلاش أن طواقم طبية أمريكية وبريطانية كانت قد اطلعت على حالته، وأجمعت على أن احتمالية بقائه على قيد الحياة كانت تساوي صفر، مشيرًا إلى أن الفريق الطبي السعودي تلقى نداءً عاجلًا من صالح، وبدأ الترتيب لإجلائه في مهمة وصفت حينها بأنها أقرب إلى المستحيل. وتابع الشلاش: "وصلنا إلى مطار صنعاء عبر طرق حواري وشعبية ضيقة بسبب إغلاق الطرق الرسمية، واستخدمنا مركبات مصفحة للوصول إلى مجمع العرضي وسط توتر شديد. وفور وصول الطائرة إلى المطار، تعرضت لإطلاق نار مباشر، ما أجبر الطيار على تنفيذ مناورة سريعة للإقلاع دون توقف على المدرج". وأشار إلى أن الطائرة أقلعت بشكل شبه رأسي مثل الصاروخ لتفادي النيران، موضحًا أن الفريق الطبي بدأ فور وصول الطائرة إلى السعودية بعمليات الإنعاش ووضع أنبوب خاص للأطفال بسبب تضيق القصبة الهوائية لدى صالح، قبل أن يُخضع لسلسلة من 20 عملية جراحية لإنقاذه. وأكد الشلاش أن المهمة برمتها كانت أقرب إلى عملية عسكرية معقدة، وشارك فيها طاقم طبي سعودي متخصص، استطاع أن يقلب التقديرات الدولية التي كانت ترى أن بقاء صالح على قيد الحياة غير ممكن. تأتي هذه الشهادة لتسلط الضوء على واحدة من أخطر العمليات الطبية والسياسية في تاريخ اليمن الحديث، وتكشف كيف خاضت المملكة مغامرة إنسانية معقدة لإنقاذ رئيس دولة في ظل فوضى أمنية، وسط تسابق الزمن بين الحياة والموت.

تحذير عاجل عبر مكبرات الصوت في عدن.. خفر السواحل يحذر من هذا الامر
تحذير عاجل عبر مكبرات الصوت في عدن.. خفر السواحل يحذر من هذا الامر

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

تحذير عاجل عبر مكبرات الصوت في عدن.. خفر السواحل يحذر من هذا الامر

أطلق قطاع خفر السواحل بخليج عدن، حملة توعية ميدانية باستخدام مكبرات الصوت تستهدف مرتادي سواحل محافظة عدن، محذرًا من خطورة السباحة خلال موسم الرياح الذي يبدأ في يونيو ويستمر حتى نهاية أغسطس. وتهدف الحملة، التي تشمل توزيع برشورات تحذيرية وبث فيديوهات توعوية ونشر لوحات إرشادية في مختلف السواحل، إلى الحد من حالات الغرق التي تتزايد خلال شهور الصيف، لا سيما في يوليو وأغسطس وسبتمبر. وكانت خفر السواحل قد أصدرت بيانًا حذرت فيه من السباحة أو الاقتراب من السواحل أو السفر عبر البحر في هذه الفترة من العام، مشيرة إلى أن البحر يشهد اضطرابات شديدة وارتفاعًا في الموج نتيجة الرياح الموسمية، ما يشكل تهديدًا مباشرًا على حياة المواطنين، خصوصًا مع ارتفاع درجات الحرارة. وأكد البيان أن البحر يكون في حالة هيجان خطير خلال هذه الأشهر، وهو ما يزيد من احتمالية وقوع حوادث غرق، داعيًا الأهالي إلى عدم المخاطرة بأرواح أبنائهم، والالتزام بالإرشادات الصادرة عن الجهات المختصة. وشددت خفر السواحل على أن اتخاذ الحيطة والحذر مسؤولية مجتمعية ووطنية، قائلة في ختام بيانها: "الحياة لا تُقدر بثمن، ولا تستحق أي مغامرة قد تودي بحياة شخص عزيز".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store