
شبكة الإعلام ومجلس محافظة بغداد يبحثان التعاون المشترك
بحث رئيس مجلس الامناء ثائر الغانمي ورئيس شبكة الاعلام العراقي كريم حمادي مع رئيس مجلس محافظة بغداد عمار الحمداني، اليوم الاثنين، التعاون المشترك بين مجلس المحافظة والشبكة.
وذكر مجلس الأمناء في بيان تلقته وكالة الانباء العراقية (واع)، أن " رئيس مجلس الأمناء ثائر الغانمي ورئيس شبكة الإعلام العراقي كريم حمادي وعضو مجلس الأمناء اسلام السعدي، استقبلوا رئيس مجلس محافظة بغداد عمار الحمداني والوفد المرافق له، واستعرض الطرفان فرص التعاون المشتركة بما ينعكس ايجاباً على المصلحة العامة للمواطن".
وأكد رئيس مجلس الأمناء ثائر الغانمي انفتاح الشبكة الدائم على جميع مؤسسات الدولة، لاسيما الخدمية منها، لتقديم كل اشكال الدعم الاعلامي الذي يوثق ويعضد انشطتها وخدماتها.
فيما ثمن رئيس شبكة الإعلام العراقي كريم حمادي مبادرة ر ئيس مجلس محافظة بغداد في مد يد التعاون لدعم انشطة الشبكة ومشاريعها العمرانية"، مبدياً "استعداد الشبكة بجميع نوافذها لتغطية انشطة مجلس المحافظة".
فيما شكرت عضو مجلس الأمناء اسلام السعدي "الوفد الزائر واشادت بالجهود التي يبذلها مجلس المحافطة ورئيسه لخدمة المواطنين"، مؤكدةً ان "خدمة المواطن هو هدف نشترك فيه ونعمل لاجل تحقيقه جميعاً."
من جانبه اشاد رئيس مجلس محافظة بغداد " بالطفرة النوعية التي شهدتها شبكة الاعلام العراقي في ظل مجلس الأمناء وادارة الشبكة الحاليين"، مبدياً "استعداد مجلس المحافظة التام لدعم جهود الشبكة في كل ما تحتاجه في هذا السياق".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة أنباء براثا
منذ ساعة واحدة
- وكالة أنباء براثا
أوروبا تستعد لاسترجاع احتياطي الذهب المخزّن في الولايات المتحدة
ألمانيا وإيطاليا تضغطان لاستعادة 245 مليار دولار من الذهب المخزن من الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك. أعادت تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد بنك الاحتياطي الفيدرالي، إلى جانب تصاعد التوترات الجيوسياسية، إحياء النقاش في أوروبا حول ضرورة استعادة احتياطيات الذهب المخزنة في الولايات المتحدة، خاصة من قبل ألمانيا وإيطاليا. ففي تصريحات لصحيفة "فايننشل تايمز"، قال النائب السابق في البرلمان الأوروبي عن حزب اليسار الألماني فابيو دي ماسي، إن هناك حججاً قوية لإعادة جزء أكبر من احتياطيات الذهب إلى أوروبا، خصوصاً في ظل ما وصفه بـ"الأوقات العصيبة". وتمتلك ألمانيا وإيطاليا ثاني وثالث أكبر احتياطيات ذهبية في العالم بعد الولايات المتحدة، حيث تحتفظان بـ3,352 طناً و2,452 طناً من الذهب على التوالي، وفق بيانات مجلس الذهب العالمي. ويُخزَّن جزء كبير من هذه الاحتياطيات في خزائن الاحتياطي الفيدرالي بنيويورك، حيث تُقدّر قيمتها السوقية بنحو 245 مليار دولار، بحسب "فايننشل تايمز". وكان الرئيس ترامب قد لمح مؤخراً إلى احتمال تدخله في سياسات الاحتياطي الفيدرالي إذا لم يقم بخفض أسعار الفائدة، ما أثار مخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي الأميركي. وفي وقتٍ سابق، صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بأنّه سيلقي باللوم على بنك الاحتياطي الفيدرالي في أي ضعف اقتصادي ينتج عن حربه التجارية إذا لم يخفض البنك المركزي أسعار الفائدة قريباً، بحسب ما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال". ووفقاً للصحيفة، فإنّ ترامب "قد يسعى أيضاً إلى نزع الشرعية عن المؤسسة المستقلة تاريخياً بطريقة قد تقوض فعاليتها".


وكالة أنباء براثا
منذ ساعة واحدة
- وكالة أنباء براثا
عراقجي يصل إلى عشق آباد ويجتمع بوزير خارجية تركمانستان
وصل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى عشق آباد في ساعة متأخرة من يوم الاثنين لإجراء محادثات مع كبار المسؤولين في تركمانستان، وكان في استقباله رشيد مردوف، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية تركمانستان. وخلال الجولة الأولى من المحادثات بين وزيري خارجية جمهورية إيران الإسلامية وتركمانستان، شرح عراقجي، الوضع في المنطقة بعد العدوان العسكري للكيان الصهيوني والاميركي على ايران، واكد بان هذا العدوان غير مبرر وليس له اي صفة قانونية. واعتبر عراقجي الهجوم الأمريكي على جمهورية إيران الإسلامية دليلًا على ضعف ويأس الكيان الصهيوني تجاه ايران. وأكد أن جمهورية إيران الإسلامية لا ترغب في تصعيد التوترات في المنطقة، واعتبر الهجوم الصاروخي الذي شنته ايران على قاعدة "العديد" العسكرية الاميركية في قطر ردًا على العدوان الأمريكي السافر على سلامة أراضي إيران وسيادتها الوطنية، وقال: "في حال اتخاذ أمريكا أي إجراء آخر، ستكون جمهورية إيران الإسلامية مستعدة للرد ايضا". من جانبه أكد رشيد مردوف، وزير خارجية تركمانستان، في هذا الاجتماع: "نحن جيران مقربون لإيران، ومنذ اليوم الأول لهجوم اسرائيل على جمهورية إيران الإسلامية، أعلنا معارضتنا له. تركمانستان، بصفتها دولة محايدة، لا ترى اللجوء إلى القوة والتهديد لحل القضايا أمرًا مقبولًا".


الحركات الإسلامية
منذ ساعة واحدة
- الحركات الإسلامية
الجيش المالي يدمّر أهدافا إرهابية قرب الحدود الجزائرية وينفّذ عمليات استباقية في مناطق متفرقة من البلاد
كثّفت القوات المسلحة المالية خلال الأيام الماضية عملياتها العسكرية الاستباقية ضد الجماعات الإرهابية والمتمردة في مناطق متفرقة من البلاد، وأسفرت هذه العمليات عن نتائج ميدانية حاسمة تعكس تطور القدرات الاستخباراتية واللوجستية للقوات الوطنية. وبحسب بيان رسمي صادر عن هيئة أركان الجيش، فقد نفذت القوات المسلحة بتاريخ 20 يونيو ضربة جوية ناجحة استهدفت آلية رباعية الدفع من نوع "بيك أب" كانت متوقفة على بعد 38 كم شمال شرق مدينة ديوورا (دائرة تينينكو)، وتم خلال العملية تدمير العربة التي كانت تقل عناصر مسلحة ومعدات قتالية. وفي 21 يونيو، نفذت طائرة مسيّرة تابعة للجيش المالي غارة دقيقة في منطقة إنافاراك الواقعة على الشريط الحدودي مع الجزائر، وهي واحدة من أبرز معاقل الجماعات الإرهابية والمتمردة في شمال البلاد. وأشارت المعطيات الميدانية إلى تدمير أهداف لوجستية حساسة كانت تُستخدم في دعم الأنشطة التخريبية ونقل الإمدادات. وفي عملية ميدانية متزامنة، تمكنت وحدة استطلاع هجومية تابعة لـلقوات المسلحة المالية من تفكيك أربع قواعد إرهابية في منطقة كوال/مادينا كاغورو ضمن دائرة بوريوم، تحديدًا في بلدة باكاريبوغو، حيث تم ضبط أجهزة اتصالات من نوع موتورولا، ومواد دعائية تضم صورًا ومقاطع فيديو تُستخدم لأغراض التجنيد والتحريض. أما في 22 يونيو، فقد واصلت القوات عملياتها النوعية، حيث دمّر سلاح الجو، عبر طائرة مسيّرة، مستودع وقود تستخدمه الجماعات الإرهابية في منطقة بانغيل، التابعة لقطاع بير، ما أدى إلى شلّ أحد أهم خطوط الإمداد في المنطقة. وفي نفس اليوم، تمكنت دورية ميدانية من تحييد عنصرين إرهابيين يعملان كمراقبين ميدانيين في منطقة غونغويدي، على بعد 7 كلم جنوب شرق موردياه. وصودرت بحوزتهما أجهزة اتصال لاسلكية وهواتف نقالة، تُستخدم لتحديد مواقع تحرك القوات النظامية. تؤكد هذه العمليات المتتالية التزام الجيش المالي بمواصلة الضغط العسكري والأمني على معاقل الإرهاب، سواء في الشمال القريب من الحدود الجزائرية أو في وسط البلاد. وتُعدّ الغارة الجوية في إنافاراك، على وجه الخصوص، رسالة واضحة بأن أي منطقة تُستخدم كملاذ للإرهابيين لن تكون بمنأى عن الاستهداف. وتأتي هذه العمليات في سياق الجهود المستمرة التي تبذلها القوات المسلحة المالية لتطهير البلاد من الجماعات الإرهابية، وقطع طرق إمدادها واتصالاتها، وتوفير بيئة آمنة للمواطنين في مختلف مناطق التماس.