
الفيلم السعودي «الزرفة» يتفوق على روائع هوليوود.. حقق أكثر من مليوني دولار في 3 أيام
جذب الفيلم أكثر من 184 ألف مشاهد، محققاً إيرادات بلغت 7 ملايين و903 آلاف و558 ريالا سعوديا (أي ما يعادل مليونين و165 ألفاً و358 دولارا أمريكيا) خلال أول ثلاثة أيام من عرضه.
تم إنتاج الفيلم من قبل أفلام الشميسي وتلفاز11 بالشراكة مع صندوق Big Time، وتوزيعه عبر شركة قنوات، وأثبت قوته الجماهيرية منذ انطلاقه، مستقطباً جمهور العائلات وملبياً تطلعات المشاهدين الباحثين عن محتوى محلي بلمسة سينمائية عالمية.
تدور أحداث «الزرفة» حول ثلاثة شباب تجمعهم الصدفة من خلال لعب الألعاب الإلكترونية عبر الإنترنت، على الرغم من اختلاف أهدافهم وطموحاتهم في الحياة، يجدون أنفسهم يعملون معًا في نفس المطعم التابع لمجموعة الهنهوني القابضة.
تتصاعد الأحداث عندما يتورط الثلاثة في خطة لسرقة قطعة فنية نادرة من المتحف الشخصي لرجل الأعمال الشهير عبداللطيف الهنهوني. ولكن الأمور لا تسير كما هو مخطط، وتنقلب حياتهم رأسًا على عقب، لينتهي بهم المطاف داخل سجن الجفرة لتدور الأحداث في مزيج من الكوميديا والدراما المشوقة.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
"مهووس بالعمل".. رونالدو يُفاجئ بنعطية في موقف غير متوقع
كشف لاعب الوسط الفرنسي المعتزل بليز ماتويدي عن موقف طريف يعكس عقلية النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وذلك خلال فترة لعبهما معًا في نادي يوفنتوس الإيطالي بين عامي 2018 و2020. وفي مقابلة مع صحيفة Tuttosport الإيطالية، تحدث ماتويدي عن "هوس" رونالدو بالتدريب والالتزام الكامل بأسلوب حياة رياضي صارم لا يتغير حتى في أوقات الراحة. وذكر ماتويدي أن الواقعة تعود إلى إحدى الليالي التي أعقبت مباراة في الدوري الإيطالي، حين عاد اللاعبون إلى مركز تدريب يوفنتوس في "كونتيناسا" قرابة الساعة الثانية صباحًا لاستلام سياراتهم. وأضاف: "كنا مرهقين جسديًا بعد المباراة، وكنت أتوقع أن الجميع سيتوجه إلى منزله، لكن رونالدو فاجأ الجميع برغبته في دخول صالة الألعاب الرياضية". في تلك الليلة، توجّه رونالدو إلى زميله المدافع المغربي السابق المهدي بنعطية، الذي يشغل حاليًا منصب المدير الرياضي في نادي أولمبيك مارسيليا، وطلب منه مرافقته إلى الصالة لأداء جلسة تعافٍ عضلي بعد المباراة. وعلّق ماتويدي مازحًا: "ظننته فقد صوابه... لكنه كان دائمًا كذلك، لا يتوقف أبدًا"، وأضاف أن هذه التفاصيل الصغيرة هي ما تُفسّر استمرار اللاعب في القمة حتى سن الأربعين. رونالدو... انضباط يتجاوز حدود الملعب ولا تزال مسيرة رونالدو حافلة بالأرقام اللافتة، حيث أنهى الموسم الماضي بتسجيل 35 هدفًا في 41 مباراة مع نادي النصر السعودي، كما ساهم في تتويج منتخب البرتغال بلقب دوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية في تاريخه، بينما يستعدّ حاليًا لخوض نهائيات كأس العالم 2026، بعد أن مدّد عقده مع النصر حتى عام 2027. وتُظهر هذه القصة جانبًا إنسانيًا ومهنيًا من شخصية اللاعب، الذي يعتبره زملاؤه "مهووسًا بالعمل"، ويرونه مثالًا على الانضباط الرياضي. وهو ما يفسر استمرار قدرته على الأداء العالي رغم تقدمه في السن، ويجعله حاضرًا في أذهان الأجيال القادمة كنموذج للجدية والإصرار. لا تقتصر مهنية رونالدو على التمارين المكثفة أو الالتزام اليومي، بل تمتد إلى تفاصيل نمط حياته خارج الملعب، بدءًا من النظام الغذائي الصارم، مرورًا بساعات النوم المنتظمة، وصولًا إلى رفضه التام لأي ممارسات قد تؤثر على جاهزيته البدنية. وقد أشار العديد من زملائه السابقين إلى أنه يسبق الجميع إلى التمارين، ويغادر آخرهم، وهي عادة حملها معه من مانشستر يونايتد إلى ريال مدريد، ثم إلى يوفنتوس، واليوم في النصر السعودي. ويرى مراقبون أن هذا الانضباط الشديد هو ما مكّن رونالدو من البقاء على قمة المستوى التنافسي على مدار عقدين من الزمن، في مشهد نادر في كرة القدم الحديثة. ومع تقدّمه في العمر، بات يُمثّل نموذجًا للاعب الذي لا يكتفي بالموهبة، بل يُراكم نجاحه من خلال الجهد والصرامة والالتزام.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
من النفايات إلى الجمال.. تجربة فنية تحبس الأنفاس
تحت رعاية مدير عام التدريب التقني والمهني بمنطقة مكة المكرمة المهندس حسن المجيري تحتفي الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة بافتتاح معرض «المُهمل» للفنان مشعل العمري، وذلك مساء الاثنين 14 يوليو 2025، في صالة عبدالحليم رضوي بمقر الجمعية. ويقدّم الفنان مشعل العمري في هذا المعرض تجربة فنية مغايرة، تقوم على تحويل المهمل والتالف من المواد الصناعية إلى أعمال تشكيلية نابضة بالروح والمعنى. يقول العمري عن تجربته: «للفنّان عين ترى ما لا يراه سواه؛ عينٌ تلتقط الجمال في قلب التالف والمهمل، وتعيد إليه الحياة والمعنى». ويضيف: «ما يظنه الناس بقايا لا قيمة لها، هو بالنسبة لي مادة خام ثمينة أستنطقها فنياً لأعيد تدويرها في لوحات ومجسّمات». تقوم تجربة العمري على بعدين: بيئي وفني. فمن جهة، يهدف إلى تقليل النفايات الصناعية الضارة من خلال جمعها من الشوارع والورش ومخلفات الإنشاءات؛ ومن جهة أخرى يعمل على إعادة توظيفها فنياً في سياق يحمل رسالة بيئية وإنسانية تتجاوز الجمال الظاهري. انطلقت شرارة هذه التجربة من لحظات المشي المسائي للفنان، حيث كانت عيناه تتوقفان عند قطع البلاستيك والحديد والأنابيب المهملة على الأرض، فيجمعها ليحولها لاحقاً إلى تكوينات تشكيلية ذات طابع رمزي وجمالي. ويصف العمري هذه اللحظة الفنية بأنها «نشوة وسُكر جميل يستولي على الفنان»، لتتحول القطع المنسية إلى أعمال تبهر وتثير التأمل. معرض «المُهمل» ليس فقط عرضاً تشكيلياً، بل هو دعوة للتفكر في قيمة الأشياء ما بعد الاستعمال، وفي قدرة الفن على إعادة تعريف ما نعتقد أنه فقد قيمته، ليصبح أكثر غنى وإلهاماً. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
أمير نجران يكرّم هيئة الأمر بالمعروف لمشاركتها في مهرجان صيف بدر الجنوب
كرّم الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المنطقة، ممثلاً بهيئة محافظة بدر الجنوب، وذلك تقديرًا لمشاركته في فعاليات مهرجان صيف نجران بمحافظة بدر الجنوب، والذي تنظمه أمانة المنطقة تحت شعار "صيفنا هايل"، في متنزه الأمير مشعل بن سعود. وقد قام الأمير بجولة داخل المعارض المصاحبة للمهرجان، التي تضمنت أجنحة للجهات المشاركة، واطلع على ما يقدمه جناح هيئة الأمر بالمعروف من خدمات توعوية ومنتجات تثقيفية تهدف إلى تعزيز القيم المجتمعية.