
السجن لصيني حاول سرقة خطط عمل زميله بـ «مصل الحقيقة»
و«مصل الحقيقة» هو اسم شائع يُطلق على مجموعة من الأدوية أو المهدئات النفسية التي تجعل الأشخاص أكثر قابلية للكشف عن معلومات تحت تأثيرها. وأشهر هذه المواد تشمل الكلونازيبام (مضاد للقلق والتشنجات) والبنتوثال والصوديوم وزيلازين، واستُخدمت تاريخياً في التحقيقات الأمنية، ولكنها غير موثوقة علمياً ولا تُستخدم بشكل قانوني لهذا الغرض.
بدأت القصة عندما خلط لي «مصل الحقيقة» في مشروب وانغ خلال عشاء عمل، ما تسبب له بدوار وارتباك. وبعد فشل محاولته الأولى، كرر الأمر مرتين لاحقاً، ما أدى إلى أعراض صحية دفعت وانغ للجوء إلى الأطباء، ثم لاحقاً إلى الشرطة بعد الاشتباه في زميله.
وكشف تحليل الدم وجود كلونازيبام وزيلازين، وهما مثبطان قويان للجهاز العصبي، وتم العثور على زجاجة «مصل الحقيقة» في منزل لي، الذي اعترف لاحقاً بفعلته.
الحادثة أثارت تساؤلات على مواقع التواصل حول طبيعة خطط وانغ التي دفعت لي لمثل هذا التصرف، وما إن كانت تتعلق بصفقات تجارية ضخمة أم أسرار شديدة الحساسية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 18 ساعات
- صحيفة الخليج
قتلى في إطلاق نار في بانكوك وانتحار المهاجم
بانكوك - أ ف ب قتل أربعة حراس أمنيين، وأصيب شخص في إطلاق نار وقع الاثنين، في سوق شعبي لبيع الطعام في بانكوك على ما أعلنت الشرطة التايلاندية. وقال وروبات سوكثاي نائب مدير شرطة منطقة بانغ سو في بانكوك، حيث وقع الحادث، «الشرطة تحقق في الدافع، وحتى الآن الأمر يتعلق بإطلاق نار»، مؤكداً أن مطلق النار انتحر.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
على غرار التقاليد القديمة.. تايلاند تجند الفيلة في الحرب!
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو لفيلة برداء عسكري تايلاندي؛ حيث تم تجنيدها للحرب على الحدود مع كمبوديا في مشهد يعيد إلى الأذهان الحروب التاريخية. وانتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيلاً بزي عسكري ويحمل عدداً من البنادق استعداداً للحرب. واستخدام الفيلة في المواجهات ليس وليد هذه الحرب في تايلاند، إذ كانت الفيلة التي تعتبرها بانكوك حيوانها الوطني، جزءاً لا يتجزأ من المجهود الحربي التايلاندي على مرّ كل العصور، قبل إدخال الأسلحة النارية، إذ استُخدمت لاختراق صفوف القوات المعادية وبثّ الرعب في قلوب الأعداء. وبعد أربعة أيام من اندلاع أعنف قتال منذ أكثر من عقد بين الجارتين الواقعتين بجنوب شرق آسيا، تجاوز عدد القتلى 30 منهم 13 مدنياً في تايلاند وثمانية في كمبوديا. وجرى إجلاء أكثر من 200 ألف شخص من المناطق الحدودية في البلدين. تبادل إطلاق النار وصباح السبت قالت وزارة الدفاع الكمبودية، إن تايلاند قصفت وشنت هجمات برية، على عدد من النقاط، بما في ذلك في منطقة متاخمة لمقاطعة ترات الساحلية في تايلاند، وقال المتحدث باسم الوزارة إن المدفعية الثقيلة أطلقت النار على مجمعات معابد. من جهته أعلن الجيش التايلاندي، أن كمبوديا أطلقت النار على عدة مناطق، بما في ذلك بالقرب من منازل المدنيين، في ساعة مبكرة من السبت. وقال حاكم مقاطعة سورين لرويترز، إن المنطقة تعرضت لإطلاق قذائف مدفعية، ما أدى إلى إلحاق أضرار بأحد المنازل ونفوق بعض الماشية. وفي مقاطعة سيساكيت التايلاندية، سمع مراسلو رويترز قصفاً في ساعة مبكرة، وقالوا إنه لم يتضح على أي جانب من الحدود كان القصف.


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سكاي نيوز عربية
فيديو.. قتلى وجرحى في تدافع بمعبد في الهند
حدث تدافع في معبد مانسا ديفي الواقع على قمة تل في مدينة هاريدوار بالهند ، حيث تجمع المئات من الزوار يوم الأحد، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن ستة أشخاص وإصابة 28 آخرين، وفقا لما أعلنته الشرطة. وقال برامندرا سينغ دوبال، كبير مفتشي الشرطة في هاريدوار ، لوكالة برس تراست أوف إنديا إن شائعات عن وجود تيار كهربائي في بداية السلالم المؤدية إلى المعبد تسببت في حالة من الذعر بين الحشود، ما أدى إلى التدافع. وأشار إلى أنه تم نقل 34 شخصا إلى المستشفى، وتوفي ستة منهم.